دوله الشام الكبري هل يمكن الرجوع للماضي


بلاد كنعان ثم بلاد آمور ثم بلاد آرام ثم بلاد سلوقس ثم بلاد الشام


استعملت كلمة شام للإشارة لمدينة دمشق فهي أحد اسمائها الكثيرة والاسم المرادف لها على مر العصور كما استخدم اسم شام شريف الذي أطلقه عليها العثمانيون تقديسًا لها واسم قصبة الشام الذي استعمله عدد من المؤرخين والجغرافيين المسلمين وجلق الشام الذي أطلقه الغساسنة وشامة الدنيا والشام العدية والشآم و الفيحاء والكثير من الأسماء التي اطلقت عليها خلال التاريخ المدون وهي المركز والعاصمة لأقليم بلاد الشام الذي يمثل أماكن مختلفة من منطقة شرقي أسيا التي تشمل في يومنا هذا بلاد سوريا وما حولها سوريا، فلسطين، لبنان والأردن وهذا الاسم طبق على المنطقة التي تشمل هذه المناطق والتي تعرف باسم بلاد الشام.



مرت أقوام الكنعانيين ( جنس من العماليق ) وفرعهم الفينيقي ع السواحل ثم العموريين ( الاموريين ) ثم الآراميين ثم السريان ثم تم توافد الاشوريين والكلدان والعرب واخيرا التركمان والاكراد والشركس والارناؤوط وغيرهم

قوتها كان على ايام الآراميين والعموريين

اماراتها القوية كانت ارامية مع امارات فينيقية صغيرة

لكنها ظلت غير موحدة لكل مدينة امارة اي دولة حتى لوكانت المدينة التي تجاورها نفس القومية اي ارامية او عمورية

ظلت هكذا حتى هجم الاسكندر المقدوني وحطم كل الامارت الارامية بحلب وحماة وحمص وبعلبك ودمشق وبقايا الفينيقية في اللاذقية وجبيل وبيروت وصيدا وعكا وقام بتدمير وحرق كل من قاوم وفرض الجزية على كل استسلم

و سبقها زوال الامرات العمورية في ريف حلب وادلب وماتبقى من السريانية في الجزيرة الفراتية السورية تحت ضربات الاشوريين والبابليين

شو رئيك بمشروع الحزب القومي السوري انا عجبني ك مبدأ اما سياسات الحزب فاشلة
 
بسم اللّه الرحمن الرحيم

مشاهدة المرفق 58541
وانا صغير كان يقولون اهلي واقاربي بلاد الشام بيها خيرات نصف الكون
ولم اكن لي علم بالدول مثل (سوريا لبنان فلسطين الاردن) كان الجميع في مصر يسمونهم بلاد الشام وهذا له دلاله تاريخيه انها كانت بلاد موحده من قبل.
السؤال
هل يمكن ان تلتحم تلك البلاد مره اخري لتصبح دوله
كبيره بغض النظر عن الانظمه السياسيه في تلك الدول ام انه مستحيل لان الشعوب اصبحت مختلفه في العادات والتقاليد والطوائف رغم انهم كانو متقاربين اجتماعيا من فتره قريبه؟

السؤال للاخوه الاعضاء
@فادي الشام
@الملاك القاتل
@السحاب


مشاهدة المرفق 58540

اهلاً بك
لأسباب شتى " تحتاج " صفحات للرد عليها
كبداية لن يكون هناك دولة واحدة لكن لو تغيرت احوال الشعوب و تمكنت " بأعجوبة " ما
من تحقيق ابسط حقوقها و هو المشاركة السياسية و إختيار من يحكمهم و شكل الانظمة و الدساتير و حقوق تأسيس الاحزاب و النقابات و جمعيات حقوق الانسان و إستقلالية القضاء و حرية الرأي إلخ ( هل رأيت حجم العقبات الهائلة ؟ ! )
قد نرى شكل من اشكال الاتحاد " الكونفيدرالي " على غرار الاتحاد الاوروبي
اما وحدة إندماجية مستحيل فالزمن تغير و النزعة القطرية ترسخت و رواسب ما زرعته انظمة الطغاة تحتاج لعقود لتتخلص منها
من ناحية اخرى لو كانت النوايا سليمة فشعوب بلاد الشام " سوريا - لبنان - فلسطين - الاردن متجانسة بشكل كبير ثقافياً و لغوياً
و لديها نفس التنوع الديني و الحضاري و التقاليد المشتركة بل و حتى العائلات تجدها في كل من تلك الدول
 
شو رئيك بمشروع الحزب القومي السوري انا عجبني ك مبدأ اما سياسات الحزب فاشلة

نفس حزب البعث ولكن استبدل القومية العربية بالقومية السورية التي اخترعوها اختراعا ... وكان جل منتسبيه من الدروز ثم العلويين وكان قليل من السنة انتمو له ... كانت له لجنة عسكرية داخل الجيش بقيادة ضباط علويون مثل غسان جديد ومحمد معروف ...


الحزب القومي السوري الاجتماعي الذي كان يريد قطع سورية عن أصولها العربية و الإسلامية و العودة بها إلى الأصول الآرامية و الفينيقية – وهي مسألة تثير قرف السوريين بعامة – فضلا عن التنكر للتاريخ الوطني، و عن الضرب عرض الحائط بعلاقة سورية مع شقيقاتها العربيات والاسلامية ،


الحزب القومي السوري الاجتماعي ..الذي اغتال نائب رئيس اركان الجيش السوري عدنان المالكي 1955 عبر 16 مجند علوي

الحزب القومي السوري الاجتماعي الذي تآمر مع بريطانية لتنفيذ انقلاب عسكري في سورية 1956 أثناء العدوان الثلاثي على مصر بقيادة غسان جديد ومحمد معروف وأجهت في مهدها

الحزب القومي السوري الاجتماعي الذي تآمر مع السفارة الأميركية والبريطانية لتنفيذ عصيان مسلح بجبل العلويين وجبل الدروز 1957 ثم الزحف بهم نحو دمشق وتنفيذ حملة ذبح وقتل وترهيب اعدامات ضد القادة السوريين أنذاك ..


وعلى أثر محاولة انقلاب غسان جديد ومحمد معروف الفاشلة عام 1956 قام الرئيس شكري القوتلي ورئيس الأركان توفيق نظام الدين، بنقل وإبعاد وتهميش أكثر من مائة ضابط من الأقليات جلهم من العلويين والدروز ، واستبدالهم بمجموعة من الضباط الدمشقيين الموالين للرئيس للقوتلي.



محاولة انقلاب نوفمبر ١٩٥٦

أو عملية الانتشار الأميركية
=========


لم تكد تهدأ عاصفة اغتيال المالكي 1955 حتى ظهرت في الأجواء بوادر أزمة جديدة تتمثل
في الإعلان عن كشف خيوط محاولة انقلابية تعد لها مجموعة من الضباط السوريين
بالتعاون مع العراق, وذلك في نوفمبر عام ١٩٥٦ .

وقد اتهم ثمانية من أعضاء المجلس النيابي بالتواطؤ مع عدد من الضباط ومجموعة من منسوبي الحزب القومي السوري
بالتآمر مع العراق للقيام بانقلاب عسكري في سورية يطيح بالعناصر اليسارية ويعيد
سورية إلى المعسكر الرأسمالي, وبلغ المتهمون في مجموعهم سبعة وأربعين شخصاً منهم
سياسيون وعسكريون بارزون, وتقرر محاكمتهم أمام محكمة عسكرية لأن البلاد كانت
تخضع للأحكام العرفية التي أعلنت فور العدوان الثلاثي على مصر.

وقد أعادت هذه الحادثة إلى الساحة السياسية المشكلة الطائفية التي سادت في مرحلة
ما قبل الشيشكلي, فقد كان الجيش السوري منقسماً على نفسه ولم تكن أي من
المجموعات المتناحرة في صفوف الجيش قادرة على تشكيل أغلبية في صفوف الضباط,
ولذلك فقد لجأ المخططون للانقلاب إلى الاعتماد على العنصر الطائفي الذي أثبت بأنه لا
يزال أكثر ثباتاً ورسوخاً من أي انتماءات فكرية أو حزبية, فقد تزعم هذه المحاولة
الانقلابية الضابطين العلويين: محمد معروف وغسان جديد, وشاركهم الضابط الشيعي اللبناني محمد صفا, كما تعاون معهم النائب في البرلمان السوري الشيخ العلوي حامد المنصور

وقد تحدث الضابط العلوي محمد معروف في مذكراته عن قيامه هو و الضابط العلوي غسان جديد بالتفاوض مع نائب رئيس الأركان العراقي اللواء غازي الداغستاني في لبنان للتخطيط لانقلاب في سورية بالتعاون مع الحزب القومي السوري سنة ١٩٥٦ , وتم الاتفاق على فتح باب
التطوع وإرسال مبالغ مالية لتغطية نفقات دورات التدريب, وكان معروف يعتمد
بصورة أساسية على تجنيد العلويين من قضائي طرطوس وجبلة ممن خدموا سابقاً في
جيش الشرق الفرنسي , حيث استجاب له عدد كبير من المتطوعين الذين لم يكونوا بحاجة إلى
تدريب لأنهم كانوا من الرقباء والجنود المسرحين, وكانت الخطة تتلخص في أن:
بعض العشائر العلوية ستتحرك لمؤازرتنا في محافظة اللاذقية »
(عشيرة النميلاتية والمتاورة) عند بداية الحركة, ولا سيما عشيرة
.« سليمان المرشد بزعامة ولديه ساجي وفاتح

وأكدت وثائق محكمة الشعب العراقية البعد الطائفي العلوي والدرزي لهذه المحاولة الانقلابية, حيث دار الحديث عن قيام اتصالات بين اللواء غازي الداغستاني من جهة, وغسان جديد
ومحمد معروف بالإضافة إلى جورج عبد المسيح من جهة أخرى, لتسليح الموالين من
الدروز والعلويين بهدف شل حركة الاشتراكيين والشيوعيين في الجيش السوري, وقد
تسلم غسان جديد عدداً كبيراً من البنادق والذخيرة والأجهزة اللاسلكية والقنابل
اليدوية (الرمانة) وأرسلت كميات أخرى من الأسلحة إلى جبل الدروز ( ٥٠٠ بندقية
موزر ألمانية, ٤ رشاشات, قاذفتين فيات وآلاف الطلقات لهذه البنادق).

و تولى الضابطين الدرزيين: حسن الأطرش وفضل الله جربوع عملية نقل الأسلحة والتخطيط لعصيانشامل ضد الحكم في جبل الدروز.

في حين تعرض ايفلاند في كتابه (( حبال من الرمال)) باقتضاب للحديث عن دور
الاستخبارات الأمريكية في التخطيط لهذا الانقلاب, فإن الوثائق الأمريكية تقدم
معلومات أكثر أهمية مما ذكره إيفلاند عن دور جهاز الاستخبارات المركزية فيما أسمته
حيث تشير الوثائق إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا كانتا على ,« عملية الانتشار » : آنذاك
قناعة تامة بضرورة إحداث تغيير جذري في السياسة السورية والتخطيط لانقلاب يهدف
إلى الإطاحة بالعناصر اليسارية وتعيين نظام موال للمعسكر الرأسمالي. وكانت مصادر
الاستخبارات البريطانية تؤكد بأن سورية على وشك السقوط في براثن الشيوعية,
وطالبت الحكومة البريطانية بضرورة العمل على تأسيس نظام حكم في سورية أقرب إلى
الغرب. وبناء على هذه التقارير قررت الحكومة البريطانية التعاون مع الأخوين جون
دالاس وزير الخارجية الأميركي وآلن دالاس رئيس جهاز الاستخبارات المركزية
الأمريكية لوضع خطة تهدف إلى قلب نظام الحكم في سورية.( ٣) وقامت علاقة تعاون
وثيق بين الاستخبارات البريطانية والأمريكية لدعم مخطط عراقي يدبر له نوري السعيد,
الذي كان قد أمر بإعداد خطة تدخل عسكري لدعم حركة انقلابية موالية للغرب في
سورية.

ولكن اللواء غازي الداغستاني جادل بأن هذه الخطة غير ممكنة, واقترح بديلاً
عن ذلك إقامة تجمع من المناوئين للحكم في سورية يتضمن زعماء الحزب القومي
السوري وأنصار أديب الشيشكلي, بالإضافة إلى الضباط العلويين والدروز الذين كانوا
يتمتعون بدعم عشائري كبير في مناطقهم وحشدهم للقيام بانقلاب محلي وتأسيس نظام
بديل يعمل على التقارب مع العراق, وتم استمالة مجموعة من السياسيين على رأسهم منير
العجلاني وميخائيل ليان.( ١) وقد تم الاتفاق على أن تقدم العراق مليون ونصف ليرة
سورية لتمويل الحركة الانقلابية بالإضافة إلى ١٥٠٠ قطعة سلاح, وقد تكفلت
الاستخبارات الأمريكية بتقديم ثلث هذا المبلغ, كما أنها أرسلت شحنة من الأسلحة
تقدر بحوالي ٢٠٠٠ قطعة تم شحنها عن طريق القاعدة البريطانية بالحبانية. وتشير
المصادر إلى أن الزعيم الدرزي حسن الأطرش طلب مائة ألف دينار نظير مشاركته في
المحاولة الانقلابية, وبعد مفاوضات مطولة تم الاتفاق على دفع ٢٥٠ ليرة لكل مقاتل
يتمكن من تجنيده من الدروز, وتم شحن كمية كبيرة من الأسلحة إلى قواعد الحزب
( القومي السوري بلبنان بمعرفة من رئيس الأركان اللبناني اللواء شهاب

وكان من المخطط أن يقوم محمد معروف بإعلان التمرد في اللاذقية, ويقوم حسن
الأطرش بدعم الحركة الانقلابية في السويداء, بينما تتحرك قطعات من الحزب القومي
السوري لفرض الأمن في دمشق, والزحف نحو حاميات حمص وحماة وحلب للسيطرة
عليها. وتم الاتفاق على تنفيذ الانقلاب أثناء رحلة القوتلي إلى موسكو والتي كانت
مقررة في ٣١ أكتوبر ١٩٥٦ , ولكن العدوان الثلاثي على مصر في ٢٩ أكتوبر دفع غسان
جديد لإلغاء الموعد في اللحظة الأخيرة, وبعد مشاورات مع الاستخبارات الأمريكية
كان دالاس يرى بأنه من الأفضل تأجيل العملية إلى ما بعد ١ نوفمبر بسبب الظروف
الحرجة, ولكن الفرصة كانت قد فاتت بسبب اكتشاف الاستخبارات السورية المخطط
( في ٣ نوفمبر


وكان غسان جديد قد أعد مخيماً للتدريب في سهل البقاع, حيث كان حوالي ٣٠٠٠ من الحزب القومي )السوري يتدربون فيه, وأسندت مهمة إمدادهم بالسلاح إلى اللواء غازي الداغستاني الذي قام بشحن ستينرشاشاً و ٢٥٠٠ بندقية, و ٦٠٠٠٠ طلقة, وقد تم إلقاء بعض هذه الإمدادات بالمظلات, بينما أرسلت شحنةمنها عبر مطار بيروت. وقام غسان جديد بتهريب كميات من هذه الأسلحة عبر الحدود السورية, كما قام بدفعمبالغ طائلة لاستمالة مجموعة من ضباط الجيش بدمشق,

لقد أدى فشل هذه المحاولة إلى نتائج عكسية; فبدلاً من تحقيق انقلاب يعيد سورية
أركان الجيش, » إلى المعسكر الغربي, ساعدت هذه الحادثة في دعم التيار اليساري في
فتشكلت محكمة عسكرية ترأسها الضابط اليساري العقيد عفيف البزرة, وتساهل
المحققون في إلقاء التهم التي أخذت تحت وطأة التعذيب, ولم يحظ المتهمون بفرصة عادلة
للدفاع عن أنفسهم فقد أحجم المحامون السوريون عن الدفاع عنهم وقدم وفد من
المحامين اللبنانيين للقيام بهذه المهمة, وبالتالي فلم تكن الأحكام القاسية التي صدرت في
مطلع سنة ١٩٥٧ مفاجئة للرأي العام, حيث حكم بالإعدام حضورياً على النواب هايل
السرور وسامي كبارة وابن الرئيس السوري الأسبق عدنان الأتاسي, وعلى الضابط
الإسماعيلي حسين الحكيم. كما حكم بالإعدام غيابياً على محمد معروف ومحمد صفا
وصلاح الشيشكلي (شقيق أديب الشيشكلي), وميخائيل ليان, وكذلك على الضباط
الدروز: سعيد تقي الدين, وحسن الأطرش وشكيب وهاب, ثم خففت أحكام الإعدام
من قبل رئيس الجمهورية فيما بعد. وحكم على النائب الدرزي فضل الله جربوع وعلى
زيد بن حسن الأطرش, وكذلك على النائب منير العجلاني وفائق الشيشكلي بأحكام
مختلفة, وكان غسان جديد قد تم اغتياله في 19 /2 / 1957

 
كيف سيصبح منهم و والديه ليس عربيين و لغته في النزل ليست عربية و عاداته و تقاليده ليست عربية .

اذا لماذا الاكراد في العراق ليسوا عرب مع انهم موجودون منذ آلاف السنين بين العرب .

وجهة نظر تحترم لكن هل تعلم أننا نطلق إسم الأكراد العرب على الأكراد الذين عاشو و ولدو في المناطق العربية من العراق و قسم كبير منهم فخور بذلك و حتى في البيت لا يتكلمون اللغة الكردية كثيرا و حتى الأكراد الذين يعيشون في شمال العراق لا يعترفون بهم ، هذا الكلام بالنص منقول من بيت جيراننا الأكراد الحائط على الحائط في بغداد
كيف سيصبح منهم و والديه ليس عربيين و لغته في النزل ليست عربية و عاداته و تقاليده ليست عربية .

اذا لماذا الاكراد في العراق ليسوا عرب مع انهم موجودون منذ آلاف السنين بين العرب .
 
اتذكر انه كان هناك حزب سوري هو حزب قومي اتخذ من النازية نموذج له و أرادوا تكرار تجربة الحزب النازي الألماني في توحيد الشعوب الألمانية، فالحزب النازي ضم النمسا و ضم مقاطعة السوديت الالمانية في التشيك و كانت عليه على الالزاس و اللورين الفرنسية الناطقة بالالمانية و كانتونات سويسرا الناطقة بالالمانية و اراضي الألمانية التي خسرتها ألمانيا لصالح بولندا في الحرب العالمية الأولى و كان هدف الحزب النازي توحيد هذه الشعوب في أمة ألمانية قوية جبارة و عاصمتها جرمانية.

بالنسبة للحزب السوري كان يريد توحيد العراق و سوريا و لبنان و فلسطين من دولة من حدود الخليج العربي إلى البحر المتوسط و جنوبا حتى سيناء، لكن خطط الحزب بائت بالفشل بعد وصول حزب البعث الذي كان يريد وحدة مع العراق لكن وجود خلافات مع صدام بائت بالفشل.

حتى و لو كانت هناك دولة الشام الكبرى اعتقد لن تختلف عن حال الأردن او سوريا (قبل الحرب) المهم ليس المساحة المهم هو وجود خطة اقتصادية او طموح للقيام بنهضة اقتصادية لهذه الشعوب و إضافة هذه الشعوب لا تملك فكر الوحدوي الذي يجمع بينهم فما زالت هناك العقلية القبلية و الطائفية ما زالت طاغية في المجتمع
خريطة سوريا الكبرى التي نظر لها الحزب القومي السوري.
@لادئاني
@Sur.turk
@عمار
خريطة سوريا الكبرى أوالطبيعية من موقع مدرسة عرزال سعادة.jpg
 
التقسيم اتى نتاج حرب عالميه والمنتصر قسم وطن المنهزم وكانت الامبراطوريه العثمانيه تسيطر ع الدول العربيه ومنها الشام ولو لم تدخل السلطنه في هذة الحرب لربما بقيت دون تقاسم اراضيها علما ان تلك السلطنه هرمت وكل الدول تاخذ منها جزاء ولكنها ابت الا ان تكون نهاية اليمه.
اسمحلي اخي ان اقول ليت الشام يعود كما كان قبل 2011
وشكراً
لم يكن هناك دولة باسم بلاد شام لكن كانت هذه البلاد دائما تكون ضمن اقليم واحد في جميع الامبراطوريات التي نشأت من السلجوقية والحثية والاموية نهاية بل عثمانية ومن ثم جائت الثورة العربية الخائنة وتم التقسيم
 
التقسيم اتى نتاج حرب عالميه والمنتصر قسم وطن المنهزم وكانت الامبراطوريه العثمانيه تسيطر ع الدول العربيه ومنها الشام ولو لم تدخل السلطنه في هذة الحرب لربما بقيت دون تقاسم اراضيها علما ان تلك السلطنه هرمت وكل الدول تاخذ منها جزاء ولكنها ابت الا ان تكون نهاية اليمه.
اسمحلي اخي ان اقول ليت الشام يعود كما كان قبل 2011
وشكراً
لا يا صديقي الله لا يعيدو لان كنت شفت نص الشعب متشيع التشيع كان في الظل وبرعاية الحكومة ولا احد يستطيع الاعتراض حاولو شراء ارض في منطقتي لجامعة شيعية ايرانية لكن جميع اهل المنطقة رفض بيعهم ارض للبناء وهذا الكلام من 2008 يعني لولا الثورة كانت حلب نصفها شيعة دير الزور الرقة وغيرها
 
ساشارك متاخر بسلب انشغالي سابقا بعديد الامور الصحية ومن ثم المعيشية

باختصار ممكن جدا واعتقد الاردن هو اكبر دليل على امكانية اندماج جميع تلك دول في دولة واحد وبل مع العراق ايضا ...

في اردن اندمج الاردني والفلسطيني في وحدة الضفتين ومن ثم السوري واللبناني في ثمانينات والى الان لعد عودة اللجوء السوري بعد ٢٠١١

واندمج العراقي في الاردن من ٢٠٠٣ وما قبلها
 
عندما ينشأ كيان يمتلك هوية مصطنعة ( مثل سورية ) لا تراعي لرغبات الشعوب ينسلخ عن هويته الطبيعية والنتيجة الحتمية ثلاثة أمور:


المسألة الأولى: حالة احتقان مجتمعي لأن الكيان المصطنع يشكل هوية مصطنعة لا يشعر كثير من أبنائها بالانتماء لها.


المسألة الثانية: هي مشكلة التوتر والاحتقان مع دول الجوار لأن أي كيان يقوم على هوية مصطنعة وعلى الشعور أن له امتداد لكيان آخر ستبقى العلاقة متوترة معه ومع دول الجوار وسنلاحظ أن سوريا منذ نشأة الكيان الجمهوري وإلى يومنا هذا أو إلى بداية الثورة لديها علاقات متوترة مع العراق علاقات متوترة مع الأردن علاقات متوترة مع لبنان علاقات متوترة مع تركيا وشابَ التوتر علاقة الجمهورية بجيرانها لأن الكيان مصطنع ما هو كيان طبيعي.

المسألة الثالثة: هي العلاقة بين الشعب والحكم، من المفروض أن يمثل الحكم طموحات الشعب، لكن الحكم الآن يحمي شيء لا يمثل طموحات الشعب فتصبح علاقة متأزمة وهذا نجده في المرحلة الانتدابية في مرحلة ما يسمى بالعهد الديموقراطي وفي المرحلة البعثية وحتى اندلاع الثورة، هناك أزمة علاقة مابين الحكم والشعب.


لذلك ﻇﻬﺮ ﺗﻨﺎﻗﺾ كبير بين ﻣﻔﻬﻮم ﺳﻮرﻳﺔ الكبرى أو ﻣﺎ اﺻﻄﻠﺢ على ﺗﺴﻤﻴﺘﻪ ﺑﺒﻼد اﻟﺸﺎم وﺳﻮرﻳﺔ الجمهورية ,وﻛﺎن لهذا اﻟﺘﺒﺎﻳﻦ ﺗﺄﺛير ﺳﻠﺒﻲ على الهوﻳﺔ المحلية واﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻟﻠﻘﻄﺮ اﻟﺴﻮري ,وعلى ﻋﻼﻗﺔ اﻟﻜﻴﺎن اﻟﺴﻴﺎسي اﳉﺪﻳﺪ ﻣﻊ اﻟﺪول اﳌﺠﺎورة ﻟﻪ.


ﻓﺒﻤﺠﺮد أن أﻋﻠﻦ اﺳﺘﻘﻼل ﺳﻮرﻳﺔ ﻋﻦ الحكم اﻟﻔﺮنسي ﺳﻨﺔ ١٩٤٦ وﺟﺪ رﺟﺎل الحرﻛﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ( قادة السياسيين لـ الثورة السورية ضد فرنسة ) أﻧﻔﺴﻬﻢ ﰲ ﻣﺄزق ﻛبير ,ﺣﻴﺚ أﺻﺒﺢ ﻣﻦ المتعين ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﺪى ﺗﺴلم المﻨﺎﺻﺐ اﻟﻌﻠﻴﺎ ﰲ اﻟﺪوﻟﺔ بعد أن ﻳﻘﺴﻤﻮا على ﺻﻴﺎﻧﺔ اﻟﻜﻴﺎن الجمهوري اﻟﺬي ﻛﺎﻓﺤﻮا لمﻨﻊ ﻗﻴﺎﻣﻪ ﻃﻮال ﻓﱰة اﻻﻧﺘﺪاب ,


وﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ اﻷﺣﺰاب اﻟﺴﻮرﻳﺔ اﻟﺘﻲ ﻧﺸﺄت في تلك الفترة غير ﻣﺆﻣﻨﺔ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻴﺔ اﺳﺘﻤﺮار اﻟﻜﻴﺎن اﳉﻤﻬﻮري السوري وﻓﻖ اﻟﺼﻴﻐﺔ اﻟﺘﻲ رﺳﻤﻬﺎ لهم الاستعمار , ﻓﻜﺎﻧﺖ برامجها اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ تمني المواطن اﻟﺴﻮري ﺑﺎﻟﺘﻮﺻﻞ إﱃ ﻧﻤﻂ ﻣﻦ أنماط اﻟﻮﺣﺪة اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻦ أن تحقق اﻻﺳﺘﻘﺮار اﳌﻨﺸﻮد اﻟﺬي ﺳﻠﺒﺘﻪ ﻣﻨﻬﻢ ﺳﻴﺎﺳﺔ الحلفاء ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺮﺳﻴﻢ اﳊﺪ ود اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ وﻓﻖ أﻫﻮاﺋﻬﺎ ;

ﻓﻘﺪ ﺗﺒﻨﻰ اﳊﺰب اﻟﻘﻮﻣﻲ اﻟﺴﻮري ﲢﻘﻴﻖ مشروع ﺳﻮرﻳﺔ اﻟﻜﱪى ,

ووﺿﻊ ﺣﺰب اﻟﺒﻌﺚ ﻣﻦ أﻫﻢ أﻫﺪاﻓﻪ ﲢﻘﻴﻖ اﻟﻮﺣﺪة اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ,

ﰲ ﺣﲔ ﻛﺎن ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ أﻋﻀﺎء ﺣﺰب اﻟﺸﻌﺐ ( سياسيين وتجار وصناعيي حلب وحمص ) ﻳﻤﻴﻠﻮن ﻧﺤﻮ ﲢﻘﻴﻖ ﻓﻜﺮة اﳍﻼل اﳋﺼﻴﺐ ,

وﻋﻤﺪ اﳊﺰب اﻟﻮﻃﻨﻲ ( سياسيين وتجار وصناعيي دمشق و وجهاء حوران ) إﱃ اﻟﺘﻘﺎرب ﻣﻊ الانظمة الملكية في اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ ومصر ﳌﻨﻊ ﻗﻴ ﺎم وﺣﺪة ﺗﺘﺴﺒﺐ ﰲ ﺣﺪوث اﺧﺘﻼل ﺗﻮازن إﻗﻠﻴﻤﻲ ,


وﰲ ﻫﺬه اﻷﺛﻨﺎء ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪاﻋﺐ اﻟﻜﺜﲑ ﻣﻦ اﻟﺴﺎﺳﺔ أﺣﻼم إﻋﺎدة ﺗﻮﺣﻴﺪ ﺑﻼد اﻟﺸﺎم ﺑﺈﻗﺎﻣﺔ ﳑﻠﻜﺔ ﻫﺎﺷﻤﻴﺔ ﻛﱪى. ولكنها اختفت تماما بعد اغتيال الملك عبد الله في القدس .



 
أنا أتفق مع أخي @السحاب وأرى أن الموضوع ممكن تطبيقه ، ومن يدعي بأن الشعوب لا تقبل ببعض فهو واهم .. في ( عمّان ) يوجد الاردني و الفلسطيني و السوري و العراقي وعلاقاتهم ببعض جدا ممتازة ..
نادرا ما تجد نعرات تفرق بينهم ، الاتحاد سيحصل عاجلا أم أجلا ..

سؤال بسيط أخي ما سبب رفضك العجيب لمثل هذا الاتحاد ههههه
@الملاك القاتل
 
أنا أتفق مع أخي @السحاب وأرى أن الموضوع ممكن تطبيقه ، ومن يدعي بأن الشعوب لا تقبل ببعض فهو واهم .. في ( عمّان ) يوجد الاردني و الفلسطيني و السوري و العراقي وعلاقاتهم ببعض جدا ممتازة ..
نادرا ما تجد نعرات تفرق بينهم ، الاتحاد سيحصل عاجلا أم أجلا ..

سؤال بسيط أخي ما سبب رفضك العجيب لمثل هذا الاتحاد ههههه
@الملاك القاتل
ريما لكونه عاش في خارج لفترة
لي اصدقاء شراكس واكراد والعلاقة ممتازة
وان كان الشركسي يميز نفسه بينما الكردي والتركماني مندمج بالكامل بالمجتمع عربي الثقافة
 
ريما لكونه عاش في خارج لفترة
لي اصدقاء شراكس واكراد والعلاقة ممتازة
وان كان الشركسي يميز نفسه بينما الكردي والتركماني مندمج بالكامل بالمجتمع عربي الثقافة
ممكن ..
الأكراد بالأردن يفتخرو بكونهم ضمن المجتمع العربي و تسلمو مناصب عليا بالأردن منها رئيس الوزراء السابق سعد جمعة ( كردي الأصل )
 
لو علم العدو الإيراني بأن حدود العراق تصل للمتوسط ستجده ينصاع بالطاعة ويرجو الرضا ..
لو علم العدو الصهيوني بأن حدود الاردن و سوريا تصل للخليج العربي لما وصلنا لهذا الحال ..
دوام الحال من المحال ..
 
سؤال بسيط أخي ما سبب رفضك العجيب لمثل هذا الاتحاد ههههه
@الملاك القاتل
لأنو ما حد رح يتنازل للثاني ما حد رح يتقبل الثاني .

الافضل هي فتح الحدود و التنقل الأشخاص و بضائع و ما شابه بين دول شام و العراق .

يصير مثلاً تروح من عمان لدمشق لبيروت بهويتك الشخصية بدون جواز سفر .

كلنا عنا سلبيات و ايجابيات و ما حد احسن من الثاني ، بس الي بمييزنا بالاردن انو نحنا مجتمع اكثر تجانس و استقرار من الاخرين و إن شاء الله انضل زي هيك .
 
لأنو ما حد رح يتنازل للثاني ما حد رح يتقبل الثاني .

الافضل هي فتح الحدود و التنقل الأشخاص و بضائع و ما شابه بين دول شام و العراق .

يصير مثلاً تروح من عمان لدمشق لبيروت بهويتك الشخصية بدون جواز سفر .

كلنا عنا سلبيات و ايجابيات و ما حد احسن من الثاني ، بس الي بمييزنا بالاردن انو نحنا مجتمع اكثر تجانس و استقرار من الاخرين و إن شاء الله انضل زي هيك .
سابقا كان الوضع هيك وبتسافر على الهوية
 
عودة
أعلى