عقيد حوثي فتل مع خمسة من مرافقية بقانية
EcFgpqOWsAItZdp
 
استمرار معارك الاستنزاف بين الطرفين في جبهة قانية - العبدية منذ عدة ايام مع تركيز القوات الحوثية على العبدية ويبدو انها باتت تفقد زخم الهجوم بسبب طيران التحالف الا انه بنفس الوقت لم تتحول القوات الحكومية بعد الى الهجوم المقابل

EcGuqaUWAAMGYA2
 
FB_IMG_1594067125944.jpg



في ذكر ٧/٧ المشومه


سوف نتحدث عن احد اللويه الجنوبيه هو اللواء الرابع مقاومة… السياج المتين الذي أنهك الحوثيين

تقارير | المركز الإعلامي بـ الوية المقاومة الجنوبية

مثل اللواء الرابع مقاومة إضافة نوعية للقوات الجنوبية واتى تشكيله قبل عام في ظل اتساع رقعة المواجهات مع ميليشيات الحوثي التي حاولت التقدم باتجاه الضالع بألاف العناصر الانقلابية ، وعند صدور قرار تشكيل اللواء بقرار من القائد العام اللواء شلال علي شايع تم تكليف العقيد اوسان الشاعري بقيادته والذي استطاع ضرب المثل باللواء الرابع وتحقيق انتصارات كبيره وصد عشرات الهجمات الحوثية الضارية التي تحطمت جميعها على اعتاب متارس اللواء الرابع مقاومة وجنوده الأبطال .

• الفاخر محرقة الانقلابيين

منذ تمركز أبطال اللواء الرابع مقاومة في الفاخر وفي تباب عثمان الاستراتيجية تكبدت ميليشيات الحوثي الانقلابية خسائر متتاليه وتجرعت هزائم مريرة وفقدت المئات من عناصرها رحوا ضحية هجمات فاشلة تعثرت كلها بفضل الله على يدي أبطال اللواء الرابع والقوات المشتركة ، فقد سجلت غرفة عمليات اللواء الرابع مقاومة ما يقارب 102 هجوم فاشل للميلشيات الحوثية منذ تمركز قوات اللواء الرابع مقاومة في الفاخر ،
فقد تمرس جنود اللواء الرابع على صد الهجمات وتفننوا في أساليب الصد بعد إدراك كل أساليب وخطط العدو بدءا من هجمات الكثافة النارية والزحف إلى التسلل وعمليات القصف والقنص وغيرها من الطرق العسكرية والانتحارية التي ميت جميعها بالفشل الذريع ولم تستطع الميليشيات التقدم ولو شبراً واحداً بل فقدت عدداً من مواقعها بعد عمليات تقدم للقوات الجنوبية .

• اللواء الرابع بعد عام

شكل اللواء الرابع حضوراً قوياً بين صفوف القوات الجنوبية واستطاع ان يثبت تميزه وجاهزيته القتالية الدائمة على مدار الساعة والى الصمود الاسطوري في جبهات الضالع كان له دوراً في تلبية نداء الواجب في العاصمة عدن ومحافظة أبين وكان حاضراً بقوة لمساندة القوات الجنوبية في الدفاع عن الجنوب وأهله .

• رسائل الأبطال

الأبطال من منتسبي اللواء الرابع مقاومة كان لهم فرصة التحدث وإرسال رسائلهم لكل المواطنيين في الجنوب ولقادتهم وللحلفاء في السعودية والإمارات وكذا لعدوهم القادم من شمال الشمال فقد عبر قائد الكتيبة الاولى النقيب/ ابراهيم قاسم عن الفخر الكبير بكل فرد في اللواء الرابع مقاومة وبالقائد الشجاع "العقيد اوسان الشاعري" الذي سطر الأفراد برفقته ملاحم بطولية في مختلف الجبهات واردف النقيب قاسم :" في كل يوم نزداد صلابه وخبرة في خوض ضمار الحرب ولن نخذل شعبنا مهما كانت الظروف والتحديات ومهما تغيرت المجريات المحيطة بنا ونحن وكل قادة وضباط وصف ضباط وأفراد اللواء الرابع مقاومه جاهزون لتلبية نداء الواجب في كل زمان ومكان ".
من جانب قائد الكتيبة الثالثة في اللواء الرابع مقاومه النقيب/ شفيق حسن قال " هي فرصه هنا ان نحيي قادتنا البواسل ممثلة بالقائد العام اللواء شلال علي شايع ورئيسنا القائد عيدروس الزبيدي وكذا لقيادة التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة وهي فرصة لأن نقول أننا في خندق واحد ضد المشروع الفارسي وسنبقى على العهد ما بقينا ."

#المركز_الإعلامي_لألوية_المقاومة_الجنوبية
 
مشاهدة المرفق 41500


في ذكر ٧/٧ المشومه


سوف نتحدث عن احد اللويه الجنوبيه هو اللواء الرابع مقاومة… السياج المتين الذي أنهك الحوثيين

تقارير | المركز الإعلامي بـ الوية المقاومة الجنوبية

مثل اللواء الرابع مقاومة إضافة نوعية للقوات الجنوبية واتى تشكيله قبل عام في ظل اتساع رقعة المواجهات مع ميليشيات الحوثي التي حاولت التقدم باتجاه الضالع بألاف العناصر الانقلابية ، وعند صدور قرار تشكيل اللواء بقرار من القائد العام اللواء شلال علي شايع تم تكليف العقيد اوسان الشاعري بقيادته والذي استطاع ضرب المثل باللواء الرابع وتحقيق انتصارات كبيره وصد عشرات الهجمات الحوثية الضارية التي تحطمت جميعها على اعتاب متارس اللواء الرابع مقاومة وجنوده الأبطال .

• الفاخر محرقة الانقلابيين

منذ تمركز أبطال اللواء الرابع مقاومة في الفاخر وفي تباب عثمان الاستراتيجية تكبدت ميليشيات الحوثي الانقلابية خسائر متتاليه وتجرعت هزائم مريرة وفقدت المئات من عناصرها رحوا ضحية هجمات فاشلة تعثرت كلها بفضل الله على يدي أبطال اللواء الرابع والقوات المشتركة ، فقد سجلت غرفة عمليات اللواء الرابع مقاومة ما يقارب 102 هجوم فاشل للميلشيات الحوثية منذ تمركز قوات اللواء الرابع مقاومة في الفاخر ،
فقد تمرس جنود اللواء الرابع على صد الهجمات وتفننوا في أساليب الصد بعد إدراك كل أساليب وخطط العدو بدءا من هجمات الكثافة النارية والزحف إلى التسلل وعمليات القصف والقنص وغيرها من الطرق العسكرية والانتحارية التي ميت جميعها بالفشل الذريع ولم تستطع الميليشيات التقدم ولو شبراً واحداً بل فقدت عدداً من مواقعها بعد عمليات تقدم للقوات الجنوبية .

• اللواء الرابع بعد عام

شكل اللواء الرابع حضوراً قوياً بين صفوف القوات الجنوبية واستطاع ان يثبت تميزه وجاهزيته القتالية الدائمة على مدار الساعة والى الصمود الاسطوري في جبهات الضالع كان له دوراً في تلبية نداء الواجب في العاصمة عدن ومحافظة أبين وكان حاضراً بقوة لمساندة القوات الجنوبية في الدفاع عن الجنوب وأهله .

• رسائل الأبطال

الأبطال من منتسبي اللواء الرابع مقاومة كان لهم فرصة التحدث وإرسال رسائلهم لكل المواطنيين في الجنوب ولقادتهم وللحلفاء في السعودية والإمارات وكذا لعدوهم القادم من شمال الشمال فقد عبر قائد الكتيبة الاولى النقيب/ ابراهيم قاسم عن الفخر الكبير بكل فرد في اللواء الرابع مقاومة وبالقائد الشجاع "العقيد اوسان الشاعري" الذي سطر الأفراد برفقته ملاحم بطولية في مختلف الجبهات واردف النقيب قاسم :" في كل يوم نزداد صلابه وخبرة في خوض ضمار الحرب ولن نخذل شعبنا مهما كانت الظروف والتحديات ومهما تغيرت المجريات المحيطة بنا ونحن وكل قادة وضباط وصف ضباط وأفراد اللواء الرابع مقاومه جاهزون لتلبية نداء الواجب في كل زمان ومكان ".
من جانب قائد الكتيبة الثالثة في اللواء الرابع مقاومه النقيب/ شفيق حسن قال " هي فرصه هنا ان نحيي قادتنا البواسل ممثلة بالقائد العام اللواء شلال علي شايع ورئيسنا القائد عيدروس الزبيدي وكذا لقيادة التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة وهي فرصة لأن نقول أننا في خندق واحد ضد المشروع الفارسي وسنبقى على العهد ما بقينا ."

#المركز_الإعلامي_لألوية_المقاومة_الجنوبية

هذا اللواء و كل اللويه مقاومه الضالع و ريث للمليشيات الجنوبية التي تشكلة ابان حرب العصابات (٢٠١٣-٢٠١٥) في مدينه الضالع و ردفان ضد لواء ضبعان و قوات القطاع الغربي في ردفان قبل ان ان يامر فخامه الرئيس بتسليم المعسكر بكل اسلحته الثقيله للمواطنين .

حيث مثل تسليم معسكر القطاع الغربي في ردفان باكوره ، السلاح الثقيل بيد المقاومه الجنوبيه في ردفان و الضالع و التي دافعت عن منطقه السيله في ردفان و يافع من الحوثيين.

و اهم خطوط امداد جبهه الضالع ضد الحوثي و لواء ضبعان حتى تم جلائهم في ما بعد دون ادنى اسناد جوي حيث ان الحرب فيها كان حرب شوارع شرسه بكل معنا الكلمه .
 
مصرع القيادي الحوثي العقيد جبران خالد العليي
_المتورد صلاح الكبسي ابومحمد
_محمد احمد صولان ابوخزرج
_اسامة الشيباني ابوحروب

حيث لقيوا مصرعهم ضمن عشرات العناصر #الحوثية في جبهة #قانية_الوهبية بمحافظة #البيضاء

1594244488337.png
 
مصرع عدد من قيادات مليشيات #الحوثي في جبهة #قانية وهم كلا من
_العقيد حسين احمد الربع كهلان
قائد إحدئ كتائب التدخل السريع التابعه لوزارة الداخلية #الحوثية
_الرائد باسم علي ناجي الحذيفي
_الملازم(1)/محمد مجاهد الجايفي
احد ضباط امن الجهاز الوقائي الحوثي
1594244612108.png


1594244627596.png



1594244645952.png

1594244584681.png
 

أوّل احتكاك تركي - إماراتي في تعز


20207905627352637298529873522209.jpg




كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :


اليمن - رشيد الحداد الخميس 9 تموز 2020

صنعاء | لم يعد التدخل التركي في اليمن، وتحديداً في محافظتَي تعز وشبوة، خافياً. وهو، إلى جانب استهدافه تمكين «حزب التجمّع اليمني للإصلاح» (إخوان اليمن)، يكشف مساعي أنقرة لتثبيت موطئ قدم لها في المناطق الاستراتيجية في هذا البلد، في إطار التنافس الحاصل بينها وبين خصومها الإقليميين. منذ عدّة أشهر، بدأت تركيا تأسيس أذرع عسكرية لها في المحافظتين المذكورتين، تحت مسمّيَي «المقاومة الشعبية» و»الحشد الشعبي». ففي تعز، استقطبت أنقرة ودرّبت، تحت إشراف الشيخ حمود المخلافي وقيادات عسكرية في «الإصلاح»، أكثر من 5000 جندي جنوبي مدينة تعز، وتحديداً في مديريات الأصابح والمسراخ ويفرس. أما في شبوة، فأسّست عدداً من المعسكرات في ضواحي مدينة عتق (مركز المحافظة)، وفي منطقة مفرق الصعيد بالقرب من ساحل البحر العربي، وذلك تحت إشراف وزير النقل المستقيل في حكومة الرئيس المنتهية ولايته، صالح الجبواني.
هذا النشاط العسكري اتّخذ، في خلال الأيام القليلة الماضية، مساراً أكثر وضوحاً، خصوصاً في محافظة تعز، حيث انتشرت الميليشيات الموالية لتركيا في المناطق الريفية جنوبي مدينة تعز، وتمدّدت نحو مدينة التربة - مركز مديرية الشمايتين التابعة لمنطقة الحجرية - جنوب المحافظة، تحت ذريعة إلقاء القبض على مطلوبين أمنياً. وبضوء أخضر من قيادة المحور العسكري الموالي لـ»الإخوان»، سيطرت تلك الميليشيات على مواقع عسكرية تابعة لـ»اللواء 35» المناهض لـ»الإصلاح» في جبل صبران المطلّ على التربة، وشنّت حملات ملاحقة ضدّ عناصر موالين للإمارات في الشمايتين، ما أدّى إلى مقتل وجرح مدنيين.

هذه التطورات استنفرت الميليشيات الموالية للإمارات في الساحل الغربي، والتي اعتبرت تمدّد «الإصلاحيين» في مناطق خاضعة لسيطرتها تهديداً مباشراً لوجودها هناك، فيما تحدّثت مصادر مقرّبة من «الإصلاح» عن أن ذلك التمدّد مَثّل خطوة استباقية لإفشال مخطط إماراتي لإحكام السيطرة على مناطق جنوب غرب تعز، فضلاً عن ارتباطه بالصراع بين ميليشيات «المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي لأبو ظبي والقوات الموالية لحكومة عبد ربه منصور هادي في أبين. وتوعّدت الميليشيات التابعة لأبو ظبي بمواجهة ما سمّته «المدّ التركي». وقالت، في بيان موقّع باسم نجل شقيق الرئيس السابق طارق محمد عبد الله صالح، إن «من حقها تأمين وجودها في الساحل الغربي، من خلال تأمين المواقع الاستراتيجية التي تجعلها تحت خطّ النار، كالمواقع الاستراتيجية في التربة والحجرية». واتهم صالح «حزب الإصلاح» بـ»تنفيذ مخطّط خبيث تدعمه تركيا وقطر، يهدف الى الاستيلاء على مدينة المخا ومينائها وعدد من مديريات الساحل الغربي، إلى جانب إسقاط عدن»، معتبراً أن «إرسال قواتنا إلى التربة بعدّتهم وعتادهم يُعدّ حقاً مشروعاً في الدفاع عن النفس والأرض وإفشال المخطّط الإخواني التركي الكبير».
ودَفَع تصاعد حدّة التوتر بين الجانبين، في مدينة التربة، محافظ تعز المُعيّن من قِبَل هادي، نبيل شمسان، إلى اللجوء إلى تحالف العدوان لطلب التدخل وفضّ النزاع قبل أن يتطوّر ويخرج عن السيطرة، خصوصاً بالنظر إلى أهمية المنطقة الواقعة بالقرب من مضيق باب المندب. وعلى رغم محاولة قيادة «التحالف» نزع فتيل التوتر بدعوة ميليشيات «الإصلاح» إلى الانسحاب من التربة، إلا أن تلك الميليشيات اكتفت بالخروج من بعض المناطق المحيطة بالمدينة، فيما لا يزال التحشيد المتضادّ متواصلاً.

" جريدة الاخبار اللبنانية مقربة من حزب الله اللبناني و جماعة الحوثي "



 

أوّل احتكاك تركي - إماراتي في تعز


20207905627352637298529873522209.jpg




كتبت جريدة الاخبار اللبنانية :


اليمن - رشيد الحداد الخميس 9 تموز 2020

صنعاء | لم يعد التدخل التركي في اليمن، وتحديداً في محافظتَي تعز وشبوة، خافياً. وهو، إلى جانب استهدافه تمكين «حزب التجمّع اليمني للإصلاح» (إخوان اليمن)، يكشف مساعي أنقرة لتثبيت موطئ قدم لها في المناطق الاستراتيجية في هذا البلد، في إطار التنافس الحاصل بينها وبين خصومها الإقليميين. منذ عدّة أشهر، بدأت تركيا تأسيس أذرع عسكرية لها في المحافظتين المذكورتين، تحت مسمّيَي «المقاومة الشعبية» و»الحشد الشعبي». ففي تعز، استقطبت أنقرة ودرّبت، تحت إشراف الشيخ حمود المخلافي وقيادات عسكرية في «الإصلاح»، أكثر من 5000 جندي جنوبي مدينة تعز، وتحديداً في مديريات الأصابح والمسراخ ويفرس. أما في شبوة، فأسّست عدداً من المعسكرات في ضواحي مدينة عتق (مركز المحافظة)، وفي منطقة مفرق الصعيد بالقرب من ساحل البحر العربي، وذلك تحت إشراف وزير النقل المستقيل في حكومة الرئيس المنتهية ولايته، صالح الجبواني.
هذا النشاط العسكري اتّخذ، في خلال الأيام القليلة الماضية، مساراً أكثر وضوحاً، خصوصاً في محافظة تعز، حيث انتشرت الميليشيات الموالية لتركيا في المناطق الريفية جنوبي مدينة تعز، وتمدّدت نحو مدينة التربة - مركز مديرية الشمايتين التابعة لمنطقة الحجرية - جنوب المحافظة، تحت ذريعة إلقاء القبض على مطلوبين أمنياً. وبضوء أخضر من قيادة المحور العسكري الموالي لـ»الإخوان»، سيطرت تلك الميليشيات على مواقع عسكرية تابعة لـ»اللواء 35» المناهض لـ»الإصلاح» في جبل صبران المطلّ على التربة، وشنّت حملات ملاحقة ضدّ عناصر موالين للإمارات في الشمايتين، ما أدّى إلى مقتل وجرح مدنيين.

هذه التطورات استنفرت الميليشيات الموالية للإمارات في الساحل الغربي، والتي اعتبرت تمدّد «الإصلاحيين» في مناطق خاضعة لسيطرتها تهديداً مباشراً لوجودها هناك، فيما تحدّثت مصادر مقرّبة من «الإصلاح» عن أن ذلك التمدّد مَثّل خطوة استباقية لإفشال مخطط إماراتي لإحكام السيطرة على مناطق جنوب غرب تعز، فضلاً عن ارتباطه بالصراع بين ميليشيات «المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي لأبو ظبي والقوات الموالية لحكومة عبد ربه منصور هادي في أبين. وتوعّدت الميليشيات التابعة لأبو ظبي بمواجهة ما سمّته «المدّ التركي». وقالت، في بيان موقّع باسم نجل شقيق الرئيس السابق طارق محمد عبد الله صالح، إن «من حقها تأمين وجودها في الساحل الغربي، من خلال تأمين المواقع الاستراتيجية التي تجعلها تحت خطّ النار، كالمواقع الاستراتيجية في التربة والحجرية». واتهم صالح «حزب الإصلاح» بـ»تنفيذ مخطّط خبيث تدعمه تركيا وقطر، يهدف الى الاستيلاء على مدينة المخا ومينائها وعدد من مديريات الساحل الغربي، إلى جانب إسقاط عدن»، معتبراً أن «إرسال قواتنا إلى التربة بعدّتهم وعتادهم يُعدّ حقاً مشروعاً في الدفاع عن النفس والأرض وإفشال المخطّط الإخواني التركي الكبير».
ودَفَع تصاعد حدّة التوتر بين الجانبين، في مدينة التربة، محافظ تعز المُعيّن من قِبَل هادي، نبيل شمسان، إلى اللجوء إلى تحالف العدوان لطلب التدخل وفضّ النزاع قبل أن يتطوّر ويخرج عن السيطرة، خصوصاً بالنظر إلى أهمية المنطقة الواقعة بالقرب من مضيق باب المندب. وعلى رغم محاولة قيادة «التحالف» نزع فتيل التوتر بدعوة ميليشيات «الإصلاح» إلى الانسحاب من التربة، إلا أن تلك الميليشيات اكتفت بالخروج من بعض المناطق المحيطة بالمدينة، فيما لا يزال التحشيد المتضادّ متواصلاً.

" جريدة الاخبار اللبنانية مقربة من حزب الله اللبناني و جماعة الحوثي "



اغلب المعلومات صحيحه لكن فعليا لا يوجد صراع حقيقي بين الامارات و تركيا ، وبامكان الامارات تجويع تعز لو ارادت ، اما عن مقوله ان هناك صراع في الساحل فهذه خرابيط و غير واره بالمطلق لان لا وجود لاصلاح بالاصل في تلك المواقع .
 
هلاك قائد محور #الجوف القيادي و العميد/
فرج حسين الحنمي بضربه جويه سعودية

تمت ترقيته يوم الثلاثاء الى رتبة عميد من
قبل قياداته وفطس بعدها مباشرةً
1594327128939.png
 
#عاجل
الرئيس هادي يعين العقيد الركن عبد الرحمن ثابت شمسان عبدالله قائدا للواء ٣٥ مدرع ، بعد عده اشهر من مقتل قائده السابق .
 
عودة
أعلى