- إنضم
- 1/4/19
- المشاركات
- 9,548
- التفاعلات
- 35,138
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
مواقع القصف قريبة جدا
سلاح ملائم للغاية للعقيدة القتالية لمعظم إن لم يكن لكل الجيوش العربية القائمة على حماية النظام و كالعادة سيتم إستخدامه بكفاءة
عالية ضد " العملاء " و الخونة و الخارجين عن سلطة دولة القانون و المؤسسات بتوجيه من القائد دام ظله !
صب شاي عمي صب
بالمناسبة مصادر الحوثيين تقول ان القصف " إستعراضي " و هو للتغطية على خسائر لقوات هادي و للمرتزقة الجنجويد وقعت في مدينة حرض
و هذا ما تقوله مصادر صحيفة الاخبار اللبنانية :
السعودية أعلنت، بطريقة استعراضية عدّها مراقبون محاولة لتعويض خسائرها، انطلاق عملية عسكرية واسعة في مدينة حرض اليمنية فجر السبت، وطالبت المواطنين اليمنيين بعدم استخدام الطرق المؤدّية إلى المدينة. وبعد ساعات على انطلاق العملية، تحدّثت وسائل إعلام سعودية عن تقدُّم القوات المهاجِمة نحو الأحياء الجنوبية الغربية للمدينة، وتوغّلها في اتجاه عمق حرض من محورَين، على الخطّ الدولي الرابط بين عبس والمدينة جنوباً، والآخر الرابط بين حرض وميدي غرباً. ولم تكد القوات السعودية تعلن محاصَرة حرض من كلّ اتجاه، حتى وصلت تعزيزات عسكرية للجيش و»اللجان» إلى شرق جبل المحطام الواقع جنوب شرق المدينة، لتُغيّر المعادلة على الأرض وتعيد المهاجِمين إلى النقطة صفر. وبالتزامن مع ذلك، شهدت الأطراف الجنوبية والغربية لحرض مواجهات عنيفة، سقط فيها قتلى من القوات السعودية وقوات هادي والمرتزقة السودانيين. وهو ما اعترفت به المملكة التي أكدت سقوط عدد من منتسبي قوّاتها في المعارك، فيما أقرّت قوات هادي بمصرع قيادات عسكرية رفيعة تابعة للمنطقة الخامسة، من بينها العميد يحيى هيكل السميني، وهو مسؤول الإمداد والتسليح، والعميد ماجد الريادي، وإلى جانب ضباط برتب مختلفة وجنود.
وعلى خطّ موازٍ، شنّت القوات السعودية هجوماً على منطقة الملاحيط، تصدّى له الجيش و»اللجان» بهجوم معاكس، تمكّنت على إثره من محاصرة «اللواء 18» المعزَّز بأسلحة حديثة خفيفة ومتوسّطة وثقيلة. ووفقاً لأكثر من مصدر، فإن قوات صنعاء قتلت عدداً من منتسبي اللواء والمرتزقة السودانيين، ودمّرت 7 أطقم و6 دبابات «أبرامز»، كما استحوذت على عدد من المدرّعات والأطقم والأسلحة المتنوّعة. وردّاً على تلك الانتكاسة، شنّ الطيران السعودي، فجر الأحد (أمس)، 14 غارة على العاصمة صنعاء، استهدفت مناطق سبق أن تعرّضت لقصف عنيف
الراجمة مداها ٤ كلم إذا لم أكن مخطئ
ما المقصود بالأطقم ؟؟
بالنسبة لتصريحات الحوثي حول الهزائم التي الحقها بقوات التحالف سوف نعرف في الأيام القادمة إذا كان هذا الكلام صحيح ام لا بنائا على الواقع على الأرض
سلاح ملائم للغاية للعقيدة القتالية لمعظم إن لم يكن لكل الجيوش العربية القائمة على حماية النظام و كالعادة سيتم إستخدامه بكفاءة
عالية ضد " العملاء " و الخونة و الخارجين عن سلطة دولة القانون و المؤسسات بتوجيه من القائد دام ظله !
ما علاقة القاذفة الصاروخية بحماية النظام والخونة والعملاء .... أنا لم أفهم التعليق ؟
سلامة فهمك استاذنا
غداً إذا فكر اي شعب عربي بأخذ حقه بيده ستكون " التوس " موجودة لتدمير اوكار الخونة و الخارجين عن الطاعة !
اذكر الله يا ذياب ! حتى نحن كنا سنملكها ونركبها على الباتون !
بشكل اوضح هذا سلاح لتدمير المدن و البلدات العربية التي قد تثور على نظام الحكم
سلاح ملائم للغاية للعقيدة القتالية لمعظم إن لم يكن لكل الجيوش العربية القائمة على حماية النظام و كالعادة سيتم إستخدامه بكفاءة
عالية ضد " العملاء " و الخونة و الخارجين عن سلطة دولة القانون و المؤسسات بتوجيه من القائد دام ظله !
صب شاي عمي صب
بالمناسبة مصادر الحوثيين تقول ان القصف " إستعراضي " و هو للتغطية على خسائر لقوات هادي و للمرتزقة الجنجويد وقعت في مدينة حرض
اذكر الله يا ذياب ! حتى نحن كنا سنملكها ونركبها على الباتون !
قريبا لن يكون هناك حوثي، القوات الشرعية محاصرينه في حرض وها هو يصيح بكل مكان، قلتلك يا اخي لا تتبنى روايته
وان كانت رماية استعراضية، انا معها لانهم متحصنين فيها الان، يشوفوا رمايتها وما ستفعله بهم ان لم يخرجوا
مع احترامي لك، ولكن كلامك غير منطقي البته.سلامة فهمك استاذنا
غداً إذا فكر اي شعب عربي بأخذ حقه بيده ستكون " التوس " موجودة لتدمير اوكار الخونة و الخارجين عن الطاعة !
اذكر الله يا ذياب ! حتى نحن كنا سنملكها ونركبها على الباتون !
قريبا لن يكون هناك حوثي، القوات الشرعية محاصرينه في حرض وها هو يصيح بكل مكان، قلتلك يا اخي لا تتبنى روايته
وان كانت رماية استعراضية، انا معها لانهم متحصنين فيها الان، يشوفوا رمايتها وما ستفعله بهم ان لم يخرجوا
مع احترامي لك، ولكن كلامك غير منطقي البته.
ولن يكون هناك حزب الله إن شاء الله وستزول غمة هذا الإبتلاء المسمى بالمقاومة الإسلامية في العراق واليمن ولبنان!!