متجدد ملف الساحة التونسية

بعد الدستور.. الرئيس التونسي يشدد على "قانون انتخابي جديد"

- واشنطن


05 سبتمبر 2022

قيس سعيد

جدد الرئيس التونسي قيس سعيد، الاثنين، تأكيده على ضرورة سن قانون انتخابي جديد قبل موعد الانتخابات التشريعية المنتظرة نهاية العام الحالي.

وقال سعيد خلال لقائه برئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، فاروق بوعسكور، إنه "سيتمّ وضع مشروع نصّ جديد مع اعتبار الملاحظات والمقترحات التي سيتقدّم بها الداعمين للمسار الإصلاحي ليوم 25 يوليو، وانخرطوا في عملية التأسيس الجديد، عكس الذين يظهرون ما لايبطنون وتسلّلوا باسم هذا المسار دون أن تكون لهم أي علاقة به"، وفق ما نقله بيان للرئاسة التونسية.

وتواجه تونس واقعا جديدا بعد إقرار الدستور الجديد الذي يمنح سعيد سلطات كبيرة، وبرلمانا مسؤولا أمامه فقط، والأهم من ذلك أن الدستور الجديد لا يتضمن أي آلية لعزله، حيث أصبح الوزراء، إلى جانب الأجهزة الأمنية والشرطة والقضاء، مسؤولين الآن أمام رجل واحد، بحسب معارضين.

وشككت جماعات ناشطة وأحزاب السياسية في شرعية النتائج، مشيرة إلى أن نسبة المشاركة المفترضة البالغة 30 في المئة باستفتاء الدستور ليست أساسا يمكن للرئيس أن يبني عليه "جمهوريته الجديدة" التي يتباهى بها كثيرا.

واتهمت "جبهة الخلاص الوطني"، وهي تحالف أحزاب معارضة في تونس، الهيئة الانتخابية بـ"تزوير" أرقام نسبة المشاركة في الاستفتاء على الدستور، مدعية أن استفتاء الرئيس قيس سعيد "فشل".

وانضمت أصوات دولية من بينها الولايات المتحدة للمنتقدين للدستور
 
يكافح الناس في تونس من أجل حفنة من السكر. بدون طعام ستكون الفوضى في كل مكان، شخص ما يريد ذلك.

 
تونس،

المواد الغذائية الأكثر استهلاكا في تونس بحسب دراسات رسمية في البلاد، فإن المواد الغذائية تمثل نسبة 33٪ مما تستهلكه العائلات التونسية.

حيثما ذهبت أكبر نسبة استهلاك المواد الغذائية إلى معجون الطماطم، الذي يستهلك منه التونسيين ما يقارب 100 ألف طن سنويًا كما يستهلك الفرد الواحد حوالي نحو 200 كيلو غرام سنويًا من القمح اللين، والطحين في إعداد المعجنات ثم يأتي بعدها مادة السكر التي بلغت نسبة استهلاكها للفرد 16.7 كيلو غرامًا خلال السنوات الأخيرة
 
 


حكومة الوحدة الوطنية تُعلن وصول شحنه تُقدر بـ30 مليون طن من الوقود وإتمام استلامها في الموانئ التونسية، في إطار دعم ومساندة الحكومة لدولة #تونس





أعتقد أن الرقم غير صحيح، إما 30 مليون برميل، أو 30 ألف طن



 

بسبب الضائقة المالية.. شركات أدوية كبيرة تغادر تونس​


الحرة / خاص - واشنطن
13 نوفمبر 2022


مغادرة الشركات  تزيد من حدة أزمة عميقة في قطاع الأدوية

تتجه ثلاث شركات أدوية عملاقة إلى مغادرة تونس ووضع حد لاستثمارها في البلاد، وقد تتبع شركات أخرى نفس الخطوة، ما يهدد البلاد بأزمة صحية تضاعف متاعبها الاقتصادية.

وكشفت نقابة صناعة الأدوية التونسية أن شركات "باير" و"جي أس كيه" و"نوفارتي" ستغلق فروعها في تونس، كما يمكن أن تحذو حذوها فايزر التونسية، في حال لم تتدخل الحكومة لمساعدة القطاع، وفقا لما قاله رئيس شركة سفيري أمين الزغودي لوكالة الأنباء التونسية .

ويشير مستثمرو الأدوية إلى فشل الحكومة في دفع رواتب مصنعي الأدوية في البلاد. وتدين لهم الحكومة بمبلغ 243 مليون دولار حتى الآن، وفق ما نقل موقع " نورث افريكان بوست .

وتعكس أزمة قطاع الأدوية التونسي الانهيار المالي في البلد حيث أدى نقص احتياطيات النقد الأجنبي إلى الحد من الواردات وخلق نقصا في مختلف السلع الحيوية.

وهذه الشركات هي "باير" الألمانية وهي تختص بصناعة الدواء والصناعات الكيميائية، وشركة غلاكسو سميث كلاين اختصارا (GSK) هي شركة أدوية بريطانية عالمية متعددة الجنسيات، إضافة إلى نوفارتس الدولية وهي واحدة من أكبر الشركات متعددة الجنسيات المصنعة للأدوية في العالم، يقع مقرها في بازل بسويسرا.

ويتوقع المحلل عائد عميرة أن تغادر شركات أخرى تونس بعد خطوة الشركات الثلاث، ويرجع عميرة ذلك إلى مناخ الاستثمار "الذي لم يعد مواتيا"، بحسب تعبيره.

ويشير عميرة في حديث مع موقع قناة "الحرة" إلى أنه نتيجة الأزمة الاقتصادية لم تعد الدولة التونسية قادرة على الوفاء بالتزاماتها للشركات.

وتوسعت الأزمة الاقتصادية في تونس، وتصنف وكالات التصنيف الائتماني مخاطر التخلف عن السداد في تونس على أنها عالية، مما يبعث برسالة مزعجة إلى الموردين.

وحذر مورغان ستانلي، في وقت سابق من هذا العام، من أن تونس تتجه نحو التخلف عن السداد، ما لم يتم إبرام اتفاق تمويل قريبا جدا مع صندوق النقد الدولي، وفق ما ينقل تقرير الموقع.

ويبقى البديل عن الشركات هو الاستيراد من السوق الدولية، لكن ذلك سيكون مكلفا للدولة، ولن يكون متاحا لعدم توفر المال الكافي لدى الحكومة لدفع الثمن، بحسب عميرة.

وتشدد النقابة التونسية على أن البلاد تعيش أزمة عميقة في قطاع الأدوية يمكن أن تتعمق أكثر في أفق 2023 في حال لم يتم التجاوب معها من قبل السلطات الرسمية".



ويرى عميرة في حديثه لموقع "الحرة" أن الوضع السياسي أثر كثيرا على الوضع الاقتصادي والاجتماعي في تونس وساهم في تأزيم وضع البلاد.

وتشهد تونس أزمة اقتصادية متواصلة منذ سنوات تفاقمت إثر تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وأزمة كوفيد-19.

وأعلن صندوق النقد الدولي منذ أسبوعين توصله لاتفاق على مستوى الخبراء مع السلطات التونسية لمنحها قرضا بقيمة 1,9 مليار دولار على 48 شهرا في انتظار موافقة نهائية يتم إقرارها في ديسمبر القادم.

 

بسبب الضائقة المالية.. شركات أدوية كبيرة تغادر تونس​


الحرة / خاص - واشنطن
13 نوفمبر 2022


مغادرة الشركات  تزيد من حدة أزمة عميقة في قطاع الأدوية

تتجه ثلاث شركات أدوية عملاقة إلى مغادرة تونس ووضع حد لاستثمارها في البلاد، وقد تتبع شركات أخرى نفس الخطوة، ما يهدد البلاد بأزمة صحية تضاعف متاعبها الاقتصادية.

وكشفت نقابة صناعة الأدوية التونسية أن شركات "باير" و"جي أس كيه" و"نوفارتي" ستغلق فروعها في تونس، كما يمكن أن تحذو حذوها فايزر التونسية، في حال لم تتدخل الحكومة لمساعدة القطاع، وفقا لما قاله رئيس شركة سفيري أمين الزغودي لوكالة الأنباء التونسية .

ويشير مستثمرو الأدوية إلى فشل الحكومة في دفع رواتب مصنعي الأدوية في البلاد. وتدين لهم الحكومة بمبلغ 243 مليون دولار حتى الآن، وفق ما نقل موقع " نورث افريكان بوست .

وتعكس أزمة قطاع الأدوية التونسي الانهيار المالي في البلد حيث أدى نقص احتياطيات النقد الأجنبي إلى الحد من الواردات وخلق نقصا في مختلف السلع الحيوية.

وهذه الشركات هي "باير" الألمانية وهي تختص بصناعة الدواء والصناعات الكيميائية، وشركة غلاكسو سميث كلاين اختصارا (GSK) هي شركة أدوية بريطانية عالمية متعددة الجنسيات، إضافة إلى نوفارتس الدولية وهي واحدة من أكبر الشركات متعددة الجنسيات المصنعة للأدوية في العالم، يقع مقرها في بازل بسويسرا.

ويتوقع المحلل عائد عميرة أن تغادر شركات أخرى تونس بعد خطوة الشركات الثلاث، ويرجع عميرة ذلك إلى مناخ الاستثمار "الذي لم يعد مواتيا"، بحسب تعبيره.

ويشير عميرة في حديث مع موقع قناة "الحرة" إلى أنه نتيجة الأزمة الاقتصادية لم تعد الدولة التونسية قادرة على الوفاء بالتزاماتها للشركات.

وتوسعت الأزمة الاقتصادية في تونس، وتصنف وكالات التصنيف الائتماني مخاطر التخلف عن السداد في تونس على أنها عالية، مما يبعث برسالة مزعجة إلى الموردين.

وحذر مورغان ستانلي، في وقت سابق من هذا العام، من أن تونس تتجه نحو التخلف عن السداد، ما لم يتم إبرام اتفاق تمويل قريبا جدا مع صندوق النقد الدولي، وفق ما ينقل تقرير الموقع.

ويبقى البديل عن الشركات هو الاستيراد من السوق الدولية، لكن ذلك سيكون مكلفا للدولة، ولن يكون متاحا لعدم توفر المال الكافي لدى الحكومة لدفع الثمن، بحسب عميرة.

وتشدد النقابة التونسية على أن البلاد تعيش أزمة عميقة في قطاع الأدوية يمكن أن تتعمق أكثر في أفق 2023 في حال لم يتم التجاوب معها من قبل السلطات الرسمية".



ويرى عميرة في حديثه لموقع "الحرة" أن الوضع السياسي أثر كثيرا على الوضع الاقتصادي والاجتماعي في تونس وساهم في تأزيم وضع البلاد.

وتشهد تونس أزمة اقتصادية متواصلة منذ سنوات تفاقمت إثر تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وأزمة كوفيد-19.

وأعلن صندوق النقد الدولي منذ أسبوعين توصله لاتفاق على مستوى الخبراء مع السلطات التونسية لمنحها قرضا بقيمة 1,9 مليار دولار على 48 شهرا في انتظار موافقة نهائية يتم إقرارها في ديسمبر القادم.


اعتقد ان هذه الشركات ربما تفكر بالاستقرار بالمغرب وهي فرصة ذهبية لا تعوض بالنسبة للمغرب
 
قيس سعيد يُقيل كل من يقول الحقيقة وكل من يفضح إنقلابه وسوء إدارته للبلاد
وآخر ضحاياه مدير عام الصيدلية المركزية بشير اليرماني الذين قال من شهرين '' أن فقدان بعض الأدوية من الأسواق سببه الصعوبات والديون المتراكمة منذ 2016 التي دفعت بعض المخابر إلى التعامل بنوع من الشدة مع الصيدلية المركزية '' في أشارة إلى عدم قدرة الدولة على شراء الأدوية محلّيا ودوليا.
قيس سعيد يري أن كل من ينبس بالحقيقة هو خائن وعميل.
هو يريد فقط أن يأكل بمليون دولار لحم و450 ألف دولار مرطبات وقاتو
ويريد أن يتجول في موكب من 120 سيارة ويجلس على كرسي ب70 ألف دولار
وشعاره حماية فلوس الشعب ولا للتبذير

10-17.jpg


IMGBN32576lt.jpg


 
قيس سعيد يُقيل كل من يقول الحقيقة وكل من يفضح إنقلابه وسوء إدارته للبلاد
وآخر ضحاياه مدير عام الصيدلية المركزية بشير اليرماني الذين قال من شهرين '' أن فقدان بعض الأدوية من الأسواق سببه الصعوبات والديون المتراكمة منذ 2016 التي دفعت بعض المخابر إلى التعامل بنوع من الشدة مع الصيدلية المركزية '' في أشارة إلى عدم قدرة الدولة على شراء الأدوية محلّيا ودوليا.
قيس سعيد يري أن كل من ينبس بالحقيقة هو خائن وعميل.
هو يريد فقط أن يأكل بمليون دولار لحم و450 ألف دولار مرطبات وقاتو
ويريد أن يتجول في موكب من 120 سيارة ويجلس على كرسي ب70 ألف دولار
وشعاره حماية فلوس الشعب ولا للتبذير

10-17.jpg


IMGBN32576lt.jpg



الفيديو مرفق ليوم عيد الجلاء و الموكب يتكون من جميع اعضاء الحكومة ليس للرئيس لوحده
 
الفيديو مرفق ليوم عيد الجلاء و الموكب يتكون من جميع اعضاء الحكومة ليس للرئيس لوحده
قيس سعيد كذب كما يتنفّس والمشكل أنه يجد من يصدّقه يدافع عنه
قال قيس سعيد '' ﺃﻛﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺃﻥ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺗﻨﻘﻠﻪ ﺷﻬﺮﻳﺎ ﻣﻦ ﻗﺼﺮ ﻗﺮﻃﺎﺝ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻴﻬﻠﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻌﺪ ﻋﻦ 200 ﺍﻟﻒ ﺩﻳﻨﺎﺭ ،ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺃﻥ ﻣﻮﻛﺒﻪ ﻳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺳﻴﺎﺭﺗﻴﻦ ﻓﻘﻂ . وﺣﻮﻝ ﺗﻌﻄﻞ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻋﻦ ﻣﺮﻭﺭ ﻣﻮﻛﺒﻪ،ﺃﺷﺎﺭ ﺳﻌﻴّﺪ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻟﻤﻨﺰﻟﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻭﺓ . ﻭ ﻋﻦ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﻨﻴﻬﻠﺔ،ﺷﺪﺩ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻏﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ. ''
فهل هذا صحيح ؟
الإجابة لا.
موكبه دائما لا يقل عن 50 سيّارة مرسيدس أحدث موديل بالسوّاق والبنزين والحراسة وتعطيل أشغال المواطنين (أنظر الفيديو).
يتكلّف موكبة الملايين شهريا.
قيس سعيد بدأ بالضحك علئ الشعب وذلك بالسكن في منزله حتّى يقوم المصممون والدهانون والبنائون والتزويقين في تحضير قصره.
ولمّا حضر قصره أجاز لنفسه ميزانية للقصر هي الأكبر في تاريخ تونس . فللحم بمليون دولار والمرطبات بنصف مليون والكراسي بمئات الآلاف من الدولارات للكرسي الواحد والزرابي بمئات الآلاف وغير ذلك.

أنظروا إلى السيرات الفار هة للرئيس والشعب التونسي لا يجد حليبا ولا زيت ولا سكر هو القائل '' علينا بالدخول في مرحلة التقشف وفتح الحرب وخوض معركة التحرير الوطني ''



تعطيل الطرقات ومصالح المواطنين وهو القائل '' أنه يمرّ بعد أوقات الذروة ''




 
عودة
أعلى