الجيش الأمريكي يطور دبابة شبحية تعمل بوقود الهيدروجين

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,690
التفاعلات
182,925
4771471-750x501.jpg


يواصل العلماء من مركز تطوير قدرات قيادة المركبات القتالية التابعة للجيش الأمريكي ومركز أبحاث الجيش الأمريكي تطوير مركبات قتالية جديدة بالهيدروجين ، بما في ذلك الدبابات وعربة المشاة القتالية.

وفقًا لبيانات جديدة من مركز أنظمة المركبات الأرضية ، يسعى الجيش الأمريكي إلى استكشاف وتقييم تقنيات توليد طاقة خلايا الوقود ، بما في ذلك تكنولوجيا خلايا وقود الهيدروجين ومعدات الدعم الخاصة بها ، والتي تتيح ميزات تكتيكية لأنظمة المركبات الأرضية.

خلايا الوقود تولد الكهرباء بهدوء وكفاءة ودون تلوث. تعد خلايا الوقود الجديدة أكثر كفاءة في استخدام الطاقة من محركات الاحتراق ويمكن للهيدروجين المستخدم لتشغيلها أن يأتي من مجموعة متنوعة من المصادر: أي سائل يعتمد على الماء مثل القهوة أو المشروبات الرياضية . أكثر من ذلك ، يمكن استخدام أنواع الوقود الموجودة مثل البنزين والبروبان والغاز الطبيعي لاستخراج الهيدروجين.

الهيدروجين ، العنصر الأكثر وفرة في الكون ، لديه القدرة على تشغيل خلايا الوقود وتوفير الطاقة للجنود في المستقبل ومركباتهم القتالية.

على الرغم من أن تقنيات خلايا الوقود الهيدروجينية المتطورة سوف تقلل من الأضرار البيئية ، إلا أنها تهدف في المقام الأول إلى تقليل الاعتماد على النفط. أيضًا ، توفر تكنولوجيا خلايا الوقود الهيدروجينية عنصرًا مهمًا من عناصر التسلل: لأن نظام محركها لا ينتج دخانًا أو ضوضاء أو رائحة أو علامة حرارية.

باحثون من الجيش مع شركات تجارية يطورون حاليًا منصات هيدروجينية موحدة لإنشاء دبابات مستقبلية ومركبات قتالية للمشاة.

توفر حزمة الطاقة الهيدروجينية الجديدة عددًا من المزايا للدبابات المستقبلية والتي من بينها عزم الدوران العالي الذي يتيح لها التغلب على التضاريس الوعرة والمنحدرات ؛ التنقل الصامت وإنعدام البواعث الصوتية والحرارية. انخفاض في وزن المدرعات القتالية ، والوقود المشترك من مصادر متعددة.
 
سيتم تجهيز دبابات المستقبل بوحدة خاصة يتم توليدها من الهيدروجين المضغوط للغاية والذي يتم تخزينه في المدرعة عن طريق التفاعل الكهروكيميائي وبطاريات التخزين والمحركات الكهربائية.

توفر الخيارات المتعددة لتوليد الهيدروجين استنادًا إلى السيناريو التشغيلي والموارد المحلية المتاحة فرصًا لا نهاية لها للمركبات القتالية المستقبلية.

تعد خلايا الوقود والبنية التحتية للهيدروجين عوامل مساعدة هامة لكهربة المركبات الأرضية العسكرية ومعدات الدعم.
 
ما هي ميزات الدبابة الشبحية ؟؟

سايلنت لها نموذجين

الأول بدون مصمم هندسي للتخفي ة امتصاص موجات الرادار

الثاني بدون يحمل درع يتكيف مع البيئة المحطة عبر تحويل البدن لبدن عرض.
 
في الوقت الذي يبحث فيه العلماء عن وسائل حديثة لإخفاء البصمة الحرارية والرادارية والصوتية لعربات القتال المستقبلية، آخرين يعملون جاهدين لتطوير أنظمة الكشف والرصد !!! يمكننا تسمية ذلك بصراع العقول والأفكار حيث تفرض التقنية نفسها !!!!
 
وقود يمكن استخلاصه من القهوة والمشروبات والبول أو أي سائل يحتوي على الماء، يمكن استخدام حتى البنزين والبروبان والغاز الطبيعي لاستخراج الهيدروجين. ! الهدف الأساسي من هذه التقنيات هو الاستغناء نهائيا عن النفط الذي كما يبدوا من خلال متابعتي لتطور السيارات والسفن وحتى الطائرات والآن الدبابات والمدرعات القتالية أصبحت سنين أوجه (نصب الواو) معدودة على رؤس أصابع اليدين..

ما هي ميزات الدبابة الشبحية ؟؟

حسب المواصفات في المقال الذي ترجمه الأخ تاشفين، نظام المحرك الذي يعمل بخلايا وقود الهيدروجين لا ينتج ضوضاء أو رائحة أو بصمة حرارية

the hydrogen fuel cell technology to provide an important element of stealth: because its drive system does not produce smoke, noise, odor or thermal signature

من المزيا الأخرى التي تتيحها التقنية وزن أقل، عزم دوران عالي وقدرة أكبر للتعامل مع التضاريس الوعرة
 

سايلنت لها نموذجين

الأول بدون مصمم هندسي للتخفي ة امتصاص موجات الرادار

الثاني بدون يحمل درع يتكيف مع البيئة المحطة عبر تحويل البدن لبدن عرض.

لم أفهم شيئا
 

وقود يمكن استخلاصه من القهوة والمشروبات والبول أو أي سائل يحتوي على الماء، يمكن استخدام حتى البنزين والبروبان والغاز الطبيعي لاستخراج الهيدروجين. ! الهدف الأساسي من هذه التقنيات هو الاستغناء نهائيا عن النفط الذي كما يبدوا من خلال متابعتي لتطور السيارات والسفن وحتى الطائرات والآن الدبابات والمدرعات القتالية أصبحت سنين أوجه (نصب الواو) معدودة على رؤس أصابع اليدين..



حسب المواصفات في المقال الذي ترجمه الأخ تاشفين، نظام المحرك الذي يعمل بخلايا وقود الهيدروجين لا ينتج ضوضاء أو رائحة أو بصمة حرارية

the hydrogen fuel cell technology to provide an important element of stealth: because its drive system does not produce smoke, noise, odor or thermal signature

من المزيا الأخرى التي تتيحها التقنية وزن أقل، عزم دوران عالي وقدرة أكبر للتعامل مع التضاريس الوعرة

هذه مواصفات المحرك لكن ماذا عن مواصفات الدبابة نفسها
 


هذه مواصفات المحرك لكن ماذا عن مواصفات الدبابة نفسها

الموضوع ليس عن دبابة جديدة أوعن مواصفات تصميمة أخي الكريم بل فقط عن تطوير نظام دفع جديد يستغني عن محركات الإحتراق الحالية
 
فقط من بابا المعرفة، أول محرك ديزل صمم وبني لاستخدامه من قبل دبابة معركة كان من تطوير شركة "Engine Patents Ltd" التي تأسست في العام 1915 ويملكها المهندس البريطاني هاري ريكاردو Harry Ricardo (ولد في 26 يناير 1885، وكان أحد أوائل مصممي المحركات، حيث عمل على تحسين الأداء بعد أن أشرف على البحث في فيزياء الاحتراق الداخلي، كما اخترع حجرة الاحتراق مسبقة الإيقاد precombustion chamber التي جعلت محركات الديزل سريعة قدر المستطاع).

صممت شركة ريكاردو العام 1917 وبناء على طلب من الجيش البريطاني، المحرك الأول لكي ينتج بشكل محدد للدبابات البريطانية من فئة Mark V. فقد تسبب محرك الصمام الكمي sleeve-valve engine الذي طورته شركة "ديملر" Daimler بقوة 105 حصان واستخدم في الدبابة Mark I في توليد الكثير من الدخان الأزرق الذي بالنتيجة كشف موقعها للخصوم بسهولة، كما كان لديه نظام تشحيم سيئ مما ترتب عليه العديد من حالات الفشل والإخفاق. لذا طلب من ريكاردو النظر في هذه المشكلة وتخفيض غازات العادم الدخانية، لذلك هو قرر أن حل المشكلة يكمن في تطوير محرك جديد. فكان أن طور محرك أحدث لم يخفض من مستوى غازات العادم الصادرة فقط، بل ولد طاقة خرج أكثر قوة من سابقه. حيث أنتج محرك ذو ستة اسطوانات بقوة خرج بلغت 150 حصان.
 
الموضوع ليس عن دبابة جديدة أوعن مواصفات تصميمة أخي الكريم بل فقط عن تطوير نظام دفع جديد يستغني عن محركات الإحتراق الحالية

شكرا للتوضيح أخي الكريم
 
نساء


لم أفهم شيئا


ردي عن البدن -

الطريقة الأولى يتم تصميم البدن ليكون ماص و مشتت لموجات بث الرادار و البصمة الحرارية.


الطريقة الثانية يتم تصميم البدن ليتحول لشاشة عرض للتكيف مع البيئة مثل الحرباء ( ممثلا بتقنية "الهولوغرام" )
 
نساء



ردي عن البدن -

الطريقة الأولى يتم تصميم البدن ليكون ماص و مشتت لموجات بث الرادار و البصمة الحرارية.


الطريقة الثانية يتم تصميم البدن ليتحول لشاشة عرض للتكيف مع البيئة مثل الحرباء ( ممثلا بتقنية "الهولوغرام" )

شكرا على التوضيح
 
عودة
أعلى