:D:D:D:D:D:D

54524114_611935162580767_8516027928641798144_n.jpg
 
| بيان المعارضة الجزائرية: رفض الندوة الوطنية التي اقترحها بوتفليقة ومقاطعتها

— بيان المعارضة: نرفض اقحام الجيش في التجاذبات السياسية حرصا على الاجماع عليه
 

موقع استخباراتي فرنسي: باريس وواشنطن ترفضان قائد الجيش الجزائري كخليفة لبوتفليقة.. مادور الإمارات؟



11 - مارس - 2019

1-230.jpg



لندن ـ “القدس العربي”:

قال موقع استخباراتي فرنسي مطلع ، اليوم، إنه إذا كان مشروع الولاية الخامسة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لم يعد بالإمكان الدفاع عنه في الجزائر بسبب الآلاف من المحتجين الذين خرجوا للتعبير عن رفضهم له لثلاثة جمعات متتالية، فإن المناورات بدأت من وراء الكواليس للتحضير لما بعد بوتفليقة. وأطلقت هذه المناورات بشكل رئيسي من قبل عصبة الفريق أحمد قايد صلاح، رئيس هيئة أركان الجيش الجزائري القوي.

وأشار الموقع أن هذا الأخير يريد بأي ثمن أن يكون هو المشرف على المرحلة الانتقالية بعد التخلي عن مشروع الولاية الخامسة لبوتفليقة.

غير أن الرجل القوي في الجيش الجزائري يواجه رفضا من عواصم غربية، مثلما كشف موقع “مغرب انتليجنس” (نسبة للمنطقة المغاربية وليس المغرب) maghreb-intelligence ، الذي ينقل عن مصادر وصفها بالموثوقة أن “لا فرنسا ولا الاتحاد الأوروبي، ولا واشنطن وافقت على رؤية قايد صلاح بديلا لعبد العزيز بوتفليقة”.

وأشار الموقع أن باريس أعربت عن قلقها من الخطاب الأول لقائد الجيش الجزائري، الذي هدد فيه بشكل مباشر المحتجين السلميين.

وذكر أن لأحمد قايد صالح بعض المؤيدين في باريس، الذين حاولوا الاقتراب من جماعات الضغط الفرنسية أو الصحافيين الذين لديهم علاقات في قصر الرئاسية الفرنسي “الإليزيه”. غير أن الرد الفرد الفرنسي كان “جارحا”: فرنسا لن توافق على سيطرة الجنرالات في الجزائر، واعتبرت أن هذا السيناريو خطر على المنطقة المغاربية، خصوصا أن باريس ترى فيها حسب تقارير مخابراتها “جنرال مسن مشبوه، وغضوب، غير قابل للسيطرة”.

أحمد قايد صلاح زار مرتين الإمارات لبعث رسائل مطمئنة إلى الولايات المتحدة، غير أن الإمارات فشلت في إقناع واشنطن بالرهان على “سيسي” جديد في شمال أفريقيا


وأكد الموقع كذلك أن واشنطن رفضت أيضا أن تنظر في “العروض” و”خرائط الطريق” التي عرضتها جماعة قائد أركان الجيش الجزائري. و كشفت أن أحمد قايد صلاح زار مرتين دولة الإمارات لبعث رسائل مطمئنة إلى الولايات المتحدة، غير أن الإمارات فشلت في إقناع واشنطن بالرهان على “سيسي” (نسبة لقائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي) جديد في شمال أفريقيا. كما أن الدبلوماسية الأمريكية أطلقت علنا تحذيراً ضد كل أشكال القمع الوحشي للمتظاهرين جزائريين. وذكر الموقع أن قايد أركان الجيش استمع إلى الرسالة وحاول مراجعة لهجته العدوانية.

وأكد الموقع في الأخير أن قائد الجيش الجزائري لا يملك سوى الدعم الروسي. لكن هذا الأخير ليس حاسما في الجزائر لأنه ليس له تأثير كبير على الحياة السياسية الداخلية والإقليمية. وشدد على أنه ” لا يمكن لـ “السيسي الجزائري” الاعتماد على القوى الأجنبية لتحقيق حلمه في تولي السلطة. وأي معارضة للمجتمع الدولي قد تكلفه ثمناً باهظا”.

https://www.alquds.co.uk/موقع-استخباراتي-فرنسي-باريس-وواشنطن-ت/

 

مستشار بن زايد يثير غضب الجزائريين على “تويتر”.. وردود تتهم الإمارات- (تغريدات)



12 - مارس - 2019

1-186-1.jpg




الجزائر: أثار أكاديمي إماراتي مقرب من ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، الثلاثاء، غضب جزائريين، ودفع بعضهم للتلاسن مع إماراتيين، جراء ما اعتبروه “تدخلا” في شؤون بلادهم و”مساسا” بتظاهراتهم.

ووصف الأكاديمي عبد الخالق عبد الله، المستشار السابق لـ”بن زايد”، عبر تويتر، موقف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعدم الترشح بأنه “قرار شجاع من مجاهد شجاع أدى دوره وخدم وطنه وأعطى وأجزل في العطاء”، وهو ما أثار غضب جزائريين.







وسبق هذا الغضب قبل يومين استنكار وهجوم على سياسات الإمارات بالمنطقة، عقب توجيه “عبدالله” تحذيرا عبر تويتر إلى شعب الجزائر قائلا: “لا تدعوا حفنة مندسة ومأجورة أن تحمل شعارات معادية للإمارات أو لغيرها من البلدان في مسيراتكم المباركة”.


هجوم إلكتروني


وردا على عبد الله، غرّد حساب باسم “اليعقوبي” قائلا: “الإمارات هي المندسة في شؤون غيرها، أمّا الجزائريون الأحرار فليسوا بحاجة لمن يؤطرهم”.
وبينما تنفي الإمارات عادة تدخلها في شؤون الدول، وجّه حساب باسم “Achemrah younès”، نصيحة للأكاديمي قائلا: “قل لحاكم أبوظبي أن يرفع يده عن معاداة إرادة الشعوب، ويهتم بدولته، وينسى حراك الأحرار”.



فيما علّق حساب آخر باسم ” MOHAMED EL HEDI BEN SALAH”، قائلا: “الجزائريون لا يحتاجون النصح، لقد شاهدوا بأم أعينهم ماذا فعلتم في ثورات جيرانكم في ليبيا وتونس ومصر”.

وقال حساب باسم “fathi”: “أهم شيء هو أن تبعد دولتكم عن الجزائر، فإننا نخاف ونحذر من نظام وليس شعب الإمارات”.



واستنكرت حسابات أخرى تركيز الأكاديمي الإماراتي، على الإشادة ببوتفليقة، ووصفه بالمجاهد والشجاع، دون الإشارة لانتصار الشعب الجزائري، إذ تساءل حساب باسم “Abdullah Khalid”، “أي شجاعة؟”.

فيما كتب حساب يحمل اسم “Munir_MUNIR”: “خدم وطنه؟ الجزائر دولة غنية جدا بمواردها، عمل إيه اللي (ماذا فعل من) خدم وطنه بهذه الموارد؟ أعلى نسبة فساد في تاريخ الجزائر كانت في آخر 15 سنة في زمن اللي خدم وطنه”.






رأي آخر



في المقابل، رد حساب باسم “maher” على تغريدة عبد الله، بالإشادة بحكام الإمارات، وقال: “‏أنا عايش (أعيش) في الإمارات منذ 15 سنة، مش بشوف (لا أرى) من أهله وحكامه غير كل خير، والله هذا ما نفاق، والله على ما أقوله شهيد”.

فيما تدخل حساب باسم “محمد المنصوري” بالقول: “من لا يكون مع الإمارات، فهو في الطرف الخاطئ”.

بينما كتب حساب آخر باسم “علي–الجزائري”، “كجزائري حر، نحن في مظاهراتنا لم نذكر لا الإمارات ولا أي بلد آخر، وتبقى الإمارات بلد شقيق مهما كان التباين والاختلاف في سياستنا الخارجية”.

وعن قرار بوتفليقة، قال حساب باسم “ابو محمد الجعدي”: “قرار يحسب له.. ولحُسن حظ الجزائر أن الرئيس ليس لديه أبناء”.

وأيده حساب بعنوان “Hussain Alaleeli ” بالقول: “شكرًا لعبدالعزيز بوتفليقة.. قرار شجاع من مجاهد له كل التقدير والاحترام”.

والإثنين، أعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، سحب ترشحه لولاية رئاسية خامسة وتأجيل انتخابات الرئاسة التي كانت مقررة في 18 أبريل/نيسان المقبل وذلك بعد حراك شعبي رافض لترشحه، متواصل منذ ثلاثة أسابيع.

ومنذ إعلان ترشح بوتفليقة في 10 فبراير/شباط الماضي، تشهد البلاد احتجاجات وتظاهرات رافضة مست كافة الشرائح وكانت أقواها الجمعة الماضية، بمشاركة مئات الآلاف في مظاهرات غير مسبوقة وصفت بـ”المليونية”.

( الأناضول)



https://www.alquds.co.uk/مقرب-من-بن-زايد-يثير-غضب-الجزائريين-على/
 
بعد الترحيب والرضا الفرنسي جاء الدور الإماراتي للتدخل في الشأن الجزائري.

عبدالخالق عبد الله مستشار محمد بن زايد

D1jPKBtXcAAqrAe.jpg
 
اذا رفض الشعب الجزائرى العميل المدعو الاخضر الابراهيمى
سيكون البديل هو المذابح و خالد نزار جديد وعمارى جديد وسيسى جديد ،
كما رفض الشعب المصرى البرادعى فكان الانقلاب والمذابح الصريحة هى الرد .
 
أحمد قايد صلاح زار مرتين الإمارات لبعث رسائل مطمئنة إلى الولايات المتحدة، غير أن الإمارات فشلت في إقناع واشنطن بالرهان على “سيسي” جديد في شمال أفريقيا

قاتلهم الله
كل لقاءات الامارات شيطانية !!!!!!!
 
موقع استخباراتي فرنسي: باريس وواشنطن ترفضان قائد الجيش الجزائري كخليفة لبوتفليقة.. مادور الإمارات؟


11 - مارس - 2019

1-230.jpg



لندن ـ “القدس العربي”:

قال موقع استخباراتي فرنسي مطلع ، اليوم، إنه إذا كان مشروع الولاية الخامسة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لم يعد بالإمكان الدفاع عنه في الجزائر بسبب الآلاف من المحتجين الذين خرجوا للتعبير عن رفضهم له لثلاثة جمعات متتالية، فإن المناورات بدأت من وراء الكواليس للتحضير لما بعد بوتفليقة. وأطلقت هذه المناورات بشكل رئيسي من قبل عصبة الفريق أحمد قايد صلاح، رئيس هيئة أركان الجيش الجزائري القوي.

وأشار الموقع أن هذا الأخير يريد بأي ثمن أن يكون هو المشرف على المرحلة الانتقالية بعد التخلي عن مشروع الولاية الخامسة لبوتفليقة.

غير أن الرجل القوي في الجيش الجزائري يواجه رفضا من عواصم غربية، مثلما كشف موقع “مغرب انتليجنس” (نسبة للمنطقة المغاربية وليس المغرب) maghreb-intelligence ، الذي ينقل عن مصادر وصفها بالموثوقة أن “لا فرنسا ولا الاتحاد الأوروبي، ولا واشنطن وافقت على رؤية قايد صلاح بديلا لعبد العزيز بوتفليقة”.

وأشار الموقع أن باريس أعربت عن قلقها من الخطاب الأول لقائد الجيش الجزائري، الذي هدد فيه بشكل مباشر المحتجين السلميين.

وذكر أن لأحمد قايد صالح بعض المؤيدين في باريس، الذين حاولوا الاقتراب من جماعات الضغط الفرنسية أو الصحافيين الذين لديهم علاقات في قصر الرئاسية الفرنسي “الإليزيه”. غير أن الرد الفرد الفرنسي كان “جارحا”: فرنسا لن توافق على سيطرة الجنرالات في الجزائر، واعتبرت أن هذا السيناريو خطر على المنطقة المغاربية، خصوصا أن باريس ترى فيها حسب تقارير مخابراتها “جنرال مسن مشبوه، وغضوب، غير قابل للسيطرة”.

أحمد قايد صلاح زار مرتين الإمارات لبعث رسائل مطمئنة إلى الولايات المتحدة، غير أن الإمارات فشلت في إقناع واشنطن بالرهان على “سيسي” جديد في شمال أفريقيا


وأكد الموقع كذلك أن واشنطن رفضت أيضا أن تنظر في “العروض” و”خرائط الطريق” التي عرضتها جماعة قائد أركان الجيش الجزائري. و كشفت أن أحمد قايد صلاح زار مرتين دولة الإمارات لبعث رسائل مطمئنة إلى الولايات المتحدة، غير أن الإمارات فشلت في إقناع واشنطن بالرهان على “سيسي” (نسبة لقائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي) جديد في شمال أفريقيا. كما أن الدبلوماسية الأمريكية أطلقت علنا تحذيراً ضد كل أشكال القمع الوحشي للمتظاهرين جزائريين. وذكر الموقع أن قايد أركان الجيش استمع إلى الرسالة وحاول مراجعة لهجته العدوانية.

وأكد الموقع في الأخير أن قائد الجيش الجزائري لا يملك سوى الدعم الروسي. لكن هذا الأخير ليس حاسما في الجزائر لأنه ليس له تأثير كبير على الحياة السياسية الداخلية والإقليمية. وشدد على أنه ” لا يمكن لـ “السيسي الجزائري” الاعتماد على القوى الأجنبية لتحقيق حلمه في تولي السلطة. وأي معارضة للمجتمع الدولي قد تكلفه ثمناً باهظا”.

https://www.alquds.co.uk/موقع-استخباراتي-فرنسي-باريس-وواشنطن-ت/


مصدر هذا التقرير

 
عودة
أعلى