متابعة الانتخابات العامة التركية 2023

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

واضح توجه أردوغان تقديم حقان فيدان وإبرازه ليكون بديلاً عنه عام ٢٠٢٨​

 

[ذياب]

واضح توجه أردوغان تقديم حقان فيدان وإبرازه ليكون بديلاً عنه عام ٢٠٢٨​

لا يمتلك الكاريزما و بعيد عن الشعب بسبب طبيعة عمله ​

 

[لادئاني]

​

​

Ahmad Hasan
​

​

السلسلة الاولى من تقييم التعيينات الجديدة في تركيا:

يلاحظ في التعيينات الجديدة انها جزء من مشروع هندسة المجتمع التركي (مجتمع الناخبين ) وجزء من هندسة المجتمع الدولي المؤثر في تركيا (مجتمع الحلفاء والخصوم والمنافسين الدوليين ) ..

ولذلك راعى الرئيس اردوغان في اختيار الاسماء الجديدة الامور التالية:

1- العلاقات وشبكة التأثير لكل شخصية من الشخصيات المختارة في الشريحة المطلوب العمل معها (مجتمع الناخبين الداخلي ) و(مجتمع المؤثرين الدولي) ومن يقرأ اسماء التعيينات الجديدة يلاحظ انها ذات مصداقية وتأثير وسجل نظيف سابقا في هذا الجانب والهدف هو (التطمين واظهار وجود مرونة في العمل قابلة لتطوير شبكة العلاقات ) ولهذا حركت هذه التعيينات الكثير من التحليلات عن مسار مختلف عن المرحلة السابقة ومطمئن استنادا الى الاسماء فقط ..

2- الولاء الكامل للمشروع العام (تركيا الجديدة ) باعتباره مشروع اردوغان في الفترة النهائية من وجوده في السلطة والتي ترسخ دوره كمجدد وراسم خطة الجمهورية الجديدة وهؤلاء يجمعهم قناعة واحدة وهي ان الرئيس اردوغان هو النسخة المعدلة من مشروع السلطان عبد الحميد ومشروع المؤسس اتاتورك وان هذا المشروع استفاد من حسنات المشروعين الاولين وتجنب سيئات ومشكلات المشروعين وحسب فكر هؤلاء فالمرحلة الحالية لتمكين المشروع عبر حل مشكلات الانقسام الاجتماعي الداخلي في تركيا وصناعة الهوية المتكاملة وغير المتصادمة مع التاريخ (تصريح الرئيس في حفل القسم كان مؤكدا على عمر الجمهورية كالف عام ) وكذلك حل مشكلات الدور الدولي لتركيا بين الشرق والغرب (مشروع الدولة المركز بين القارات الثلاث ) وهذه التعيينات تراعيها ايضا..

3- الانعتاق تماما من المحاصصة الحزبية في التعيينات الجديدة فهذا الموضوع لم يراعى لا في التحالف الانتخابي حيث رفض الرئيس اردوغان تناول اي مقاعد تنفيذية وادارية في المناقشات واقتصر فقط على الية العمل لتحسين مقاعد البرلمان بالتعاون بين كل الاحزاب المتحالفة وكذلك تسخير امكانات المؤسسات التركية لمساهمة كل الحلفاء في التسويق للمشروع العام لتركيا الجديدة وفي نفس الوقت التسويق لاحزابهم داخل مجتمع الناخبين الداخلي ومجتمع المؤثرين الدولي (تفسيره : حاليا ليس وقت تقاسم المقاعد وعليكم التركيز على تحسين نفوذكم داخليا ودوليا لمرحلة مابعد اردوغان لانها الاهم لكم ولاحزابكم ).. لذلك في هذه التعيينات لايوجد لاحزب العدالة ولا الاحزاب الاخرى بل فريق تكنو قراط (بيروقراط بمصطلح الاتراك ) يتولى تسويق وتنفيذ استراتيجية المؤسس للجمهورية التركية الجديدة ..

4- هذه التعيينات تحمل الخطاب الرئيسي لاردوغان في حملته الانتخابية الاخيرة ( انا راس الهرم في النظام الرئاسي اتحمل مسؤولية كل مشكلات تركيا الحالية كما امتلك بصلاحيات النظام الرئاسي امكانية العمل على حلها كما اتحمل ايضا مسؤولية الاستقطاب الاجتماعي والسياسي الداخلي والدولي واتولى حلها ايضا ) ولذلك كان حديث اردوغان بعد الانتخابات عن المساواة في التعاطي مع مشكلات 85 مليون تركي وليس من انتخبه فقط بما فيها مشكلة المعارضة الهزيلة التي لا تمثل مجتمع صحي صاعد في السياسة الدولية ..

5- هذه التعيينات فيها عاملان مهمان للسياسة الداخلية والخارجية (الاستدامة والتطور ) ولذلك لن نجد فيها التصريحات الارتجالية من الوزراء ولا التصريحات المرتبطة بارضاء شريحة على حساب اخرى بل سنجد خطاب تخصصي لا يخرج من سياق الاستراتيجية العامة الداخلية والخارجية .

6- التعيينات الجديدة لديها هدف تكتيكي مهم لل 100 يوم الاولى من عمر الحكومة وهو اظهار دخول الرئيس اردوغان في مرحلة تنفيذ التعهدات المقدمة في تحسين الاستثمار وحل المشكلات الاقتصادية وخاصة في المدن الكبيرة لاستعادة البلديات ايضا لان الحملة الانتخابية لاردوغان مستمرة ولم تنتهي ووضعت بالاساس للانتخابات البرلمانية والرئاسية والبلدية وفي هذا الجانب اعود وأؤكد على موضوع حزب الشعوب الديمقراطي وكونه جزء رئيسي من معادلة العمل وواحد من اسباب تواجد والي اسطنبول في وزارة الداخلية وتواجد هاكان فدان في الخارجية.


(السلسلة الثانية ) تخصص للملفات الدولية ومنها السوري وانعكاس التعيينات عليها

و(السلسلة الثالثة ) عن الوزراء والتعيينات بشكل تفصيلي ..​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

أصبح العديد من أبرز الوزراء السابقين أعضاء في البرلمان مثل : وزير الدفاع خلوصي آكار، ووزير الداخلية سليمان صويلو، ووزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو، حيث استعان الرئيس التركي بهم لخوض الانتخابات البرلمانية الصعبة التي تمكن فيها التحالف الحاكم من الاحتفاظ بالسيطرة على البرلمان، رغم تراجع مقاعد حزب العدالة تحديداً..​

 

[لادئاني]

https://arabicpost.net/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84%d8%a7%d8%aa/2023/06/04/%d8%ad%d9%83%d9%88%d9%85%d8%a9-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%88%d8%ba%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a9/

 

[لادئاني]

أحد قيادات الجناح الإعلامي لقسد الكردية في سورية


​

 

[لادئاني]

وزير الاقتصاد الجديد محمد شيمشك يتلقى سؤالاً من صحفي كردي حول الاختلاف بين كردستان في العراق وروج آفا ( قسد سوريا) ويسأل شيمشك باللغة الكردية إذا كان الصحفي يتحدث الكردية ، إلخ. شيمشك كردي. يتوقف فيديو الشفقة عندما تأتي الإجابة الفعلية.


​

 

[ذياب]

Ahmad Hasan






السلسلة الاولى من تقييم التعيينات الجديدة في تركيا:

يلاحظ في التعيينات الجديدة انها جزء من مشروع هندسة المجتمع التركي (مجتمع الناخبين ) وجزء من هندسة المجتمع الدولي المؤثر في تركيا (مجتمع الحلفاء والخصوم والمنافسين الدوليين ) ..

ولذلك راعى الرئيس اردوغان في اختيار الاسماء الجديدة الامور التالية:

1- العلاقات وشبكة التأثير لكل شخصية من الشخصيات المختارة في الشريحة المطلوب العمل معها (مجتمع الناخبين الداخلي ) و(مجتمع المؤثرين الدولي) ومن يقرأ اسماء التعيينات الجديدة يلاحظ انها ذات مصداقية وتأثير وسجل نظيف سابقا في هذا الجانب والهدف هو (التطمين واظهار وجود مرونة في العمل قابلة لتطوير شبكة العلاقات ) ولهذا حركت هذه التعيينات الكثير من التحليلات عن مسار مختلف عن المرحلة السابقة ومطمئن استنادا الى الاسماء فقط ..

2- الولاء الكامل للمشروع العام (تركيا الجديدة ) باعتباره مشروع اردوغان في الفترة النهائية من وجوده في السلطة والتي ترسخ دوره كمجدد وراسم خطة الجمهورية الجديدة وهؤلاء يجمعهم قناعة واحدة وهي ان الرئيس اردوغان هو النسخة المعدلة من مشروع السلطان عبد الحميد ومشروع المؤسس اتاتورك وان هذا المشروع استفاد من حسنات المشروعين الاولين وتجنب سيئات ومشكلات المشروعين وحسب فكر هؤلاء فالمرحلة الحالية لتمكين المشروع عبر حل مشكلات الانقسام الاجتماعي الداخلي في تركيا وصناعة الهوية المتكاملة وغير المتصادمة مع التاريخ (تصريح الرئيس في حفل القسم كان مؤكدا على عمر الجمهورية كالف عام ) وكذلك حل مشكلات الدور الدولي لتركيا بين الشرق والغرب (مشروع الدولة المركز بين القارات الثلاث ) وهذه التعيينات تراعيها ايضا..

3- الانعتاق تماما من المحاصصة الحزبية في التعيينات الجديدة فهذا الموضوع لم يراعى لا في التحالف الانتخابي حيث رفض الرئيس اردوغان تناول اي مقاعد تنفيذية وادارية في المناقشات واقتصر فقط على الية العمل لتحسين مقاعد البرلمان بالتعاون بين كل الاحزاب المتحالفة وكذلك تسخير امكانات المؤسسات التركية لمساهمة كل الحلفاء في التسويق للمشروع العام لتركيا الجديدة وفي نفس الوقت التسويق لاحزابهم داخل مجتمع الناخبين الداخلي ومجتمع المؤثرين الدولي (تفسيره : حاليا ليس وقت تقاسم المقاعد وعليكم التركيز على تحسين نفوذكم داخليا ودوليا لمرحلة مابعد اردوغان لانها الاهم لكم ولاحزابكم ).. لذلك في هذه التعيينات لايوجد لاحزب العدالة ولا الاحزاب الاخرى بل فريق تكنو قراط (بيروقراط بمصطلح الاتراك ) يتولى تسويق وتنفيذ استراتيجية المؤسس للجمهورية التركية الجديدة ..

4- هذه التعيينات تحمل الخطاب الرئيسي لاردوغان في حملته الانتخابية الاخيرة ( انا راس الهرم في النظام الرئاسي اتحمل مسؤولية كل مشكلات تركيا الحالية كما امتلك بصلاحيات النظام الرئاسي امكانية العمل على حلها كما اتحمل ايضا مسؤولية الاستقطاب الاجتماعي والسياسي الداخلي والدولي واتولى حلها ايضا ) ولذلك كان حديث اردوغان بعد الانتخابات عن المساواة في التعاطي مع مشكلات 85 مليون تركي وليس من انتخبه فقط بما فيها مشكلة المعارضة الهزيلة التي لا تمثل مجتمع صحي صاعد في السياسة الدولية ..

5- هذه التعيينات فيها عاملان مهمان للسياسة الداخلية والخارجية (الاستدامة والتطور ) ولذلك لن نجد فيها التصريحات الارتجالية من الوزراء ولا التصريحات المرتبطة بارضاء شريحة على حساب اخرى بل سنجد خطاب تخصصي لا يخرج من سياق الاستراتيجية العامة الداخلية والخارجية .

6- التعيينات الجديدة لديها هدف تكتيكي مهم لل 100 يوم الاولى من عمر الحكومة وهو اظهار دخول الرئيس اردوغان في مرحلة تنفيذ التعهدات المقدمة في تحسين الاستثمار وحل المشكلات الاقتصادية وخاصة في المدن الكبيرة لاستعادة البلديات ايضا لان الحملة الانتخابية لاردوغان مستمرة ولم تنتهي ووضعت بالاساس للانتخابات البرلمانية والرئاسية والبلدية وفي هذا الجانب اعود وأؤكد على موضوع حزب الشعوب الديمقراطي وكونه جزء رئيسي من معادلة العمل وواحد من اسباب تواجد والي اسطنبول في وزارة الداخلية وتواجد هاكان فدان في الخارجية.


(السلسلة الثانية ) تخصص للملفات الدولية ومنها السوري وانعكاس التعيينات عليها

و(السلسلة الثالثة ) عن الوزراء والتعيينات بشكل تفصيلي ..​

اخوي لا دئاني لم تتكلم عن سعي اردوغان لصياغة دستور جديد لتركيا و يبدوا إنه ايضاً من ضمن الاولويات و الا لما ذكره اردوغان ​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​