متجدد اندلاع أعمال عنف في مدن فرنسية بعد مقتل شاب جزائري

يبدو اننا سندخل ستاج الوحش في استراتيجية الفوضى اللاخلاقة و سينزلق العالم للفوضى التامة .
 
أضرم مثيري الشغب النار في مبنى سكني كبير في مدينة غريني بفرنسا.

 
الكراغلة في ‎فرنسا سرقوا كل شيء الأبناك المتاجر المحلات الغذائية ... و لم يفكروا في سرقة جماجم أجدادهم من المتحف؟



هؤلاء فرنسيون " إزدادوا " و عاشوا حياتهم في فرنسا و ربما لا يعرفون بلد آبائهم و اجدادهم
و ليس من العدل وصفهم بالجزائريين او الكراغلة !
علينا ان نكون منصفين و ننظر لتصرفات الدولة الفرنسية الممنهجة العنصرية منذ امد بعيد
كيف إستهدفتهم و همشتهم و إعتدت على حقوقهم حتى دينهم منعتهم من ممارسته
و مست بأعراضهم عبر مجموعة قوانين تختص بحظر الحجاب و ما شابه ذلك
للمقارنة عليك ان تنظر لما حدث في لوس انجلوس 1992 وصفت بــ" قضية رودني كينغ " عندما إنفجر الغضب المكبوت تجاه عنصرية الشرطة الامريكية
و إشتعلت لوس انجلوس بأسرها حتى تم إستدعاء الحرس الوطني الامريكي يوم ذاك
 
هائلاء الذي تتحدت عنهم مجرد مجرمين يمتهنون السرقة والإجرام اغلبهم يتعاطون الخمر والمخدرات يجب على فرنسا إصدار قانون لطردهم إلى بلدانهم العرب جرب مخربين كالحيوانات لايصلحون للعيش في البلاد الدمقراطية التي تصون كرامة الإنسان يجب على فرنسا ارجاعهم إلى الاسطبلات التي جائو منها مكانهم في بلدانهم حيت بامكانهم أن يعيشو عيشة الحيوانات تحت حكام عرب دكتاتوريين اما حرية التدين في أوروبا فهية أفضل من الدول العربية
للأسف ان كل ما يحدث هو رد فعل لعنصرية القوانين الفرنسية تجاه الاقليات و خصوصا الاسلامية.
العنف و السرقة و شرب الخمر أمور لا يرضاها الانسان المسلم الغربى قبل الشرقى.
و كثير من الجنسيات و أبناء المهاجرين الذين يحملون الجنسية الفرنسية و ليسوا مسلمين بالاضافة للفقراء الفرنسيين انفسهم من المشاركين فى هذه الاحداث

اما بالنسبة لحريةالتدين فأن فرنسا و الاتحاد الأوربى من أكثر الدول تضيقا على المسلمين فى حرية التدين و يكفى انهم يجاهرون بعداوتهم للدين الاسلامى و بأغلاق المساجد و المدارس الأسلامية.

و هذه عينة من المماراسات العنصرية ضد الاسلام



 
هذه حيوانية إفريقية للأسف...

حادث عنصري مؤسف يتحول إلى مسرح لإخراج أحقاد و جرائم كامنة في نفوس الأفارقة.


و إذا بحثت عن سبب كل هذا ستجده في الأسرة و في عدم تربية ذلك المراهق تربية صحيحة...

طالما نعلق مشاكلنا التي تحدث بسبب سوء أخلاقنا على الآخرين فنحن لا زلنا في قاع الأمم..

و لا أحد يمكن أن يبرر لي ذلك بالعنصرية ..

في الخليج بل في سمال إفريقيا نفسها يوجد الآلاف من المهاجرين منهم من يعاني العنصرية و لا يمكننا أن نتقبل منهم أن يفعلوا ما يفعل البرابرة في فرنسا الآن...
انظر للصورة ككل و لا تنظر إليها من الوجهة الفرنسية.
الحكومات الفرنسية المتعاقبة منذ سركوزى و هى تضيق على المهاجرين و على الجاليات الاسلامية حاملة الجنسية الفرنسية.
و اخرها قانون قيم الجمهورية الذى يقنن أضطهاد الجالية الاسلامية بالتحديد.
و انظر إلى مقال الجارديان البريطانية الذى يفضح عنصرية الفئة الحاكمة فى فرنسا .
و انظر إلى تاريخ فرنسا الاستعمارى فى أفريقيا و جرائمها فى فى كل البلاد التى أستعمرتها حتى تعرف من هو الذى يتصرف كحيوان

الخارجين عن السيطرة الان فى فرنسا هم الفقراء المتهضون فى هذه البلد و الذين عانوا من كل اشكال التمييز العنصرى و التهميش الاجتماعى منذ أواخر التسعينيات إلى الأن و هم فرنسيين من أصول فرنسية و من أصول غير فرنسية, و قد أنفجروا بهذا الشكل بعد اكثر من ثلاثين عاما من المماراسات العنصرية للدولة الفرنسية.

و تستطيع مقارنة ما يحدث فى فرنسا بما حدث فى أمريكا بعد مقتل جون فلويد و لكن جرائم نظام فرنسا أفظع و اكثر وحشية


 
هذه حيوانية إفريقية للأسف...

حادث عنصري مؤسف يتحول إلى مسرح لإخراج أحقاد و جرائم كامنة في نفوس الأفارقة.


و إذا بحثت عن سبب كل هذا ستجده في الأسرة و في عدم تربية ذلك المراهق تربية صحيحة...

طالما نعلق مشاكلنا التي تحدث بسبب سوء أخلاقنا على الآخرين فنحن لا زلنا في قاع الأمم..

و لا أحد يمكن أن يبرر لي ذلك بالعنصرية ..

في الخليج بل في سمال إفريقيا نفسها يوجد الآلاف من المهاجرين منهم من يعاني العنصرية و لا يمكننا أن نتقبل منهم أن يفعلوا ما يفعل البرابرة في فرنسا الآن...

من فضلك عبر عن رأيك بكل حرية لكن بلغة لا تحتوي شتائم !
 
هائلاء الذي تتحدت عنهم مجرد مجرمين يمتهنون السرقة والإجرام اغلبهم يتعاطون الخمر والمخدرات يجب على فرنسا إصدار قانون لطردهم إلى بلدانهم العرب جرب مخربين كالحيوانات لايصلحون للعيش في البلاد الدمقراطية التي تصون كرامة الإنسان يجب على فرنسا ارجاعهم إلى الاسطبلات التي جائو منها مكانهم في بلدانهم حيت بامكانهم أن يعيشو عيشة الحيوانات تحت حكام عرب دكتاتوريين اما حرية التدين في أوروبا فهية أفضل من الدول العربية
اين كرامة الانسان حينما تم قتل مراهق عمره 17 سنة !!!!! و من طرف من ... من طرف شرطي فرنسي عون امن هو المسؤول عن حماية ناس و كرامة ناس مثل ما تقول و ليس القتل العمدي ..... فرنسا اخدت لك عقلك اخي الكريم مع احترامي
 
ادعت الشرطة الفرنسية أنهم "في حالة حرب" مع "جحافل الحشرات المتوحشة": المشاغبون الآن يحملون أسلحة من الدرجة العسكرية

قوبلت موجات الشغب والنهب في جميع أنحاء فرنسا بتهديدات بالتمرد من قبل نقابات الشرطة القيادية ما لم تتخذ الحكومة تدابير صارمة لاستعادة النظام ، حيث أعلنت النقابات: "الشرطة في قتال لأننا في حالة حرب. غدا سندخل المقاومة وعلى الحكومة أن تدرك ذلك ". تم نشر ما يقرب من 45000 شرطي وتم اعتقال عدة آلاف. اندلعت أعمال الشغب بسبب إطلاق الشرطة النار على مراهقة من أصل أفريقي ناهيل م. لخص التصورات الشعبية عن أعمال الشغب من قبل شاب دعا إلى تحقيق العدالة لناحل نقلته البي بي سي على النحو التالي: "عنف الشرطة يحدث كل يوم ، خاصة إذا كنت عربيًا أو أسودًا". تُظهر بعض مقاطع الفيديو الأخيرة مثيري الشغب يطلقون النار من بنادق من طراز كلاشينكوف وبندقية هجومية أوتوماتيكية بالكامل في الهواء في باريس ومدينة ليون الجنوبية ، بعد تقارير عن نهب مخازن الأسلحة. وشوهد أحد المتظاهرين في ليل وهو يحمل رشاشًا خفيفًا. تعتبر مشاهدة هذه الأسلحة أمرًا غير معتاد في ضوء قواعد فرنسا الصارمة لمراقبة الأسلحة والحظر الشامل للبنادق العسكرية. ومع ذلك ، فقد تدفقت الأسلحة غير القانونية إلى السوق الفرنسية لعقود من الزمان ، ومن المعروف أن كوسوفو على وجه الخصوص كانت مركزًا للاتجار في البلاد وكذلك دول أوروبا الغربية الأخرى.

أثارت أعمال الشغب الكبرى في جميع أنحاء فرنسا ردودًا من الخارج ، وكان أحد أكثرها إثارة للقلق هو رد السناتور الروسي أندريه كليشاس الذي اقترح في 1 يوليو أن "يناقش قادة الاتحاد الأوروبي استقرار النظام السياسي في فرنسا والتحقق مما إذا كانت الترسانة النووية آمن." وبدا أن هذا كان بمثابة نقاط خداعية تعكس تلك التي أدلى بها المراقبون الغربيون عندما واجهت روسيا تمردًا قصيرًا من قبل القوات شبه العسكرية لمجموعة فاجنر في الأسبوع السابق. تكهنت بعض المصادر بأن أعمال الشغب قد تتلقى الدعم أو التحريض من الخارج ، بينما صور آخرون أعمال الشغب على أنها حرب بين مجتمعات المهاجرين الأفارقة في فرنسا والأغلبية العرقية الأوروبية - حتى أن المتعصبين الأوروبيين رحبوا بها على وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها لحظة فاصلة محتملة. يمكن "تنظيف" الجماعات العرقية غير الأوروبية.

وقارنت مصادر أخرى بشدة ردود فعل وسائل الإعلام الغربية على أعمال الشغب في فرنسا مع حوادث عنف مماثلة في مدن خارج نطاق النفوذ الغربي مثل ألمانيا في عام 2022 وهونج كونج وبانكوك في عام 2019 وكييف في عام 2014 وبنغازي في عام 2011 من بين آخرين. في باريس ، حيث رفضت حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون إعلان حالة الطوارئ ، كانت هناك دعوات متزايدة للجيش للسيطرة على الوضع والإشراف على انتخابات جديدة يمكن أن توحد البلاد مرة أخرى ، حيث واجهت إدارة ماكرون تزايدًا. الاضطرابات خلال العام الماضي خاصة بسبب إصلاحات المعاشات التقاعدية التي لا تحظى بشعبية كبيرة. كان ماكرون نفسه أيضًا هدفًا لانتقادات متزايدة من جميع أنحاء العالم الغربي بشأن قضايا السياسة الخارجية بما في ذلك تحذيراته من تصعيد الأعمال العدائية مع الصين ، وزيارته الرسمية إلى بكين في أبريل ، وعلى الرغم من عمليات تسليم الأسلحة الكبيرة لأوكرانيا ، فإن دعواته الصريحة للحوار مع موسكو تثير الأستياء.

عن المراقب العسكرى
 
الجزائر لاعلاقة لها بما يحصل, لكنها تتضامن مع المحتجين??!!!

انا سمعت الاغنية ديه فين يا برطوشي ? انا سمعت الاغنية ديه فين?

اااه الصحراء: الجزائر لاعلاقة لها بما يحصل, لكنها تتضامن مع الميليشيا 😁
 
اذا أرادت فرنسا ان تحافظ على استقرارها عليها ان تغير من خطاب الكراهية للاسلام والمهاحرين وان لا ترمي كل مشاكلها على الهجرة والمهاجرين وان لا يركز فيها السياسيون في حملاتهم على الخوف من الاسلاموفوبيا. وان تعود فرنسا كما عهدناها في عهد دوغول وميتيران وشيراك فرنسا المساواة والعدالة والاخوة فرنسا التي غيرت العالم بثورة كونية حررت الشعوب من القهر والاستعباد والظلم سنة 1789
 
فرنسا حاربت حرية المعتقد (الحجاب)فرنسا دعمت الصحيفة المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم برسوم الكاريكاتير بحجة باطلة(حرية تعبير)فرنسا تتدخل في سياسات مستعمراتها الإفريقية.
 
اكثر شي يزعج مجدي وأشكاله ان الجيل القادم في اوروبا ستكون نسبة المسلمين عالية جدااوروبا تنقرض
 
تدفع أوربا ثمن سايكس بيكو وثمن الاستعمار والإهمال والاستغلال الذي تعرضت له افريقيا والشرق الأوسط على ايديهم
 
تم تجنيس المهاجرين ليصبحوا عمالة رخيصة تعزز الاقتصاد وتدعم التنمية خصوصاً مع انخفاض نسبة المواليد.الان بدأوا يشعرون بالخطر فاصبحو يسنون القوانين لمحاربة تلك الاقليات ويصرحون بان الاسلام السني هو العدو الاول لهم وهذا موجه في الدرجة الاولي ضد اولائك المجنسين فحصلت ردة الفعل الحالية
 
تتحدث ويتحدثون عن الإسلام السني بينما الحقيقة هي ان المسيحية المتطرفة هي من اشعلت الحروب والصراعات العالمية الاولى والثانية وتعمل على الثالثة وقبلها قامت بهجمات الحروب الصليبية عندما غزة منطقتنا وقتلت مئات الملايين من البشر..التطرف المسيحي هو الخطر وهذه هي الحقيقة الساطعة..
 
عودة
أعلى