في مثل هذا اليوم 3 آذار 1924م: وبعدَ مكرٍ وتآمر من قوى الشر في العالم، أُعلن إلغاءُ الخلافةِ العثمانية، فانطفأتُ شعلةُ الدولة الإسلامية، التي كان المسلمون يستمدُّون منها وحدتَهم وقوتَهم وعزَّهم ! وإنا لله وإنا إليه راجعون ...
زمن الجاهلية كانت بلاد العرب محصورة في الجزيرة العربية، وكذلك بلاد الترك محصورة في وسط آسيا، وبعد دخول القوميتين في الإسلام، صارت شمال افريقيا ومصر والشام والعراق عربية، وكذلك تحولت الأناضول والقسطنطينية وديار بكر وطرابزون أرضا تركية.
مع قلب حروف اللغة التركية إلى الحروف اللاتينية بعد أن كانت عربية، حدثت خلخلة اجتماعية في المجتمع التركي، فقد بعُدَ الشعب التركي تماما عن تراثه وبالتالى عن منبع اللغة
مركز فامر للدراسات العثمانية
وثيقة عثمانية بتاريخ1199هـ 1785م حول سعي الأسبان للصلح مع الجزائر بوفد كبير واشتراط الجزائر عليهم تقديم هدايا قيمة: المواد الخامة من حديد وخشب ومعادن ومنها آلات حديثة ثقيلة وخفيفة ومنها ذخيرة أسلحة كالبارود والطلقات وغيرها