متابعة الانتخابات العامة التركية 2023

من تعتقدون الفائز في هذه الانتخابات الرئاسية؟

  • رجب طيب أردوغان

    الأصوات: 22 88.0%
  • كمال كليجدار أوغلو

    الأصوات: 1 4.0%
  • لا أعلم

    الأصوات: 2 8.0%
  • آخرون..

    الأصوات: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    25
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الواضح أن قطار التطبيع مع نظام الأسد لن يتوقف، أقله على صعيد المسار الأمني والعسكري الذي تحدد طبيعته وسرعته عدة عوامل من أهمها هاجس التهديدات الإرهابية، وعودة اللاجئين ومناطق النفوذ التركي في شمال سوريا، وهذه الأمور تحتاج إلى تعاون وتنسيق أمنى وعسكري بين البلدين.

أما التطبيع السياسي فلا شك أن الحسابات، بعد الفوز المريح لحزب العدالة والتنمية وتحالفه، على صعيد الانتخابات البرلمانية والرئاسية، سوف تختلف ويتحرر صانع القرار التركي من الضغوط سواء الداخلية أو الخارجية، ولم يعد مضطراً بشكل كبير وليس في عجلة من أمره للمضي قدماً فيه. وربما يصبح هذا المسار مرتبطاً بطبيعة التوجهات التركية في المرحلة القادمة، هل ستكون مع المحور الشرقي؟ وبهذه الحالة سوف يستمر التطبيع تلبية لاحتياجات تحالفها مع روسيا والصين وإيران، أم أن للعلاقة مع الولايات المتحدة والغرب حسابات ومصالح أخرى لا يمكن إغفالها؟

من غير المستبعد أن يستمر الخطاب التركي حول التقارب مع الأسد قائماً، باعتباره ذا صلة وثيقة بموضوع اللاجئين الذي يدفع الحكومة التركية إلى تحديث أجوبتها باستمرار حيال الشارع التركي، وكذلك حرصاً على استمرار تماسك علاقاتها مع روسيا، ولكن هل سيكون لهذا الخطاب الذي يهدف إلى استمرار التوازن في العلاقات مع الأطراف الإقليمية قادراً على تحقيق نتائج عملية على الأرض؟ هذا ما هو مستبعد على المدى القريب.


المصدر: جريدة المدن
 
@لادئاني
هذا الارمني يدعى فاسكين بوياجيان يعبر عن ضيقته من إحتفال اهالي الطريق الجديدة في بيروت بفوز اردوغان


احفاد فرنسا الارمن العرب يتالمون
 
احفاد فرنسا الارمن العرب يتالمون
هو الرئيس الارمني بحال نفسه اتي غداً لتركيا للمشاركة بالحفل الرسمي لتنصيب اردوغان !

 

الإعلان الرسمي للتشكيلة الحكومية الجديدة

نائب الرئيس
جودت يلماز

وزارة العدل
يلماز تونك

وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية
ماهينور أوزدمير جوكتاش

وزارة العمل والضمان الاجتماعي
فيدات يشيكان

وزارة البيئة والتحضر وتغير المناخ
محمد اوزهاسكيو

زارة الخارجية
هاكان فيدان

وزارة الطاقة والموارد الطبيعية

ألبارسلان بايراكتار

وزارة الشباب والرياضة
عثمان اسكين لوك

وزارة الخزانة والمالية
محمد سيمسيك

وزارة الداخلية
علي يرليكايا

وزارة الثقافة والسياحة
محمد نوري ارسوي

وزارة التربية والتعليم
يوسف تكين

وزارة الدفاع الوطني
يشار جولر

وزارة الصحة
فخر الدين قوجة

وزارة الصناعة والتكنولوجيا
محمد فاتح كصير

وزارة الزراعة والغابات
ابراهيم يوماكلي

وزارة التجارة
عمر بولات

وزارة النقل والبنية التحتية

عبد القادر أورالوغلو
 

الواضح أن قطار التطبيع مع نظام الأسد لن يتوقف، أقله على صعيد المسار الأمني والعسكري الذي تحدد طبيعته وسرعته عدة عوامل من أهمها هاجس التهديدات الإرهابية، وعودة اللاجئين ومناطق النفوذ التركي في شمال سوريا، وهذه الأمور تحتاج إلى تعاون وتنسيق أمنى وعسكري بين البلدين.

أما التطبيع السياسي فلا شك أن الحسابات، بعد الفوز المريح لحزب العدالة والتنمية وتحالفه، على صعيد الانتخابات البرلمانية والرئاسية، سوف تختلف ويتحرر صانع القرار التركي من الضغوط سواء الداخلية أو الخارجية، ولم يعد مضطراً بشكل كبير وليس في عجلة من أمره للمضي قدماً فيه. وربما يصبح هذا المسار مرتبطاً بطبيعة التوجهات التركية في المرحلة القادمة، هل ستكون مع المحور الشرقي؟ وبهذه الحالة سوف يستمر التطبيع تلبية لاحتياجات تحالفها مع روسيا والصين وإيران، أم أن للعلاقة مع الولايات المتحدة والغرب حسابات ومصالح أخرى لا يمكن إغفالها؟

من غير المستبعد أن يستمر الخطاب التركي حول التقارب مع الأسد قائماً، باعتباره ذا صلة وثيقة بموضوع اللاجئين الذي يدفع الحكومة التركية إلى تحديث أجوبتها باستمرار حيال الشارع التركي، وكذلك حرصاً على استمرار تماسك علاقاتها مع روسيا، ولكن هل سيكون لهذا الخطاب الذي يهدف إلى استمرار التوازن في العلاقات مع الأطراف الإقليمية قادراً على تحقيق نتائج عملية على الأرض؟ هذا ما هو مستبعد على المدى القريب.


المصدر: جريدة المدن

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى