fourse2030
ملازم اول
- إنضم
- 17/4/23
- المشاركات
- 102
- التفاعلات
- 289
https://ar.quora.com/من-قتل-ناجي-العلي-وهل-تحفظ-البعض-من-أقواله
ناجي العلي صاحب شخصية (حنظلة)، والذي وصفه الشاعر (محمود درويش) قائلاََ:
"ريشته سريعة الانفعال والاشتعال لا تعرف لأى شىء حسابا، ولأنه يحس بأن فلسطين ملكيته الخاصة التى لا يحق لأحد أن يجتهد فى تفسير ديانتها، فهى لن تعود بالتقسيط، لن تعود إلا مرة واحدة من النهر إلى البحر.. وإلا فلن يغفر لأحد ولن ينجو أحد من تهمة التفريط".
ناجي العلي الذي كان من الجيل الذي عانى من نكبة 1948، ونزح من وطنه إلى المنافي، عاشق فلسطين من النهر للبحر، وعدو كل مهادن ومستسلم.
هاجم ناجي العلي فساد منظمة التحرير الفلسطينية، حتى ضاق ياسر عرفات من انتقاداته، فطلب من الكويت طرده، فوصل إلى لندن ولم يصمت هناك.
ولكن من المعروف عن ياسر عرفات عدم أستعمال العنف مع خصومه، والذي طالته الاتهامات، ولكنه انكر ذلك ولم يثبت احد بضلوعه في الجريمه. ومن المستبعد أن يكون له يد فيها.
كما طالت الاتهامات الكيان الصهويني الذي كان يراقب ناجي العلي عن كثب، ولو كان لعرفات يد في هذة الجريمة فلن يتوانوا عن كشفها لإدانة عرفات.
كما طالت الاتهامات الشاعر الكبير (محمود درويش) الذي هاجمه ناجي عندما اقترح درويش الحوار مع اليسار الفلسطيني.
كما طالت الاتهامات أنظمة عربية أخرى. ولكن حتى اليوم لم تستطع بريطانيا كشف الفاعل، أو قد تكون قد تسترت على الفاعل الحقيقي.
رحم الله ناجي العلي.
ناجي العلي صاحب شخصية (حنظلة)، والذي وصفه الشاعر (محمود درويش) قائلاََ:
"ريشته سريعة الانفعال والاشتعال لا تعرف لأى شىء حسابا، ولأنه يحس بأن فلسطين ملكيته الخاصة التى لا يحق لأحد أن يجتهد فى تفسير ديانتها، فهى لن تعود بالتقسيط، لن تعود إلا مرة واحدة من النهر إلى البحر.. وإلا فلن يغفر لأحد ولن ينجو أحد من تهمة التفريط".
ناجي العلي الذي كان من الجيل الذي عانى من نكبة 1948، ونزح من وطنه إلى المنافي، عاشق فلسطين من النهر للبحر، وعدو كل مهادن ومستسلم.
هاجم ناجي العلي فساد منظمة التحرير الفلسطينية، حتى ضاق ياسر عرفات من انتقاداته، فطلب من الكويت طرده، فوصل إلى لندن ولم يصمت هناك.
ولكن من المعروف عن ياسر عرفات عدم أستعمال العنف مع خصومه، والذي طالته الاتهامات، ولكنه انكر ذلك ولم يثبت احد بضلوعه في الجريمه. ومن المستبعد أن يكون له يد فيها.
كما طالت الاتهامات الكيان الصهويني الذي كان يراقب ناجي العلي عن كثب، ولو كان لعرفات يد في هذة الجريمة فلن يتوانوا عن كشفها لإدانة عرفات.
كما طالت الاتهامات الشاعر الكبير (محمود درويش) الذي هاجمه ناجي عندما اقترح درويش الحوار مع اليسار الفلسطيني.
كما طالت الاتهامات أنظمة عربية أخرى. ولكن حتى اليوم لم تستطع بريطانيا كشف الفاعل، أو قد تكون قد تسترت على الفاعل الحقيقي.
رحم الله ناجي العلي.