متجدد ملف الساحة السورية

محافظة حمص: قتل عنصر من قوات النظام إثر كمين نصبه عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” على طريق السخنة – تدمر بريف حمص، فيما لاذ مسلحو “التنظيم” بالفرار إلى جهة مجهولة في عمق البادية السورية.

ويستغل “التنظيم” البادية ومساحاتها الواسعة لشن هجمات ضد قوات النظام مستخدما “المراوغة والمباغتة”.


بلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 390 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:


27 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات.

320 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 33 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 133 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.


و43 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.
 
التعديل الأخير:

ريف درعا : اغتيال 4 من شعبة المخابرات العسكرية بالصنمين.. وارتفاع عدد القتلى خلال اليوم إلى 7

============

في يونيو 6, 2024


محافظة درعا: ارتفع عدد قتلى عناصر المجموعات المحلية إلى 7، بعد اغتيال 4 عناصر من المجموعات العاملة لصالح شعبة المخابرات العسكرية في هجومين منفصلين لمسلحين مجهولين بمدينة الصنمين في ريف درعا، مساء اليوم.

وفي التفاصيل، استهدف مسلحون مجهولون بالرصاص المباشر عنصرا بمجموعة محلية تتبع لشعبة المخابرات العسكرية في مدينة الصنمين بريف درعا، مما أدى لمقتله على الفور.

وفي حادثة أخرى، استهدف مسلحون مجهولون بالرصاص المباشر 3 أشخاص من مجموعة محلية تتبع لشعبة المخابرات العسكرية، يتهمون بتجارة وترويج المخدرات وارتكاب انتهاكات بحق المدنيين في المدينة آنفة الذكر، مما أدى لمقتلهم على الفور.

وفي بلدة محجة شمالي درعا، دارت اشتباكات عنيفة استخدم خلالها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بين اللجان التابعة لشعبة المخابرات العسكرية من جهة، وشبان من البلدة آنفة الذكر بسبب خلافات بين الطرفين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية حتى اللحظة، وسط حالة من التوتر والفوضى العارمة التي سادت المنطقة.

وبذلك، يرتفع عدد قتلى الصنمين خلال اليوم إلى 7 جميعهم من الفصائل المحلية المسلحة.

وأشار المرصد السوري اليوم، إلى أن 3 أشخاص من الفصائل المحلية قتلوا، إثر انفجار عبوة ناسفة داخل منزل قيادي محلي يلقب بـ “خليل العنقري” في مدينة الصنمين شمالي درعا.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 145 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 186 شخصا، هم:

– 55 من المدنيين بينهم 5 سيدات و15 طفل
–49 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 9 من المتهمين بترويج المخدرات
– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 49 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية.
 

منذ مطلع العام 2024..

المرصد السوري يوثق نحو 20 حادثة اغتيال وتصفية لضباط ومقربين من حزب الله اللبناني في الجنوب السوري

==================


في يونيو 5, 2024

تصاعدت عمليات اغتيال وتصفية عناصر وضباط مقربين ومتعاونين مع حزب الله اللبناني في الجنوب السوري، منذ مطلع العام الجاري إلى يومنا هذا، جميعها جرت عبر استهدافات مباشرة وتفجير عبوات ناسفة من قبل مجهولين.

ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان 19 عملية اغتيال منذ مطلع العام 2024 في الجنوب السوري أي في محافظات القنيطرة ودرعا وريف دمشق، أسفرت عن مقتل وإصابة 21 جلهم من المقربين من حزب الله اللبناني.


فيما يلي تفاصيل الحوادث خلال الأشهر

كانون الثاني:
-3 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 3 وهم: ( مساعد أول-وضابط برتبة نقيب- وعنصر من القوات الرديفة المقربة من حزب الله)


شباط:
-عملية اغتيال واحدة أسفرت عن مقتل ضابط برتبة عقيد



آذار:
-3 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 3 وهم: ضابطين وضابط صف


نيسان:
-5 عمليات اغتيال أسفرت عن مقتل 5 وهم: (ضابط صف برتبة ” مساعد أول”- و2 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني ومرتبط بضباط من قوات النظام- وضابط برتبة “نقيب”- وضابط صف برتبة “مساعد أول”)، كما أصيب ضابط برتبة “نقيب”


آيار:
-6 عمليات اغتيال، أسفرت عن مقتل 6 وهم: 5 من المتعاونين والمقربين من حزب الله اللبناني- وضابط صف.


حزيران:
-1 عملية اغتيال، أسفرت عن مقتل 2 من ضباط أحدهما برتبة رائد والآخر برتبة ملازم


وجاء تفاصيل الحوادث كالتالي:

– 5 كانون الثاني، اغتال مجهولون ضابط صف برتبة مساعد أول في شعبة المخابرات العسكرية بالرصاص، في مخيم اليرموك بريف دمشق.
– 8 كانون الثاني، أعدم مجهولون، ضابطا برتبة نقيب من مرتبات اللواء 112، بالرصاص وألقيت جثته في محيط مدينة نوى في الريف الغربي من محافظة درعا.
– 31 كانون الثاني، اغتيل متزعم مجموعة مسلحة تابعة لكتائب البعث الرديفة لقوات النظام والمقربة من “حزب الله” اللبناني، في عملية نفذها مسلحين مجهولين، حيث جرى استهدافه بالرصاص أمام منزله في شارع النهر بمدينة النبك بريف دمشق.
– 27 شباط، اغتيل ضابط برتبة عقيد وأصيب ضابط آخر جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارتهما على طريق الناصرية – غدير البستان بريف القنيطرة الجنوبي، قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل.
– 10 آذار، اغتيل ضابط صف برتبة “مساعد أول” في الأمن السياسي جراء استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي خربة غزالة والغارية الغربية في ريف درعا الشرقي.
– 27 آذار، اغتيل ملازم أول في شعبة المخابرات العسكرية بقوات النظام في قرية المعلقة بريف القنيطرة قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل.
– 29 آذار، اغتيل ضابط برتبة عميد ركن مقرب من حزب الله اللبناني، بتفجير عبوة ناسفة بسيارته، في جديدة عرطوز بريف دمشق.
– 12 نيسان، اغتيل ضابط صف برتبة ” مساعد أول” ينحدر من مدينة اللاذقية، بعد يومين من اختطافه وألقوا جثته على طريق اليادودة – خراب الشحم بريف درعا.
– 14 نيسان، اغتيل متعاون مع حزب الله اللبناني ومرتبط بضباط من قوات النظام، نتيجة استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين في منطقة اللجاة بريف درعا الشرقي، ووفقا للمعلومات، فإن العنصر تابع مجموعة محلية مسلحة، ويعمل في تجارة وتهريب المخدرات، ومتهم بتسليم العديد من الشبان للنظام في منطقة اللجاة شمال شرق درعا.
– 15 نيسان، اغتيل ضابط برتبة “نقيب” وأصيب ضابط آخر بذات الرتبة من قوات النظام في هجوم شنه مسلحون مجهولون، بقذائف “الآربيجي” والأسلحة الرشاشة، على حاجز لقوات النظام قرب قرية قرقس في الجهة الجنوبية الشرقية من الجولان السوري، حيث جرى نقل المصاب إلى أحد المشافي لتلقي العلاج، يشار بأن الضابطين من المقربين لحزب الله اللبناني.
–22 نيسان، اغتيل ضابط صف برتبة “مساعد أول” إثر استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين على الطريق الواصل بين مدينة نوى وبلدة الدلي شمالي درعا، يشار إلى إن القتيل ينحدر من مدينة حمص، ويعمل كمسؤول عن الدراسات الأمنية في ريف درعا الشمالي.
– 23 نيسان، اغتيل متعاون مع ميليشيا “حزب الله” اللبناني ينحدر من مدينة منبج بريف حلب الشرقي، بالرصاص وتظهر على جثته آثار تعذيب شديد بالقرب من جسر مدينة خربة غزالة بريف درعا.
–1 أيار، اغتيل متعاون بارز مع ميليشيا “حزب الله” اللبناني و ”الفرقة الرابعة”، بعد إصابته البليغة التي تعرض لها برفقة شقيقه إثر محاولة اغتيال في 27 من شهر نيسان الفائت قرب الجولان المحتل.
وتعرضت سيارة كانا يستقلانها لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين على الطريق بين بلدة بيت جن ومزرعتها في ريف دمشق.
– 6 أيار، اغتيل متعاون مع “حزب الله” اللبناني، إثر إطلاق النار عليه بشكل مباشر من قبل مسلحين مجهولين أمام منزله في بلدة حوش عرب التابعة لمنطقة القلمون بريف دمشق.
–12 أيار، اغتيل ضابط مقرب من “حزب الله” اللبناني من شعبة المخابرات العسكرية، ومرافقه إثر استهداف مسلحين مجهولين أمس بعبوة ناسفة لسيارة عسكرية من نوع “شاص” على الطريق الواصل بين بلدتي الشجرة وسحم الجولان غرب درعا قرب الجولان السوري المحتل.
–14 أيار، اغتيل ضابط صف برتبة مساعد وهو مسؤول مفرزة المخابرات العسكرية برصاص مسلحين مجهولين، في منطقة الرفيد على طريق القصيبة – عين فريخة بريف القنيطرة قرب الجولان السوري المحتل.
–15 أيار، قُتل مسلح يتعامل مع حزب الله اللبناني إثر استهدافه من قبل مسلحين مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي الطيبة والمتاعية شرق درعا.
–25 أيار، اغتيل ضابط في قوات النظام يعمل مع حزب الله إثر انفجار عبوة ناسفة في سيارته بمنطقة المزة بدمشق.

– 4 حزيران، اغتيل ضابطان أحدهما برتبة رائد والآخر برتبة ملازم من أمن “الفرقة الرابعة” بعد تعرضهما لكمين من قبل مسلحين مجهولين في ريف دمشق الغربي، على أوتوستراد السلام – سعسع بين دمشق والقنيطرة، قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل، فيما لاذ المسلحون بالفرار إلى جهة مجهولة دون معرفة هوياتهم.
 

بضربات إسرائيلية على حلب..

17 قتيلا بينهم 2 من الجنسية الإيرانية أحدهما مستشار و3 من “حزب الله” اللبناني

==================

في يونيو 3, 2024

ارتفع عدد القتلى إلى 17 عنصرا من الميليشيات الإيرانية بينهم مستشار إيراني، نتيجة الاستهداف الجوي الإسرائيلي لمعمل صهر النحاس ومستودع للأسلحة تابع للميليشيات الموالية لإيران بين بلدتي حيان والطامورة في ريف حلب الشمالي، والقتلى هم:

-2 من الجنسية الإيرانية أحدهما مستشار عسكري.
-3 من “حزب الله” اللبناني.
-3 من الجنسية العراقية.
-9 من الجنسية السورية بينهم مهندس يعمل مع الإيرانيين.

كما أصيب العديد من العناصر بعضهم بحالة حرجة مما يرجح ارتفاع حصيلة القتلى لاحقا.

ودوت انفجارات متتالية بعد منتصف ليل الأحد – الاثنين في بلدة حيان بريف حلب الشمالي، ناجمة عن استهداف صاروخي لمعمل النحاس، حيث تسيطر على البلدة ميليشيات إيرانية من جنسيات سورية وغير سورية.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 44 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 32 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 92 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.


وتسببت تلك الضربات بمقتل 165 من العسكريين بالإضافة لإصابة 69 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 23 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 33 من حزب الله اللبناني
– 15 من الجنسية العراقية
– 44 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام

بالإضافة لاستشهاد 13 من المدنيين بينهم طفلة وسيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 32 منهم


فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-6 حمص
-3 القنيطرة
-2 طرطوس
-1 دير الزور
-2 حلب

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

#قطر_الوحيدة

-انتشر خبر مشاركة قطر في معرض البناء بيلدكس في #دمشق وسوّقه جماعة النظام على أنه عودة للعلاقات و الخبر كذب وهي شركة جزائرية قطرية موطنها الجزائر وليس قطر هي المشاركة في المعرض

- قطر الوحيدة التي رفضت التطبيع وهاجم أميرها النظام السوري من منبر الأمم المتحدة
- قطر هي من تدفع رواتب الجيش الوطني والجبهة الوطنية والشرطة العسكرية ومؤسسات خدمية كثيرة
- مؤسسة قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري كل سوري في المحرر لهم يد بيضاء عليه فهم يقدمون المساعدات من رغيف الخبز إلى بناء البيوت السكنية
-جهود كبيرة ومباركة بذلتها قطر مع تركيا لوقف القتال الأخير بين التحرير والبناء والقوة المشتركة وهذا نص البيان الرسمي ونطالب الفصيلين بتعجيل تعويض المدنيين

 

مقتل 56 عنصرا من “الحرس الثوري” الإيراني و”حزب الله” اللبناني بضربات إسرائيلية منذ بداية العام 2024

==============

في يونيو 5, 2024

وثق المرصد السوري الإنسان، مقتل 56 عنصرا وقياديا من الجنسية اللبنانية والإيرانية، هم: 23 من الحرس الثوري الإيراني، و33 من حزب الله اللبناني، بالاستهدافات الإسرائيلية لمواقع سورية من ضمنها مبنى دبلوماسي في العاصمة السورية دمشق.

وفيما يلي التوزيع الشهري للقتلى الاستهدافات الإسرائيلية على مناطق انتشار الميليشيات في سوريا منذ بداية العام 2024


في كانون الثاني، قتل 9 هم:

– 5 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري.
– 4 من حزب الله اللبناني


وفي شباط، قتل 7 هم:
– 2 من الحرس الثوري الإيراني
– 5 من حزب الله اللبناني


في آذار، قتل 16، هم:
– 6 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 10 من حزب الله اللبناني


وفي نيسان، قتل 9 هم:
– 8 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 1 من حزب الله اللبناني


وفي أيار، قتل 10 من حزب الله اللبناني.


وفي حزيران، قتل 5، هم:
– 2 من الجنسية الإيرانية أحدهما مستشار عسكري.
– 3 من “حزب الله” اللبناني.


وشهد شهر نيسان وأيار تراجعا كبيراً في القصف الإسرائيلي جوا وبرا وتراجعاً في حدة الاستهدافات المتبادلة بين الجانب الإسرائيلي والمجموعات التابعة لحزب الله اللبناني على الحدود مع الجولان السوري المحتل، بعد حادثة اغتيال قادة “محور المقاومة” في الأول من نيسان باستهداف إسرائيل مبنى ملحق بالسفارة الإيرانية ضمن منطقة المزة في دمشق وأسفر عن مقتل 16 هم: 14 من العسكريين بينهم 7 من قيادات “الحرس الثوري” الإيراني، قادة غرفة عمليات “محور المقاومة” في “الحرس الثوري الإيراني، بالإضافة لاستشهاد سيدة وابنها، في حين هاجمت إسرائيل في 3 حزيران، بلدة حيان بريف حلب الشمالي، واستهدفت معمل نحاس، تسيطر عليه ميليشيات إيرانية من جنسيات سورية وغير سورية، أسفر عن مقتل 17 عنصرا من الميليشيات الإيرانية بينهم مستشار إيراني رفيع المستوى.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 44 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 32 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 92 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.


وتسببت تلك الضربات بمقتل 165 من العسكريين بالإضافة لإصابة 69 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 23 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 33 من حزب الله اللبناني
– 15 من الجنسية العراقية
– 44 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام
بالإضافة لاستشهاد 13 من المدنيين بينهم طفلة وسيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 32 منهم


فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-6 حمص
-3 القنيطرة
-2 طرطوس
-1 دير الزور
-2 حلب

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

قتل عنصران من قوات النظام في عمليتي قنص نفذتها فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محورين ضمن منطقة “بوتين- أردوغان”، حيث قتل أحدهما على محور نخشبا بريف اللاذقية الشمالي، والآخر قتل على محور بريف حلب الغربي.

وفي سياق آخر، استهدفت قوات النظام بالمدفعية، سيارة مدنية أثناء قيام العمال بتحميل مادة التبن في السيارة داخل محطة مياه جنوبي قرية القرقور بريف حماة، مما أدى لوقوع أضرار مادية، دون تسجيل خسائر بشرية.




وبذلك، يرتفع إلى 241 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 214 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 94 من العسكريين بينهم جندي تركي، و99 من المدنيين بينهم سيدة و 17 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 25 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.

– 143 من قوات النظام بينهم 11 ضابط

– 60 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر

– واحد من جيش الأحرار

– جهادي أجنبي.

– واحد من فرقة الحمزة

– 3 من فيلق الشام


– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
 

بكمين لمسلحين مجهولين..

اغتيال ضابطين من أمن “الفرقة الرابعة” في منطقة قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل

=================


في يونيو 4, 2024

اغتيل ضابطان أحدهما برتبة رائد والآخر برتبة ملازم من أمن “الفرقة الرابعة” بعد تعرضهما لكمين من قبل مسلحين مجهولين في ريف دمشق الغربي، على أوتوستراد السلام – سعسع بين دمشق والقنيطرة، قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل، فيما لاذ المسلحون بالفرار إلى جهة مجهولة دون معرفة هوياتهم.

وتزايدت منذ مطلع العام الجاري 2024، عمليات الاغتيال لضباط من قوات النظام برصاص مسلحين مجهولين في مناطق ريف دمشق ودرعا والمناطق القريبة من الحدود مع الجولان السوري المحتل في ريف القنيطرة.


وأشار المرصد السوري في 14 أيار الفائت إلى أن ضابطا برتبة مساعد وهو مسؤول مفرزة المخابرات العسكرية اغتيل برصاص مسلحين مجهولين، في منطقة الرفيد على طريق القصيبة – عين فريخة بريف القنيطرة قرب الجولان السوري المحتل.
 

#فشل_زيارة_رئيس_المخابرات_الإيطالية

زيارة رئيس المخابرات الإيطالية للنظام صحيحة والتقى مع بشار شخصياً وفحوى الزيارة :

- بايدن يبحث عن انتصارات سياسية قبل الانتخابات فطلب المجرم بشار من المسؤول الإيطالي تقديم عرض للنظام يتضمن:

عدم تفعيل قرار مكافحة الكبتاغون ( المشروع أقرّ ولم يفعل بعد)مماطلة وعدم توقيع قانون مناهضة التطبيع مقابل إطلاق سراح الصحافي الأمريكي أوستنرد النظام ونريد الآتي:

-رفع العقوبات عن النظام

-البدء بمشاريع إعادة الإعمار

-علاقات مباشرة مع واشنطن

-دعم مالي للنظام


طبعاً رفضت طلبات النظام وعاد المسؤول الإيطالي بخفي حنين والاتحاد الأوروبي من أيام مدد العقوبات على النظام حتى نهاية عام ٢٠٢٥

اطمئنوا لا رفع للعقوبات ولا تغيير في الموقف الغربي نهائياً تجاه النظام ولا مكافأة له عن عدم اشتراكه في حرب غزةالمكافأة أخذها بتأجيل إقرار قانون مناهضة التطبيع

ملاحظة : القانون سيعاد تقديمه بعذ فترة بصيغة أخرى وسيتم إقراره رغم أنف الديمقراطيين

 
محافظة درعا : يستمر الفلتان الأمني بالتصاعد يوماً بعد آخر في محافظة درعا “مهد الثورة السورية” وعلى الحدود مع الأردنية، والحدود مع الجولان السوري المحتل، متمثلاً بعمليات اغتيال وخطف واستهدافات وهجمات مسلحة، في ظل تعدد الفصائل واختلاف توجهاتها، وبالرغم من خضوع المنطقة لنظام التسوية مع النظام في العام 2018، ويخلف الفلتان الأمني المستشري في المحافظة مزيداً من القتلى والمصابين في صفوف المدنيين والعسكريين.



وفي هذا السياق وثق المرصد السوري، معظم حوادث الفلتان الأمني، حيث وثق منذ بداية العام 147 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 187 شخصا، هم:

– 55 من المدنيين بينهم 5 سيدات و15 طفل

–49 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 9 من المتهمين بترويج المخدرات

– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 50 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية.




وفيما يلي التفاصيل:

–كانون الثاني، 24 حادثة فلتان تسببت بمقتل 35 شخصا، هم:
– 4 من المدنيين بينهم سيدة وطفل
– 13 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 4 من المتهمين بترويج المخدرات
– 1 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 10 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 3 من الفصائل المحلية المسلحة.




– شباط، 22 حادثة فلتان أمني، تسببت بمقتل 26 شخصا، هم:
– 5 من المدنيين بينهم سيدة و2 أطفال
– 11 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 1 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 7 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 1 مجهول الهوية.




– آذار، 23 حادثة فلتان أمني، وتسببت بمقتل 22 شخص، هم:
– 10 من المدنيين بينهم طفل
– 6 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 1 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 2 من تنظيم “الدولة الإسلامية”
– 3 من الفصائل المحلية المسلحة




– نيسان، 37 حادثة فلتان أمني، وتسببت بمقتل 62 شخص، هم:
– 24 من المدنيين بينهم سيدة و11 طفل
– 6 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 4 من المتهمين بترويج المخدرات
– 1 من تنظيم “الدولة الإسلامية”
– 26 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني.




– أيار 28 حادثة فلتان أمني، وتسببت بمقتل 31 شخص، هم:
– 10 من المدنيين بينهم سيدتين
– 12 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 1 من المتهمين بترويج المخدرات
– 2 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 3 من الفصائل المحلية المسلحة
– 3 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني.




وخلال الأسبوع الأول من شهر حزيران وثق المرصد السوري 13 حوادث مقتل 11 شخصا وهم:
2 مدني
1 عنصر من العاملين مع الأجهزة الأمنية

8 من الفصائل المسلحة.
 

في ظل تقاعس النظام عن وضع حد للفلتان الأمني في مناطقه.. المرصد السوري يوثق 142 جريمة قتل راح ضحيتها 154 شخصاً منذ مطلع العام الجاري

==============


في يونيو 7, 2024

تتواصل الجرائم ضمن مناطق سيطرة قوات النظام في مختلف المحافظات، في ظل تقاعس الأجهزة الأمنية التابعة للنظام عن وضع حد للفوضى والفلتان الأمني المستشري في عموم مناطقها، حيث يكاد لا يمر يوماً دون حادثة قتل، بينما يقابل ذلك، غياب تام لقوانين رادعة تحد من انتشار هذه الجرائم.

ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، وقوع 142 جريمة قتل بشكل متعمد منذ مطلع العام 2024، بعضها ناجم عن عنف أسري أو بدوافع السرقة وأخرى ما تزال أسبابها ودوافعها مجهولة، راح ضحية تلك الجرائم 154 شخص، هم: 7 أطفال، و24 مواطنة، و 123 رجل وشاب.

وبدوره المرصد السوري لحقوق الإنسان، يدعو الأطراف الدولية مجدداً للعمل الجاد والمستمر بأقصى طاقاتها، من أجل وقف نزيف دم أبناء الشعب السوري.

فيما يلي تفاصل الجرائم وفق الأشهر منذ بداية العام:

-كانون الثاني: 28 جريمة قتل بشكل متعمد، راح ضحية تلك الجرائم 29 شخص، هم: 3 أطفال، و5 مواطنات، و21 رجل.

-شباط: 25 جريمة قتل، أسفرت عن مقتل 26 شخصاً، هم: 5 سيدات و21 رجل.

-آذار: 38 جريمة قتل، أسفرت عن مقتل 44 شخصاً، هم: 2 أطفال، و6 سيدات و36 رجل

-نيسان: 23 جريمة قتل، أسفرت عن مقتل 26 شخصاً، هم: طفل، و4 سيدات و21 رجل

-أيار: 18 جريمة قتل، أسفرت عن مقتل 18 شخصاً، هم: طفل، وسيدة و16 رجل.

-حزيرن الجاري: 10 جريمة قتل، أسفرت عن مقتل 11 شخصاً، وهم: 3 سيدات، و8 رجل.



وعلية يجدد المرصد السوري تعهده بالالتزام في الاستمرار برصد وتوثيق المجازر والانتهاكات وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكب بحق أبناء الشعب السوري، بالإضافة لنشر الإحصائيات عنها وعن الخسائر البشرية، للعمل من أجل وقف استمرار ارتكاب هذه الجرائم والانتهاكات والفظائع بحق أبناء الشعب السوري، وإحالة مرتكبيها إلى المحاكم الدولة الخاصة، كي لا يفلتوا من عقابهم على الجرائم التي ارتكبوها بحق شعب كان ولا يزال يحلم بالوصول إلى دولة الديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة لكافة مكونات الشعب.
 

اغتيال المستشار الإيراني يكشف حقيقة تجنيس مقاتلين أجانب بالجنسية السورية

=====================

في يونيو 6, 2024

كشفت حادثة اغتيال إسرائيل للمستشار الإيراني سعيد أبيار، ليل الأحد-الاثنين 3 حزيران، في موقع بين بلدتي حيان والطامورة بريف حلب، عن وجود 6 قتلى أفغان وعراقيين مجنسين بالجنسية السورية، لقوا حتفهم بمعمل النحاس شمال حلب.

ووفقا للمصادر فإن إسرائيل نفذت عملية الاغتيال بعد وصول المستشار إلى المنطقة بيومين في إطار جولة تفقدية.

وعقب عملية الاغتيال، اعتقلت قوات النظام عنصرين من الفرقة الرابعة، بتهمة تواجدهم قرب منطقة عسكرية للإيرانين “الموقع المستهدف”، وجرى نقلهم إلى مركز أمني للتحقيق معهم.

ويعتبر المستشار الإيراني سعيد أبيار من الشخصيات البارزة، وواحد من أهم القياديين بوحدات النخبة بالحرس الثوري.

ووثق المرصد السوري مقتل 17 عنصرا من الميليشيات الإيرانية بينهم مستشار إيراني، نتيجة الاستهداف الجوي الإسرائيلي لمعمل صهر النحاس ومستودع للأسلحة تابع للميليشيات الموالية لإيران بين بلدتي حيان والطامورة في ريف حلب الشمالي، والقتلى هم:

-2 من الجنسية الإيرانية أحدهما مستشار عسكري.
-3 من “حزب الله” اللبناني.
-3 من الجنسية العراقية.
-9 من الجنسية السورية بينهم مهندس يعمل مع الإيرانيين.

كما أصيب العديد من العناصر بعضهم بحالة حرجة.

ودوت انفجارات متتالية بعد منتصف ليل الأحد – الاثنين في بلدة حيان بريف حلب الشمالي، ناجمة عن استهداف صاروخي لمعمل النحاس، حيث تسيطر على البلدة ميليشيات إيرانية من جنسيات سورية وغير سورية.
 
عودة
أعلى