20220405_205308.jpg
 

بشراكة مع الـOCP.. وزارة الصناعة تطلق أول منصة بإفريقيا لرقمنة التجارة​






أطلقت وزارة الصناعة والتجارة منصة رقمنة قطاع التجارة “Moroccan Retail Tech Builder –MRTB”، بهدف مواكبة حاملي المشاريع وتطوير حلول مبتكرة لفائدة التجار، بشراكة مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية والمكتب الشريف للفوسفاط.

وحسب بلاغ لوزارة الصناعة والتجارة، توصلت جريدة “العمق” بنسخة منه، فإن “هذه المبادرة التي تعتبر أول حاضنة للمقاولات الناشئة بالمغرب وإفريقيا خاصة برقمنة التجارة، تتوخى مواكبة حوالي 100 من حاملي المشاريع من أجل تطوير حلول رقمية مبتكرة لفائدة التجار، حيث سيتم تصميم أدوات رقمية مبسطة لتمكين التجار من تحديث أنشطتهم وخلق القيمة.”

وتندرج هذه المبادرة الوطنية، حسب المصدر ذاته، في إطار مخطط إنعاش التجارة الذي يجعل من الرقمنة أحد الرافعات الكبرى لتحسين القدرة التنافسية للقطاع، إذ يروم هذا المشروع تسريع عملية التحول الرقمي وتعميم الخدمات الرقمية وتيسير المساطر والإجراءات الإدارية لفائدة المرتفقين.

كما يعكس المشروع أيضا جانبا من المبادرات السياسية والإصلاحات الاقتصادية والمؤسساتية التي أطلقها الملك محمد السادس، والتي تجعل الموار البشرية في صلب أولوياتهم.

وبهذه المناسبة، صرح وزير الصناعة والتجارة، رياض مزّور، بأن” هذه المبادرة هي بداية المنعرج الرقمي لقطاع حيوي اضطلع بدور أساسي خلال الأزمة الصحية وتمثل إحدى الحلقات المتينة لاقتصادنا، فهي فعلا أحد أبرز مُوفّري مناصب الشغل وفاعل رئيسي بالنسبة للنمو الاقتصادي للمغرب وعلى مستوى تحقيق سيادته الغذائية والحفاظ على الروابط الاجتماعية، ومن شأن هذه المبادرة أن تسمح للتاجر بتعزيز دوره الحيوي من خلال تحديث نشاطه لتطوير رقم معاملاته وتحسين قدرته التنافسية، مع تقديم عرض يستجيب لمتطلبات المستهلك المغربي”.

من جانبه أكد هشام الهبطي، رئيس جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، أن “التحول الرقمي لكافة القطاعات الاقتصادية الرئيسية أصبح حقيقة ملموسة، وباعتباره أحد ركائز الاقتصاد الوطني والإفريقي، فقطاع التجارة يشهد بالفعل تغييرات نوعية هامة بفضل التكنولوجية الرقمية. وتطور الأفكار والمؤهلات في هذا المجال يُسائلنا جميعا بشأن ضرورة احتضان ومواكبة وتسريع المقاولات الناشئة وحاملي المشاريع الواعدة في ميدان البيع بالتقسيط.

وأضاف المتحدث ذاته أن “جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، ومن خلال مجموع مقاولاته الناشئة ومركز الابتكار ورياد الأعمال الإفريقي “Startgate”، تعمل منذ إنشائها على تجسيد المساهمة المعرفية، وبفضل حاضنة MRTB” فإن عملنا في هذا المجال سيرفع سرعة إيقاعه من أجل تنمية سوسيو اقتصادية قوية”.

ومن جانبه أكد عبد الهادي صهيب، الكاتب العام لمؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط، أننا “نعتبر بوابة الاحتضان والتسريع هذه، التي تنسجم تماما مع جهودنا الرامية إلى دعم منظومة ريادة الأعمال الوطنية، كفضاء للتعاون يسمح للمقاولات الناشئة بأن تظل منفتحة على أي مصدر للمعرفة و تفعيل المسلسل الإبداعي لتطوير الابتكارات النافعة، وهذا ليس فقط بالنسبة لبلدنا، ولكن أيضا بالنسبة للقارة الأفريقية برُمتها”.

وحسب البلاغ ذاته، فحاضنة المقاولات الناشئة “Moroccan Retail Tech Builder” تطلق حملة تواصلية لتحديد 100 مقاولة ناشئة ستستفيد من عرض مواكبة المنصة الوطنية لرقمنة التجارة MRTB، ويهم هذا العرض الذي يمتد إلى غاية سنة 2024، تسريع وإحداث واحتضان المقاولات المغربية الناشئة – بما في ذلك مرحلة ما قبل الاحتضان – التي هي مدعوة إلى اقتراح حلول رقمية مبتكرة مسخرة لخدمة قطاع التجارة.

وتقترح الحاضنة “MRTB أربعة برامج: تبلور الفكرة “Think”، والاحتضان “Start”، والإحداث “Create” وتكبير المشروع “Scale”، وسيتم إيواء المستفيدين من هذه البرامج على مستوى مركز الابتكار ورياد الأعمال الإفريقي “Startgate الذي سهرت على إنشائه جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، والذي أصبح يُدير تشكيلة واسعة من برامج الاحتضان والإحداث والتسريع.

ويعد محتوى برنامج الحاضنة MRTB ثمرة شراكة بين القطاعين العام والخاص، بالتعاون مع كافة فاعلي قطاع التجارة، حيث اجتمعت مقاولات ناشئة وباحثون جامعيون واتحادات قطاعية ومؤسسات عمومية وخبراء، خلال عدة جلسات عمل للتشاور وتبادل الرأي وإعداد رؤية مشتركة ومبتكرة، ومنها ورشة عمل “Open Innovation Retail” التي التأمت خلال شهر يوليوز 2021.​
 
20220408_203350.jpg


واقفت الحكومة لشركة الناظور غرب المتوسط بإحداث شركة تابعة لتطوير منطقة لوجستيكية وصناعية على خليج “بيطويا”، (منطقة إيبطويا)، وذلك بهدف إحداث تنمية مندمجة للجهة الشرقية وتقليص للفوارق التي تعرفها التنمية المجالية للمغرب.

ووفق المرسوم الحكومي الموافق على الإحداث والموقع من طرف الحكومة، فإن الشركة التابعة والمكلفة تسمى “Nador West Med Bétoya industriel et logistic zone”.

ويأتي إحداث الشركة، حسب ما صدر في الجريدة الرسمية عدد 7079، في إطار استراتيجية شركة الناظور غرب المتوسط الهادفة إلى خلق قطب اقتصادي وصناعي جديد في جهة الشرق من أجل استقطاب الشركات المغربية والأجنبية المصدرة والمحدثة لفرص الشغل.

وبلغ رأسمال الشركة الجديدة عشرة ملايين درهم، إذ سيتمحور نشاطها الرئيسي حول تطوير وتهيئة وإنعاش وتدبير والتسويق للمنطقة التسريعية الصناعية “بيطويا” وجميع مناطق التسريع الصناعي أو الصناعية أو اللوجستيكية أو الخدماتية.

هذا، ويمنح المرسوم أيضا للشركة، الإذن باقتناء وامتلاك واستغلال وتسيير وإدارة عن طريق الإيجار أو التأجير جميع أنواع الأراضي والمباني وتجهيزها، وكذا بناء الوحدات الصناعية والمساكن الفندقية داخل مناطق التسريع الصناعي، والمساهمة بأي شكل من الأشكال في رأسمال أي شركة ذات غرض مشابه لغرضها.

ورصد لإنجاز هذا المشروع تكلفة إجمالية قدرت بما يقارب 2,9 مليار درهم، سيجري توفيرها بنسبة 38,5 في المائة من الأموال الذاتية و61,5 في المائة على شكل قروض ميسرة مضمونة.
 

المغرب أول بلد إفريقي من حيث إحداث فرص الشغل في فرنسا خلال 2021

20220408_205201.jpg


كشف مدير إفريقيا لنشاط الاستثمار في “بزنس فرانس / Business France”، ستيفان لوكوك، اليوم الخميس بالدار البيضاء، أن المغرب احتل المرتبة الأولى في إفريقيا من حيث خلق فرص الشغل في فرنسا برسم سنة 2021، بإجمالي 259 فرصة عمل تم توفيرها عبر 15 مشروعا.

وأوضح لوكوك، خلال ندوة صحفية خصصت لعرض حصيلة الاستثمارات الدولية في فرنسا سنة 2021، أن المملكة، تعد ثاني دولة إفريقية في عدد المشاريع بعد تونس، إذ تأتي ضمن أفضل 20 دولة شريكة لفرنسا، وبذلك تحتل المركز السابع عشر من حيث الاستثمار الأجنبي في فرنسا.

وأشار إلى أن المشاريع المغربية تهم بشكل رئيسي قطاعي البرمجيات وخدمات بالمقاولات، مستشهدا في هذا الصدد بالمقاولة الناشئة Allo Garant التي أسست فرعها الدولي في مدينة ليون.

وواصل أن المناطق الرئيسية الثلاث التي تتواجد بها مشاريع مغربية تتمثل في منطقة “باريس-إيل دو فرانس” (4 مشاريع مع إحداث 81 منصب شغل على مدى ثلاث سنوات)، ومنطقة “نورماندي” (3 مشاريع مع إحداث 51 فرصة عمل على مدى ثلاث سنوات)، والإقليم الجنوبي “ألب كوت دازور” (3 مشاريع مع خلق 27 فرصة شغل على مدى ثلاث سنوات).

وتبلغ نسبة تغطية “بزنس فرانس” بالنسبة لهذه الحصيلة 2021، قرابة 87 في المائة من عدد المشاريع المغربية المدعومة وأزيد من 92 في المائة بخصوص المناصب المحتملة التي أحدثتها هذه المشاريع ذات الأصل المغربي. وقد تم تعزيز قطب الاستثمار ل”بزنس فرانس” بالدار البيضاء، مؤخرا، بوصول فيكتور بليز في فبراير 2022 لدعم التدفق المتزايدة للمشاريع ذات الأصل المغربي.

من جهة أخرى، نقل بلاغ لـ”بزنس فرانس” عن السفيرة الفرنسية في المغرب، هيلين لوغال، تصريحها بأن “النتيجة الجيدة للمغرب في هذه الحصيلة برسم 2021 توضح مكانة المملكة كأول مستثمر إفريقي رائد في الاستثمار الأجنبي المباشر في فرنسا، كما ذكر بذلك الوزير فرانك ريستر خلال زيارته الأخيرة للمغرب في نونبر 2021”.

وقالت “إنها بالطبع أيضا ثمرة المواكبة التي قدمه مكتب بزنس فرانس بالدار البيضاء بالتعاون مع المصلحة الاقتصادية الجهوية بالرباط”.

وفي سنة 2021، تم إحصاء 1607 مشروعا استثماريا في فرنسا، أي بزيادة قدرها 32 في المائة مقارنة بسنة 2020. وقد مكنت هذه المشاريع من إحداث أو الحفاظ على 45 ألف و8 فرصة شغل، بارتفاع بلغ 30 في المائة مقارنة مع سنة 2020.

وفي المتوسط، فقد تم تسجيل 31 قرارا استثماريا في الأسبوع خلال السنة الماضية بفرنسا. وتأتي هذه المشاريع من حوالي ستين دولة مختلفة، لكن سنة 2021 تتميز بتعزيز كبير لجاذبية فرنسا لدى المستثمرين الأوروبيين، في أصل مشروعين من أصل ثلاثة.

وقد أصبحت ألمانيا الدولة المستثمرة الأولى في فرنسا، بحوالي 300 مشروع، وقبل الولايات المتحدة (247 مشروعا). ولا تزال الولايات المتحدة في المرتبة الأولى من حيث إحداث مناصب شغل (10 ألف و118 وظيفة مقابل 8063 لألمانيا)، ثم المملكة المتحدة ب151 مشروعا (4202 منصب شغل).

يذكر أن “بزنس فرانس” هي الوكالة الوطنية التي تخدم تدويل الاقتصاد الفرنسي، كما أنها المسؤولة عن التنمية الدولية للمقاولات وصادراتها، فضلا عن التنقيب واستقبال الاستثمارات الدولية في فرنسا.
 

20220409_175356.jpg


منذ سنة 2017 نشر عدد من المواقع العلمية والصحف المتخصصة في كل من بريطانيا واسبانيا وروسيا مجموعة من المقالات حول الاكتشاف العلمي المثير الذي تمكنت منه بعثة علمية من المملكة المتحدة واسبانيا سنة 2016 بعد فترة من التكتم على نتائج عمل تلك البعثة الجيولوجية المتخصصة في استكشاف اعماق المحيط.

في سبتمبر 2016 توجهت بعثة علمية مشتركة من الباحثين الجيولوجيين البريطانين والإسبان الى المناطق البحرية العميقة الواقعة جنوب جزر الكناري بهدف دراسة مجموعة من الجزر البركانية الواقعة تحت اعماق المحيط والتي تعود في تكوينها الى العصر الثالث أي انها تقارب في عمرها عمر الجزر الخالدات.

ويبلغ عدد هذه الجزر المغمورة تحت سطح المحيط ثلاثة عشر جبلا بركانيا اثبتت نتائج عمل البعثة انها غنية بصورة ملفتة للنظر بالذهب والكوبالت والتيلوريوم وخامات معدنية أخرى مهمة.

ولكن اهم اكتشاف تركز في منطقة الجبل البركاني المعروف باسم المدار (Tropic) وهو جبل بركاني تحت الماء يبلغ قطره حوالي 50 كيلومتر وتقع قاعدته على عمق 3 آلاف متر ويبلغ ارتفاعه 1.1 ألف متر تحت مستوى سطح المحيط الأطلسي وقد تشكل قبل حوالي 119 مليون سنة.

النتائج التي توصلت اليها البعثة العلمية فاقت كل التوقعات حيث اثبتت تركز عدد من المعادن الثمينة في هذا الجبل البركاني بصورة مرتفعة للغاية بحيث لا يوجد ما يماثلها في أي مكان اخر على سطح الارض.

اهم العناصر المعدنية التي تم اكتشافها هي معدن التيليريوم وهو معدن مهم للصناعات التكنولوجية المتطورة فيستخدم في صناعة الألواح الشمسية وكذلك في إنتاج الهواتف الذكية عالية السرعة وفي الصناعات الالكترونية وفي اشباه الموصلات في صناعة تكرير النفط وتلوين الزجاج و الخزف والسيراميك ويعتبر المادة المفضلة في صناعة تورينات الرياح كما يستخدم بصورة واسعة في الميكروبيولوجيا.

والأهم حسب الخبراء البريطانيون انه بحلول عام 2050 عندما يصل الطلب العالمي على الكهرباء إلى 30 تيراوات وفقا لمنتدى دافوس ، سيصبح التيلوريوم المصدر الأكثر اقتصادا لانتاج الطاقة الجديدة.
‎وتقدر احتياطيات التليريوم في هذا الموقع بحوالي 2.670 طناً ، أي ما يقرب من 10٪ من جميع احتياطي العالم المعروفة من هذا الفلز ويدعي الباحثون البريطانيون أن حجم الاكتشاف الجديد يزيد بمقدار 50 ألف مرة عن نظيراته في المناجم المعروفة حاليًا.

إن اكتشاف مثل هذه الرواسب الكبيرة من التيلوريوم ليس كل ما في الامر اذا تذكرنا ان التريليوم يكون غالبا مصحوبا اثناء تكونه بالكوبالت والفاناديوم والنيكل والإيتريوم والذهب مما يمكننا من تتخيل ما يخبئه الكنز الفريد من الموارد المعدنية الثمينة، وهذا ما اثبتته الدراسات الميداينة حيث اظهرت أن جبل المدار (Tropic) مغطى بطبقة سطحية من الحديد والمنغنيز يلبغ سمكها 25 سم (على امتداد 50 كيلومتر) مع تركيز مذهل من الفاناديوم (0.24٪) والنيكل (0.3٪) والإيتريوم (0.35٪) والكوبالت (0.5٪)، بالإضافة إلى ذلك ، تم العثور على آثار من معادن مجموعة البلاتين كالروديوم والروثينيوم والبلاديوم.

ويمكن القول ببساطة ان كل طن في قشرة هذا الجبل البحري يحتوي في المتوسط على 234 كيلوغرام من الحديد و 169 كيلوغرام من المنغنيز و 5 كجم من الكوبالت و 3 كجم من الفاناديوم و 3.5 كجم من العناصر الأرضية النادرة و 182 غرامًا من البلاتين.

ولتصور قيمة هذا الكنز البحري نذكر انه للمقارنة يتجاوز تركيز البلاتين في الطبقة السطحية من هذا الجبل البركاني محتوى نفس العنصر في المناجم المعروفة على الأرض بمقدار 365 مرة والكوبالت بنسبة 290 مرة والفاناديوم بنسبة 24 مرة والنيكل بنسبة 59 مرة والمعادن الأرضية النادرة بنسبة 10 مرات.
 
20220409_200501.jpg


أعلنت الهيئة المغربية لسوق الرساميل أنها أشرت، اليوم الجمعة، على برنامج إعادة شراء أسهم في شركة “اتصالات المغرب”.

وأبرزت الهيئة في بلاغ لها أن المبلغ الأقصى للعرض يبلغ 1.500.000 درهم ، أي 0.17 ٪ من رأس مال الشركة.

ويشير البيان الصحفي للهيئة، أن الحد الأقصى لسعر شراء السهم الواحد هو 185 درهمًا والحد الأدنى 97 درهمًا.

وأضاف المصدر ذاته، أن مدة العرض تمتد من 16 ماي 2022 إلى 15 نونبر 2023.
 
20220409_201240.jpg


كشفت جمعية محاربة الصيد الجائر بالمغرب، عبر صفحتها الفايسبوكية ، عن عملية حجز للطيور بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على الأيام التحسيسية التي نظمتها المياه والغابات بكل من الرباط ومراكش وطنجة.

20220409_201506.jpg


و قالت الجمعية ، أن عناصر وكالة المياه والغابات بجهة مراكش قامت بعملية تم خلالها حجز عدد من الببغوات التي كانت بحوزت أحد المربين المعروف على اليوتيوب بإسم عاشق الببغاء.

الجمعية قالت أن ” بعض النشطين عبر اليوتوب وهم يقدمون النصائح والخبرات حول تربية الطيور وبشكل علني، يجب أن يفهمو أن هذه الطيور قبل الحديث عنها واشهارها يجب أن تكون لك رخصا من الإدارة الوصية تخول لك الحيازة قبل تربيتها”.

من جهته قال اليوتوبر عاشق الببغاء ، أن جهات نافذة تحاربه، بعد أقام مشروعا خاصا بهذه الطيور.

و ذكر في شريط فيديو نشر على اليوتيوب ، أنه فقد 80 مليون سنتيم بعد الحجز على الببغاوات التي كان يملكها.





لا حول ولا قوة إلا بالله كان يجب عمل شراكة مع هذا الشخص وميوله ودعم حلمه ومشروعه وتصحيح كل المغالطات الإدارية في مسار حلمه تأسيس محمية الببغاء أو بشكل أكبر
 
20220409_204043.jpg


إن المعطيات الصادرة عن بنك المغرب، بعد اجتماع مجلسه بتاريخ 22 مارس الماضي، تبين وضعية ماكرو-اقتصادية غير مطمئنة إطلاقا، على الأقل بالنسبة للسنة الجارية. وخلافا لما كان منتظرا، فإن معدل النمو حسب توقعات البنك المركزي، وعلى أساس محصول زراعي يقدر ب 25 مليون قنطار، سوف لن يتجاوز 0.7%. وهو معدل بعيد جدا عن الهدف المحدد في البرنامج الحكومي (4%) وعلى معدل 3,2% المتوقع في قانون المالية. كما أن المؤشرات الأخرى لا تدعو بدورها إلى الارتياح، إذ سيتعمق عجز الحساب الجاري إلى 5,5% من الانتاج الداخلي الخام، بعدما كان في حدود 2,6% سنة 2021. كما أن الواردات سترتفع بنسبة 14,9% بالنظر إلى ثقل الفاتورة الطاقية والزيادة في مشتريات المواد الفلاحية والغذائية ومواد الإستهلاك. بالمقابل ستتحسن الصادرات بنسبة 12,5%، ويرجع ذلك أساسا إلى الزيادة في مبيعات إنتاج السيارات وارتفاع مبيعات الفوسفاط ومشتقاته. والنتيجة الطبيعية لهذا التطور المتباين بين الصادرات والواردات، هي تفاقم العجز التجاري. أما إيرادات السياحة فلن تعرف إلا تحسنا محدودا حيث ستبلغ هذه السنة 47 مليار درهم، مقابل 34,3 مليار في السنة الماضية. ومن جهتها، وبعدما سجلت تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج رقما قياسيا في السنة الماضية بمبلغ 93,3 مليار درهم، ستتراجع هذه السنة إلى ما دون 80 مليار درهم (79,3 مليار). وبخصوص الإستثمارات الخارجية المباشرة، فستقترب هذه السنة من 3% من الناتج الداخلي الخام. أما على مستوى احتياطاتنا الخارجية من العملة الصعبة فتبلغ 342,8 مليار درهم، وهو ما يضمن تغطية 6 أشهر و نصف من الواردات، وبذلك فهي لا تثير لحد الآن أية مخاوف.

بيد أن العنصر الذي يشكل مصدر انشغال حقيقي من هذه المؤشرات، يتجلى بكل تأكيد في القفزة التي تسجلها الزيادة في الأسعار. حيث سيبلغ معدل التضخم 4,7% بعدما كان هذا المعدل متواضعا ولم يتجاوز 1,4% سنة 2021. أجل يمكن أن نرد على هذه الملاحظة بكون المغرب ليس بالبلد الوحيد الذي يشهد مثل هذه الزيادة في الأسعار، حيث إن شركاءنا الأساسيين يسجلون معدلا أعلى من معدلنا. وعلى سبيل المثال، الولايات المتحدة الأمريكية ستجل معدلا يقدر ب 7,2% سنة 2022، بعدما سجلت معدل 4,7% سنة 2021، ومنطقة الأورو بدورها، ستعرف معدلا يقدر ب 5,1 هذه السنة مقابل 2,6% في السنة الماضية.

وتعزى هذه الظاهرة التضخمية بالأساس إلى الزيادة في المواد الطاقية والمواد الغذائية. إلا أن هذا الإتجاه كان بينا قبل اندلاع الحرب في أوكرانيا، والتي عملت على تعميقه. وإذا كان بنك المغرب يراهن على العودة إلى الحالة الطبيعية ابتداء من سنة 2023، فإن ذلك يبقى رهينا بالمآل الذي ستعرفه هذه الحرب و تداعياتها الجيواسترتيجية على باقي العالم.

يلاحظ أن بعض المحللين يقللون من تأثير الحرب على بلادنا، وذلك باعتمادهم تحليلا تبسيطيا وسطحيا يأخذ بعين الاعتبار المكانة المحدودة للبلدين (روسيا أوكرانيا) في مبادلاتنا الخارجية. حيث خلال فترة 2016-2020، مثلت وارداتنا من روسيا 3% من مجموع الواردات، كما مثلت النسبة التي تعود لأوكرانيا 0,9% فقط من المجموع، علما أن في الحالتين معا، تعتبر مبيعاتنا متواضعة وقليلة التنوع. إلا أن هذا الطرح يغض الطرف على باقي التداخلات والعلاقات ما بين القطاعية وما بين البلدان. فمثلا، يمكن لبلد أن يشتري من روسيا سلعة معينة، ويقوم ببيعها بعد تحويلها إلى بلد آخر، وبإمكان هذا الأخير أن يقوم بنفس العملية وهكذا دواليك. وهو ما يغذي الدورة النضخمية دون أن ننسى بعض السلوكات المضاربية حول السلع، والتي تزيد الوضعية تفاقما.

وهكذا تصاب البورصات العالمية بالجنون إن صح التعبير، والتغير المتوالي في الإعلانات عن الأسعار لن يزيد إلا في صب الزيت على نار التضخم، والهلع يصبح سيد الموقف. فعلى سبيل المثال، بعدما كان طن واحد من القمح يباع ب 230 أورو قبل الحرب، تجاوز اليوم 400 أورو. بالنسبة لنوار الشمس، فقد تضاعف سعره خلال أسابيع محدودة منتقلا من 1500 دولار إلى 3000 دولار للطن الواحد. وفي ذات الوقت، ارتفع سعر البرميل من النفط في السوق العالمية بشكل لم يسبق له مثيل ليتجاوز عتبة 100 دولار، بل وصل أحيانا 130 دولار. ولا شيء يدل على العودة إلى الوضعية العادية خلال القادم من الأيام.

وفي مثل هذه الظروف، يمكن للعالم أن يعاني من سوء التغذية، بل من المجاعة بالنسبة لبعض البلدان النامية التي تعاني من التبعية المفرطة تجاه الخارج. وهو ما دفع منظمة الفاو (FAO) إلى دق ناقوس الخطر. فحينما نعلم أن روسيا و أوكرانيا تحقق لوحدهما ثلث الصادرات الدولية من القمح، وتشكلان سوقا لا محيد عنها في مواد الذرة و الشعير و نوار الشمس أو الكولزا (colza)، وأن محصول أوكرانيا هذه السنة سيغطي بالكاد حاجياتها الداخلية، ندرك فعلا صعوبة الأوضاع بالنسبة لبلدان الجنوب. وهكذا نجد ما يقرب من 50 دولة مرتبطة بأزيد من 30% بأوكرانيا و روسيا بخصوص وارداتها من القمح، و26% من هذه البلدان تستورد ما يزيد عن نصف حاجياتها من هذين البلدين. ونرى اليوم ماذا يجري في تونس حيث يعاني السكان الأمرين لاقتناء خبزة واحدة. كما لاحظنا كيف دخل الجزائريون في طوابير طويلة للحصول على مادة الحليب. كان حريا بالرئيس الجزائري، خلال محادثاته الأخيرة مع الرئيس الأمريكي، أن يتناول هذه القضايا بدل التهجم على بلدنا باستعمال كلام فضفاض وغير مفيد يعود للحرب الباردة!

ينبغي التوضيح، أن المأساة لا تهم فقط الآخر، والمصيبة لا تأتي بمفردها كما يقال. فبلادنا تعيش بدورها فترة صعبة للغاية، توالت وتزامنت خلالها تداعيات الجائحة والجفاف والحرب ضد أوكرانيا. ومواجهة هذه التداعيات، يتطلب كثيرا من الذكاء والجرأة. والحكومة تواجه امتحانا عسيرا، لأن الرأي العام يترقب الإجراءات التي ستقدم عليها الحكومة لتدبير مختلف هذه المشاكل، قبل أن يحكم على مدى التزامها ونجاعة تدخلاتها.

ومن وجهة نظرنا، نعتقد أن أقل شيء يجب القيام به هو التواصل من أجل التحسيس وطمأنة كل الذين يعانون في صمت ومن اللامبالاة. وهذا التواصل الضروري والمستعجل، يجب أن تتبعه إجراءات ملموسة وفورية تهم التدابير الواجب اتخاذها للتحكم ولو جزئيا في الزيادة المهولة في الأسعار، وضبط أسعار المحروقات التي تنعكس على مجموع السلع والخدمات. وتهم كذلك دعم القطاعات المنتجة المتضررة من الأزمة، وحماية القدرة الشرائية لأوسع الجماهير الشعبية، وضمان شغل قار و لائق لمئات الآلاف من الشباب والكهول الموجودين بدون أي مصدر للعيش.

و لنقلها بكل مسؤولية، الأوضاع خطيرة، وعلينا أن نعمل كل شيء لمنع تفجيرها. فبلادنا لها من المؤهلات ومن الإمكانيات ما يسمح لها بالتدخل. علينا أن نوظفها على أحسن وجه. و لأولئك الذين طالما استفادوا من السنوات “المثمرة” في الماضي، و راكموا ثروات خيالية، وفي كثير من الأحيان، بطرق غير مشروعة و خارج القانون (الإثراء غير المشروع)، نقول لهم، حان الوقت للمرور إلى صندوق الأداء. لا ينبغي أن ننسى ذلك الدرس البليغ الذي علمه لنا التاريخ القديم و الحديث: “فمن يريد الإستحواذ على كل شيء، سينتهي به الأمر إلى خسارة كل شيء”.

 
20220411_020119.jpg


أعلنت شركة "Clean - Seas" الأمريكية عن توقيعها لاتفاق مع شركة "Ecosynergies" المغربية التي يوجد مقرها بأكادير، من أجل الاستثمار في إنشاء مصانع متخصصة في تحويل النفايات البلاستيكية إلى طاقة عبارة عن وقود البترول، وزيت غازي "بنزين".

وحسب مصادر إعلامية متخصصة، فإن هذا الاستثمار الأمريكي المغربي، يهدف إلى انتاج الطاقة عن طريق الانحلال الحراري للنفايات البلاستيكية التي سيتم تجميعها، وتسخينها على درجة مئوية تصل إلى 400 درجة، لانتاج غاز يتم بعد ذلك تحويله عبر حرارة التكثيف إلى انتاج أنواع مختلفة من الوقود.

ويطمح هذا الاستثمار، وفق ذات المصادر، إلى معالجة 350 طنا من المخلفات البلاستيكية يوميا داخل المملكة المغربية، عن طريق توسيع قدرات المصنعين اللذين تمتلكهما الشركة المغربية واللذين تصل قدرات انتاجهما حاليا إلى معاجلة 10 أطنان يوميا فقط، وستتم عملية التوسيع ضمن الاتفاق المبرم مع الشركة الأمريكية.

وووفق ذات الاتفاق، فإن الشركة المغربية ستتكلف بعملية التجميع والانتاج، في حين ستتكلف الشركة الأمريكية بعملية الإدارة والتسويق خارج المغرب، حيث ترغب الشركة الأمريكية في يكون المغرب بمثابة قاعدة للشركة لتوسيع شبكة تحويل النفايات البلاستيكية إلى طاقة نحو أوروبا.

وينص الاتفاق أن تتقاسم الشركتان المستثمرتان في هذا المشروع الأرباح بالتساوي، بعد الرفع من الانتاج وبدء التسويق للوقود المُنتج عبر المصنعين المتخصصين في تحويل النفايات البلاستيكية إلى وقود، لكن لم يتم الاشارة إلى التاريخ المحدد لبدء المشروع في الانتاج الشامل.

هذا ويأتي هذا المشروع في إطار المساعي المغربية المستمرة الهادفة إلى تنويع القدرات في انتاج الطاقة، خاصة الطاقة التي تعتمد في انتاجها على مصادر أخرى، بدل الاستخراج المباشر للنفط والغاز الذي تعتمد عليه بشكل كامل الدول المنتجة للطاقة.

غير أن هذه المساعي، لا تتعارض مع مساعي أخرى يقوم بها المغرب من أجل انتاج النفط والغاز من المصادر المباشرة، حيث تم الترخيص للعديد من الشركات الأجنبية للاستثمار في التنقيب عن النفط والغاز، وقد ظهرت مؤشرات إيجابية على إمكانية استخراج الغاز من ساحل العرائش، بعد عدة أعمال تنقيب.

كما تجدر الإشارة إلى أن المغرب يُعتبر أيضا من البلدان الرائدة في مجال انتاج الطاقة المتجددة التي تعتمد على المصادر الطبيعية.
 
مشاهدة المرفق 108521

أعلنت شركة "Clean - Seas" الأمريكية عن توقيعها لاتفاق مع شركة "Ecosynergies" المغربية التي يوجد مقرها بأكادير، من أجل الاستثمار في إنشاء مصانع متخصصة في تحويل النفايات البلاستيكية إلى طاقة عبارة عن وقود البترول، وزيت غازي "بنزين".

وحسب مصادر إعلامية متخصصة، فإن هذا الاستثمار الأمريكي المغربي، يهدف إلى انتاج الطاقة عن طريق الانحلال الحراري للنفايات البلاستيكية التي سيتم تجميعها، وتسخينها على درجة مئوية تصل إلى 400 درجة، لانتاج غاز يتم بعد ذلك تحويله عبر حرارة التكثيف إلى انتاج أنواع مختلفة من الوقود.

ويطمح هذا الاستثمار، وفق ذات المصادر، إلى معالجة 350 طنا من المخلفات البلاستيكية يوميا داخل المملكة المغربية، عن طريق توسيع قدرات المصنعين اللذين تمتلكهما الشركة المغربية واللذين تصل قدرات انتاجهما حاليا إلى معاجلة 10 أطنان يوميا فقط، وستتم عملية التوسيع ضمن الاتفاق المبرم مع الشركة الأمريكية.

وووفق ذات الاتفاق، فإن الشركة المغربية ستتكلف بعملية التجميع والانتاج، في حين ستتكلف الشركة الأمريكية بعملية الإدارة والتسويق خارج المغرب، حيث ترغب الشركة الأمريكية في يكون المغرب بمثابة قاعدة للشركة لتوسيع شبكة تحويل النفايات البلاستيكية إلى طاقة نحو أوروبا.

وينص الاتفاق أن تتقاسم الشركتان المستثمرتان في هذا المشروع الأرباح بالتساوي، بعد الرفع من الانتاج وبدء التسويق للوقود المُنتج عبر المصنعين المتخصصين في تحويل النفايات البلاستيكية إلى وقود، لكن لم يتم الاشارة إلى التاريخ المحدد لبدء المشروع في الانتاج الشامل.

هذا ويأتي هذا المشروع في إطار المساعي المغربية المستمرة الهادفة إلى تنويع القدرات في انتاج الطاقة، خاصة الطاقة التي تعتمد في انتاجها على مصادر أخرى، بدل الاستخراج المباشر للنفط والغاز الذي تعتمد عليه بشكل كامل الدول المنتجة للطاقة.

غير أن هذه المساعي، لا تتعارض مع مساعي أخرى يقوم بها المغرب من أجل انتاج النفط والغاز من المصادر المباشرة، حيث تم الترخيص للعديد من الشركات الأجنبية للاستثمار في التنقيب عن النفط والغاز، وقد ظهرت مؤشرات إيجابية على إمكانية استخراج الغاز من ساحل العرائش، بعد عدة أعمال تنقيب.

كما تجدر الإشارة إلى أن المغرب يُعتبر أيضا من البلدان الرائدة في مجال انتاج الطاقة المتجددة التي تعتمد على المصادر الطبيعية.
مشروع جيد جدا
يجب أيضًا تطوير صناعة الغاز الحيوي في القطاع الزراعي
 
20220411_210244.jpg


أفادت وزارة التجهيز والماء بأن حقينات السدود الرئيسية بالمملكة بلغت إلى غاية 11 أبريل 2022، أزيد من 5.52 مليارات متر مكعب، بمعدل ملء يقدر بـ 34.3 في المائة.

وأوضحت الوزارة، في وثيقة حول الوضعية اليومية للسدود الرئيسية الكبرى بالمملكة، أن حقينة السدود، خلال الفترة نفسها من السنة الماضية، بلغت أزيد من 8.19 مليارات متر مكعب، بمعدل ملء قدر بـ 50.8 في المائة.

وسجل سد الوحدة أهم حقينة بأزيد من 2.03 مليار متر مكعب، بمعدل ملء قدره 57.7 في المائة، مقابل 74.5 في المائة قبل عام.

ويأتي سد إدريس الأول في المرتبة الثانية بحقينة بلغت 508.6 مليون متر مكعب، بمعدل ملء قدره 45 في المائة مقابل 79 في المائة خلال الفترة ذاتها من السنة الماضية (892 مليون متر مكعب).

وبمعدل ملء قدره 68.1 في المائة، يأتي سد واد المخازن في المركز الثالث بحقينة تناهز 458.5 مليون متر مكعب.
 
20220411_210535.jpg


أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك، اليوم الإثنين، أنه في إطار إعادة فتح الخطوط البحرية بين المغرب وإسبانيا، ستستأنف خدمات نقل الركاب بين ميناءي طنجة المتوسط وطنجة المدينة ومينائي الجزيرة الخضراء وطريفة بإسبانيا، ابتداء من يوم غد الثلاثاء.

وأوضحت الوزارة في بلاغ صحفي موجه للمرتفقين أن "الشركات البحرية ستستأنف تدريجيا خدمات نقل الركاب بين ميناءي طنجة المتوسط وطنجة المدينة بالمغرب وميناءي الجزيرة الخضراء وطريفة بإسبانيا، اعتبارا من يوم غد الثلاثاء 12 أبريل 2022، بالنسبة للمسافرين الراجلين وعلى متن الحافلات، ويوم الإثنين 18 أبريل 2022، بالنسبة للمسافرين على متن السيارات".

وأشارت إلى أن الخطوط البحرية للرحلات المتوسطة والطويلة، التي تؤمن الرحلات بين ميناءي طنجة المتوسط والناظور والموانئ الإسبانية والفرنسية والإيطالية، استأنفت نشاطها بشكل تدريجي، ابتداء من اليوم الإثنين 11 أبريل 2022.
 
عودة
أعلى