خمس حقائق رائعة عن الانفجار العظيم ، النظرية التي تحدد تاريخ الكون

دليلك خاطئ سيدى و أستدلالك أيضا لأن الرجوم للشياطين هى الشهب التى تخترق السماء الدنيا فى كل وقت و حين و جميعنا نعلم أن الشهب و النيازك تخترق السماء الدنيا و تتوهج و تضئ فى الغلاف الجوى للأرض و هو ما يثبت صحة كلام أبن كثير
الاية تقول ( زينا السماء الدنيا ) وليست تخترق السماء الدنيا
اي المصابيح موجودة داخل السماء الدنيا
التي قال عنها ابن كثير الذي استشهدت به ان حدودها فصل الهواء عن السماء
وهذا الكلام خاطىء لان الاجرام السماوية موجودة بمكان لا يوجد به هواء
اما قصة الشهب فهذا موضوع اخر
لاننا نعرف ان الشهب ليست الا عبارة عن اجرام تحترق اثناء احتكاكها بالغلاف الجوي و ليست رجوم لاي شيء

خطئك الاخر ان مكونات السموات و الكوكب و النجوم كلها كانت ملتصقة فى نقطة واحدة هى بداية الانفجار قال سفيان الثوري ، عن أبيه ، عن عكرمة قال : سئل ابن عباس : الليل كان قبل أو النهار؟ فقال : أرأيتم السماوات والأرض حين كانتا رتقا ، هل كان بينهما إلا ظلمة؟ ذلك لتعلموا أن الليل قبل النهار .
لكنك تصر بالخطا ان السماء الحالية و الأرض الحالية هى فقط الذى ينطبق عليها هذا القول .
عندما تقول الاية السماء و الارض بالتعريف
و التعريف باللغة العربية يعرف شيء ما تحديدا ليتم الاشارة الى شيء محدد
فرق بين كرسي احمر و الكرسي الاحمر
ثانيا الاية تقول السماء و الارض و ليس
مكونات السماء و الارض فلا تضف على النص من عندك
ثالثا مكونات كل شيء بهذا الكون حرفيا حتى مكوناتي و مكوناتك كانتا بهذه المفردة التي هي ليست نقطة بل مفهوم اسمه المفردة و ل ي س نقطة
ال singularity ليست نقطة بل مفهوم فيزيائي يصف حالة ما
رابعا هل الليل و النهار اساسا اشياء و كينونات ؟؟ ام انهما مجردات نحن البشر وضعناها لتصف حالتي وجود الضوء من عندمه اثناء اليوم


أدعيت بالخطأ ان الاسلام مفهومه بدائى للسماء بالرغم من ان القران يقسم الله فيه بالنجوم الطارقة النيترونية و الثقوب السوداء و مواقع النجوم
و اصر على ادعائي انه مفهوم بدائي
لا يوجد نجوم تطرق وتصدر اصوات
اما قصة الثقوب السوداء لا اعرف شيء عنها لكني متاكد انها ايضا خرافة لان من يقول ان الشهب و النجوم رجوم فطبيعي ان يكون مفهومه بدائي مبني على مشاهدات بشرية بدائية ولن يعرف اي شيء عن الثقوب السوداء
مواقع النجوم معروفة لكل اهل الصحراء من قبل حتى وجود الاسلام اساسا, لا اعرف ما الغريب

و أصرارك الخاطئ على وجود طاقة معروفة قبل الانفجار العظيم بالرغم من التوضيح لك ان هذه القدرة الغير معروفة لعلماء الفلك أطلقوا عليها طاقة للتقريب بالظبط مثل الطاقة المظلمة التى لا يعرف كهنها إلى الان و لكنها تؤثر على الكون فأطلقوا عليها طاقة للتقريب أيضا و لكنك تصر على انها طاقة معروفة مع عدم تعريف علماء الفلك لها.
نعم لا زلت مصر ان كل طاقة الكون كانت موجود بالمفردة و هي ليست قدرة غير معروفة
الطاقة المظلمة هي طاقة ايضا و مسمى طاقة ليس للتقريب لان كل المشاهدات الحالية عليها تعطيها صفات الطاقة لكن سميت بالمظلمة لان العلم لا يعرف ما هيتها

طلبت مصدر و ايضاح لبداية الزمن و قد جئت لك به و لكنك تجادل.
هذا كلامي حرفيا
طالبتك بالمصدر الذي يقول ان الوقت خُلق وليس ان الوقت له بداية و لونته لك بالاحمر ارجع الى التعليق

فعلا كلامك صحيح أيها المقاتل الأطلسى .........
و قد اتفق علماء الفيزياء الكونية على هذا المفهوم منذ القديس اللاهوتي أوغستين (1600 ميلاديا ) مرورا بأينشتين و نظريته التى بينت أن لوكان هناك كتلة فى بداية الكون لشوهت الزمن و منه أستنتج ان الوقت نفسه خلق مع الكون و مرورا بعالم الكونيات البلجيكي جورج لوميتر ورقته التي اقترح فيها أن الكون بدأ مُفردةً، وأن الانفجار العظيم قاده إلى التوسع.


هل انت متاكد من ان هذه الجملة تحديدا بهذا التعبير و المعنى التي استخدمت بالاستنتاج . ارجوك لا ضع المصدر الذي يقول ان الوقت خلق

لذلك سأرفق لقاء هوكينج و اجاباته عن أسئلتك علك لا تجادل.
بدون ما ترفق اي شي
هوكينغ لن يقول عن اي شيء انه خلق
 
ط
الاية تقول ( زينا السماء الدنيا ) وليست تخترق السماء الدنيا
اي المصابيح موجودة داخل السماء الدنيا
التي قال عنها ابن كثير الذي استشهدت به ان حدودها فصل الهواء عن السماء
وهذا الكلام خاطىء لان الاجرام السماوية موجودة بمكان لا يوجد به هواء
اما قصة الشهب فهذا موضوع اخر
لاننا نعرف ان الشهب ليست الا عبارة عن اجرام تحترق اثناء احتكاكها بالغلاف الجوي و ليست رجوم لاي شيء

عندما تقول الاية السماء و الارض بالتعريف
و التعريف باللغة العربية يعرف شيء ما تحديدا ليتم الاشارة الى شيء محدد
فرق بين كرسي احمر و الكرسي الاحمر
ثانيا الاية تقول السماء و الارض و ليس
مكونات السماء و الارض فلا تضف على النص من عندك
ثالثا مكونات كل شيء بهذا الكون حرفيا حتى مكوناتي و مكوناتك كانتا بهذه المفردة التي هي ليست نقطة بل مفهوم اسمه المفردة و ل ي س نقطة
ال singularity ليست نقطة بل مفهوم فيزيائي يصف حالة ما
رابعا هل الليل و النهار اساسا اشياء و كينونات ؟؟ ام انهما مجردات نحن البشر وضعناها لتصف حالتي وجود الضوء من عندمه اثناء اليوم



و اصر على ادعائي انه مفهوم بدائي
لا يوجد نجوم تطرق وتصدر اصوات
اما قصة الثقوب السوداء لا اعرف شيء عنها لكني متاكد انها ايضا خرافة لان من يقول ان الشهب و النجوم رجوم فطبيعي ان يكون مفهومه بدائي مبني على مشاهدات بشرية بدائية ولن يعرف اي شيء عن الثقوب السوداء
مواقع النجوم معروفة لكل اهل الصحراء من قبل حتى وجود الاسلام اساسا, لا اعرف ما الغريب

نعم لا زلت مصر ان كل طاقة الكون كانت موجود بالمفردة و هي ليست قدرة غير معروفة
الطاقة المظلمة هي طاقة ايضا و مسمى طاقة ليس للتقريب لان كل المشاهدات الحالية عليها تعطيها صفات الطاقة لكن سميت بالمظلمة لان العلم لا يعرف ما هيتها

هذا كلامي حرفيا
طالبتك بالمصدر الذي يقول ان الوقت خُلق وليس ان الوقت له بداية و لونته لك بالاحمر ارجع الى التعليق








بدون ما ترفق اي شي
هوكينغ لن يقول عن اي شيء انه خلق
الوقت ليس مفهوم فيزيائي ،عليك ان تتساءل عن الزمن هل له بداية و هل هو مخلوق و هل الزمن يمضي كخط متصل ام يمكن اختراقه في الاتجاهين ؟!و هل للزمن معلم مستقل بذاته ام لا وجود للزمن في حد ذاته كمفهوم مستقل ؟!! بالنسبة للقرٱن الزمن ليس خط متصل و له بداية و نهاية و هو كم محدود بدأ مع بداية الخلق الاول و له نهاية و الخالق مطلع عليه ككل لانه قابل للقياس بالمطلق فهو قد احصى كل شئ عددا و احاط بكل شى ،بالنسبة للقرٱن كل ما خلقه الله كم محدود و قابل للقياس و لا يوجد اللانهائي اطلاقا ،بالنسبة لعقيدة الاستروفيزيكس المعاصر كل شئ بدأ مع الانفجار الذي حذث في اللحظة الصفر و بالتالي بامكاننا قياس عمر الكون و الوجود و هذا لا يعارض في حد ذاته القرٱن و لكنه يخالفه في نقطة النهاية فالكون مستمر في التمدد الى ما لا نهاية و غير قابل للانتهاء و اللانهائي فيزياىيا لم يتم اثباته لأننا ببساطة لا نتوفر على الادوات التي تمكننا من قياس كل شى ،القرٱن اعطانا صورة اكثر وضوحا و منطقية عن الكون و الوجود و العلم لم يستطع أن يعطينا اياها ،لحظة البداية كانت هي إرادة الله الذي ان اراد شيىا ان يقول له كن فيكون و ليس انفجارا عشوائيا ،انت تقول ان السماء كما يصورها القرٱن غير موجودة لان هذا هو فهمك انت و لا يمكنك حتى أتباث ذلك علميا ،لا يوجد عالم فيزيائي يعرف ما وراء الكون ,ما نسميه الكون بمجراته و تضاريسه و منحنياته لا يعدو أن يكون سماؤنا الدنيا و ما وراءه لا احد مطلع و مهما وصلنا من علم و قوة لن نعرف ان كان لك به علم فاتحفنا به ،تفسيرات ابن كثير و غيره من علماء القرون الماضية ليس وحيا هي اجتهادات من سبقونا تخطئ و تصيب .اعيد و اكرر الثقوب السوداء كذبة و الاستروفيزيكس المعاصر هو عقيدة و ليس علما و اصلها في الكابالا اليهودية ,تعتقد كغيرك انك تؤمن بالعلم و لكن الحقيقة المرة انت تؤمن بالكابالا اليهودية و رؤيتها للكون

 
الاية تقول ( زينا السماء الدنيا ) وليست تخترق السماء الدنيا
اي المصابيح موجودة داخل السماء الدنيا
التي قال عنها ابن كثير الذي استشهدت به ان حدودها فصل الهواء عن السماء
وهذا الكلام خاطىء لان الاجرام السماوية موجودة بمكان لا يوجد به هواء
اما قصة الشهب فهذا موضوع اخر
لاننا نعرف ان الشهب ليست الا عبارة عن اجرام تحترق اثناء احتكاكها بالغلاف الجوي و ليست رجوم لاي شيء

عندما تقول الاية السماء و الارض بالتعريف
و التعريف باللغة العربية يعرف شيء ما تحديدا ليتم الاشارة الى شيء محدد
فرق بين كرسي احمر و الكرسي الاحمر
ثانيا الاية تقول السماء و الارض و ليس
مكونات السماء و الارض فلا تضف على النص من عندك
ثالثا مكونات كل شيء بهذا الكون حرفيا حتى مكوناتي و مكوناتك كانتا بهذه المفردة التي هي ليست نقطة بل مفهوم اسمه المفردة و ل ي س نقطة
ال singularity ليست نقطة بل مفهوم فيزيائي يصف حالة ما
رابعا هل الليل و النهار اساسا اشياء و كينونات ؟؟ ام انهما مجردات نحن البشر وضعناها لتصف حالتي وجود الضوء من عندمه اثناء اليوم



و اصر على ادعائي انه مفهوم بدائي
لا يوجد نجوم تطرق وتصدر اصوات
اما قصة الثقوب السوداء لا اعرف شيء عنها لكني متاكد انها ايضا خرافة لان من يقول ان الشهب و النجوم رجوم فطبيعي ان يكون مفهومه بدائي مبني على مشاهدات بشرية بدائية ولن يعرف اي شيء عن الثقوب السوداء
مواقع النجوم معروفة لكل اهل الصحراء من قبل حتى وجود الاسلام اساسا, لا اعرف ما الغريب

نعم لا زلت مصر ان كل طاقة الكون كانت موجود بالمفردة و هي ليست قدرة غير معروفة
الطاقة المظلمة هي طاقة ايضا و مسمى طاقة ليس للتقريب لان كل المشاهدات الحالية عليها تعطيها صفات الطاقة لكن سميت بالمظلمة لان العلم لا يعرف ما هيتها

هذا كلامي حرفيا
طالبتك بالمصدر الذي يقول ان الوقت خُلق وليس ان الوقت له بداية و لونته لك بالاحمر ارجع الى التعليق








بدون ما ترفق اي شي
هوكينغ لن يقول عن اي شيء انه خلق
ما زلت تجادل و هذه مشكلتك .

و الاية واضحة المصابيح التى تزين السماء الدنيا هى النجوم التى يخترق ضوءها الغلاف الجوى و يصل إلينا على الأرض و تراها أعيننا و فى نفس الوقت هى رجوم للشياطين و انت تريد ان تعرف هذه المصابيح بانها داخل الغلاف الجوى بأى شكل و هذا خطا صريح فضوءها يصل إلينا و هذا دليل على صحة الأية.

[تفسير قوله تعالى: (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح)]{وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ} [الملك:٥] السماء الدنيا أي: السماء القريبة, فالأدنى هو الأقرب, والدنيا قيل لها: دنيا؛ لسرعة زوالها وقرب انتهائها، فالسماء الدنيا هي السماء القريبة، والمصابيح هي: النجوم، {وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ} [الملك:٥] قال قتادة رحمه الله تعالى: خلق الله النجوم لثلاثة أشياء من تجاوزها فقد تعدى وظلم: زينة للسماء الدنيا, ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر -لقوله تعالى: {وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} [النحل:١٦]- ورجوماً للشياطين.


اما بالنسبة لأدعاءك الخاطئ بانه لا يوجد نجوم نيترونية طارقة فهو مصيبة فى حد ذاته و يبين انك لا تعرف عن الدورات النجمية شئ مع الاعتذار

و انكارك للثقوب السوداء مع وجود شبه اجماع عليها مع اختلاف البعض فى ميكانيكة عملها هو فى حد ذاته خطا جسيم

أستهانتك بقسم الله العظيم بمواقع النجوم و ان العرب و العجم يستدلون بها من قبل القران هو مصيبة

و أصرارك على بدأية مفهوم الاسلام هو مصيبة فى حد ذاته و قد شرحته لك بوضوح و لكنك تكابر

و أصرارك بدون أى دليل على وجود طاقة معروفة مثل أى طاقة فى حياتنا اليوم قبل الانفجار العظيم هو فى حد ذاته كارثة و مخالفتك لهذا الادعاء الان و تقول الطاقة كانت فى المفردة المنفجرة

استمسكت بكلمة الوقت خلق و اخطات فى التعبير كان من الافضل ان أقول بدأ مع الانفجار و بنيت عليها قضية و طلبت بالمصدر , بالرغم من انى بينت لك المصدر إلا انك تجادل

تجاهلك تصريحات هوكينج بالرغم من وضوحها يدل على شئ واحد فقط
و انت لم تاتى باى مصدر لادعائتك . رجاء كفى جدال
 
التعديل الأخير:
ما زلت تجادل و هذه مشكلتك .

و الاية واضحة المصابيح التى تزين السماء الدنيا هى النجوم التى يخترق ضوءها الغلاف الجوى و يصل إلينا على الأرض و تراها أعيننا و فى نفس الوقت هى رجوم للشياطين و انت تريد ان تعرف هذه المصابيح بانها داخل الغلاف الجوى بأى شكل و هذا خطا صريح فضوءها يصل إلينا و هذا دليل على صحة الأية.
لا بتني رجل قش لست انا من يقول ان النجوم داخل الغلاف الجوي .................... ابن كثير حسب تعريفه للسماء الدنيا
/فجعل السماوات سبعا ، والأرض سبعا ، وفصل بين سماء الدنيا والأرض بالهواء /
الهواء غير موجود خارج الغلاف الجوي فخارج الغلاف الجوي لا يعتبر سماء دنيا, حسب تعريف ابن كثير هي شيء اخر

هل انت مقتنع حقا ان النجوم رجوم للشياطين ؟؟ نجوم غالبا باضعاف حجم الارض
ان اقتربت حتى اقتراب من الارض ستدمرها
[تفسير قوله تعالى: (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح)]{وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ} [الملك:٥] السماء الدنيا أي: السماء القريبة, فالأدنى هو الأقرب, والدنيا قيل لها: دنيا؛ لسرعة زوالها وقرب انتهائها، فالسماء الدنيا هي السماء القريبة، والمصابيح هي: النجوم، {وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ} [الملك:٥] قال قتادة رحمه الله تعالى: خلق الله النجوم لثلاثة أشياء من تجاوزها فقد تعدى وظلم: زينة للسماء الدنيا, ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر -لقوله تعالى: {وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} [النحل:١٦]- ورجوماً للشياطين.
ارجع لتعريف السماء الدنيا عند ابن كثير
اما بالنسبة لأدعاءك الخاطئ بانه لا يوجد نجوم نيترونية طارقة فهو مصيبة فى حد ذاته و يبين انك لا تعرف عن الدورات النجمية شئ مع الاعتذار
مرة اخرى تبني رجل قش
لم اقل لا يوجد نجوم نيوترونية قلت لا توجد نجوم تطرق لان النجوم لا تطرق ......
لا اعرف ما المشكلة هل انك لا تقرا كلامي بتمعن ام فقط تريد بناء رجل قش
و انكارك للثقوب السوداء مع وجود شبه اجماع عليها مع اختلاف البعض فى ميكانيكة عملها هو فى حد ذاته خطا جسيم
مرة اخرى رجل قش اخر لم انكر الثقوب السوداء اتكرت ذكرها بالقران و بررت كلامي بان كلام الاسلام عن اي شيء بالسماء هو بدائي
أستهانتك بقسم الله العظيم بمواقع النجوم و ان العرب و العجم يستدلون بها من قبل القران هو مصيبة
هل العرب لم تكن تعرف مواقع النجوم قبل الاسلام ام لا و تستدل به باتجاهاتها
جاوبني
و أصرارك على بدأية مفهوم الاسلام هو مصيبة فى حد ذاته و قد شرحته لك بوضوح و لكنك تكابر

و أصرارك بدون أى دليل على وجود طاقة معروفة مثل أى طاقة فى حياتنا اليوم قبل الانفجار العظيم هو فى حد ذاته كارثة و مخالفتك لهذا الادعاء الان و تقول الطاقة كانت فى المفردة المنفجرة
الطاقة هي طاقة بغض النظر عن شكلها هذه ابسط مفاهيم الفيزياء
المفردة ليست شيء لتنفجر هي فقط مفهومConcept فيزيائي لتوصيف حالة فيزيائية
استمسكت بكلمة الوقت خلق و اخطات فى التعبير كان من الافضل ان أقول بدأ مع الانفجار و بنيت عليها قضية و طلبت بالمصدر , بالرغم من انى بينت لك المصدر إلا انك تجادل

تجاهلك تصريحات هوكينج بالرغم من وضوحها يدل على شئ واحد فقط
اعرف تماما ان الوقت بدا مع التوسع
اعتراضي تحديدا على الجملة المضللة التي استخدمتها و ادعيت ان هوكينغ استخدمها
و انت لم تاتى باى مصدر لادعائتك . رجاء كفى جدال
انا لم ادعي شيء و كل ما فعتله الرد عليم و انت لم تطالبني اساسا باي مصدر
 
صدق الله العظيم و كذب من تطاول على دينه

كفى جدال فارغ لقد انتهت هذه المناقشة
 
فرضية وجود الله من ناحية قياس التمثيل تشبه الربط الاعتباطي بين نواح الكلب وظاهرة معينة مثل قدوم شخص معين أو رؤية شيء ،هي مجرد رابطة اعتباطية لاتستند الى اي تفسير سببي ..
والعلم التجريبي يطرح فكرة نشوء الكون من عمليات عشوائية فالكون كان في فوضى في بداياته لكن مع توسع الكون ونشوء قوة الجاذبية تدرج نظامه حتى وصل الى حالة مستقرة
هات دلائلك العلمية التي تتبث عدم وجود الخالق ؟ و اذا كان الكون نشأ من عملية عشوائية فكيف نشأت الحياة هل هي أيضا عملية عشوائية أو صدفة تجلت في جسم الإنسان و الحيوان الاعجازي بجميع العمليات المعقدة التي تدور داخل هذا الجسم ام هي أيضا صدفة عشوائية ؟
 
فبهت الذي أسلمة 😅
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ}

لو اجتمعتم جميع انتم و علمكم و احدث ما توصلتم اليه لن تستطيعو أن تخلقو بعوضة الله يستهزئ بكم و بضعفكم و يعطيكم تحدي بسيط جدا و لن تقدرو عليه ثم يأتي امثالك و يقول إنه كل شيء عشوائي و لا يحتاج لخالق
 
عودة
أعلى