🌙 رمضان كريم متابعة الانتخابات العامة التركية 2023

[email protected]

التحالف بيتنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
9/9/20
المشاركات
728
التفاعلات
3,491
:بسم الله الرحمن الرحيم:

هذا الموضوع خاص لمتابعة الإنتخابات العامة التركية 2023.

هذه أخر الاستطلاعات العامة للانتخابات التركية.

47٪ كيليجدار أوغلو
42٪ أردوغان
3٪ أخرى
8٪ مترددون (غالبية ناخبي HDP)

 

عبدالله أسحاق

التحالف يجمعنا
مراسلي المنتدى
إنضم
17/9/22
المشاركات
1,419
التفاعلات
4,106
:بسم الله الرحمن الرحيم:

هذا الموضوع خاص لمتابعة الإنتخابات العامة التركية 2023.

هذه أخر الاستطلاعات العامة للانتخابات التركية.

47٪ كيليجدار أوغلو
42٪ أردوغان
3٪ أخرى
8٪ مترددون (غالبية ناخبي HDP)


أظهرت نتائج استطلاع للرأي أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وحزب "العدالة والتنمية" الحاكم سيفوزان بالانتخابات في حال جرت حاليا.



ونشر مركز "أريدا سورفي" للأبحاث في الفترة ما بين 23-27 فبراير استطلاعا للرأي شارك فيه 3 آلاف شخص، أجابوا عن سؤال: إذا جرت الانتخابات الرئاسية التركية يوم الأحد القادم، فأي مرشح ستصوت له؟

وجاءت نتائج الاستطلاع على الشكل التالي:

1 ـ رجب طيب أردوغان 49.8%

2- كمال كليتشدار أوغلو 21.7%

3- منصور يافاش 9.6%

وكانت الإجابة عن سؤال: "في حال إجراء الانتخابات العامة يوم الأحد القادم لأي حزب تصوت؟":

حزب العدالة والتنمية 38.5%

حزب الشعب الجمهوري 22.8%

حزب الجيد 10.4%

حزب الشعوب الديمقراطي 10.5%.

وحول تأجيل موعد الانتخابات الرئاسية التركية، قال الكاتب التركي إرسين جليك: "كل الشخصيات التي تحدثت إليها من أوساط حزب العدالة والتنمية، كانت تقول لي إن الانتخابات الرئاسية ستجرى في 14 مايو، وإن الرئيس أردوغان ليست لديه أية مقترحات خلاف ذلك. لدرجة أنه حتى تاريخ الانتخابات الرسمي 18 يونيو لم يتم طرحه على جدول الأعمال".

المصدر: "يني شفق"
 

عبدالله أسحاق

التحالف يجمعنا
مراسلي المنتدى
إنضم
17/9/22
المشاركات
1,419
التفاعلات
4,106
:بسم الله الرحمن الرحيم:

هذا الموضوع خاص لمتابعة الإنتخابات العامة التركية 2023.

هذه أخر الاستطلاعات العامة للانتخابات التركية.

47٪ كيليجدار أوغلو
42٪ أردوغان
3٪ أخرى
8٪ مترددون (غالبية ناخبي HDP)


ذكر مراسل الجزيرة مباشر في تركيا عبد العزيز مجاهد أن نتائج استطلاع الرأي الذي أجراه مركز “كوندا” أشارت إلى أن حزب العدالة والتنمية سيتصدّر نتائج الانتخابات التشريعية بنسبة 33.3% متقدما على حزب الشعب الجمهوري الذي رجحت أن يحصل على نسبة 21.7%، متبوعًا بأحزاب أخرى مثل حزب الجيد والحركة القومية ثم حزب الشعوب الديمقراطي.

وقال نحو 38% ممن شملهم الاستطلاع إنهم سيصوتون لرئيس حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان للفوز بمنصب الرئيس، في حين قال 34% إنهم سيمنحون أصواتهم لرئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض.

وحسب نتائج الاستطلاع الذي أجرته شركة “سوسيو ميديا”، أكد 36% من المشاركين في الاستطلاع أنهم سيختارون أردوغان لولاية جديدة، وجاء في المرتبة الثانية رئيس حزب الشعب الجمهوري بنسبة 33%.

أما استطلاع الرأي الذي أجراه مركز “أوراسيا”، فجاءت نتائجه في صالح حزب الشعب الجمهوري فيما يتعلق بالانتخابات التشريعية بنسبة 33.6% متقدما على حزب العدالة والتنمية الذي جاء في المركز الثاني بنسبة 29.5%.

أما على مستوى الانتخابات الرئاسية، فقد جاءت النتائج لصالح فوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة متبوعا بكمال قلجدار أوغلو.

وكانت عملية تجميع نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجريت على مستوى منصة تويتر، والتي بلغ عددها 16 استطلاعا، قد أكدت تقدم رجب طيب أردوغان بنسبة 33.2% متبوعا بكمال قلجدار أوغلو بنسبة 26% يليه ميرال أشكنار بنسبة 13.6%.
 

عبدالله أسحاق

التحالف يجمعنا
مراسلي المنتدى
إنضم
17/9/22
المشاركات
1,419
التفاعلات
4,106
فرص المنافسة كلها تصب فى مصلحة أردوغان

ستسفر الانتخابات الرئاسية التركية المقبلة عن فوز الرئيس الثالث عشر للبلاد، وسيكون أمامه أكبر عدد من التحديات الداخلية بعد كارثة زلزال “كهرمان مرعش” المدمر الذي أثَّر على 11 محافظة تركية، و15% من سكان البلاد البالغ عددهم 85 مليون نسمة، وتجاوزت أضراره المادية 100 مليار دولار، وأودى بحياة 46 ألف شخص، فضلاً عن سائر التحديات الاقتصادية والسياسية. وحتى اليوم فإن هناك 3 مرشحين أعلنوا رسمياً خوضهم الانتخابات المقبلة؛ هم: مرشح تحالف “الشعب” الحاكم الرئيس الحالي “رجب طيب أردوغان”، ومرشح تحالف الأمة المعارض “كمال أوغلو”، ورئيس حزب البلد “محرم إنجه”، الذي طلب من “أكشينار” رئاسة الوزراء حال فوزه بالانتخابات، وبناءً على مواقف الأحزاب الحالية فإن هناك عدة سيناريوهات للانتخابات؛ هي:


1– فوز الرئيس التركي “أردوغان”: رغم تراجع شعبية “أردوغان” عن الانتخابات السابقة، وكثرة الأزمات الداخلية، فإنه ما زال الأوفر حظاً بالفوز بالانتخابات، لا سيما أنها تتطلب الفوز بالأغلبية البسيطة (50%+1)؛ وذلك نتيجة نجاحه خلال الأشهر الأخيرة الماضية في تحقيق تحسن نسبي للاقتصاد، ورفع الحد الأدنى للأجور، وإنهاء حالة العزلة الخارجية التي عانت منها أنقرة، عبر إجراء مصالحات إقليمية ودولية أدت إلى ضخ مليارات الدولارات في الاقتصاد التركي، وهو ما أكده خلال تعليقه على أزمة ترشح “كليتشدار أوغلو”؛ حيث جدد تمسك تحالف الشعب بهدفه، وهو الفوز بالانتخابات، واستغل الزلزال لرفع شعبيته قائلاً: “نعيش كارثة حقيقية، ونعمل على إنقاذ حياة الناس وتأمين احتياجاتهم، وهؤلاء يتصارعون على المناصب”.


وربما يكون هذا السيناريو المرجح؛ نظراً إلى استمرار “أردوغان” في الحكم وسيطرته على العملية السياسية والانتخابية لمدة 20 عاماً، فضلاً عن قدرته على الحشد الجماهيري، وهو ما أكدته آخر استطلاعات للرأي؛ حيث ما زال يحتفظ “أردوغان” بقاعدة تأييده التي تبلغ (36%) من الكتلة التصويتية، ومرشحة للزيادة قبل الانتخابات إذا اتخذ قرارات في صالح الناخبين، كما أن فوز “أردوغان” ربما يأتي لضعف منافسه الرئيسي “كليتشدار أوغلو”، وتسخيره كل إجراء حكومي لمصلحته الانتخابية، لا سيما ما يخص التعامل مع كارثة الزلزال المدمر؛ فقد أعلن مؤخراً عن عزمه بناء 100 ألف منزل مؤقت، ونقل المواطنين إليها خلال شهرين؛ أي قبل إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، فضلاً عن إجراءاته الحكومية الاقتصادية الأخرى التي من شأنها رفع شعبيته.


2– فوز مرشح المعارضة: ويقضي هذا السيناريو بفوز مرشح تحالف الأمة المعارض “كليتشدار أوغلو”. وهذا يتوقف على تحركاته السياسية خلال الشهرين المقبلين لإقناع الناخبين به وقدرة الأحزاب الخمس الأخرى بالتحالف على حشد قواعدهم الشعبية خلفه، واحتواء أزمة رفض “أكشينار” لترشحه؛ لأن موقفها لن ينسى، خاصةً عندما وصفت التحالف بأنه “لا يعبر عن إدارة الشعب” التي تعتمد على استطلاعات الرأي غير المؤيدة “لكليتشدار أوغلو”. ورغم هذا فإن هناك احتمالية بفوزه نتيجة الرفض الشعبي لسياسات “أردوغان”، وطول فترة حكمه. وإذا تمكن “أوغلو” من استغلال نقاط ضعف الرئيس الحالي وخطأ بعض سياساته وكسب تأييد الأكراد له وتكثيف جهوده خلال الحملات الانتخابية والترويج لشخصه باعتباره رئيساً قوياً للبلاد وليس الترويج “لتحالف الأمة”، فربما يفوز بالانتخابات.


3– فوز “أوغلو” وفشله في إدارة الدولة: ويقضي هذا السيناريو بفوز مرشح تحالف “الأمة” المعارض في الانتخابات وتوليه الحكم بالفعل، ثم فشله في إدارة الدولة، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة أو إعادة الانتخابات. وهذا سيحدث نتيجة طعن “أردوغان” في النتائج قضائياً، وافتعاله المشكلات والأزمات سياسياً لإنهاء حكم “أوغلو” سريعاً. وإذا فشل “أوغلو” في الفوز أو في إدارة الدولة، فإن ذلك ربما يؤدي إلى تفكك تحالف “الأمة” المعارض أو خروج بعض الأحزاب منه، مثل حزب “الجيد”.


مما سبق، نستنتج أن الوضع الداخلي بتركيا، في ظل التداعيات الاقتصادية والإنسانية بعد الزلزال المدمر، والبيئة الإقليمية والدولية في ظل استمرار تداعيات الحرب الأوكرانية وتصاعد التنافس على تغيير شكل النظام الدولي؛ لا يتحمَّل وجود “رئيس تركي ضعيف” أو “فريق رئاسي”، وهذا سيمنح “أردوغان” فرصاً مضاعفة بالفوز، لا سيما بعد الجدل حول تسمية مرشح تحالف المعارضة “كليتشدار أوغلو”.
 

ذياب

التحالف يجمعنا
خبراء المنتدى
إنضم
15/12/18
المشاركات
13,729
التفاعلات
52,831
مبدئياً من سيصوت ضد اردوغان و حزب العدالة و التنمية

احزاب الطاولة السداسية

الكتلة الكردية ( رغم وجود قسم لا يستهان به من الاكراد يصوت للعدالة و التنمية )

العنصريين و الفئة الشابة التي لم تعيش سنوات القحط ما قبل اردوغان

من سيصوت لاردوغان و العدالة و التنمية

المحافظين و جمهور حزب العدالة و التنمية و سكان الارياف في الدرجة الاولى
حزب الحركة القومية بزعامة دولت بهشتلي

و يبقى فئة بعيدة عن الطرفين هذه الفئة قد تصوت لأي من المتنافسين

من الصعب توقع من يفوز فهناك إستياء كبير من الاوضاع الاقتصادية في تركيا إستغلها العنصريين للتحريض على السوريين و العرب
و اللاجئين و تحميل اردوغان شخصياً مسؤلية تردي الاوضاع الاقتصادية
المجتمع التركي غير متجانس و منقسم عامودياً و افقياً إضافة لبعض العوامل الاخرى التي قد تلعب دور في ترجيح كفة طرف على الآخر
امريكا و الغرب لم يخفون سعيهم بشتى الوسائل للتخلص من اردوغان و تحريضهم قد يكون سيف ذي حدين
مثلما تم تسريب فيديو قديم لبايدن و هو يدعو للعمل مع المعارضة لهزيمة اردوغان في الانتخابات ما قد بثير حفيظة الاتراك على هذا التدخل السافر في الشؤون الداخلية لتركيا و ثد يكون الرد للمواطنين او الفئة المترددة بالتصويت لاردوغان
في الواقع هي إنتخابات مصيرية قد ترسم ليس وجه تركيا و حسب بل الدول المحيطة بتركيا الكل سيتأثر بنتيجة هذه الانتخابات
 
أعلى