1627075468247.png
 

ما عندكش وثائق تثبت إن فلسطين لم تباع إلى اليهود ولم يتم دفع الثمن نقدا
وأن من قبضوا ثمن الأرض ليسوا هم المقيمين الآن فى مصر والأردن ولبنان وغيرهم
 
القوى الدولية و الإقليمية تسابق الزمن للإستفادة القصوى من وجود السيسي على سدة الحكم في تفيذ كامل أجندتهم الخاصة بتدمير مصر و القضاء على كل مصادر قوتها و عزتها و حرمانها من النيل سر وجودها، و هذه بعض أهدافهم التي تحققت:

١- التنازل عن أرضها في تيران و صنافير التي استشهد من اجلها أبناؤها، و التي لها قيمة سياحية و إستراتيجية حيث أن التنازل عنها يحرم مصر من السيادة على مضيق تيران و يعرض قناة السويس لخطر المنافسه بقناه اخرى اسرائيلية عبر خليج العقبه

٢- التنازل عن حقوق مصر التاريخية في النيل، التوقيع على اتفاقية حق اثيوبيا في بناء سدود دون فرض أي شروط تضمن مصالح مصر وثم تضييع الوقت في المفاوضات و خداع الشعب و جعل السد أمراً واقعا.

٣- الاضرار بالاقتصاد المصري بهدم الصناعات الثقيله كالحديد و الصلب و الاسمنت، الاستمرار بالاستدانه و صرف اموالها في مشاريع لا طائل منها، اغراق البلد في الديون، و تدمير الاقتصاد و افقار الشعب و فرض الضرائب.

٤-تقسيم المجتمع المصري و ضرب وحدته بين مؤيد و معارض و جعل الخلاف دمويا بإعدامات و محاكمات صوريه.

٥- هدم قيم المجتمع و التشويش على عقول الشباب و خلق جيل لا يعرف دينه او حقوق بلده وانحدار في مستوى الثقافة والمعرفة لدى الشباب المصري

٦- القضاء على الحياه السياسية في مصر ومنع أي شكل من أشكال التعبير عن الرأي حتى في القضايا المصيرية التي تخص الأمن القومي لجمهورية مصر العربية.

٧- الاستمرار في تنفيذ خطط الأعداء في المنطقه في ليبيا و دعم قوات حفتر الانقلابية ضد إرادة الشعب الليبي ودستوره.

٨- التنازل عن حقوق مصر في المتوسط لصالح إسرائيل و قبرص بينما كان من الممكن زيادة الحدود لو تم الترسيم مع الأتراك .
كلام فارغ يمتلئ بالهوى وتفريغ للقلوب المريضة
والرد المناسب له سيستلزم الحظر من الإدارة "المحايدة"
 

الحكام من يأتون من خلفية لا شرعية ( إنقلاب - حكم عسكري - حكم وراثي ,,,, إلخ )
يفتقدون المشروعية الشعبية و لديهم على الدوام هاجس من شعوبهم
لاحظ ان الجيوش العربية عقيدتها القتالية موجهة نحو قتال الشعوب و حماية كرسي النظام و ليس لمواجهة عدو خارجي
و هذا ما يفسر الإداء " الكارثي " و الهزائم بالجملة للجيوش العربية في ميادين القتال سواء كانت في مواجهة جيوش اخرى او مقاتلين غير نظاميين !
الهاجس مش من الشعب المصرى العظيم
ده ضد من خان وتعاون مع كل عدو لمصر
ضد من مد يده لكل اجهزة الغرب قبل وأثناء وبعد خلع * * *
ضد من تورط فى دماء المصريين عليهم لعنات الله ***
 
السيسي تسليه لا أكثر😅
بل حارق لكل منافق كاره
ماذا يضيركم من قائد يبغى نهضة بلاده ورفعتها
قائد خلع ونحر أعداء الشعب المصرى ودمر مشروعهم
قائد يحل بجرأته المعتادة أكبر المشاكل الموروثة
إلا إذا كانت النفوس حاقدة مريضة
 

هذا رئيسنا الذي بتر ذراع الأخوان من مصر إلي الأبد
جمال عبد الناصر ومحمد انور السادات وحسني مبارك رغم قوتهم إلا انهم لم يستطيعوا القضاء علي الأخوان او وقف تدميرها فمثلا انور السادات قام بإخراجهم من السجون خوفا من الرد فعلهم العدواني أما السيسي هو من قام بقطع أرجلهم وايديهم بالكامل من مصر فالشعب المصري لم يعد يخدع بشعارات الأخوان لأنهم يستغلون الإسلام لأغراض شخصية فقط
 
مستوى الحراسات الموجودة حوله مثل التي تكون مرافقة لرئيس خارج بلاده و دائما مستنفرين
الحراس مهمتهم حماية الرئيس داخل الوطن وخارجه وليس خارج الوطن فقط وممكن تروح تشوف حراسة بايدن او الرئيس ترامب داخل امريكا او ممكن تشوف حراسة ماكرون داخل فرنسا
عندك مثلا رئيسنا السادات تم اغتياله داخل مصر والرئيس الأمريكي الذي تم اغتياله تم اغتياله داخل امريكا وهكذا الرؤساء يكونون عرضة للإغتيال داخل دولتهم أكثر من خارجها
 
وهذا كان من أكبر الأخطاء التي ارتكبها الاخوان
لو استخدموا السلاح ضد الطغاة لكانوا الآن يحكمون مصر ولكنهم فضلوا الذبح والتشريد وهاهم يعانون من سوء اختيارهم


المضحك في التعليق أنك لست مصري وتتكلم عن شئ وانت متأكد جدا
هل عشت السنة التي حكم الأخوان مصر لا لم تعيشها انا بقي عشتها كان وضع مصر كوضع لبنان الأن أو أسوء لم يكن في مصر كهرباء كانت اكثر فترة تشتغل الكهرباء كانت تشتغل ست او سبع ساعات في اليوم وباقي اليوم مفيش كهرباء دة غير البنزين الذي كنا نقف أمام البنزين بثلاث ايام وفي الأخر مبنلقيش بنزين دة غير نقص المستلزمات الغذائية من الأسواق وده طبعا غير الانفلات الأمني في مصر في هذه السنه السوداء
والله لن يحكم الأخوان مصر مرة أخرى انت عايز الأخوان ادعي انهم يحكموا بلدك لكن مصر مش هيحكموها تاني
 
العاصمة الإدارية الجديدة: كيف أصبحتْ حِصنًا يحمي ‎السيسي من الثورات؟ ‎

‎@dw_arabic https://t.co/qPfriT5tAh‎


هذا يدل علي انك للأسف لا تفقه شئ يعني رئيس هيبني عاصمة هيسكن فيها ملايين من الشعب علشان الثورات 🤣🤣🤣🤣🤣لو كنت روحت اتفرجت علي ثورة يناير المجيدة وثورة يونيو المجيدة كنت هتعرف ان الثورة بتشيل اي حاجة تقف قدامها فمثلا قبل ثورة يناير كانت الشرطة المصرية تتحكم في كل شبر وتحمي النظام وعند قيام الثورة انهارت الشرطة امام غليان المتظاهرين ولم تستطيع فعل شئ يعني مفيش حاجة اسمها حماية من الثورات
ولو اخذنا بنفس منطقك يبقي المدينة التي تبنيها الصين الأن بمليارات الدولارات تبنيها من أجل حماية الرئيس الصيني من الثورات
 
الحراس مهمتهم حماية الرئيس داخل الوطن وخارجه وليس خارج الوطن فقط وممكن تروح تشوف حراسة بايدن او الرئيس ترامب داخل امريكا او ممكن تشوف حراسة ماكرون داخل فرنسا
عندك مثلا رئيسنا السادات تم اغتياله داخل مصر والرئيس الأمريكي الذي تم اغتياله تم اغتياله داخل امريكا وهكذا الرؤساء يكونون عرضة للإغتيال داخل دولتهم أكثر من خارجها

أعرف ذلك تماما لكن عدد الحراسة الظاهر للعيان كبيرة و درجة إستنفارهم عالية و كذلك واضحة ، معظم الرؤساء تكون حراساتهم غير واضحة للعيان بمعنى بعيدين عنه ما عدى ثلاث او اربع عناصر و البقية منتشرين في المكان لكن الرئيس المصري عبد الفتاح لاحظت منذ توليه الرئاسة أن حراسه ملاصقين له في الكثير من زياراته الداخلية و الخارجية
 
أعرف ذلك تماما لكن عدد الحراسة الظاهر للعيان كبيرة و درجة إستنفارهم عالية و كذلك واضحة ، معظم الرؤساء تكون حراساتهم غير واضحة للعيان بمعنى بعيدين عنه ما عدى ثلاث او اربع عناصر و البقية منتشرين في المكان لكن الرئيس المصري عبد الفتاح لاحظت منذ توليه الرئاسة أن حراسه ملاصقين له في الكثير من زياراته الداخلية و الخارجية
كان ذلك في اول حكم السيسي عندما كانت مصر ممتلئة بتنظيمات إرهابية كتنظيم داعش الذي كان يتبني تفجيرات واغتيالات تحدث داخل مصر فكان لابد أن يكون حراسة السيسي مستنفرة دائمة هذا بسبب الظروف لكن الأن بعد ان تم القضاء علي التنظيمات الأرهابية في مصر اعتقد الحراسة والإستنفار قل كثير عن الأول ودة بيكون طبيعي في اي دولة يحدث بها مشاكل لفترة ثم يعود الإستقرار مرة اخري وتعود لما كانت عليه
 
كان ذلك في اول حكم السيسي عندما كانت مصر ممتلئة بتنظيمات إرهابية كتنظيم داعش الذي كان يتبني تفجيرات واغتيالات تحدث داخل مصر فكان لابد أن يكون حراسة السيسي مستنفرة دائمة هذا بسبب الظروف لكن الأن بعد ان تم القضاء علي التنظيمات الأرهابية في مصر اعتقد الحراسة والإستنفار قل كثير عن الأول ودة بيكون طبيعي في اي دولة يحدث بها مشاكل لفترة ثم يعود الإستقرار مرة اخري وتعود لما كانت عليه

طيب يا أستاذ محمد
اتمنى أن يعود الأمان و الإزدهار لمصر الحبيبة و سوف نرى في المستقبل القريب إذا كانت الحماية الظاهرة سوف تخف أم ستبقى على حالها
 
طيب يا أستاذ محمد
اتمنى أن يعود الأمان و الإزدهار لمصر الحبيبة و سوف نرى في المستقبل القريب إذا كانت الحماية الظاهرة سوف تخف أم ستبقى على حالها
الحمد لله عاد الأمان والأستقرار لمصر وذلك أولا بفضل الله وحفظه لنا وثانيا بسبب تضحيات جيشنا العظيم وشرطتنا الباسلة
 
ايه الحكاية مع جماعة الإخوان، بالامس تونس واليوم مصر وغدا من يدري أي دولة عربية، هل هو إنقلاب شرعي سياسي على جميع الجماعات الإسلامية ام هي إملاءات جيوسياسية في المنطقة ؟؟
 
عودة
أعلى