متجدد ملف الساحة السورية

محافظة درعا: قتل عنصر وأصيب اثنان آخران من شعبة المخابرات العسكرية، في هجوم لمجهولين بعبوة ناسفة استهدفوا سيارة عسكرية من نوع “شاص” على الطريق الواصل بين بلدتي الشجرة وسحم في منطقة الجولان غرب درعا.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 112 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 152 شخصا، هم:

– 44 من المدنيين بينهم 3 سيدات و15 طفل

– 42 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 8 من المتهمين بترويج المخدرات

– 3 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 39 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 1 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 مجهول الهوية
 
مقطع فيديو يظهر مقتل اللواء الروسي فياتشيسلاف غلادكيخ بعبوة ناسفة تابعة لتنظيم داعش في سوريا، في 19 آب/أغسطس 2020، في دير الزور.

قُتل 8 أشخاص بينهم جنرال روسي وجندي روسي.

 

دون مراعاة تخوفهم من الوقوع بقبضة أجهزة النظام الأمنية..

ترحيل 310 لاجئين سوريين من لبنان تحت مسمى “العودة الطوعية”


=================



في مايو 14, 2024

تتواصل عمليات الترحيل بحق اللاجئين السوريين في لبنان في ظل استمرار الحملات العنصرية والانتهاكات الجسيمة التي تجري بتحريض من قبل بعض السياسيين اللبنانيين، دون مراعاة تخوفهم الشديد من العودة واعتراضهم على ترحيلهم باتجاه مناطق سيطرة قوات النظام،حيث انطلقت فجر اليوم قافلتين تضمان 310 أشخاص من اللاجئين السوريين في لبنان باتجاه الأراضي السورية تحت مسمى”العودة الطوعية”، التي نظمها الأمن العام اللبناني بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية التابعة للنظام، حيث تجمع اللاجئون السوريون فجر اليوم عند معبر وادي حميد في عرسال اللبنانية، للانطلاق بالقافلة الأولى التي تضم 300 لاجئ سوري باتجاه قرى القلمون، بينما تنطلق القافلة الثانية والتي تضم 10 لاجئين سوريين من معبر جوسيه في القاع باتّجاه حمص.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم إلى أن قوات من الجيش اللبناني داهمت قبل يومين مخيماً يأوي لاجئين سوريين في بلدة بر الياس في لبنان، والاعتداء بالضرب والإهانات بحق أكثر من 100 لاجئ سوري، إضافة إلى تكسير بطاقاتهم الشخصية وإتلاف أوراقهم الثبوتية الرسمية وتوجيه الشتائم لهم، قبل أن تجري عملية تقلهم بسيارات خاصة بقوات الجيش اللبناني وترحيلهم بشكل قسري إلى الداخل السوري.

ووفقاً للمصادر فقد وصل المرحلون قسراً ليلاً إلى الداخل السوري وبعد وصولهم تم تهريب البعض منهم مرة أخرى الأراضي اللبنانية وهم مجموعة صغيرة ممن تجاوزوا سن الـ50 عاماً بعد دفع مبالغ مالية، بينما بقي العدد الأكبر داخل الأراضي السورية وسط تخوف على مصيرهم.
 
محافظة درعا: قتل عنصران من اللواء الثامن في مدينة بصرى الشام جراء انفجار مستودع ذخيرة بأحد أبنية فندق بصرى الشام، بريف درعا الشرقي، أثناء تحضيرهما للذخيرة في المبنى.

ويأتي ذلك في ظل الفوضى والفلتان الأمني ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة قوات النظام بدرعا.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 114 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 156شخصا، هم:

– 44 من المدنيين بينهم 3 سيدات و15 طفل

– 43 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 8 من المتهمين بترويج المخدرات

– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 13 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 40 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 1 من المتعاونين مع “حزب الله” اللبناني

– 1 مجهول الهوية
 
عودة
أعلى