الاية تقول ( زينا السماء الدنيا ) وليست تخترق السماء الدنيادليلك خاطئ سيدى و أستدلالك أيضا لأن الرجوم للشياطين هى الشهب التى تخترق السماء الدنيا فى كل وقت و حين و جميعنا نعلم أن الشهب و النيازك تخترق السماء الدنيا و تتوهج و تضئ فى الغلاف الجوى للأرض و هو ما يثبت صحة كلام أبن كثير
اي المصابيح موجودة داخل السماء الدنيا
التي قال عنها ابن كثير الذي استشهدت به ان حدودها فصل الهواء عن السماء
وهذا الكلام خاطىء لان الاجرام السماوية موجودة بمكان لا يوجد به هواء
اما قصة الشهب فهذا موضوع اخر
لاننا نعرف ان الشهب ليست الا عبارة عن اجرام تحترق اثناء احتكاكها بالغلاف الجوي و ليست رجوم لاي شيء
عندما تقول الاية السماء و الارض بالتعريفخطئك الاخر ان مكونات السموات و الكوكب و النجوم كلها كانت ملتصقة فى نقطة واحدة هى بداية الانفجار قال سفيان الثوري ، عن أبيه ، عن عكرمة قال : سئل ابن عباس : الليل كان قبل أو النهار؟ فقال : أرأيتم السماوات والأرض حين كانتا رتقا ، هل كان بينهما إلا ظلمة؟ ذلك لتعلموا أن الليل قبل النهار .
لكنك تصر بالخطا ان السماء الحالية و الأرض الحالية هى فقط الذى ينطبق عليها هذا القول .
و التعريف باللغة العربية يعرف شيء ما تحديدا ليتم الاشارة الى شيء محدد
فرق بين كرسي احمر و الكرسي الاحمر
ثانيا الاية تقول السماء و الارض و ليس مكونات السماء و الارض فلا تضف على النص من عندك
ثالثا مكونات كل شيء بهذا الكون حرفيا حتى مكوناتي و مكوناتك كانتا بهذه المفردة التي هي ليست نقطة بل مفهوم اسمه المفردة و ل ي س نقطة
ال singularity ليست نقطة بل مفهوم فيزيائي يصف حالة ما
رابعا هل الليل و النهار اساسا اشياء و كينونات ؟؟ ام انهما مجردات نحن البشر وضعناها لتصف حالتي وجود الضوء من عندمه اثناء اليوم
و اصر على ادعائي انه مفهوم بدائيأدعيت بالخطأ ان الاسلام مفهومه بدائى للسماء بالرغم من ان القران يقسم الله فيه بالنجوم الطارقة النيترونية و الثقوب السوداء و مواقع النجوم
لا يوجد نجوم تطرق وتصدر اصوات
اما قصة الثقوب السوداء لا اعرف شيء عنها لكني متاكد انها ايضا خرافة لان من يقول ان الشهب و النجوم رجوم فطبيعي ان يكون مفهومه بدائي مبني على مشاهدات بشرية بدائية ولن يعرف اي شيء عن الثقوب السوداء
مواقع النجوم معروفة لكل اهل الصحراء من قبل حتى وجود الاسلام اساسا, لا اعرف ما الغريب
نعم لا زلت مصر ان كل طاقة الكون كانت موجود بالمفردة و هي ليست قدرة غير معروفةو أصرارك الخاطئ على وجود طاقة معروفة قبل الانفجار العظيم بالرغم من التوضيح لك ان هذه القدرة الغير معروفة لعلماء الفلك أطلقوا عليها طاقة للتقريب بالظبط مثل الطاقة المظلمة التى لا يعرف كهنها إلى الان و لكنها تؤثر على الكون فأطلقوا عليها طاقة للتقريب أيضا و لكنك تصر على انها طاقة معروفة مع عدم تعريف علماء الفلك لها.
الطاقة المظلمة هي طاقة ايضا و مسمى طاقة ليس للتقريب لان كل المشاهدات الحالية عليها تعطيها صفات الطاقة لكن سميت بالمظلمة لان العلم لا يعرف ما هيتها
هذا كلامي حرفياطلبت مصدر و ايضاح لبداية الزمن و قد جئت لك به و لكنك تجادل.
طالبتك بالمصدر الذي يقول ان الوقت خُلق وليس ان الوقت له بداية و لونته لك بالاحمر ارجع الى التعليق
فعلا كلامك صحيح أيها المقاتل الأطلسى .........
و قد اتفق علماء الفيزياء الكونية على هذا المفهوم منذ القديس اللاهوتي أوغستين (1600 ميلاديا ) مرورا بأينشتين و نظريته التى بينت أن لوكان هناك كتلة فى بداية الكون لشوهت الزمن و منه أستنتج ان الوقت نفسه خلق مع الكون و مرورا بعالم الكونيات البلجيكي جورج لوميتر ورقته التي اقترح فيها أن الكون بدأ مُفردةً، وأن الانفجار العظيم قاده إلى التوسع.
هل انت متاكد من ان هذه الجملة تحديدا بهذا التعبير و المعنى التي استخدمت بالاستنتاج . ارجوك لا ضع المصدر الذي يقول ان الوقت خلق
بدون ما ترفق اي شيلذلك سأرفق لقاء هوكينج و اجاباته عن أسئلتك علك لا تجادل.
هوكينغ لن يقول عن اي شيء انه خلق