Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
"رويترز" توثق قتل 465 شخصًا بتصفيات جسدية وإعدامات ميدانية في مصر .....
السيسي تسليه لا أكثرده الدكر اللى حارق كل اللى يكره مصر ويتمنون لها الخراب
ده الدكر اللى علم على قفا كل اخوانى *
كلام فارغ يمتلئ بالهوى وتفريغ للقلوب المريضةالقوى الدولية و الإقليمية تسابق الزمن للإستفادة القصوى من وجود السيسي على سدة الحكم في تفيذ كامل أجندتهم الخاصة بتدمير مصر و القضاء على كل مصادر قوتها و عزتها و حرمانها من النيل سر وجودها، و هذه بعض أهدافهم التي تحققت:
١- التنازل عن أرضها في تيران و صنافير التي استشهد من اجلها أبناؤها، و التي لها قيمة سياحية و إستراتيجية حيث أن التنازل عنها يحرم مصر من السيادة على مضيق تيران و يعرض قناة السويس لخطر المنافسه بقناه اخرى اسرائيلية عبر خليج العقبه
٢- التنازل عن حقوق مصر التاريخية في النيل، التوقيع على اتفاقية حق اثيوبيا في بناء سدود دون فرض أي شروط تضمن مصالح مصر وثم تضييع الوقت في المفاوضات و خداع الشعب و جعل السد أمراً واقعا.
٣- الاضرار بالاقتصاد المصري بهدم الصناعات الثقيله كالحديد و الصلب و الاسمنت، الاستمرار بالاستدانه و صرف اموالها في مشاريع لا طائل منها، اغراق البلد في الديون، و تدمير الاقتصاد و افقار الشعب و فرض الضرائب.
٤-تقسيم المجتمع المصري و ضرب وحدته بين مؤيد و معارض و جعل الخلاف دمويا بإعدامات و محاكمات صوريه.
٥- هدم قيم المجتمع و التشويش على عقول الشباب و خلق جيل لا يعرف دينه او حقوق بلده وانحدار في مستوى الثقافة والمعرفة لدى الشباب المصري
٦- القضاء على الحياه السياسية في مصر ومنع أي شكل من أشكال التعبير عن الرأي حتى في القضايا المصيرية التي تخص الأمن القومي لجمهورية مصر العربية.
٧- الاستمرار في تنفيذ خطط الأعداء في المنطقه في ليبيا و دعم قوات حفتر الانقلابية ضد إرادة الشعب الليبي ودستوره.
٨- التنازل عن حقوق مصر في المتوسط لصالح إسرائيل و قبرص بينما كان من الممكن زيادة الحدود لو تم الترسيم مع الأتراك .
الهاجس مش من الشعب المصرى العظيم
الحكام من يأتون من خلفية لا شرعية ( إنقلاب - حكم عسكري - حكم وراثي ,,,, إلخ )
يفتقدون المشروعية الشعبية و لديهم على الدوام هاجس من شعوبهم
لاحظ ان الجيوش العربية عقيدتها القتالية موجهة نحو قتال الشعوب و حماية كرسي النظام و ليس لمواجهة عدو خارجي
و هذا ما يفسر الإداء " الكارثي " و الهزائم بالجملة للجيوش العربية في ميادين القتال سواء كانت في مواجهة جيوش اخرى او مقاتلين غير نظاميين !
بل حارق لكل منافق كارهالسيسي تسليه لا أكثر
الحراس مهمتهم حماية الرئيس داخل الوطن وخارجه وليس خارج الوطن فقط وممكن تروح تشوف حراسة بايدن او الرئيس ترامب داخل امريكا او ممكن تشوف حراسة ماكرون داخل فرنسامستوى الحراسات الموجودة حوله مثل التي تكون مرافقة لرئيس خارج بلاده و دائما مستنفرين
وهذا كان من أكبر الأخطاء التي ارتكبها الاخوان
لو استخدموا السلاح ضد الطغاة لكانوا الآن يحكمون مصر ولكنهم فضلوا الذبح والتشريد وهاهم يعانون من سوء اختيارهم
العاصمة الإدارية الجديدة: كيف أصبحتْ حِصنًا يحمي السيسي من الثورات؟
@dw_arabic https://t.co/qPfriT5tAh
الحراس مهمتهم حماية الرئيس داخل الوطن وخارجه وليس خارج الوطن فقط وممكن تروح تشوف حراسة بايدن او الرئيس ترامب داخل امريكا او ممكن تشوف حراسة ماكرون داخل فرنسا
عندك مثلا رئيسنا السادات تم اغتياله داخل مصر والرئيس الأمريكي الذي تم اغتياله تم اغتياله داخل امريكا وهكذا الرؤساء يكونون عرضة للإغتيال داخل دولتهم أكثر من خارجها
كان ذلك في اول حكم السيسي عندما كانت مصر ممتلئة بتنظيمات إرهابية كتنظيم داعش الذي كان يتبني تفجيرات واغتيالات تحدث داخل مصر فكان لابد أن يكون حراسة السيسي مستنفرة دائمة هذا بسبب الظروف لكن الأن بعد ان تم القضاء علي التنظيمات الأرهابية في مصر اعتقد الحراسة والإستنفار قل كثير عن الأول ودة بيكون طبيعي في اي دولة يحدث بها مشاكل لفترة ثم يعود الإستقرار مرة اخري وتعود لما كانت عليهأعرف ذلك تماما لكن عدد الحراسة الظاهر للعيان كبيرة و درجة إستنفارهم عالية و كذلك واضحة ، معظم الرؤساء تكون حراساتهم غير واضحة للعيان بمعنى بعيدين عنه ما عدى ثلاث او اربع عناصر و البقية منتشرين في المكان لكن الرئيس المصري عبد الفتاح لاحظت منذ توليه الرئاسة أن حراسه ملاصقين له في الكثير من زياراته الداخلية و الخارجية
كان ذلك في اول حكم السيسي عندما كانت مصر ممتلئة بتنظيمات إرهابية كتنظيم داعش الذي كان يتبني تفجيرات واغتيالات تحدث داخل مصر فكان لابد أن يكون حراسة السيسي مستنفرة دائمة هذا بسبب الظروف لكن الأن بعد ان تم القضاء علي التنظيمات الأرهابية في مصر اعتقد الحراسة والإستنفار قل كثير عن الأول ودة بيكون طبيعي في اي دولة يحدث بها مشاكل لفترة ثم يعود الإستقرار مرة اخري وتعود لما كانت عليه
الحمد لله عاد الأمان والأستقرار لمصر وذلك أولا بفضل الله وحفظه لنا وثانيا بسبب تضحيات جيشنا العظيم وشرطتنا الباسلةطيب يا أستاذ محمد
اتمنى أن يعود الأمان و الإزدهار لمصر الحبيبة و سوف نرى في المستقبل القريب إذا كانت الحماية الظاهرة سوف تخف أم ستبقى على حالها