متجدد ملف الساحة السورية


محافظة حلب: قتل 3 أشقاء وهم عناصر بميليشيا “الدفاع الوطني”، من أبناء عشيرة “العساسنة” الموالية لقوات النظام، كما قتل شخص آخر يعمل لدى الأشقاء بمعصرة زيتون، بهجومين منفصلين لمسلحين مجهولين استخدموا الرصاص المباشر، خلال الساعات الفائتة، في حلب، دون معرفة الأسباب.

ووفقا للمعلومات التي حصل عليها المرصد السوري، فإن الهجوم الأول أسفر عن مقتل اثنين داخل سيارة بجانب ملعب الحمدانية في مدينة حلب، والآخران (الشقيق مع العامل) قتلا أثناء تواجدهما في معصرة زيتون في منطقة تقع بين قريتي عسان والذهبية بريف حلب، فيما تدخلت السلطات المحلية لمتابعة الحادثة.

وتشهد المناطق الخاضعة لنفوذ قوات النظام استمرارا للفوضى والفلتان الأمني، نظرا لتزايد عمليات الاغتيال والإعدامات الميدانية في عموم مناطقها.


وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، رصد بتاريخ 15 شباط الفائت، إعدام أحد العاملين مع ميليشيا “لواء الباقر” الموالي لإيران ميدانيا، من قبل عناصر فرع الأمن الجنائي التابع للنظام في مدينة حلب، بسبب خلافه مع أحد قادة ميليشيا “الدفاع الوطني”، ووفقا لنشطاء المرصد السوري، فإن القتيل يعتبر من أحد وجهاء قبيلة “البكارة”، وشارك في المعارك وقمع المظاهرات إلى جانب قوات النظام والميليشيات الموالية لها في مدينة حلب، خلال الأحداث التي شهدتها المدينة خلال الأعوام المنصرمة.
 

مصير مجهول يلاحق قيادي بـ “حزب الله” ومرافقه استهدفتهما مسيرة إسرائيلية على طريق دمشق-بيروت

=============

في مايو 18, 2024

استهدفت مسيرة إسرائيلية بشكل مباشر، سيارة قرب حاجز للفرقة الرابعة بمنطقة الديماس بريف دمشق، على الطريق الواصل بين دمشق- بيروت، مما أدى لتدميرها واحتراقها وسط مصير مجهول يلاحق شخصين هما قيادي بـ”حزب الله” ومرافقه، كانا يستقلان السيارة.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 39 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 27 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 79 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 131 من العسكريين بالإضافة لإصابة 57 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 20 من حزب الله اللبناني
– 12 من الجنسية العراقية
– 28 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام

بالإضافة لاستشهاد 12 من المدنيين بينهم سيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 20 منهم

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-3 حمص
-3 القنيطرة
-1 طرطوس
-1 دير الزور
-1 حلب


ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

قبرص: 8 دول أوروبية تدعم خطة لإعادة اللاجئين السوريين

===============

في مايو 18, 2024

أكدت قبرص، أمس (الجمعة)، أنها من بين ثماني دول أعضاء على الأقل في الاتحاد الأوروبي تريد إعلان مناطق آمنة في أجزاء من سوريا للسماح بإعادة اللاجئين من الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد من الزمن.

واستضافت الجزيرة المتوسطية، وهي أقرب دولة عضو في الاتحاد الأوروبي إلى سوريا، مؤتمراً للدول الأعضاء التي تدعم اقتراحها، بعد أيام فقط من توقيع الكتلة المكونة من 27 عضواً على إصلاح شامل لسياسات الهجرة واللجوء.

والمشاركون الآخرون هم النمسا وجمهورية التشيك والدنمارك واليونان وإيطاليا ومالطا وبولندا.

والدول الثماني هي جزء من مجموعة أوسع تضم 15 دولة عضواً، دعت (الأربعاء) إلى «طرق جديدة» للتعامل مع المهاجرين غير الشرعيين، بما في ذلك إرسال بعضهم إلى دول ثالثة، حيث تخطط الكتلة لكيفية تنفيذ إصلاحها الشامل لسياسة اللجوء.

وقال وزير الداخلية القبرصي كونستانتينوس يوانو، إن الحكومات الثماني تعتقد أنه بعد 13 عاماً من الصراع، يحتاج الاتحاد إلى إعادة تقييم الظروف الأمنية المتغيرة في سوريا.

وأكد يوانو في بيان نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية» أنه «حان الوقت للاتحاد الأوروبي (..) أن يعيد تحديد موقفه» بشأن سوريا.

وأضاف: «لم تتم استعادة الاستقرار في البلاد بشكل كامل… (لكن) يجب علينا تسريع العمليات لاتخاذ جميع الت

وتقول قبرص إنها تشهد تدفقاً متزايداً للمهاجرين السوريين من لبنان بشكل غير نظامي، على وقع تصعيد بين «حزب الله» وإسرائيل أضعف جهود لبنان في مراقبة مياهه الإقليمية ومنع مغادرة قوارب المهاجرين.

وقامت الحكومة بتعزيز الدوريات البحرية وتعليق معالجة طلبات اللجوء للسوريين، ما حرم الوافدين من الحصول على مزايا.

ودعا الوزير القبرصي إلى تقديم مزيد من الدعم المالي للبنان. ورأى أنه «إذا تُرك لبنان ينهار، فإن العواقب على الاتحاد الأوروبي بأكمله ستكون لا تحصى».

ويقول لبنان إنه يستضيف حوالي مليوني شخص من سوريا المجاورة – وهو أكبر عدد من اللاجئين في العالم بالنسبة لعدد السكان – ويحتاج إلى مساعدة من الدول المانحة.


المصدر: الشرق الأوسط
 
محافظة دير الزور: اعتقل قياديين اثنين من تنظيم “الدولة الإسلامية”، في عملية إنزال جوي نفذتها كل من قوات “التحالف الدولي” قوات سوريا الديمقراطية، في بلدة أم غربة في بادية دير الزور الشمالية بالقرب من الحدود السورية العراقية، بالتزامن مع فرض طوق أمني وانتشار للقوات.

كما دمرت منازل المعتقلين من قبل القوات المداهمة نتيجة تبادل الطرفين الأسلحة الثقيلة.

ووفقاً لنشطاء المرصد السوري، فإن القياديين كانا مسؤولين عن تمرير عناصر “التنظيم” بس سوريا والعراق، وأفرج عن أحدهما قبل نحو عام من قبل قوات سوريا الديمقراطية بعد اعتقال دام لنحو 3 سنوات، حيث جرى اقتيادهم إلى جهة أمنية، وسط تشديد القبضة الأمنية.


ويشار إلى أن المعتقلين ينحدران من بلدة الشنان.
 

مقتل وإصابة 3 بينهم ضابط بقسم الشرطة في هجوم مسلح لمجهولين في ريف حمص الشمالي

=================

في مايو 18, 2024

محافظة حمص: قتل عنصر وأصيب ضابط وعنصر آخر بجراح من قسم الشرطة جراء هجوم مسلح نفذه مسلحون مجهولون بالأسلحة استهدفهم في محيط منطقة تير معلة بريف حمص الشمالي.


وفي 14 أيار الجاري، اغتيل ضابط برتبة مساعد وهو مسؤول مفرزة المخابرات العسكرية برصاص مسلحين مجهولين، في منطقة الرفيد على طريق القصيبة – عين فريخة بريف القنيطرة قرب الجولان السوري المحتل.
 

كحصيلة أولية.. 6 قتلى في الضربات الإسرائيلية على مقر لميليشيا “حزب الله” اللبناني في القصير على الحدود السورية – اللبنانية

==============

في مايو 20, 2024

محافظة حمص: أسفرت الضربات الإسرائيلية التي استهدفت أحد مقرات “حزب الله” اللبناني بالقرب من مدرسة النابغة الذبياني شمالي دوار مدينة القصير جنوب غربي حمص على الحدود السورية – اللبنانية، عن مقتل 6 عناصر من الحزب من جنسية غير سورية، كحصيلة أولية، بالإضافة لإصابة آخرين.

ودوت قبل قليل انفجارات عنيفة ناجمة عن ضربات جوية إسرائيلية جديدة استهدفت موقعاً قرب محطة وقود تقع في منطقة الأوراس بين ضاحية الأسد ومسكنة بالقرب من دوار تدمر جنوبي مدينة حمص، ويتواجد ضمن المنطقة معسكر “ابن الهيثم” الذي تستخدمه الميليشيات الموالية لإيران، كما طالت إحدى الضربات الإسرائيلية أيضاً موقعاً وتقع المنطقة تحت سيطرة ميليشيا “حزب الله” اللبناني وتصاعدت أعمدة الدخان من الأماكن المستهدفة، تزامناً مع توجه عدد من سيارات الإسعاف وسط معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 40 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 28 منها جوية و 12 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 81 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.


وتسببت تلك الضربات بمقتل 137 من العسكريين بالإضافة لإصابة 57 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 26 من حزب الله اللبناني
– 12 من الجنسية العراقية
– 28 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 40 من قوات النظام

بالإضافة لاستشهاد 12 من المدنيين بينهم سيدتين بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 20 منهم

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-18 دمشق وريفها
-13 درعا
-4 حمص
-3 القنيطرة
-1 طرطوس
-1 دير الزور
-1 حلب


ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

محافظة دير الزور: قتل قيادي بالميليشيات الإيرانية من جنسية مجهولة، في هجوم نفذه مسلحون مجهولون في بادية البوكمال بريف دير الزور، تزامنا مع إجرائه جولة تفقدية على النقاط المتمركزة في البادية.

وفي سياق ذلك، أرسلت المليشيات الإيرانية تعزيزات عسكرية لملاحقة المهاجمين.

وتتحضر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، لشن حملات تمشيط في البادية السورية، حيث دفعت تعزيزات عسكرية، خلال الأسبوع الفائت، تحضيرا لعمليات عسكرية مرتقبة على عدة محاور ضد “التنظيم”.

ووفقا للمصادر فإن العملية ستشمل أقسام واسعة في بوادي حمص وحماة والرقة وصولا إلى بادية دير الزور.

وتتألف التعزيزات من دبابات وسيارات دفع رباعي مزودة برشاشات ثقيلة، إضافة إلى ذخائر متنوعة ومئات الجنود من مختلف التشكيلات العسكرية.
 
عودة
أعلى