المظاهرات التي عمت ربوع الوطن والتي اظهرت لكل العالم الوجه الحضاري للشعب والامن الجزائري فلا عنف كان ولا قمع كما اثبتت مدى وعي ونضج الجزائريين وعدم حاجتهم لوصاية ايا كان موالاة ام معارضة
الرسالة كانت واضحة على المهزلة ان تتوقف والجزائر تستحق الافضل
ورساله اخرى لايدي كوهين واشباهه خاب سعيكم وظنكم لن يريق الجزائري دم اخيه مرة اخرى