متجدد ملف الساحة السورية


مجهولون يعدمون متهمين بقتل معارضين في درعا

===========


في مايو 19, 2024

محافظة درعا: أعدم مجهولون بالرصاص، شخصين يتهمها الأهالي بالتورط بقتل معارضين لقوات النظام، حيث عُثر على جثتيهما بالقرب من مدرسة الرحيل في مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 118 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 160 شخصا، هم:

– 46 من المدنيين بينهم 3 سيدات و15 طفل
– 42 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 8 من المتهمين بترويج المخدرات
– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 40 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية.
 

4 قتلى من قوات “الكوماندوس” التابعة لقسد في تفجير سابق لخلايا “التنظيم” لسيارة مفخخة بريف دير الزور

============

في مايو 20, 2024

محافظة دير الزور: لقي عنصر من قوات “الكوماندوس” التابعة لقسد مصرعه اليوم متأثراً بجراح أصيب بها بتاريخ 10 أيار الجاري، إثر انفجار سيارة مفخخة ركنها عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بجانب حاجز “الهندي” بمدينة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، وبذلك يرتفع عدد القتلى إلى 4.

والعدد مرشح للارتفاع لوجود 3 مصابين آخرون.


ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، بتاريخ 10 أيار الجاري، مقتل 3 عناصر من قوات “الكوماندوس” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية وأصيب 4 آخرون بجروح متفاوتة في حصيلة أولية، إثر انفجار سيارة مفخخة ركنها عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بجانب حاجز نقطة “الهندي” في مدينة الشحيل شرق دير الزور، تم نقل المصابين إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.
 

محافظة حمص: دوت انفجارات عنيفة ناجمة عن ضربات جوية إسرائيلية جديدة استهدفت موقعاً قرب محطة وقود تقع في منطقة الأوراس بين ضاحية الأسد ومسكنة بالقرب من دوار تدمر جنوبي مدينة حمص، ويتواجد ضمن المنطقة معسكر “إبن الهيثم” الذي تستخدمه الميليشيات الموالية لإيران، كما طالت إحدى الضربات الإسرائيلية أيضاً موقعاً بالقرب من مدرسة النابغة الذبياني شمالي دوار مدينة القصير جنوب غربي حمص على الحدود السورية – اللبنانية، وتقع المنطقة تحت سيطرة ميليشيا “حزب الله” اللبناني وتصاعدت أعمدة الدخان من الأماكن المستهدفة، تزامناً مع توجه عدد من سيارات الإسعاف وسط معلومات عن سقوط خسائر بشرية.
 

محافظة دير الزور: استهدف مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، بقذيفة “أربيجي” منزل مسؤول العلاقات العسكرية لقوات سوريا الديمقراطية في مدينة البصيرة، أثناء تواجده في قرية ماشخ شمال دير الزور دون إصابته، وكان المستهدف قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة سابقا.

وفي عملية أخرى، ألقى عنصر من تنظيم “الدولة الإسلامية”، قنبلة يدوية على منزل شخص بعد تعرضه للتهديد عدت مرات عبر رسائل هاتفية من قبل الخلايا، بعد رفضه دفع “الزكاة”، واقتصرت الأضرار على المادية فقط، وذلك في بلدة حوايج شرق دير الزور.
 

برصاص مجهولين.. مقتل عنصرين من شعبة المخابرات العسكرية بريف درعا

==================

في مايو 19, 2024

محافظة درعا: قتل شابان يستقلان دراجة نارية، إثر استهدافهما بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين على الطريق الواصل بين مدينتي جاسم ونوى في الريف الغربي من محافظة درعا، بالقرب من حاجز عسكري لقوات النظام من تل أم حوران العسكري.

ووفقاً للمعلومات فإنهما يعملان ضمن مجموعة محلية في مدينة جاسم، تابعة لفرع الأمن العسكري.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 119 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 162 شخصا، هم:

– 46 من المدنيين بينهم 3 سيدات و15 طفل
– 42 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 8 من المتهمين بترويج المخدرات
– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 42 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 4 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني
– 1 مجهول الهوية.
 

مدير المرصد السوري:

لا بموت رئيسي ولا بموت وزير الخارجية ستتغير السياسة الإيرانية المبنية على “ولي الفقيه” ولا توقف الاستهدافات لمدة شهر سيغير السياسة الإسرائيلية، لماذا تستباح الأراضي السورية بهذه السهولة من قبل إسرائيل.

هذا الاستهداف هو الـ40 على الأراضي السورية منذ بداية العام، هناك استئناف للهجمات بعد أن توقفت بعد استهداف المبنى الملحق بالسفارة الإيرانية،

6 عناصر قتلوا اليوم في الاستهداف على مقرين لحزب الله في جنوب حمص ومنطقة القصير، هناك تتبع واستهداف للحزب،

أحد المباني المستهدفة عائدة ملكيته لابن عمة بشار الأسد “رياض شاليش” هو مؤجر للإيرانيين منذ سنوات

القصير تقع تحت السيطرة الشبه كاملة لحزب الله منذ العام 2013

وفي جنوب حمص هناك مستودعات للإيرانيين وحزب الله، الحدود السورية اللبنانية تحت سيطرة حزب الله والميليشيات الموالية لإيران عدا المعابر الرئيسية.
 

محافظة حمص: أسفرت الضربات الجوية الإسرائيلية عن مقتل 6 من “حزب الله” اللبناني كحصيلة أولية، وهم: 4 من الجنسية اللبنانية واثنان آخران من الجنسية السورية، باستهداف مباشر لمقر تابع لـ”حزب الله” اللبناني بالقرب من مدرسة النابغة الذبياني شمالي دوار مدينة القصير جنوب غربي حمص على الحدود السورية – اللبنانية.

ووفقا لمصادر المرصد السوري فإن مسيرة إسرائيلية تتبعت سيارة دخلت من لبنان إلى منطقة القصير ثم اتجهت نحو المقر الذي جرى استهدافه.
 

مقتل 3 بينهم ضابط من الفرقة 25 “مهام خاصة” في هجوم مسلح لخلايا “التنظيم” في بادية حمص

=============


في مايو 21, 2024

نفذ عناصر من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” هجوماً على موقع يتمركز فيه عناصر من الفرقة “25 مهام خاصة” التابعة لقوات النظام في بادية السخنة بريف حمص الشرقي استخدم فيه الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، حيث أسفر الهجوم عن مقتل ضابط برتبة مقدم وعنصرين آخرين من الفرقة، ويشار بأن قوات النظام دفعت بتعزيزات عسكرية إلى مناطق البادية السورية تحضيراً للبدء بحملة تمشيط بحثاً عن خلايا “التنظيم”.


وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 372 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

27 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات.

308 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 25 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 127 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.



وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 44 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 92 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 56 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 139 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 10 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 16 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 40 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيين من العاملين بجمع الكمأة.
– 9 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 32 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

بعد تراجعها عقب استهداف المبنى الملحق بالسفارة الإيرانية..

إسرائيل تستأنف ضرباتها على الأراضي السورية وتقتل وتصيب 14 عسكرياً منذ بداية أيار

===================


في مايو 21, 2024

تواصل إسرائيل استباحتها للأراضي السورية عبر استهدافاتها البرية والجوية لمواقع تابعة غالبيتها للميليشيات الموالية لإيران و”حزب الله” اللبناني، وبعضها يتبع لقوات النظام، مخلفة قتلى وجرحى بينهم مدنيين، حيث تراجعت بشكل لافت حدة الاستهدافات الإسرائيلية على الأراضي السورية بعد حادثة استهداف المبنى الملحق بالسفارة الإيرانية ومقتل قادة “محور المقاومة” في مطلع نيسان الفائت، لتعود الاستهدافات بالتصاعد من جديد متسببة بسقوط المزيد من القتلى والجرحى، وتطال مواقع وأهداف ومقرات تابعة لقوات النظام والميليشيات الموالية لإيران.

المرصد السوري لحقوق الإنسان، واكب الاستهدافات الإسرائيلية على الأراضي السورية منذ مطلع الشهر أيار الجاري، ووثق 5 استهدافات كان من بينها 4 جوية واستهداف 1 بري، تسببت بتدمير 11 هدف ما بين مقرات ومباني وشاحنات وغيرها، وأسفرت عن مقتل 10 من العسكريين وإصابة 4 آخرين بجراح.


والقتلى هم:

– 8 من حزب الله اللبناني بينهم 3 من الجنسية السورية
– 2 من قوات النظام.


وجاءت تفاصيل الاستهدافات على النحو التالي:

– 20 أيار، قتل 8 وهم: 5 من الجنسية اللبنانية و3 من الجنسية السورية، نتيجة استهداف إسرائيلي مباشر لمقر تابع لـ”حزب الله” اللبناني بالقرب من مدرسة النابغة الذبياني شمالي دوار مدينة القصير جنوب غربي حمص على الحدود السورية – اللبنانية، على صعيد متصل، استهدفت إسرائيل موقعا قرب محطة وقود تقع في منطقة الأوراس، بين ضاحية الأسد ومسكنة بالقرب من دوار تدمر جنوبي مدينة حمص، ويتواجد ضمن المنطقة معسكر “ابن الهيثم” الذي تستخدمه الميليشيات الموالية لإيران لأغراض عسكرية، كما طالت إحدى الضربات الإسرائيلية موقعا آخرا في المنطقة ذاتها تسيطر عليها ميليشيا “حزب الله” اللبناني.

– 18 أيار، استهدفت مسيرة إسرائيلية بشكل مباشر، سيارة قرب حاجز للفرقة الرابعة بمنطقة الديماس بريف دمشق، على الطريق الواصل بين دمشق- بيروت، مما أدى لتدميرها وإحتراقها وسط مصير مجهول يلاحق شخصين هما قيادي بـ”حزب الله” ومرافقه، كانا يستقلان السيارة.

– 9 أيار، استهدفت غارات جوية إسرائيلية المركز الثقافي التابع لحركة النجباء العراقية الموالية لإيران في منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة دمشق، ومعسكر للتدريب تابع للحركة أيضاً، كما دوت انفجارات في منطقة الكسوة بالتزامن مع انطلاق صواريخ الدفاع الجوي التابع لقوات النظام الجوية المتواجدة في المنطقة لمحاولة التصدي للصواريخ الإسرائيلية دون أن تتمكن من إفشال الهجوم الإسرائيلي حيث وصلت الصواريخ إلى أهدافها، وسط سماع سيارات الإسعاف تتجه نحو المناطق المستهدفة ومعلومات عن سقوط خسائر بشرية.

– 5 أيار، قتل عنصران من قوات النظام، بالقصف الإسرائيلي على مواقع بريف درعا الذي استهدف مواقع في محيط تل الجابية وتل الجموع وتل عشترا في ريف درعا الغربي، ردا على إطلاق مجموعات تابعة لـ”حزب الله” اللبناني قذائف من الأراضي السورية باتجاه الجولان المحتل.

– 2 أيار، دوت انفجارات في ريف دمشق الجنوبي والجنوبي الغربي، نتيجة قصف إسرائيلي لمركز تدريب للمخابرات العامة، كان قد استولى عليه “حزب الله” اللبناني منذ العام 2014، وحوله إلى معتقل ومركز له، قرب بلدة نجها بريف دمشق، وسط معلومات مؤكدة عن وقوع خسائر بشرية.
بالتوازي مع الانفجارات شهدت الأجواء تحليقا لطائرات مسيرة إسرائيلية في سماء المنطقة، بالتزامن مع انفجارات في ريف دمشق الجنوبي الغربي قرب الحدود الإدارية مع محافظة القنيطرة.

 

مقتل وإصابة 5 من عناصر قوات النظام ومجلس منبج العسكري إثر هجوم لفصائل الجيش الوطني على نقطتين عسكريتين بريف منبج

============


في مايو 21, 2024

محافظة حلب: اندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة بعد منتصف ليل الإثنين – الثلاثاء بين فصائل من “الجيش الوطني” من طرف، وعناصر من قوات النظام ومجلس منبج العسكري المنضوي تحت راية قسد من طرف آخر في قرية الدندنية في ريف منبج شرقي حلب بعد هجوم الفصائل استهدف نقطة لقوات المجلس ونقطة أخرى لقوات النظام سبقه استهداف مسيّرة تركية لنقطة مجلس منبج العسكري.

ووفقاً لنشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد أسفرت الاشتباكات عن مقتل عنصر من قوات النظام وآخر من مجلس منبج العسكري وإصابة 3 آخرين من عناصر المجلس، وسط معلومات عن أسر عنصرين آخرين.


وفي 19 أيار الجاري، قصفت القوات التركية والجيش الوطني ، براجمات الصواريخ وبشكل عشوائي، قرى بريف منبج شرقي حلب حيث تركز القصف على قرى التوخار وجبل صيادة والكاوكلي وكورهيوك وقرط ويران في الريف الغربي منبج، ضمن مناطق نفوذ قوات مجلس منبج العسكري، ما أدى إلى اندلاع النيران بالمحاصيل الزراعية على مساحات واسعة.
 
محافظة حمص: ارتفع عدد قتلى “حزب الله” اللبناني إلى 8 وهم: 5 من الجنسية اللبنانية و3 من الجنسية السورية، نتيجة استهداف إسرائيلي مباشر لمقر تابع لـ”حزب الله” اللبناني بالقرب من مدرسة النابغة الذبياني شمالي دوار مدينة القصير جنوب غربي حمص على الحدود السورية – اللبنانية.

ووفقا لمصادر المرصد السوري فإن مسيرة إسرائيلية تتبعت سيارة دخلت من لبنان إلى منطقة القصير ثم اتجهت نحو المقر الذي جرى استهدافه.

على صعيد متصل، استهدفت إسرائيل موقعا قرب محطة وقود تقع في منطقة الأوراس، بين ضاحية الأسد ومسكنة بالقرب من دوار تدمر جنوبي مدينة حمص، ويتواجد ضمن المنطقة معسكر “ابن الهيثم” الذي تستخدمه الميليشيات الموالية لإيران لأغراض عسكرية، كما طالت إحدى الضربات الإسرائيلية موقعا آخرا في المنطقة ذاتها تسيطر عليها ميليشيا “حزب الله” اللبناني وتصاعدت أعمدة الدخان من الأماكن المستهدفة، في حين توجهت سيارات الإسعاف إلى المواقع المستهدفة وسط معلومات عن وقوع إصابات.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 40 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 28 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 81 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.*

وتسببت تلك الضربات بمقتل 139 من العسكريين بالإضافة لإصابة 57 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:
– 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 25 من حزب الله اللبناني
– 12 من الجنسية العراقية
– 31 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام

بالإضافة لاستشهاد 12 من المدنيين بينهم سيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 20 منهم
فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:
-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-4 حمص
-3 القنيطرة
-1 طرطوس
-1 دير الزور
-1 حلب
ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 
عودة
أعلى