TRT التركية: أنقرة تتجه لوضع محمد دحلان على قائمة الإرهاب وترصد 4 ملايين ليرة لمن يقبض عليه

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,578
التفاعلات
182,741
5dd80f444236044f135ab5a9.JPG



قال مصدر مطلع لقناة TRT التركية إن أنقرة ستدرج الفلسطيني محمد دحلان على قائمتها الحمراء للإرهاب، وسترصد مكافأة قدرها 4 ملايين ليرة تركية مقابل القبض عليه.

وذكر المصدر، أن "دحلان لعب دورا كبيرا في المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا عام 2016، واجتمع مع قيادات من تنظيم غولن في صربيا، وساهم في توفير الدعم المالي لهذا التنظيم".

وكان موقع "ميدل إيست آي" البريطاني قد نشر بعد أيام من المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا عام 2016، تقريرا يشير إلى أن دحلان قدم دعما ماليا لفتح الله غولن، وهو ما دفع دحلان لرفع قضية ضد ديفيد هيرست رئيس تحرير الموقع يطالبه فيها بتعويضات مالية، نافيا ما ورد في التقرير.

لكن دحلان بحسب الوكالة سحب الدعوى في شهر سبتمبر عام 2019، ودفع تكاليف القضية بقيمة 500 ألف جنيه إسترليني، بعد تقديم هيرست وثائق تثبت صحة المعلومات التي نشرها في تقريره عام 2016.

يذكر أن وزير الخارجية التركي، مولود شاووش أوغلو، اتهم، في حوار تلفزيوني خلال الشهر الماضي، دحلان بدعم تنظيم غولن.

المصدر: قناة TRT التركية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كشفت تقارير صحفية أن تركيا رصدت مبلغ 700 ألف دولار كجائزة مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال المسؤول الفلسطيني السابق محمد دحلان المقيم في الإمارات، والذي تتهمه أنقره بالتورط في الانقلاب الفاشل ضد الرئيس أردوغان عام 2016.


أعلنت تركيا الجمعة (22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019) أنها ستمنح جائزة قدرها 700 ألف دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال المسؤول الفلسطيني السابق محمد دحلان المقيم في الإمارات العربية المتحدة، وفقا لما أوردته وسائل إعلام تركية. وقال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو لصحيفة "حرييت" إن دحلان سيدرج في قائمة الإرهابيين المطلوبين
 
والشهر الماضي، اتهم وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو دولة الإمارات "بايواء إرهابي"، وصرح لقناة الجزيرة القطرية بأن دحلان فر إلى الإمارات "لأنه عميل لإسرائيل"، كما اتهم الإمارات التي تربطها علاقات متوترة مع تركيا، بمحاولة استبدال دحلان بعباس.

وتتهم وسائل إعلام تركية دحلان بالتورط في الانقلاب الفاشل ضد الرئيس رجب طيب أردوغان عام 2016، ولَعِبِ دور في اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول العام الماضي.

وسارع دحلان إلى الرد بحدة متهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدعم "الجماعات الإرهابية" في سوريا، وسرقة الذهب من البنك المركزي الليبي، و"التصرف كما لو أنه أمير المؤمنين"، وذلك في مقابلة مع قناة سعودية.
 
وكان دحلان منافسا لحليفه السابق في حركة فتح محمود عباس قبل أن يفر إلى المنفى، ويستقر في الإمارات ويقدّم استشارات لولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وحكمت محكمة فلسطينية على دحلان (58 عاما) غيابيا بالسجن ثلاث سنوات في عام 2016 بتهمة الفساد، كما أمرته بسداد مبلغ 16 مليون دولار، طبقا لمحاميه. وكان دحلان قائدا لجهاز الأمن في قطاع غزة، لكنه فقد الغطاء السياسي اللازم بعد أن سيطرت حماس على قواته عام 2007 ما أدى إلى طرد حركة فتح من القطاع.
 
أفلح الأتراك إن إتخذوا هذا القرار بالفعل ... محمد دحلان ، المتهم الأول بقتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات أبو عمار ، و المسؤول الثاني عن زعزعة الإستقرار في الدول العربية خصوصا التي حصلت فيها الثورات ، تونس - مصر - ليبيا - سوريا - اليمن و غيرها ! أتمنى أن تتمكن الإستخبارات التركية من الإمساك به و إعدامه في الساحات العامة لهذا النذل !
 
يقول أحد مسؤولي الاستخبارات المركزية الأمريكية السابقين ويتلي برونر إنه تم تجنيد دحلان في تونس في الثمانينات، وتمّت تزكيته وتسميته مع الرجوب ليكوّنا سوياً القوة الضاربة المستقبلية بعد اتفاقات أوسلو، مع ملاحظة أنه لم يتم نفي هذه المعلومات رغم انتشارها في الصحف على نطاق واسع.:D:D:D
 
مع إسرائيل ضد حماس

وتعود حرية حركة وعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وخاصة جهاز الأمن الوقائي إلى اتفاق تم التوصل إليه في روما في بداية العام 1994م، بين محمد دحلان رئيس جهاز الأمن الوقائي في غزة وجبريل الرجوب رئيس الجهاز في الضفة الغربية من جهة، وكل من يعقوب بيري رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (شين بيت) آنذاك وأمنون شاحاك نائب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي من جهة أخرى. وقد توصل الطرفان في ذلك الاجتماع إلى أن إسرائيل سوف تعطي جهاز الأمن الوقائي حرية الحركة والعمل في مختلف المناطق الفلسطينية مقابل أن يقوم الجهاز بحملة واسعة ضد المعارضة الفلسطينية آنذاك وخاصة حركة حماس.
 
مع إسرائيل ضد حماس

وتعود حرية حركة وعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وخاصة جهاز الأمن الوقائي إلى اتفاق تم التوصل إليه في روما في بداية العام 1994م، بين محمد دحلان رئيس جهاز الأمن الوقائي في غزة وجبريل الرجوب رئيس الجهاز في الضفة الغربية من جهة، وكل من يعقوب بيري رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (شين بيت) آنذاك وأمنون شاحاك نائب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي من جهة أخرى. وقد توصل الطرفان في ذلك الاجتماع إلى أن إسرائيل سوف تعطي جهاز الأمن الوقائي حرية الحركة والعمل في مختلف المناطق الفلسطينية مقابل أن يقوم الجهاز بحملة واسعة ضد المعارضة الفلسطينية آنذاك وخاصة حركة حماس.
جبريل الرجوب الوسخ ، لازال للان في السلطة !

الشين بيت هو جهاز الاستخبارات للجيش ، ليس المخابرات الداخلية (الشاباك) ولا الخارجية (الموساد)
 
انا مع هذا القرار وبشده ، محمد دحلان شيطان على شكل بشر ، سابقاً كان مسؤولاً عن معظم الإغتيال في غزة لقادة المقاومة و الآن هو مسؤل عن قيادة الثورات المضادة و دعم الانقلابات العسكرية.

0812301150457gJF.jpg
تنزيل.jpeg
d024ebb6-ef8e-4640-ae39-a3a048b53e2f.jpg
 
عودة
أعلى