متجدد ملف الساحة السورية

بهجوم لخلايا “التنظيم”.. مقتل 5 عسكريين من المسلحين الموالين للنظام و”لواء القدس” المدعوم من روسيا شرقي حمص

================

في يونيو 8, 2024

محافظة حمص: شن مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” هجوماً مباغتاً بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة استهدفوا من خلاله مجموعة من المسلحين الموالين للنظام وعناصر من لواء القدس المدعوم من روسيا خلال حملة تمشيط بحثاً عن خلايا “التنظيم” في جبال العمور بريف حمص الشرقي، مما أدى لمقتل 5 عناصر هم: 2 من المسلحين الموالين للنظام، و3 من لواء القدس المدعوم من روسيا.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 395 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

27 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات.

325 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 33 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 134 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و43 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 46 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 99 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 62 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 149من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 16 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 16 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 40 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيين من العاملين بجمع الكمأة.
– 9 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 32 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

قنصاً برصاص فصيل “أنصار التوحيد”.. مقتل عنصر من قوات النظام على محور بريف حماة

================

في يونيو 8, 2024

قتل عنصر من قوات النظام قنصاً، برصاص فصيل “أنصار التوحيد” الجهادي، على محور السرمانية بمنطقة سهل الغاب بريف حماة الغربي.

وتشهد منطقة “بوتين-أردوغان” عمليات قنص وتسلل واستهدافات متبادلة بين قوات النظام والفصائل بشكل مستمر تخلف العديد من الضحايا بين الطرفين.

وبذلك، يرتفع إلى 244 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 217 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 94 من العسكريين بينهم جندي تركي، و99 من المدنيين بينهم سيدة و 17 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 25 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.
– 144 من قوات النظام بينهم 11 ضابط
-62 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– واحد من جيش النصر
– واحد من جيش الأحرار
– جهادي أجنبي.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام

– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
 

قتيلان وجرحى بانفجار سيارة دفع رباعي للميليشيات قرب المركز الثقافي الإيراني بدير الزور

=============

في يونيو 8, 2024

محافظة دير الزور: دوى انفجار في مدينة دير الزور، ناجم سيارة دفع رباعي ملغمة بمواد متفجرة، في حي “القصور” بمحيط منطقة جامع “الفتح”، قرب المركز الثقافي الإيراني، ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن السيارة للميليشيات الموالية لإيران، مما أدى إلى مقتل شخصين كانا يستقلانها بالإضافة إلى وقوع جرحى.

وفي سياق ذلك، فرضت قوات النظام والميليشيات طوقا أمنيا حول موقع التفجير.


وفي 19 أيار الفائت، قتل قيادي بالميليشيات الإيرانية من جنسية مجهولة، في هجوم نفذه مسلحون مجهولون في بادية البوكمال بريف دير الزور، تزامنا مع إجرائه جولة تفقدية على النقاط المتمركزة في البادية.
 

محافظة درعا: أصيب عدد من عناصر اللواء 12 بقوات النظام، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون، تزامنا مع تمشيط قوات النظام الطريق الواصل بين مدينة إزرع وبلدة بصر الحرير شرقي درعا.
وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 148 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 187 شخصا، هم:

– 55 من المدنيين بينهم 5 سيدات و15 طفل

–49 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 9 من المتهمين بترويج المخدرات

– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 50 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية.
 

قتل ضابط صف في قوات النظام، إثر قصف مدفعي نفذته فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور الفوج 46 بريف حلب الغربي، ضمن منطقة “بوتين- أردوغان”.

وفي السياق، قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة، محيط قرية كنصفرة بريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وبذلك، يرتفع إلى 245 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 218 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 94 من العسكريين بينهم جندي تركي، و99 من المدنيين بينهم سيدة و 17 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 25 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.

– 145 من قوات النظام بينهم 11 ضابط

-62 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر

– واحد من جيش الأحرار

– جهادي أجنبي.

– واحد من فرقة الحمزة

– 3 من فيلق الشام

– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
 

بـ4 هجمات في أقل من 24 ساعة تودي بحياة نحو 10 عناصر من قوات النظام في البادية السورية

============

في يونيو 8, 2024

قتل 9 عناصر بهجمات متفرقة لـ”التنظيم”، في أقل من 24 ساعة بالبادية السورية، ففي الهجوم الأول، قتل عنصران من المسلحين الموالين للنظام، في هجوم لتنظيم “الدولة الإسلامية” بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، خلال حملة تمشيط بحثاً عن خلايا “التنظيم” في جبال العمور بريف حمص الشرقي.

وفي الهجوم الثاني قتل 3 من لواء القدس المدعوم من روسيا، خلال حملة تمشيط بحثاً عن خلايا “التنظيم” في جبال العمور بريف حمص الشرقي.

وفي الهجوم الثالث، قتل عنصران من قوات النظام، على يد خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” في هجوم على نقاط تمركزهم في بادية البوكمال.

وفي الهجوم الرابع، قتل عنصران آخران من قوات النظام، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب زرعه التنظيم في وقت سابق، بدراجة نارية بالقرب من موقع بئر البويب الفاصل بين مناطق نفوذ قوات النظام ومنطقة الـ 55 كيلومتر الخاضعة لسيطرة قوات التحالف الدولي في بادية حمص.


واستطاع تنظيم “الدولة الإسلامية” التكيف مع واقعه الذي فرض عليه، بعد سقوطه في بلدة الباغوز آخر معاقل تنظيم “الدولة الإسلامية” عام 2019، وانتهى وجود التنظيم كقوة حاكمة مُنظّمة بمنطقة جغرافية محددة في سورية، بعد معارك عنيفة مع “قسد” وقوات “التحالف الدولي”، فلجأ إلى تشكيل مجموعات متناهية الصغر، إضافة إلى الهجمات الفردية، لتنفيذ عملياته باحترافية عالية، وإثبات تواجده بكامل المناطق السورية على اختلاف الجهات المسيطرة.
 

مقتل 3 من قوات النظام بينهم ضابط في هجوم لتنظيم “الدولة الإسلامية” بريف حمص الشرقي

================

في يونيو 10, 2024

محافظة حمص: قتل ضابط برتبة نقيب مع اثنبن من مرافقيه، إثر هجوم مباغت لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية ” أثناء عملية تمشيط في بادية تدمر بريف حمص الشرقي، وينحدر الضابط من قرية بسنادا بريف اللاذقية، بينما ينحدر أحد العناصر من قرية الفان الشمالي بريف حماة الشرقي.

وتعمد خلايا “التنظيم” إلى تنفيذ هجمات مباغته ضد مواقع تمركز عناصر لقوات النظام أثناء عمليات تمشيط في البادية السورية التي تقوم الأخيرة بتنفيذها بعد هجمات وخسائر بشرية كبيرة ضمن صفوفها.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 401 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

29 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة الأغنام.

329 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 33 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 136 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و43 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 46 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 99 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 63 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 152من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و18 من التنظيم، واستشهاد 16 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 17 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 41 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيين من العاملين بجمع الكمأة.
– 9 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 32 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

في هجوم مسلح على نقاط تمركزهم..

3 قتلى من “الفرقة الرابعة” وحرق سيارة دفع رباعي في مناطق سيطرة الميليشيات الإيرانية

=====================


في يونيو 10, 2024

محافظة دير الزور: هاجم مسلحون مجهولون نقاط تمركز “الفرقة الرابعة” التي يقودها شقيق رأس النظام “ماهر الأسد”، في بلدة الشميطية ضمن مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية بريف دير الزور الغربي، حيث اندلعت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، أسفرت عن مقتل 3 عناصر من “الفرقة الرابعة”، وحرق سيارة دفع رباعي نوع “بيك آب” بالقرب من محطة السيد في البلدة.

ووفقاً لنشطاء المرصد السوري، فإن “الفرقة الرابعة” حاولت أمس اقتحام المعابر النهرية التي تربط مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية مع قوات النظام، بهدف السيطرة عليها على حساب “الدفاع الوطني”.

وتسيطر الميلشيات الموالية لإيران بشكل شبه كامل على الجزء الواقع تحت سيطرة قوات النظام من محافظة دير الزور.


وفي 8 حزيران الجاري، قتل عنصران من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية إثر انفجار سيارتهم قرب المركز الثقافي في حي القصور بمدينة دير الزور.
 
عودة
أعلى