الأمير هاري: قتلت 25 أفغانيا دون خجل


تصوروا لو قال هذا الشيء المقزز جندي عربي ماذا سيكون ردّ المجتمع الدولي.
أين الدول والمنظمات الآن التي تتشدّق بحقوق الإنسان ؟
لن نسمع شيئا لأنه في الآخير القتيل مسلم والقاتل مسيحي.
 

الأمير هاري يثير غضباً بعد اعترافه بـ”قتل 25 أفغانياً مثل قطع الشطرنج”​


20230105134511reup-2023-01-05t134337z_1555076661_rc2dky911x88_rtrmadp_3_britain-royals-harry-spain.h-1-730x438.jpg


لندن: قال الأمير البريطاني هاري إنه قتل 25 من مقاتلي حركة “طالبان” خلال جولته الثانية من الخدمة العسكرية في أفغانستان، وفقاً لتقارير تستند إلى النسخة الإسبانية من كتابه الجديد “سبير”، ولكن اعترافاته لم تتوقف عند هذا الحد، إذ قال الأمير المثير للجدل، ايضاً، إنه كان ينظر إلى الضحايا الذين قتلهم مثل “قطع الشطرنج”.

وبحسب ما ورد في تقارير متعددة، فقد توصل الأمير هاري إلى هذا الرقم الدقيق بعد أن شاهد مقاطع فيديو لكل عملية قتل تم تسجيلها من خلال كاميرا مثبته على مروحيته.
أكد الأمير هاري أن ما حدث لم يكن يرضيه، لكنه أيضا لم يجعله يشعر بالخجل، ولفت إلى إنه سافر في ست بعثات أسفرت عن “إزهاق أرواح بشرية”
واعترف هاري في مذكراته، أنه لا يفكر في القتلى كأشخاص ولكن اعتبرهم مثل «قطع الشطرنج» التي أخرجها من على اللوح.

وأوضح أن ” ما حدث لم يكن يرضيه، لكنه أيضا لم يجعله يشعر بالخجل”، ولفت الأمير البريطاني إلى إنه سافر في ست بعثات أسفرت عن “إزهاق أرواح بشرية”.

ووصف الأمير هجمات الحادي عشر من سبتمبر (الهجوم على مركز التجارة الدولي) بأنها أحد أسباب عدم شعوره بالذنب تجاه المقاتلين، الذين يقتلهم.

وكان الأمير هاري يشاهد التغطية الإخبارية للهجمات في غرفة التلفزيون في مدرسة إيتون الداخلية الإنكليزية المرموقة التي التحق بها إلى جانب شقيقه ويليام، واعتبر هاري المسؤولين عن الهجمات “أعداء للبشرية”.

وفي الواقع، لم تكن حركة طالبان، وهي جماعة مسلحة استولت على السلطة في أفغانستان في التسعينيات، مسؤولة عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر، لكن الولايات المتحدة اتهمتها بإيواء مقاتلين ينتمون إلى القاعدة، وفقاً للعديد من وسائل الإعلام البريطانية والأمريكية
وقد أدى الأمير هاري خدمته العسكرية لثلاث سنوات ضمن سلاح الجو الملكي البريطاني بأفغانستان، حيث اشتهر هناك باسم “كابتن ويلز”، وخاض معاركاً ضد مسلحي حركة “طالبان”، ووضع الأمير لأول مرة في ولاية هلمند الأفغانية كمراقب جوي أمامي في عام 2007.

واستكمل هاري خدمته العسكرية في العام 2012، تعلم خلالها قيادة مروحيات “أباتشي”، ذهب بعدها إلى معسكر باستيون في جنوب أفغانستان؛ حيث مكث لمدة 20 أسبوعًا، ساعد خلالها بتوفير الدعم لقوة المساعدة الأمنية الدولية والقوات الأفغانية في ولاية هلمند.

النائب ستيوارت: تعليقات هاري مقيتة..” “لماذا يفعل مثل هذه الأشياء؟..يميل الجنود الحقيقيون إلى الخجل. الأشخاص الذين أعرفهم لا يتباهون بمثل هذه الأشياء.إنهم يأسفون بدلاً من ذلك لأنهم اضطروا إلى القيام بذلك”

وبحسب ما ورد، تزيد التسريبات الأخيرة المخاوف بشأن سلامة هاري الشخصية؛ إذ يُنظر إليه منذ فترة طويلة على أنه هدف إرهابي بسبب وضعه الملكي، خاصة في ظل معركة قانونية مستمرة مع وزارة الداخلية البريطانية تتعلق بعدم توفير حماية كاملة له ولعائلته عند زيارة بريطانيا.

كما أثارت التسريبات الأخيرة موجة غضب وانتقادات داخل بريطانيا، حيث دعاه ضابط مشاة البحرية الملكية السابق بن ماكبين، إلى “الصمت”، فيما وصف عضو البرلمان المحافظ بوب ستيوارت تعليقات هاري، بأنها “مقيتة”، متسائلاً: “لماذا يفعل مثل هذه الأشياء؟..يميل الجنود الحقيقيون إلى الخجل. الأشخاص الذين أعرفهم لا يتباهون بمثل هذه الأشياء.إنهم يأسفون بدلاً من ذلك لأنهم اضطروا إلى القيام بذلك”.

وتابع ستيوارت: «إنه لأمر محزن أيضاً أن الرجل الذي كان لديه كل هذه المزايا في الحياة يبدو أنه عازم جداً على تدمير نفسه والملكية»
 

بعد تصريحه بقتل 25 أفغانياً.. طالبان تهاجم الأمير هاري​

%D9%89%D9%89%D9%89%D9%89%D9%89%D9%89.jpg


هاجمت حركة طالبان الأمير هاري بعد تباهيه بقتل 25 من عناصرها خلال مهمته العسكرية في أفغانستان.

وأكد المسؤول في حركة طالبان أنس حقاني أن ما فعله هاري جريمة حرب لأن مَن قتلهم ليسوا قطع شطرنج وإنما بشر لديهم عائلات.

وأضاف رداً على هاري: “شعبنا البريء كان قطع شطرنج في نظر جنودكم وعسكركم وقادتكم السياسيين. لكن يبقى أنكم هُزمتم في تلك اللعبة”.

من جهته، أكد الناطق باسم الحكومة الأفغانية بلال كريمي أن الجرائم ليست حكراً على هاري، بل إن كلّ بلد محتلّ لديه تاريخ حافل من الجرائم.، ومؤكداً أن الأفغان لن ينسوا ذلك.
 
تشبيه الأفغان بقطع شطرنج كان سيكون نفس الشيء لو فعل ذلك مع مصريين أو سعوديين أو جزائرين ... أو.. أو..
في نظرهم نحن لا نسوى شيء ولا نستحق إلا القتل ولسنا بني آدميين ...
في المقابل نحن نتودد لهم ونحبهم أكثر من إخواننا ونشتري سلاحهم وآلاتهم ومنتوجاتهم
نصف تركيا بالعدوّ الذي نتمنّى القضاء عليه ونصف اليونان بالبلد الشقيق والصديق ونناور معه وندعمه.
المشكل فينا وليس فيهم.
 
prince-harry-1.jpg

مذكرات هاري: ملك بريطانيا يخاف من “سرقة الأضواء”​

د.ب.أ​

السبت 07 يناير 2023 - 13:58​

قال الأمير هاري في مذكراته، التي من المقرر أن تصدر شهر يناير الجاري، إن والده كان يشعر بالغيرة من زوجته ميغان ومن كيت ميدلتون، زوجة الأمير هاري ولي العهد البريطاني.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية “بي أيه ميديا” أنه تردد أن هاري كان السبب فيما يُفترض أن والده قاله من أنه ليس “لديه مال ليدخره” لدعمه ماليا هو وزوجته ميغان، حيث إن الملك تشارلز الثالث يخشى أن تسرق الممثلة الأمريكية “الجديدة والمتألقة” الأضواء منه.

وقال هاري في مذكراته “سبير” المنتظرة بشدة، والتي صدرت بالخطأ في وقت مبكر في إسبانيا، إن والده “مر بهذا من قبل”، وإنه “ليست لديه رغبة في السماح بحدوث هذا له مجددا”، في إشارة واضحة إلى أميرة ويلز الراحلة ديانا.

وبحسب صحيفة “ديلي تليغراف”، وهي أحد المنابر الإعلامية الكثيرة التي حصلت على نسخة من النص الإسباني وترجمته، قال هاري قبل ارتباطه بميغان إن والده “كان قد أثار موضوع مورد رزق الممثلة، وسأل ما إذا كانت تخطط لمواصلة العمل بعد زواجهما”.

وعندما قال هاري لوالده، الذي أصبح ملكا الآن، إنه “لا يعتقد هذا”، رد والده: “حسنا يا بني العزيز؛ أنت تعلم بالفعل أنه ليس لدينا مال لندخره”.

جدير بالذكر أن صدور الكتاب، الذي خطه الكاتب جيه آر مورينغر، منتظر بحلول العاشر من يناير الجاري.
 
" منقول "

الامير هاري يقول إنه قتل 25 افغانيا بطائرته الاباتشي
لو واجه الامير هاري مقاتل افغاني وجهاً لوجه لأصبح الامير " خاري " 😁😆😂
و عنا لأمر شركة حفاضات " بامبرز " التي زودت جنود العدو بحفاضات عسكرية خلال مواجهاتهم في غزة !
 
اعتقد ان الترجمة غلط
 
اعتقد ان الترجمة غلط
مسألة القتل وانت طيار مروحية لا يمكن إثباته إلا بتحقيق من القوات البرية التي تشارك في العمليات البرية، هنا أحدهم كاذب ومتملق إما وزارة الدفاع البريطانية التي كذبت لإرضاء الطيار الأمير هاري بزعمها أنه قتل 25 افغاني وتم تلفيق الطعم لهاري ليبدو كأنه طيار مقاتل وصدق الخبر، او فعلا أن هاري قصف عدة أهداف منما أدى إلى قتل 25 افغاني ووزارة الدفاع البريطانية وجدت نفسها في ورطة جديدة بسبب أن القتلى هم مدنيون وهده وصمة عار في جبين الأسرة المالكة البريطانية وهي تتنافى مع أخلاق الملوك والأمراء والنبلاء البريطانيين.
 
عودة
أعلى