متجدد ملف الساحة السورية


قتل عنصران من القوات الخاصة إحدى تشكيلات قوات النظام بقصف مدفعي نفذته فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور الفوج 46 بريف حلب.



وبذلك، يرتفع إلى 249 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 221 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 94 من العسكريين بينهم جندي تركي، و99 من المدنيين بينهم سيدة و 17 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 25 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.

– 147 من قوات النظام بينهم 11 ضابط

-63 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر

– واحد من جيش الأحرار

– جهادي أجنبي.

– واحد من فرقة الحمزة

– 3 من فيلق الشام

– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.


– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”.
 
GPsmWFNXEAAMa2o
 

مقتل 6 من “حزب الله” اللبناني بينهم 3 من الجنسية السورية في الاستهداف الإسرائيلي لشاحنات على الحدود السورية – اللبنانية

======


في يونيو 11, 2024

ارتفعت إلى 6 حصيلة قتلى “حزب الله” اللبناني بينهم 3 من السوريين العاملين مع الحزب، في القصف الإسرائيلي الجوي الذي استهدف رتل شاحنات في منطقة قريبة من القصير على الحدود السورية–اللبنانية، ويسيطر الحزب على جانبيها، بينما لا يزال مصير عنصر سابع سوري الجنسية مجهولاً ولا يعلم إذا احترق جثمانه بشكل كامل نتيجة الاستهداف.

وتزامن الاستهداف الإسرائيلي مع انطلاق صواريخ الدفاع الجوي التابع للنظام لمحاولة التصدي للصواريخ الإسرائيلية، إلا أنها فشلت في ذلك ووصلت الصواريخ لأهدافها، مما أدى لوقوع القتلى واحتراق الشاحنات.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 45 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 33 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 93 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.



وتسببت تلك الضربات بمقتل 171 من العسكريين بالإضافة لإصابة 69 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 23 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 39 من حزب الله اللبناني
– 15 من الجنسية العراقية
– 44 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام
بالإضافة لاستشهاد 13 من المدنيين بينهم طفلة وسيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 32 منهم


فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-7 حمص
-3 القنيطرة
-2 طرطوس
-1 دير الزور
-2 حلب

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.


 

محافظة القنيطرة: فارق الحياة عنصر تابع لشعبة المخابرات العسكرية من المتعاونين مع “حزب الله” اللبناني، بينما لا يزال عنصر آخر يتلقى العلاج نتيجة هجوم مسلح لمجهولين استهدفهما، يوم أمس، في بلدة الصمدانية بريف القنيطرة قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل.

وأشار المرصد السوري، أمس، إلى أن مسلحون هاجموا عنصرين من شعبة المخابرات العسكرية من المتعاونين مع “حزب الله” اللبناني، بعد منتصف ليل الإثنين– الثلاثاء، حيث تعرضا لإطلاق نار مباشر، في بلدة الصمدانية بريف القنيطرة قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل، تم نقلهما إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج وهما بحالة حرجة.

وتصاعدت بشكل لافت عمليات الاغتيال ومحاولاتها للعاملين من “حزب الله” اللبناني، في الآونة الأخيرة، في أرياف القنيطرة ودرعا ودمشق بالقرب من الحدود مع الجولان السوري المحتل.

ووثق المرصد السوري 20 عملية منذ مطلع العام 2024 في الجنوب السوري أي في محافظات القنيطرة ودرعا وريف دمشق، أسفرت عن مقتل وإصابة 23 جلهم من المقربين من حزب الله اللبناني.



توزعوا على النحو التالي:


كانون الثاني:

-3 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 3 وهم: ( مساعد أول-وضابط برتبة نقيب- وعنصر من القوات الرديفة المقربة من حزب الله)

شباط:

-عملية اغتيال واحدة أسفرت عن مقتل ضابط برتبة عقيد

آذار:

-3 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 3 وهم: ضابطين وضابط صف


نيسان:

-5 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 5 وهم: (ضابط صف برتبة ” مساعد أول”- و2 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني ومرتبط بضباط من قوات النظام- وضابط برتبة “نقيب”- وضابط صف برتبة “مساعد أول”)، كما أصيب ضابط برتبة “نقيب”

آيار:

-6 عمليات اغتيال، أسفرت عن مقتل 6 وهم: 5 من المتعاونين والمقربين من حزب الله اللبناني- وضابط صف.


حزيران:
-2 عملية اغتيال ومحاولة، أسفرت عن مقتل 2 من ضباط أحدهما برتبة رائد والآخر برتبة ملازم، وعنصر مقرب من “حزب الله”، إضافة لإصابة مقرب من حزب الله.
 

خلال عمليات تمشيط البادية بقيادة القوات الروسية..

فقدان الاتصال بـ 27 عنصرا من التشكيلات المقاتلة بقوات النظام

=============


في يونيو 12, 2024

محافظة حمص: فقد الاتصال بـ22 عنصرا من قوات النظام ولواء القدس” والفرق العسكرية (11 و18 و25 )، منذ يوم أمس، وسط معلومات عن وقوعهم بكمائن وحقل ألغام لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، في بادية السخنة بريف حمص، دون ورود معلومات عن عدد وحجم الخسائر البشرية حتى اللحظة.

وبذلك، يرتفع عدد تعداد المفقودين خلال العمليات العسكرية بقيادة القوات الروسية إلى 27 عنصرا من تشكيلات مختلفة، حيث لا يزال مصير 5 عناصر من قوات النظام مجهولا منذ 7 أيام، بعد فقدان الاتصال بهم أثناء قيامهم بحملة تمشيط للبحث عن خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” في المنطقة الواقعة قرب العمور شمال السخنة في بادية تدمر.

وتواصل المقاتلات الحربية الروسية شن غارات جوية على مواقع انتشار تنظيم “الدولة الإسلامية” في بادية الرصافة بريف الرقة وبادية تدمر والسخنة بريف حمص الشرقي، بالتوازي مع حملة تمشيط كبيرة في المنطقة.

 

مقتل وإصابة 6 اشخاص بينهم عنصر سابق بـ”التنظيم” في محافظة درعا

===========

في يونيو 11, 2024

محافظة درعا: قُتل شخص يعمل لصالح شعبة المخابرات العسكرية يُعرف باسم “أبو درويش” مع اثنين من مرافقيه، بالإضافة إلى إصابة اثنين آخرين كانا في الموقع بجروح بليغة، إثر انفجار عبوة ناسفة، زرعها مسلحون مجهولون، انفجرت تزامنا مع مرور سيارة كانت تقلهم في بلدة الناصرية عند الحدود الإدارية بين مدينتي درعا والقنيطرة، فيما فرضت القوى الأمنية والعسكرية حظرا للتجول في المنطقة حتى إشعار آخر.

وفقًا للمعلومات، فإن “أبو درويش” كان قائدًا سابقاً لمجموعة محلية قبل أن يجري التسوية والمصالحة التي رعتها روسيا عام 2018، ليعمل بعدها مع شعبة المخابرات.

وفي حادثة أخرى، اغتال مسلحون مجهولون شابًا كان يعمل سابقًا مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في بلدة تل شهاب غربي درعا.

يُذكر أن الشاب قد نُفي من بلدة الشجرة بريف درعا بسبب طلبه للثأر، واستقر في بلدة تل شهاب ليعمل في بقاليته الخاصة.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 154 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 192 شخصا، هم:

– 55 من المدنيين بينهم 5 سيدات و15 طفل
–51 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 9 من المتهمين بترويج المخدرات
– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 14 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 50 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية.
 

محافظة حماة: قتل عنصران من ميليشيا “الدفاع الوطني” وأصيب 3 أخرون بجروح إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها عناصر التنظيم، حيث انفجرت تزامنا مع مرور سيارة عسكرية “دفع رباعي” كانت تقلهم، على طريق خناصر أثريا بريف سلمية شرقي حماة.



وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 404 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

29 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة الأغنام.

332 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 33 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 137 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و43 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.




وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 47 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 100 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.

– 63 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 152من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و18 من التنظيم، واستشهاد 16 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.

– 17 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 41 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيين من العاملين بجمع الكمأة.

– 10 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 34 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.


– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

رفضا لدخول الروس.. الاحتجاجات تتصاعد في مناطق السيطرة التركية بريف حلب

==============


في يونيو 11, 2024

محافظة حلب: شهدت مناطق في ريف حلب ضمن مناطق “درع الفرات” و”غصن الزيتون” احتجاجات واسعة واستنفار كبير، رفضا لدخول وفد روسي إلى المنطقة برفقة الأمم المتحدة والأتراك.

وتجمع العشرات في مدينة مارع بريف حلب، كما شهدت مدينة جنديرس بريف عفرين شمال حلب هي الأخرى مظاهرة حاشدة رفضا لدخول الوفد الروسي إلى مدينة الباب.

وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها “الحكومة المؤقتة وحكومة الإنقاذ مرتزقة” و”المحرر واحد فلن تدخلوه إلا على أجسادنا”.

كما دهس المحتجون العلمين السوري والروسي.


وأشار المرصد السوري قبل ساعات إلى تجمع عشرات المدنيين عند دوار “سوق الهال” بمدينة الباب ضمن منطقة “درع الفرات” شرقي حلب، لترقب وصول وفد من الأمم المتحدة برفقة دورية عسكرية روسية مع قوات تركية، ودعوات أطلقها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي للنزول إلى الساحات للاحتجاج.
 

على خلفية الهجوم على نقاط تابعة لها..

“الفرقة الرابعة” تسحب قواتها من بلدات خاضعة لسيطرة الميليشيات الإيرانية غربي دير الزور

=================


في يونيو 11, 2024

محافظة دير الزور: أفادت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن “الفرقة الرابعة” بدأت اليوم بسحب قواتها المنتشرة في عدة بلدات ضمن متاطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية بريف دير الزور الغربي على خلفية الهجوم الذي شنه مسلحون أمس على نقاط عسكرية تابعة للفرقة في بلدة الشميطية، وأسفر الهجوم عن مقتل 4 من عناصرها، حيث سحبت قواتها اليوم المنتشرة في بلدات عياش والخريطة والشميطية والمسرب، وذلك بإيعاز من قيادة الفرقة، مع الإبقاء على عدد من عناصرها المنتشرين على السرير النهري، إضافة لحاجز يقع في بلدة عياش.

ووفقاً للمصادر، فقت توجهت قوات “الفرقة الرابعة” المنسحبة باتجاه مدينة دير الزور.

وقتل أمس 4 من عناصر “الفرقة الرابعة” إثر هجوم نفذه مسلحون على نقاط تمركز الفرقة في بلدة الشميطية ضمن مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية في ريف دير الزور الغربي، كما أسفر الهجوم عن حرق سيارة دفع رباعي نوع “بيك آب” مزودة برشاش ثقيل بالقرب من محطة السيد في البلدة.


وتسيطر الميلشيات الموالية لإيران بشكل شبه كامل على الجزء الواقع تحت سيطرة قوات النظام من محافظة دير الزور.
 

مقتل 6 من “حزب الله” اللبناني بينهم 3 من الجنسية السورية في الاستهداف الإسرائيلي لشاحنات على الحدود السورية – اللبنانية

========================


في يونيو 11, 2024

ارتفعت إلى 6 حصيلة قتلى “حزب الله” اللبناني بينهم 3 من السوريين العاملين مع الحزب، في القصف الإسرائيلي الجوي الذي استهدف رتل شاحنات في منطقة قريبة من القصير على الحدود السورية–اللبنانية، ويسيطر الحزب على جانبيها، بينما لا يزال مصير عنصر سابع سوري الجنسية مجهولاً ولا يعلم إذا احترق جثمانه بشكل كامل نتيجة الاستهداف.

وتزامن الاستهداف الإسرائيلي مع انطلاق صواريخ الدفاع الجوي التابع للنظام لمحاولة التصدي للصواريخ الإسرائيلية، إلا أنها فشلت في ذلك ووصلت الصواريخ لأهدافها، مما أدى لوقوع القتلى واحتراق الشاحنات.

239
 

مع تصاعد الاغتيالات ضد العاملين مع “حزب الله”..

محاولة اغتيال متعاون مع “الحزب” قرب الجولان السوري المحتل

====================


في يونيو 11, 2024

محافظة القنيطرة: تعرض عنصر تابع لشعبة المخابرات الجوية من المتعاونين مع “حزب الله” اللبناني، لمحاولة اغتيال بعد منتصف ليل الإثنين– الثلاثاء، حيث تعرض لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين في بلدة الصمدانية بريف القنيطرة قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل، تم نقله إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج وهو بحالة حرجة.

وتصاعدت بشكل لافت عمليات الاغتيال ومحاولاتها للعاملين من “حزب الله” اللبناني، في الآونة الأخيرة، في أرياف القنيطرة ودرعا ودمشق بالقرب من الحدود مع الجولان السوري المحتل.


ووثق المرصد السوري 20 عملية منذ مطلع العام 2024 في الجنوب السوري أي في محافظات القنيطرة ودرعا وريف دمشق، أسفرت عن مقتل وإصابة 22 جلهم من المقربين من حزب الله اللبناني.
 
عودة
أعلى