متجدد ملف الساحة السورية

محافظة درعا: قتل عنصران يعملان ضمن مجموعة محلية في درعا، نتيجة استهدافهما بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين، في بلدة اليادودة في الريف الغربي لمحافظة درعا، فيما لاذ المسلحون بالفرار إلى جهة مجهولة.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 86 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 105 شخصا، هم:

– 32 من المدنيين بينهم سيدتين و11 أطفال

– 33 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 5 من المتهمين بترويج المخدرات

– 3 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 12 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 17 من الفصائل المحلية المسلحة

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 1 مجهول الهوية

– 1 من المقاتلين السابقين ممن أجروا تسوية منذ العام 2018 ولم ينضموا لأي جهة عسكرية بعدها.
 
GKdd7WFXsAAonO5
 

محافظة دير الزور: شن عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” هجوماً مباغتاً خلال الساعات الفائتة، على مواقع ونقاط مشتركة بين كل من قوات النظام وميليشيا “الدفاع الوطني”، في بلدة زغير شامية بريف دير الزور الغربي، وعليه دارت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، استخدم خلالها الأسلحة الرشاشة، دون تسجيل خسائر بشرية، وانتهى الهجوم بفرار المهاجمون باتجاه عمق البادية.

ولا تزال خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” تواصل تصعيدها في مناطق سورية متفرقة منذ بداية شهر رمضان.


 

خلايا “التنظيم” تستهدف سيارة عسكرية لقوات النظام وتقتل وتصيب 4 عناصر على طريق السخنة – تدمر

===================

في أبريل 7, 2024

محافظة حمص: شن مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” هجوماً مباغتا ًبالأسلحة الخفيفة والمتوسطة منطلقين من عمق البادية السورية استهدفوا من خلاله سيارة عسكرية لقوات النظام على طريق السخنة – تدمر بريف حمص، مما أدى لمقتل عنصر من قوات النظام وإصابة 3 آخرين، فيما تمكنت خلايا “التنظيم” من الفرار إلى جهة مجهولة في عمق البادية.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 299 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

24 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات.

238 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 25 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 110عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 40 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 81 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و5 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 48 عملية في بادية حمص أسفرت عن مقتل 88 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 10 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 12 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 34 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و2 مدنيان من العاملين بجمع الكمأة.
– 8 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 30 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 

إعدام ميداني وحرق للجثث..

20 قتيلا بهجوم مجموعة تابعة للأمن العسكري على منازل في الصنمين بريف درعا

===================

في أبريل 7, 2024

محافظة درعا: بلغت حصيلة قتلى الاشتباكات في الصنمين بريف درعا، 20 شخصا غالبيتهم جرى إعدامهم ميدانيا والتمثيل بجثتهم بعد إلقاء القبض عليه من قبل المجموعات المسلحة التابعة لشعبة المخابرات العسكرية التي يقودها “محسن الهيمد” المنتمي سابقاً لتنظيم”الدولة الإسلامية” التي هاجمت منازل مجموعة أُخرى يقودها “أحمد جمال اللباد” والملقب بـ “الشبط” الذي كان يعمل سابقاً لصالح “أمن الدولة”، في حي الجورة بمدينة الصنمين في ريف درعا.

وبعد مهاجمة منازل آل اللباد أضرموا النيران فيها، وقتلوا وأحرقوا الجثث، كما أعدم شقيق الشبط بينما كان يحاول الهرب متنكرا بزي نسائي.

وحصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على أشرطة مصورة تظهر سحل الجثث والاحتفال بقتل المدنيين والمسلحين من آل اللباد، وهم يهتفون بشعارات دينية.

والقتلى : هم سيدة وطفلان من عائلة “الشبط” ومدنيان، و 14 عنصر من مجموعة “الشبط”، وعنصر من مجموعة “هيمد”.

وجاءت الاشتباكات على خلفية حادثة تفجير العبوة الناسفة يوم أمس، والتي راح ضحيتها 8 أطفال.

يشار إلى أن اللجان المركزية واللواء الثامن لم يتدخلوا لفض الاقتتال، لأن “الهيمد” متهم بالانتماء لتنظيم “الدولة الإسلامية” ويتبع لشعبة المخابرات العسكرية ورئيس فرع درعا لؤي العلي.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 87 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 125 شخصا، هم:

– 37 من المدنيين بينهم 3 سيدات و12 أطفال
– 33 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 5 من المتهمين بترويج المخدرات
– 3 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 12 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 32 من الفصائل المحلية المسلحة
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام
– 1 مجهول الهوية

– 1 من المقاتلين السابقين ممن أجروا تسوية منذ العام 2018 ولم ينضموا لأي جهة عسكرية بعدها.
 

أسقطت قوات النظام مسيّرة انتحارية تابعة لهيئة “تحرير الشام” على محور المشاريع في منطقة سهل الغاب بريف حماة الغربي.

وفي سياق أخر، قتل ضابط برتبة نقيب في قوات النظام، قنصا برصاص غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور بريف حلب الغربي، ضمن منطقة “بوتين- أردوغان”، وينحدر القتيل من حي الورد بمدينة حمص.

وبذلك، يرتفع إلى 174 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 144عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 58 من العسكريين 65 من المدنيين بينهم 6 أطفال بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 18 من المدنيين بينهم 7 أطفال وسيدتان

– 107 من قوات النظام بينهم 8 ضباط

– 42 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– واحد من جيش النصر.


– جهادي أجنبي
 

قتلى وجرحى من المهربين خلال إحباط الجانب الأردني عملية تهريب مخدرات قادمة من الأراضي السورية

==================

في أبريل 8, 2024

أحبط الجانب الأردني بمشاركة الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، عملية تهريب مخدرات على الحدود في المنطقة الشرقية، قادمة من داخل الأراضي السورية عبر مهربين مرتبطين بحزب الله “اللبناني”، أدت إلى تبادل إطلاق النار بين المهربين والقوات المشاركة في العملية، أسفرت عن مقتل 2 من المهربين وإصابة آخرون بجراح.

كما ضبطت كميات كبيرة من المخدرات خلال العملية.

وتواصل السلطات الأردنية عملياتها لملاحقة تجار المخدرات ومكافحة عمليات تهريبها من داخل الأراضي السورية باتجاه أراضيه عبر طرق التهريب من خلال مهربين مرتبطين بحزب الله اللبناني.


وفي 7 شباط الفائت، أحبطت قوات حرس الحدود الأردنية ، عملية تهريب مخدرات، قادمة من داخل الأراضي السورية، عبر مهربين مرتبطين بحزب الله “اللبناني”، وذلك في المنطقة الشرقية المتاخمة للحدود السورية في ريف السويداء، حيث جرى تبادل إطلاق النار بين الجانبين، ما أدى إلى مقتل 3 مهربين وإصابة عنصر من قوات حرس الحدود الأردنية بجراح متفاوتة، وكما ضبطت كميات كبيرة من المواد المخدرة خلال العملية.
 

بعد أيام من اغتيال “أبو ماريا القحطاني” في ريف إدلب.. “هيئة تحرير الشام” تعجز عن إلقاء القبض على الفاعلين

=============

في أبريل 8, 2024

محافظة إدلب: كثرت التساؤلات في مناطق شمال غربي سوريا الخاضعة لسيطرة “هيئة تحرير الشام” حول عدم تمكن الأخيرة حتى اللحظة من إلقاء القبض على الشخصين الذين كانا مع منفذ عملية اغتيال القيادي في “هيئة تحرير الشام” داخل مضافته الواقعة في بلدة سرمدا في ريف إدلب الشمالي وذلك بعد مضي 4 أيام على حادثة الاغتيال التي اتهمت “الهيئة” خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، بتنفيذها.

وكان متزعم “هيئة تحرير الشام”، “أبو محمد الجولاني”، قد ظهر في شريط مصور مع جثمان القيادي بعد اغتياله يتوعد فيه بالثأر والرد على اغتياله، وتتمتع “الهيئة” بوجود جهاز أمني مدرب ولديه القدرات العالية في كشف الجرائم كما حدث في العديد من الجرائم السابقة، مما يثير الشكوك حول جدية سعي “الهيئة” في الكشف عن منفذي الاغتيال وسط توجيه شريحة واسعة من سكان المنطقة الاتهامات لها باغتيال “القحطاني”.

وفي 4 نيسان الجاري، قتل الجهادي “أبو ماريا القحطاني” وأصيب 4 آخرون بجروح خطيرة، من ضمنهم قيادات كانوا في تنظيم القاعدة سابقا، نتيجة تفجير انتحاري حزام ناسف في مضافته ببلدة سرمدا، وجاء ذلك بعد أقل من شهر من الإفراج عنه.

ويعد أبو ماريا القحطاني من أبرز قيادات تنظيم القاعدة في سوريا، وهو ميسر علي موسى عبد الله الجبوري والمعروف بـ القحطاني، هو جهادي من العراق.

وفي العام 2011، أرسله البغدادي مع الجولاني إلى سوريا لتأسيس فرع لتنظيم القاعدة، وشغل منصب المسؤول الشرعي والقاضي العام للجبهة.


وأفرجت هيئة تحرير الشام عن القيادي في الصف الأول أبو ماريا القحطاني وهو من الجنسية العراقية في 7 آذار، بعد اعتقاله 7 أشهر، بتهمة التواصل مع جهات معادية.
 

رمياً برصاص مسلحين.. مقتل 3 عناصر من ميليشيا “الحرس الثوري” السوري في “عاصمة الميليشيات الإيرانية”

==================

في أبريل 8, 2024

محافظة دير الزور: قتل 3 عناصر من ميليشيا “الحرس الثوري” الإيراني من الجنسية السورية رمياً بالرصاص على يد مسلحين بعد اقتحامهم لنقطة عسكرية على أطراف مدينة الميادين “عاصمة الميليشيات الإيرانية شرق سوريا”، بريف دير الزور الشرقي من جهة البادية، وينحدر العناصر من بلدة حطلة ذات الغالبية “الشيعية”، وإحدى القرى السبعة شرقي الفرات، بريف دير الزور الشرقي، والتي نفذ فيها مسلحين جهاديين، مجزرة في العام 2013 راح ضحيتها 60 شخصاً غالبيتهم من المسلحين من أبناء “الطائفة الشيعية”، حيث جرى نقل جثث القتلى إلى المشفى، دون معرفة من يقف خلف مقتلهم.


وفي 5 نيسان الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة بين ميليشيا من “أسود الشرقية” من جهة، وعناصر من الشرطة العسكرية من جهة أخرى، بسبب تعرض أحد عناصر الأخير لمجموعة من النساء ما أدى إلى إطلاق الرصاص العشوائي وإصابة عنصر من الشرطة العسكرية بجروح، في شارع سينما فؤاد وسط مدينة ديرالزور ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة قوات النظام والميلشيات الموالية لها.
 
محافظة دير الزور: تستمر التحشيدات العسكرية بين مجموعات من ميليشيا “الدفاع الوطني”، وأخرى من “الفرقة الرابعة” ولواء الباقر بقيادة “نواف البشير”، وذلك على خلفية محاولة الأخيرة وضع يدها على معبر بلدة عياش للهيمنة على تهريب المحروقات، وجاءت التحشيدات بالرغم من إطلاق سراح مجموعة من الأسرى مؤلفة من 12 عنصراً من “الفرقة الرابعة” ولواء الباقر كانت قد أسرتهم المجموعات التابعة لميليشيا “الدفاع الوطني”، أمس بعد اندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين.

ووفقاً للمصادر، فقد تجمع العديد من المسلحين مع عدد من السيارات بالقرب من معسكر “قاسم سليماني” استعداداً لأي تحرك عسكري ضد المجموعات التابعة لميليشيا “الدفاع الوطني”، حيث يرغب بوضع يده على المعابر بهدف إرسال الخلايا باتجاه مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية لتنفيذ هجمات وعمليات اغتيال، وكان قد قال عدة مرات في أوقات سابقة بأن معركته من أجل الوصول إلى القدس عبر القضاء على قوات سوريا الديمقراطية.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس إلى أن اشتباكات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة اندلعت بين مجموعات من ميليشيا “الدفاع الوطني” في ريف دير الزور الغربي من جهة، وعناصر من “الفرقة الرابعة” ولواء الباقر بقيادة نواف البشير من جهة أخرى، بعد محاولة عناصر الأخيرة السيطرة على معبر بلدة عياش وإغلاقه، واحتكار تهريب المحروقات، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، تمكنت خلالها مجموعات “الدفاع الوطني” من أسر مجموعة مؤلفة من 12 عنصر لـ”الفرقة الرابعة” ولواء الباقر واغتنام سيارة دفع رباعي نوع “شاص” مثبت عليه سلاح متوسط، ولاتزال الاشتباكات مستمرة دون ورود معلومات عن خسائر بشرية بين الطرفين.
 


محافظة حمص: نفذ عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” خلال الساعات الفائتة هجوما على إحدى النقاط العسكرية في محيط بلدة الكوم بريف حمص الشرقي، وعليه دارت اشتباكات عنيفة بين عناصر “التنظيم” من جانب، وبين عناصر من الفرقة 18 وميليشيا من الدفاع الوطني من جانب الآخر، استخدم خلالها الأسلحة الثقيلة والمتوسط، فيما لم ترد معلومات عن سقوط خسائر بشرية حتى اللحظة.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 300 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

24 من تنظيم “الدولة الإسلامية” على يد قوات النظام والميليشيات.

239 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 25 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 114 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و37 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية

وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 41 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 81 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات الموالية لإيران، و5 من التنظيم، و18 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.

– 49 عملية في بادية حمص أسفرت عن مقتل 88 من العسكريين بينهم 12 من الميليشيات الموالية لإيران، و16 من التنظيم، واستشهاد 10 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.

– 14 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 35 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و3 مدنيان من العاملين بجمع الكمأة.

– 8 عمليات في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 30 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.


– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 
عودة
أعلى