متجدد نشرات دعوية


1602526183844.png
 

1602527157189.png
 

1602656887713.png
 

1602658896678.png
 

1602705541121.png
 

1602749630283.png
 

هل تعلمْ أنَّ هاجِرَ القرآن العظيم فيه عداوةٌ للنبي صلى الله عيه وسلم ؟

قال الله تعالى : { وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (31)} [سورة الفرقان]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ، في « مجموع فتاويه ، 4/106 ، تعليقًا على هذه الآيات المخيفة :
( فبيَّن أنَّ مَن هَجَرَ القرآن ، فهو مِن أعداء الرسول ، وأنَّ هذه العداوة أمْرٌ لا بُدَّ منه ، ولا مَفَرَّ عنه ! ) انتهى .
ومعنى كلامه - رحمه الله تعالى - أنَّ مَن هَجَرَ القرآنَ الكريم فإنَّ فيه عداوة حقيقية للرسول - صلى الله عليه وسلم - ، ولا بُدَّ ولا مَفَرَّ مِن وَصفِ هَجْرِ القرآن بأنه عداوةٌ لمَن بلَّغَه للأُمَّة ، وهو : خير الخَلْق ، وإمام الأنبياء والمرسلين ، وسيد الأولين والآخرين : « محمد » صلى الله عليه وسلم .
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدِّين والدنيا والآخرة ، ونسألك أن ترزقنا تلاوة كتابك الكريم كل وقت ، وأن تمُنَّ علينا بتدبره ، والعمل به ، وأن تجعله حُجَّةً لنا لا علينا .
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

منقولة عن: (من لطائف القرآن الكريم)
 

1603034786943.png


1603036109647.png
 
التعديل الأخير:

1603183323926.png
 

1603270215557.png
 

1603389255745.png
 
1603620266124.png
 

1603785974624.png
 
1603787851343.png
 

1604043418628.png
 
سورة فيها تكريم للنبي صلى الله عليه وسلم ولزوجاته وصحابته وفيها آيتان عظيمتان: آية الأمر بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وآية الأمانة في ختامها. الصادق الأمين بلّغ الرسالة وأدّى الأمانة ومن الأمانة اتباع هديه وتوقيره ونصرته فهل أدّيناها؟!
1604831422213.png
 

1604840283187.png
 

1604910053087.png
 

1605688765588.png
 
عودة
أعلى