زلزال مدمر يضرب تركيا و سوريا


وبلغت حصيلة الضحايا من السوريين، جراء الزلزال المدمر في اليوم الـ،6760 هم:

2234 في مناطق النظام من ضمنهم 5 في الزلزال الجديد 20 شباط،

و 4526 في مناطق نفوذ حكومة “الإنقاذ” و”الحكومة السورية المؤقتة، إضافة لوجود آلاف المصابين بينهم المئات بحالات حرجة.

كما وصل عدد الضحايا السوريين الذين دخلوا من المعابر مع تركيا إلى سوريا 1793، منذ السادس من شباط الجاري، وتوزعت حصيلة الضحايا على النحو التالي: معبر باب الهوى 1570، معبر باب السلامة 166، معبر الراعي 22، معبر جرابلس 20، معبر الحمام بريف جنديرس 15، علماً بأن هذه الحصيلة غير نهائية لوجود المزيد من جثامين الضحايا السوريين في تركيا.

ليرتفع بذلك، المجموع الكلي للضحايا السوريين في سوريا وتركيا إلى 8553 مواطن دفنوا في الأراضي السورية.
 

بشكل مفاجئ.. ظهور حفرة عميقة في ولاية قونيا التركية، وتساؤلات حول صلتها بالزلزال المدمّر




بشكل مفاجئ.. ظهور حفرة عميقة بقطر 37 متراً وعمق 12 متراً في ولاية قونيا التركية، وتساؤلات حول صلتها بالزلزال المدمّر
 
FpwQQBAXoAUEwXd
 

الأسبوع الأول من ( أذار )مارس.. رسالة تحذير جديدة من عالم الزلازل الهولندي (فيديو)

==================
  • الجمعة, 24 فبراير, 2023 - 12:00 ص
خريطة الزلازل في العالم

درس الجميع علم الزلازل، وأثبت جميع النظريات، استحالة توقع الهزات الأرضية، مهما كانت المنطقة داخل حزام نشط، ولكن مع زلزال السادس من فبراير 2023 في تركيا وسوريا، بزغ اسم العالم الهولندي «فرانك هوجربيتس».

«فرانك هوجربيتس»، حذر قبل زلزال السادس من (شباط) فبراير، من وجود نشاط كبير في منطقة الأناضول، وصدق توقعه بزلزال مدمر في جنوب تركيا وشمال سوريا.

تحذير جديد من عالم الزلازل الهولندي


وبحسب سكاي نيوز عربية، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للعالم الهولندي بتاريخ 19 فبراير الجاري.

وتوقع هوجربيتس، نشاطا زلزاليا بالمنطقة الواقعة قرب الحدود الصينية: "ربما تحدث هزة أرضية في يوم 21 أو 22 من الشهر الجاري"، الأمر الذي أثار دهشة الكثيرين، لحدوث زلزال طاجيكستان في الساعات الأولى من صباح 22 فبراير.

هوجربيتس حذر في مقطع فيديو آخر: "الأسبوع الأول من مارس سيكون حرجا".

وقال الهولندي: "قد تحدث بعض الزيادة الزلزالية في الفترة ما بين 25 و26 فبراير، لكن ربما ليس كثيرا"، لافتا إلى أن "الأسبوع الأول من مارس سيكون حرجا".

وأوضح: "سيكون هناك هندسة كوكبية وقمرية كبيرة، في الثاني من مارس، نرى مجموعة من هندسة الكواكب الحرجة، وأيضا في الرابع والخامس".

وتابع العالم الهولندي: "يمكننا أن نشهد زيادة كبيرة في الزلازل، وبعض الأحداث الزلزالية القوية في الأسبوع الأول من مارس، وسيخوض في تفاصيل الأسبوع الأول من مارس في أحد التحديثات التالية (الفيديوهات التي ينشرها)".

زلزال الصين وطاجيكستان


كانت الصين وطاجيكستان تعرضتا لزلزال صباح أمس الخميس، وأعلنت السلطات في طاجيكستان، أن "زلزالا بقوة 6.8 درجات هز شرقي البلاد الساعة 5:37 من صباح الخميس بالتوقيت المحلي (0037 بتوقيت غرينتش) وشعر به سكان الصين ودول مجاورة أخرى"

وأفاد التلفزيون المركزي الصيني (سي.سي.تي.في) بأن قوة الزلزال بلغت 7.2 درجات، وبأن مركزه يبعد نحو 82 كيلومترا عن أقرب نقطة من الحدود مع الصين، وشعر به السكان بقوة في بعض مناطق إقليم شينجيانغ، غربي الصين، من بينها كاشغار وأكسو.

وقال أحد سكان حي روشون المجاور في جورنو-بدخشان، إن "العديد من الناس هرعوا إلى الخارج بعدما أيقظهم الزلزال الذي أعقبته هزتان ارتداديتان على الأقل".

ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات سواء في طاجيكستان أو الصين.
 


انتظروا الهزّات الكبيرة.. العالم الهولندي ينشر خريطة الرعب الحمراء للزلازل
=============


25 فبراير 2023 . الساعة 18:14 بتوقيت القدس

كشف عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس في فيديو مثير للبلبلة عن خريطة المناطق الحمراء حول العالم، وبمنطقة الشرق الأوسط خصوصًا والمتوقع حدوث هزات أرضية كبيرة فيها.

ويقول العالم الهولندي إن تنبؤاته تعتمد على حقائق علمية. فبعد دقائق من وقوع زلزال بقوة 5.5 درجات على مقياس ريختر وسط تركيا، ظهر اليوم السبت، على عمق عشرة كيلومترات، سارع العالم الذي ذاع صيته حول الكرة الأرضية، وغرّد على حسابه بالقول: "هذه أحدث التوقعات.. إذا كنتم لم تطلعوا عليها!".

وأتبع ذلك بتغريدة أخرى للهيئة الجيولوجية التي يتبعها (SSGEOS)، والتي جاء فيها: "المناطق المحيطة بالصفيحة العربية ذات احتمالية أعلى لخطر الزلازل القوية منذ 6 فبراير 2023 (وهو تاريخ الزلزال المدمِّر الذي ضرب تركيا). هذا مؤشر عام وليس محدّدًا زمنيًا". وأُرفقت التغريدة بخريطة للمنطقة.

وقبل يومين، أطلق هوغربيتس تغريدة أثارت الكثير من الجدل وحذّر من أنه قد تحدث بعض الأنشطة الزلزالية في الفترة ما بين 25 و26 من فبراير الجاري، و"لكن ربما ليست كبيرة"، إلا أنه حذّر من أن "الأسبوع الأول من شهر مارس سيكون حرجاً".

وضربت سلسلة من الهزات الأرضية تركيا الفترة الماضية، كانت أقواها في 6 فبراير، وأسفرت عن سقوط عشرات الآلاف من القتلى، ومثلهم من الجرحى. ك

ما كانت هناك عدَّة أنشطة زلزالية في عدَّة أماكن أخرى مثل مصر والعراق، اليوم السبت، وأمس الجمعة. إلا أن أقوى تلك الأنشطة كان الزلزال الذي هزَّ طاجيكستان بقوة 7.2 درجات على مقياس ريختر في حوالي الساعة 8:37 صباح الخميس على عمق 10 كيلومترات، مما اتفق مع تنبؤات هوغربيتس، الذي قال قبلها إن المنطقة ستتعرّض لبعض الأنشطة الزلزالية ما بين 20 و22 فبراير، إلا أن أقواها سيكون في 22 فبراير، وربما ذلك ما حدث في زلزال طاجيكستان القوي، الذي هز المنطقة القريبة من حدود الصين.

وعودة إلى أحدث تغريداته، اليوم السبت، أعاد هوغربيتس التذكير بتغريدته السابقة التي أرفق بها مقطع فيديو من حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها (SSGEOS)، مؤكداً احتمالية وقوع أنشطة زلزالية ليست كبيرة خلال يومي 25 و26 من فبراير، ولكنه حذَّر من أن الأسبوع الأول من شهر مارس، واصفاً إياه بأنه "سيكون حرجاً".

وقبلها بدقائق، أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بوقوع زلزال بقوة 5.5 درجات على مقياس ريختر وسط تركيا. ولم ترد تقارير على الفور بشأن وقوع خسائر نتيجة الهزة الأرضية. وضربت سلسلة من الهزات الأرضية تركيا الفترة الماضية، كانت أقواها في 6 فبراير، وأسفرت عن سقوط ما يزيد على 50 ألف قتيل، ما بين تركيا وسوريا، وعشرات الآلاف من الجرحى.

 

أضاف العاِلم الهولندي في تغريدة أخرى: إذا كان تموضُع الكواكب واضحاً مثلما كان قبل زلزال إزميت عام 1999، فسيكون التحذير من زلزالٍ كبير ساري المفعول في تركيا".
 

تغريدتان وخريطة.. عالم الزلازل الهولندي يثير الرعب مجدداً!

هوغربيتس حذر من أنه قد تحدث بعض الأنشطة الزلزالية في الفترة ما بين 25 و26 من فبراير الجاري، و"لكن ربما ليست كبيرة"، إلا أنه حذر من أن "الأسبوع الأول من شهر مارس سيكون حرجاً"

==========================

العربية.نت

نشر في: 25 فبراير ,2023: 03:06 م GSTآخر تحديث: 25 فبراير ,2023: 05:02 م GST


مازال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس يثير البلبلة بتنبؤاته، التي يقول إنها تعتمد على حقائق علمية. فبعد دقائق من وقوع زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر وسط تركيا، ظهر اليوم السبت، على عمق عشرة كيلومترات، سارع العالم الذي ذاع صيته حول الكرة الأرضية، وغرّد على حسابه بالقول: "هذه أحدث التوقعات.. إذا كنتم لم تطلعوا عليها!".



وأتبع ذلك بتغريدة أخرى للهيئة الجيولوجية التي يتبعها (SSGEOS)، والتي جاء فيها: "المناطق المحيطة بالصفيحة العربية ذات احتمالية أعلى لخطر الزلازل القوية منذ 6 فبراير 2023 (وهو تاريخ الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا). هذا مؤشر عام وليس محددًا زمنيًا". وأُرفقت التغريدة بخريطة للمنطقة.



وقبل يومين، أطلق هوغربيتس تغريدة أثارت الكثير من الجدل وحذر من أنه قد تحدث بعض الأنشطة الزلزالية في الفترة ما بين 25 و26 من فبراير الجاري، و"لكن ربما ليست كبيرة"، إلا أنه حذر من أن "الأسبوع الأول من شهر مارس سيكون حرجاً".


وضربت سلسلة من الهزات الأرضية تركيا الفترة الماضية، كانت أقواها في 6 فبراير، وأسفرت عن سقوط عشرات الآلاف من القتلى، ومثلهم من الجرحى.

كما كانت هناك عدة أنشطة زلزالية في عدة أماكن أخرى مثل مصر والعراق، اليوم السبت، وأمس الجمعة.

إلا أن أقوى تلك الأنشطة كان الزلزال الذي هز طاجيكستان بقوة 7.2 درجة على مقياس ريختر في حوالي الساعة 8:37 صباح الخميس على عمق 10 كيلومترات، مما اتفق مع تنبؤات هوغربيتس، الذي قال قبلها إن المنطقة ستتعرض لبعض الأنشطة الزلزالية ما بين 20 و22 فبراير، إلا أن أقواها سيكون في 22 فبراير، وربما ذلك ما حدث في زلزال طاجيكستان القوي، الذي هز المنطقة القريبة من حدود الصين.

وعودة إلى أحدث تغريداته، اليوم السبت، أعاد هوغربيتس التذكير بتغريدته السابقة التي أرفق بها مقطع فيديو من حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها (SSGEOS)، مؤكداً احتمالية وقوع أنشطة زلزالية ليست كبيرة خلال يومي 25 و26 من فبراير، ولكنه حذر من أن الأسبوع الأول من شهر مارس، واصفاً إياه بأنه "سيكون حرجاً".



وقبلها بدقائق، أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بوقوع زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر وسط تركيا. ولم ترد تقارير على الفور بشأن وقوع خسائر نتيجة الهزة الأرضية.

وضربت سلسلة من الهزات الأرضية تركيا الفترة الماضية، كانت أقواها في 6 فبراير، وأسفرت عن سقوط ما يزيد على 50 ألف قتيل، ما بين تركيا وسوريا، وعشرات الآلاف من الجرحى.


 
عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس نشر مايلي:

"المناطق المحيطة بالصفيحة العربية ذات احتمالية أعلى لخطر الزلازل القوية منذ 6 فبراير 2023 (وهو تاريخ الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا). هذا مؤشر عام وليس محددًا زمنيًا".

FpzwIxiXgAgKoUa
 

9 س ·

بعد تناقص شدة هزات زلازل ٦ و١٩ شباط ( فبراير) من حيث العدد والشدة. تتجه الأنظار الٱن وأكثر من أي وقت مضى إلى القوس القبرصي الذي يفصل الصفيحة الأناضولية عن الأفريقية، خصوصا بعد تحركه وحدوث هزات بحرية وفي مصر أيضا، كما تؤثر حركته نحو الشمال على فالق البحر الميت..
 
عودة
أعلى