متجدد اندلاع أعمال عنف في مدن فرنسية بعد مقتل شاب جزائري




تحليل موفق كالعادة من الاستاد المعرض للتهميش عبد القادر الزعري
بصمات المخابرات الجزائرية واضح وبالدلائل


دائما ما تصح تحليلاته بنسبة كبيرة
 
تبدو فرنسا كدولة مزقتها الحرب. انهارت صيدلية بعد إضرام النار فيها. تعرض 70 متجرا في وسط هذه البلدة الصغيرة للتخريب أو النهب 🚨 🚨 🚨



 
امتدت أعمال الشغب الفرنسية إلى العاصمة البلجيكية بروكسل. تم بالفعل اعتقال 64 شخصًا.

أوروبا تتراجع.

 
العقلية السوية ترفض العنف و مظاهر التخريب و عدم الامان المنتشر فى فرنسا

و لكن عند التفكير مليا فيما يحدث ستجد ان لليمين المتطرف الأوروبى و الفرنسى خاصتا له اليد الطولى فى هذه الاحداث و ما سيليها.

فالحكومات المتعاقبة فى فرنسا منذ سركوزى إلى الان تتنافس فى ظلم الاقليات خصوصا الاسلامية أما بالقوانين المجحفة لحقوقهم الدينية و الاجتماعية او بسلوك القائمين على تطبيق القانون .

و كان لابد من لحظة ينفجر فيها هذا الأحساس بالظلم و جاءت على يد الشرطة الفرنسية التى قتلت بدم بارد شاب فى مراهق بدون أى جريمة.

لذلك اللوم يقع على الطرفين الان ليس على المنفسين عن غضبهم من اليمين المتطرف فقط و لكن أيضا من الثلة الحاكمة الان لفرنسا أيضا
 
⚡️ تم اختراق هوية أحد أفراد الشرطة السرية في نانتير (فرنسا). تعرض للضرب من قبل المتظاهرين بعد أن اكتشفوا.

 
بدأ الفرنسيون الآن في الدفاع عن أنفسهم.

ماكرون تخلى عن شعبه.

 
عودة
أعلى