Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
نفس الشيء حصل للعديد من الصحفيين والمدونين ومقدّمي البرامج والسياسين والمحامين لا لشيء إلا لأنهم قالوا لا للإنقلاب.اليوم يتم اقتياد شيماء عيسى القيادية في جبهة الخلاص المعارضة الى مكان مجهول من طرف الأمن وبدون اي تهمة !!
قيس سعيد كذب كما يتنفّس والمشكل أنه يجد من يصدّقه يدافع عنه
قال قيس سعيد '' ﺃﻛﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺃﻥ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺗﻨﻘﻠﻪ ﺷﻬﺮﻳﺎ ﻣﻦ ﻗﺼﺮ ﻗﺮﻃﺎﺝ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻴﻬﻠﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻌﺪ ﻋﻦ 200 ﺍﻟﻒ ﺩﻳﻨﺎﺭ ،ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺃﻥ ﻣﻮﻛﺒﻪ ﻳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺳﻴﺎﺭﺗﻴﻦ ﻓﻘﻂ . وﺣﻮﻝ ﺗﻌﻄﻞ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻋﻦ ﻣﺮﻭﺭ ﻣﻮﻛﺒﻪ،ﺃﺷﺎﺭ ﺳﻌﻴّﺪ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻟﻤﻨﺰﻟﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻭﺓ . ﻭ ﻋﻦ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﻨﻴﻬﻠﺔ،ﺷﺪﺩ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻏﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ. ''
فهل هذا صحيح ؟
الإجابة لا.
موكبه دائما لا يقل عن 50 سيّارة مرسيدس أحدث موديل بالسوّاق والبنزين والحراسة وتعطيل أشغال المواطنين (أنظر الفيديو).
يتكلّف موكبة الملايين شهريا.
قيس سعيد بدأ بالضحك علئ الشعب وذلك بالسكن في منزله حتّى يقوم المصممون والدهانون والبنائون والتزويقين في تحضير قصره.
ولمّا حضر قصره أجاز لنفسه ميزانية للقصر هي الأكبر في تاريخ تونس . فللحم بمليون دولار والمرطبات بنصف مليون والكراسي بمئات الآلاف من الدولارات للكرسي الواحد والزرابي بمئات الآلاف وغير ذلك.
أنظروا إلى السيرات الفار هة للرئيس والشعب التونسي لا يجد حليبا ولا زيت ولا سكر هو القائل '' علينا بالدخول في مرحلة التقشف وفتح الحرب وخوض معركة التحرير الوطني ''
تعطيل الطرقات ومصالح المواطنين وهو القائل '' أنه يمرّ بعد أوقات الذروة ''
موكب رئيس الجمهورية قيس سعيد في طريق سكرة يتسبب في غضب أصحاب السيارات فيطلقون منبهات سياراتهم - جريدة الحرية التونسية
ذكر موقع الشروق أنّ حالة من الغضب والغليان شهدها منذ قليل طريق سكرة المؤدية إلى المرسى عبر مستشفى المنجي سليم بعد أن قام موكب رئيس الجمهورية قيس سعيد باستعمال الطريق المعاكس مخالفا القانون وهو ما جعل عدد كبير من السيارات تتعطل لأكثر من نصف ساعة الى حين مرور الموكب. كما…www.alhorria.com
واضح مصدرك المعارضة التونسية لا وسائل الاعلام دائما نفس المواضيع اقتياد الى مكان مجهول اين سيقع اقتيادها يعني اكيد بوشوشة و اكيد سيقدمون لها الكرواسون و العصيراليوم يتم اقتياد شيماء عيسى القيادية في جبهة الخلاص المعارضة الى مكان مجهول من طرف الأمن وبدون اي تهمة !!
اذا لم تكن ديكتاتورية يا اخي بماذا تصفها ؟العديد هنا يعتقد ان الديكتاتورية عادت في تونس يعني تريد تقنعني ان بعد 10 سنوات ستعود الديكتاتورية لا شباب ولا الكهول مستعدين للعودة الى الاستبداد ولا الشرطة و غيره مستعدة
فترة استثنائيةاذا لم تكن ديكتاتورية يا اخي بماذا تصفها ؟
و ما مصادرك لكل هذا؟مخابرات الدولة العميقة في تونس ( الصبايحية / أو حزب فرنسا ) التي نصبتها فرنسا هناك منذ بورقيية رجعت و استعادت الحكم كليا و لم تعد ترضى بتقاسمه مع احد آخر بعد ان فقدته جزئيا بعد الثورة ( هجمة استخباراتية امريكية على الدول العربية / غزوة كوندوليزا رايس للفوضى الخلاقة ) و تريد بناء دولة تحفظ حكمهم و شركاتهم و دخلهم من الريع بكل استقرار سياسي و بدون مخاطر لفقدانهم على المدى البعيد و ليس فقط القريب
اذ جائت بقيس سعيد كرئيس واجهة مؤقتة لها عبر انتخابات دمقراطية لكن استعملت بها حملة انتخابية شعبوية كالكلام عن محاربة الفساد و عن تحرير فلسطين و غيرها من الأفخاخ و المصيدات للمنتخبين الدهماء بسطاء العقول
نجحت عبر قيس سعيد في اعادة تونس للدكتاتورية مجددا و تدمير الدمقراطية على المدى البعيد، عبر التالي :
- تدجين و ترويض القضاة قدر المستطاع عبر طريقة العصا و الجزرة أي عبر التخويف بافصل و الطرد تارة و عبر الترغيب بالمال تارة اخرى، للسيطرة على القضاء و جعله اداة للدكتاتورية لمحاكمة و سجن و تخويف المعارضين
- النجاح في تمرير و تغيير الدستور البرلماني بآخر رئاسي يركز السلطات كلها بيد الرئيس لكي يحكم بالمراسيم الرئاسية دون عرقلة او مسائلة قانونية من اي طرف، و يحول البرلمان لمجرد بروتوكول شكلي، مع لمسات إسلامية شكلية كمواد دستورية لمحاولة إضعاف و قطع الطريق عن رواية الاسلام السياسي مستقبلا
- وضع قانون انتخابي جديد يصعب جدا العمل السياسي و الترشح و يكرس الجهوية (العروشية) لتثبيط و ابعاد الناس عن السياسة عبر جعلها صعبة
- تمرير قانون محاربة الاخبار الزائفة، لمحاصرة و ترويض الصحافة المعارضة
- تجنيد عشرات الاف الحسابات الوهمية الأوتوماتيكية من الذباب الالكتروني على تيكتوك و فايسبوك و يوتيوب التي تنشر اللايكات و التعليقات المساندة للطاغية قيس سعيد و التي تشتم و تنتقص من كل منشورات للمعارضة التونسية
- تجنيد عدة صحفيين للدفاع عن الدكتاتور قيس سعيد و انتقاد المعارضة على الاذاعات و التلفاز، كسفيان بن فرحات مثلا
- تعيين امرأة كرئيسة حكومة، و هي أول سابقة عربيا، للتقرب من الغرب و تخفيف الضغط على النظام بعد إعادة البلد للدكتاتورية و تضييع و تبذير عشر سنوات من الثورة و المسار الديمقراطي هبائا منثورا
- استعمال الطاغية قيس سعيد لخطة اعلامية محكمة ترتكز حول الشعبوية و الخطابات الرنانة و تخوين كل المعارضين و سياسة فرق تسد و بتبرير كل الفشل الحالي و تراكم المديونية بانها بسبب حزب النهضة و تسمية عشر سنوات الماضية من التحرر و الدمقراطية بأنها عشرية سوداء ( لمسة واضحة من المخابرات الجزائرية التي إقترحت نفس الاسم اللذي أطلقته على حربها الأهلية ضد جبهة الانقاذ في التسعينات )
-شراء سكوت و صمت و تواطئ قيادة الجيش التونسي نحو الانقلاب الدستوري لكي لا يتدخل مدافعا عن الدمقراطية
- تحضى الدولة العميقة التونسية بدعم من باقي الدكتاتوريات التي تكره الدمقراطيات، كمثلا : فرنسا و مصر و الجزائر و ثم الإمارات و السعودية و غيره ...
- تونس الجديدة هي نظام دكتاتوري و ظالم و تعيس و ممل و غير دمقراطي، لأن الدولة العميقة لا تحب الدمقراطية لأنها لا تساعدها فهي لا تستطيع ان تسيطر على الصندوق و على اختيارات غالبية الشعب الذي يرفضها و يريد عادة اختيار غيرها في حكم البلاد
- حرب قوى الدكتاتورية في تونس هي ضد كل الأحزاب المنافسة له مهما كانت توجهاتها
- توجد عدة تمويهات تم وضعها لمحاربة وعي الجماهير و للتمويه و تخريب المعارضة من الداخل و منافستها و ابطال و تشويش كل مبادرة او مسيرات تحاول تنظيمها، مثل الحزب الدستوري الحر بقيادة عبير موسي الذي يبقى تابع لهذه القوى الدكتاتورية رغم تقمصه لدور المعارضة
هذه محاكمات عسكرية لنوّاب شعب منتخبين ديمقراطيّا ذهبوا للمطار من أجل ماذا ؟أصدرت الدائرة الجناحية بمحكمة الاستئناف العسكرية في جلسة اليوم الجمعة 18 جانفي 2023، أحكاما بالسجن تراوحت بين 14 شهرا و5 أشهر في حق المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بقضية المطار.
وقالت عضو هيئة الدفاع المحامية إيناس حراث، في تدوينة على صفحتها بموقع فايسبوك، إن الأحكام جاءت كما يلي:
-سيف مخلوف سنة و شهران مع النفاذ العاجل
-مهدي 11 شهر مع النفاذ العاجل و 5 سنوات حرمان من ممارسة المحاماة
-نضال سعودي 7 أشهر
-ماهر زيد 5 أشهر مع النفاذ العاجل
-محمد العفاس 5 أشهر .
وقضت الدائرة الجناحية بمحكمة الاستئناف العسكرية، بعدم سماع الدعوى في حق عبد اللطيف العلوي.