الجماعات السلفية، ولا استغرب ان كانت مدعومة من الانقلابيين.
اولا الجماعات السلفيه والاخوان تربطهم علاقات وطيده
البعض يظن ان حزب النور المتحالف مع الحكومه هو ممثل السلفيه في مصر
لكن في الواقع تاثيرهم منعدم علي السلفيين الحقيقيين في الشارع
 
اولا الجماعات السلفيه والاخوان تربطهم علاقات وطيده
البعض يظن ان حزب النور المتحالف مع الحكومه هو ممثل السلفيه في مصر
لكن في الواقع تاثيرهم منعدم علي السلفيين الحقيقيين في الشارع
يعني مرسي رحمة الله عليه ما كان يحارب الإرهاب في سيناء؟!
كذبوا وكذبوا حتى صدقوا كذبتهم، من جوع شعبه وسرق ماله وباع ماؤه وجزره لا يؤتمن.
 
من قام بالهجوم علي المركز اذا ؟
لو شاهدت الفيديو الحقيقي للواقعه ستسمع من يصرخ بصوت عالي وهو يصور الجثث (يا كفره يا كفره )؟
أبناء ضحايا مجازر العسكر في رابعة والنهضة
وبالنسبه للكنائس فنعم الامن كان مشغول وقتها كانت احداث الشغب في كل مكان
هل تعلم عدد الكنائس في مصر عموما ؟
وهل اللوم يقع علي الامن لا علي من احرقها ؟
فعلا الامن كان مشغول بفض الاعتصامات السلمية واعتقال المعارضين للانقلاب
اللوم يقع على من احرقها وعلى من تكاسل عن نجدتها وهو قادر ولكن له مآرب اخرى
احرقوا الكنائس لان الاقباط وقفوا مع الانقلاب في 2013 ودعموا مجازر العسكر ورغم ذلك نهتهم الحركات الاسلامية عن فعل ذلك اكثر من مرة
وبالمناسبه المتهمين في كرداسه بعد الطعن تم تخفيف الحكم لمؤبد ولكن عدد قليل فقط من حكم عليه بالاعدام
هل سمعت عن احداث بين السرايات ؟ واحداث سيدي جابر ؟
هل تعلم كم العبوات الناسفه والعمليات الارهابيه التي حدثت بعدها واستمرت عده اعوام ؟ وغيرها من العمليات التخريبيه في المرافق كالكهرباء باعتراف احد قادتهم علي الهواء وقال بالنص انها درجه من درجات السلميه وقال ان الشعب الذي ارتضي ان يحكمه انقلابي يستحمل
نعم سمعت عن سيدى جابر وسمعت ايضا ان المحكمة رفضت جميع الطعون المقدمة من النيابة العامة والمتهمين.
وعلى ذكر هذه الحادثة المثيرة للجدل انصحك بقراءة مقال ميدل إيست مونيتر البريطاني الذي قال عن الفيديو "مفبرك" وهأحاول اجيب لك الرابط






لو افترضنا جدلا صحة هذه الفيديوهات فالنظام الانقلابي اجرم وقتل وخرب وانهك البلد وها نحن اليوم امام 10 قتلى و 100 اصابة جراء اهمال النظام
طبعا انت تتجاهل قطع الكهرباء المتعمد ايام حكم مرسي وتلبس التهمة دي للاخوان
وتنسى كلام المرشد "سلميتنا اقوى من الرصاص" رغم اني اعتقد انه شعار فاشل ولم يرحمهم من تزوير النظام
 
1618756276153.png
 
كان الشيخ كشك وزينب الغزالي بيتعذبوا في سجون عبد الناصر، والناس برة بتسمع أغاني التمجيد في عبد الناصر.
مرت السنين ومات كشك وهو ساجد
ومات صلاح نصر بعد ما اتفضح بقوادته واستغلاله للنساء
ومات حمزة البسيوني أستاذ التعذيب بعد ما الأسياخ دخلت في جسمه
ومات عبد الناصر مهزوما فاشلا وارتبط اسمه بعد عشرات السنين بالهزيمة والخسارة وبقى بطل الكوميكس
والناس عرفت الظلم اللي اتعرض له محمد نجيب والتشويه اللي حصل للملك فاروق
البروباجاندا السياسية بتبقى فعالة لتثبيت حكم الظالم لحد ما يموت. بعد ما يموت بتتكشف كل خدعه وأكاذيبه للناس وبيتعرف التاريخ الحقيقي.
بس الأهم من كل ده إنه بيروح للي خلقه
ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا


الناشط المصري حسام عبد العزيز
 
اولا الجماعات السلفيه والاخوان تربطهم علاقات وطيده
البعض يظن ان حزب النور المتحالف مع الحكومه هو ممثل السلفيه في مصر
لكن في الواقع تاثيرهم منعدم علي السلفيين الحقيقيين في الشارع
حزب النور غير متحالف مع الحكومة
بل هو مركوب من الحكومة
ليس له اي رأي او شعبية وحتى في الانتخابات الرمزية تصدق عليهم السيسي بمقعدين في المجلس

والاخوان والسلفية لا علاقات وطيدة بينهم وانصحك تقرأ مراسلات كلينتون عن تلك الفترة
ربما سأنشرها هنا كموضوع
 
ما في هذه الدنيا أشقى من المواطن الأعزل ومن الحركة السلمية!!

تفعل كل شيء لكي لا يُقال عنها "إرهابية"، فيُقال!

ثم تُذْبَح كما تُذْبح الحركات "الإرهابية"!

ثم يؤخذ عناصرها بعشرات الآلاف إلى السجون!

ثم يُقدم النظام الدموي السفاح روايته في الصحافة والإعلام والدراما كأنه الحَمَل الوديع!

أقسم بالله غير حانث، لو أن الإخوان اتخذوا قرار المواجهة المسلحة منذ الانقلاب العسكري لكانوا الآن يحكمون #مصر، أو على أقل تقدير: كانوا شركاء في حكمها !

م. محمد إلهامي
محمد إلهامى هذا كذاب جدا ويقسم بالله كذب
مصر لا يحكمها إلا الرجال
ثم أن المصريين رفضوا الجماعة ولفظوهم بغير رجعة
وهم فعلا خاضوا المواجهة المسلحة وفشلوا هم والأجهزة الأجنبية التى تدعمهم ومن يمولهم
فشلوا لأنهم قرروا يحاربوا الشعب المصرى
 
الجماعات السلفية، ولا استغرب ان كانت مدعومة من الانقلابيين.
خيالك واسع
لقد إعترف الإخوان أنفسهم بمحاولتهم حرق البلاد لكى يعيدوا مرسى
زملائنا فى العمل والجيران وبعض الأقارب للأسف الشديد منهم
وكانوا يهددوننا علنا برجالهم من المسلحين المقاتلين ويلقبونهم بالجزارين القادمين من الأقاليم
خاصة من كفر الشيخ
هذا أمر عايشناه فى مصر بأنفسنا
فلا تجادل بدون علم
 
يعني مرسي رحمة الله عليه ما كان يحارب الإرهاب في سيناء؟!
كذبوا وكذبوا حتى صدقوا كذبتهم، من جوع شعبه وسرق ماله وباع ماؤه وجزره لا يؤتمن.
ههههههههه
لم كل هذا؟
نحن فى مصر طوينا صفحتهم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ألا أيها المستبشرون بقتلهم أطلت عليكم غمّةٌ لاتفرّجُ
د.سلمان العودة


 
#فض_رابعة والارهاب الحلال

كتبه ؛ محمد الصنهاوي
لما تقول (اللي قتلوا الناس في رابعة مجرمين) دي جملة عادية وقياسية في أي حادث قتل.
يعني البلطجي اللي ضرب نار على واحد في الشارع ده (مجرم).. وانت بتخلي اللغة هنا تسوي بينه وبين اللي (تفنن) في القتل (واستمتع) به و(اجتهد) في تنفيذه.
هنا اللغة بتكون ظالمة، وبتقلل كتير جددًا من حقيقة ما حدث.
وكذلك في تقدير تبعاته وآثاره.
الناس بتقيم الشباب اللي تعرضوا لهذه الكارثة غير المسبوقة بتقييمات (عادية)، و(باردة).
فلو سألتهم (هل من حق الشاب اللي أبوه اتقتل جنبه في المذبحة دي يخرج ويشيل سلاح ويقتل اللي قتلوا أبوه بعد ما فقد الأمل في استرجاع حقه؟).. هيخافوا، ويكشوا، وركبهم تخبط في بعضها.
هما مش بس هيخافوا فيسكتوا..
لا
هما هيبدأوا بالخوف والتراجع لأنهم عارفين اللي هيتقتل ده حد لابس ميري.
ثم هيسكتوا ويتجاهلوا.
ثم بعد مرور الزمن هنوصل للمرحلة االحالية بعد ٨ و١٠ و١٥ و٢٠ سنة، اللي هيعاملوا فيها الأحداث باعتبارها (فقط) طرفين بيقتلوا في بعض.. هكذا بكل بساطة وفجاجة وقلة أدب وانحطاط.
فهل كان اللي حصل في #رابعة عاديًا؟
أبدًا ما كانش عادي.
أنا حتى مش عارف أوصفه بإيه علشان يبين مدى إجرامه وقبحه وفجره وظلمه.
🔷
- اللي بيحكيه عبد الله ده حكاية واحدة بس من عشرات الحكايات بتقول كلها إن الغرض ما كانش الفض أصلًا ولا حتى القتل.
الغرض كان التنكيل لأقصى درجة
التفنن في القتل والاستمتاع به
الاستعراض الفاجر والوحشي في القتل.
مش مجرد قتل عادي برصاصة بتمر بجمجمة تنهي حياة صاحبها.
لا خالص.. ده المستوى العادي جدًا من القتل، واللي هو لما بنقول (عادي) مش معناه إنه مسموح.. بل صاحبه مجرم واقصاص منه واجب، بالقانون أو بغيره إذا فشل القانون.
إنما اللي حصل كان شيء فوق الوصف
كان (فن القتل)
🔻
- في عمارة المنايفة الناس لما سلمت نفسها وهما بيخرجوا، كان ضابط القوات الخاصة المشرف على العملية بيختار الناس اللي خارجة إيديها فوق راسها.. وبيطلب من العساكر ينشنوا على راسهم من مسافة مترين!
والعسكري اللي كان رصاصته بتخطئ الرأس وتيجي في الصدر مثلًا أو في طرف الجمجمة كان بيثير غضب الضابط وبيشتمه أو يضربه، لأنه بوظ ((اللعبة))!
فده فنان في تحويل حياة العشرات للعبة صيد زي أي فيديو جيم.
https://www.youtube.com/watch?v=wIr5yUJ8YMA
🔻
- في المستشفى الميداني بالإضافة للي نقله عبد الله هنا، الشهادات ثابتة من أطباء كتير إن الضباط طلبوا منهم الخروج من المستشفى، ولما الأطباء اعترضوا وقالولهم "فيه جرحى ما نقدرش نسيبهم".
الضباط أطلقوا النار على الجرحى قتلوهم، وقالوا للأطباء ببساطة "خلاص كده ما فيش جرحى".
وده اسمه (فن التخلص من الجرحى)
ببساطة شديدة.
🔻
- داخل ما يسمى بالممر الآمن.. الفيديوهات موجودة لقنص ناس ماشية في طابور الإخلاء رافعين إيديهم فوق رؤوسهم.
وده مستوى أصلًا فوق جرايم الحرب بتاعة قتل الأسرى
عارفين ليه؟
لأن القصة برضه كانت (لعبة)
القناص ما كانش بيختار شخص عشوائي لقتله داخل الطابور.
لا الفيديوهات اللي نشرت بتقول إنه كان بيختار (تحدي)
حد قامته قصيرة مثلا وسط الطابور.. أو حد بين عدد كبير مش في أول الطابور ولا في آخره.
نوع من (اللعب) و(التمرين).
وهما معذورين برضه.. لم يخوضوا حربًا واحدة شريفة وأخلاقية تمكنهم من تفريغ طاقة القتل اللي جواهم في مسار شريف وأخلاقي.
والإيد البطالة نجسة
والشغالة هنا كمان كانت أنجس.
ده اسمه (فن قنص الأهداف الصعبة)
هنا حالة (فنية) منهم:
https://www.youtube.com/watch?v=hu_QU9DU0P4
🔻
- الفيديو الشهير اللي فيه شاب بيشيل مصاب وبيجري بيه علشان يوديه المستشفى.
فيه قناص على الجانب المقابل حس إن فيه (تحدي) (ممتع) قدامه.
واحد شايل مصاب وبيجري بيه علشان يسعفه.
التحدي هنا "هل هاقدر بمهارات القنص اللي اتعلمتها في كلية الشرطة إني (أصطاد) الراجل اللي بيجري بالمصاب ده واقتله؟ ولا هيلحق يجري بيه ويسعفه أو يسقيه شربة مية؟!"
التحدي كان صعب طبعًا.
لكن الحمد لله القناص كسبه، وحقق سكور في (اللعبة):
https://www.youtube.com/watch?v=TZ2a-OMN2EA
🔻
- في عمليات قتل زي قتل أسماء البلتاجي وغيرها.. شغل القناص كان واضح ومدروس، وهو إني عاوز دي بالذات.
لا عاوز رجل بالغ.. ولا حتى طفل ذكر.. ولا عاوز مسلح من اللي بيقولوا عليهم.. ولا عاوز ست كبيرة شايلة جردل.. ولا عاوز أي حد من دول.
قناص متمركز في مكان ثابت ومخصص للقنص، وعنده كامل الوقت والحرية والفسحة لاصطياد بنت عزلاء عندها ١٦ سنة وهي واقفة وسط جمع من الناس.
ده اسمه (فن اصطياد الطفلة).
https://www.youtube.com/watch?v=T0gRCM63UFw
🔻
- هنا بقى هتشوف حالة (فنية) عالية جدًا:
https://www.youtube.com/watch?v=xo3g-5Nz9jY
وانت بتبص للوحة فكر في اللي وراها.. وحاول تعيش الحالة كويس علشان تقدرها قدرها، وما تقولش إن ده مجرد (ضابط قتل معتصم).
خالص والله
انت كده بتظلم الفن وبتهينه
هنا هتشوف معتصم (أعزل) قاعد على ركبته في مستوى منخفض وبيحمي راسه بإيده، وواقف حواليه ناس كتيرة.. ومن وسط كل ده بتجيله رصاصة قناص شديدة المهارة والانتقاء.
ده المشهد
فكر في اللي وراه بقى.
فكر ازاي القناص ده (اتراهن) مع زمايله إني هاكسب (اللعبة) دي وهاصطادلكم واحد قاعد نص ركبة وسط كل الناس اللي واقفة دي وهاقتله.
يا ترى كسب الرهان؟
وهل كان الرهان مجزي؟
ولا كان مكسبه في محض (الاستمتاع)؟
🔻
- في المستشفى الميداني لما أخرجوا الأطباء، فيه ضباط ما عجبهمش قصة إنك تجهز على جريح برصاصة دي.
قدراتهم الفنية كانت أعلى من كده بكتير، وخيالهم كان أشد خصوبة.. وشافوا إن (جريمة حرب) زي قتل جريح برصاصة دي حاجة عار في تاريخهم الفني.. وإنهم لما يرجعوا يقعدوا مع زمايلهم ويحكولهم عن اللي عملوه بـ (تفاخر)، هيبقى شكلهم قليل قوي في القعدة يعني.
يعني تخيل تقعد مع مجموعة الفنانين اللي شاركوا في الفض، فتقول "أنا لقيت جريح في المستشفى فصفيته برصاصة وهو بيتعالج".. يا أخي والله إحراج!
فقرروا يحرقوا المستشفى بالجرحى اللي فيها!
وده بالتأكيد كان مستوى أعلى من الفن.
ودده اسمه (فن التفوق على الفنان الذي أجهز على الجرحى).
🔻
- الفن ده هتلاقي منه كتير بقى، لأن كل اللي شاركوا كانوا مختارين ومهيئين لده بنجاح.
مجموعة من (آلات القتل المبدعة) لا أكثر ولا أقل.. وكل الفنون اتعملت، وشهادات أصحابها موجودة.. واللي كتبته ده مش أكتر من جزء يسير منها وعينات.
يعني لسه فيه فن جرف الجثث بالجرافات ورميها في القمامة، واللي بعضها ذويهم مش لاقيينهم لحد دلوقتي
ولسه فيه فن قتل ٣٧ ((أسير)) في سيارة ترحيلات بقنبلة غاز.
ولسه قبل الفض نفسه كان فيه فن القنص عند الحرس الجمهوري وفي المنصة وغيرهم.
🔻
- انا كنت باقول إن مجرد النقاش مع الناس اللي عاوزة تناقش دده (جريمة).
لكن الحقيقة بقى إنه حتى اللي شهدوا المذبحة أدعوهم لعدم الحديث إلا لما يكونوا قادرين ينقلوا للناس (الفن) اللي حصل ده بشكل لائق، أو حتى يقتربوا من حدوده.
إنما مجرد الحديث عن (القتل) وإنهم (قتلوا ٧٠٠ ولا ٨٠٠ واحد في أدنى التقديرات) بس كده.. ده الحقيقة ظلم لحقيقة ما حدث، ونقل بارد له.
اللي حصل ما كانش قتل بالمرة
اللي حصل كان حاجة أكبر بكتير، مش عارف اللغة ممكن تستوعبه ازاي أو توصفه بإيه.
واللي خرجوا من المذبحة دي عارفين إن اللي حصل ده من العبث معه الحديث عن تقاضي وحقوق، فقرروا يجيبوا حقهم بالطريقة اللي كلنا عارفينها كانوا محقين، وكانوا رجالة.
بل كانوا أقل من محقين والله.
واحد عسكري أو ظابط ((اتسلى)) على دم عشرات، ولا واحد ((اتسلى)) على ٣٧ روح في ععربية ترحيلات قتلهم في غمضة عين، ولا واحد زي وزير الاخلية أشرف على كل ده، ولا واحد زي النائب العام خط بأيده الأمر لكل ده.
وتيجي انت قاعد على مؤخرتك في بيت أمك، ولا قاعدد في بلد مهجر على مؤخرتك برضه بعيد عن أمك، وتقولي "أصل الإخوان برضه عملوا اللي بييجي في المسلسل ده"
لا ده انت بجح وبهيمة قوي، ودم أمك بارد قوي يعني.. ومش عاوزين نوغل في سيرة الأم أكتر من كده علشان ما تبقى من أخلاق، وعلشان الشهر الفضيل.
قد يختلف أحد مع الشباب دول في (المآلات)، وده حقه.. لكن ده مختلف تمامًا عن الاختلاف معهم في ((حقهم)) الشرعي والأخلاقي بل و((القانوني)) في استرداد حقوقهم بإيديهم في المجال اللي كله انسد، واللي كله تحول إلى ((آلة قتل)) محترفة.
العسكري بيقتلك.
تروح للقاضي يقتلك ويبارك قتلك ويبرأ قاتلك.
ومغطي كل ده إعلامي في قناة بيقتلك برضه، ويمهد لقتلك ويبرأ قاتلك.
إنما اللي شايف إن (دول زي دول والطرفين غلطانين)، ده خنـ.زيـ.ر قولًا واحدًا والله ولا فيها أي نقاش محتمل.
دمنا مش محل نقاش.
وشرفنا مش محل نقاش.
وحقوقنا الكبرى مش محل نقاش.
وأي (مخنث) يهتم بخنوثته، ويبعد عننا ويكفينا شره وأذاه..
دكانة النقاش في القصص دي قفلت خلاص.
🔻
- في النهاية ده وجه واحد من القناصة دول.. آسف.. من (الفنانين) دول"
https://www.youtube.com/watch?v=gqzQS1y3rx8
وفيه غيره فنانين تانيين شاركوا من مختلف قطاعات الشرطة والجيش.
الوجه ده ليس للتوثيق.
الوجه ده للقصاص.. وفقط.
بقانون بقى أو بغير قانون
هذا الوجه لا يصلح إلا أن يكون وجهًا يزين نشرة/منشور/فيديو عن القصاص.
أي واحد شايف (أقل) من ده هو ((خـنـ.زيـ.ر)) قولًا واحدًا
لا أبقي على طرف علاقة معاه.. وأدعوه بصدق ألا يبقي على طرف علاقة معي.
🔻
- الحياة الدنيا، دنيا فعلًا.
لا قيمة لها، مذمومة إلا ذكر الله وما والاه.. ومما والاه قول الحق والاستمساك به.
كل ما فيها لا يساوي عند الله جناح بعوضة.
بخيرها وشرها وحلوها ومرها
بكل ما عايناه من ظلم وقتل وتشريد.
اللي باقي على حاجة منها أو بيعاملها بمنطق تشجيع الكورة وأصل مسلسل الاختيار "حراق"، ده بهيم سيبكم منه.
الواحد مش هيحمل من الدنيا دي وهو راحل عنها بعد يوم أو اتنين أو ٢٠ سنة أو تلاتين إلا إيمانه بالله، وعمله الصالح، ومواقفه الشريفة، وقول الحق.. وبس.
فتخففوا منها تخففوا.
ما فيش حاجة تتقلكم
لا خوف، ولا جزع، ولا بأس، ولا نظرة الناس لكم طول ما فيه رب مطلع وديان وقادر و(عادل).
وأدنى ما يدين به المرء من الشرف والله
أدنى ما يدين به.. إنه (يضمر) في نفسه الكراهية والمقت و(إرادة) القصاص حتى لو ما قدرش ينفذها.
بس (إرادة) القصاص، وبس (الكراهية) لهؤلاء القتلة الظلمة الفجرة.
وأي حاجة أدنى من دي بتخرج صاحبها من دايرة المرجلة والشرف.
هذا الإضمار لا يتنافى مع أي خطة صلح ولا تراجع ولا جنوح لاحق لأي خيار أو مصير.. دي قصة تانية.
أنا ممكن أتصالح مع قاتلي علشان واقعية أنقذ بها أرواح أخرى (ده لو أتيحت الفرصة).
هذا من العقل والشرع، وأمر عادي.
إنما أتصالح معاه فيتحول لحبيب أو حتى لإنسان عادي مشاعري تجاهه متعادلة؟
والله أبدًا
لا شرف فينا ولا مرجلة لو حصلت.
الكراهية و(إرادة) القصاص وشفاء الصدور ما حيينا.
نلقى الله بها، ونحاجج بها يوم القيامة إن شاء الله.
🔻
- "والسماء ذات البروج * واليوم الموعود * وشاهد ومشهود * قُتل أصحاب الأخدود * النارِ ذات الوقود * إذ هم عليها قعود * وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود * وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد * الذي له ملك السماوات والأرض والله على كل شيء شهيد * إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تحري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير * إن بطش ربك لشديد * إنه هو يبدئ ويعيد * وهو الغفور الودود * ذو العرش المجيد * فعال لما يريد * هل أتاك حديث الجنود * فرعون وثمود * بل الذين كفروا في تكذيب * والله من ورائهم محيط * بل هو قرآن مجيد * في لوح محفوظ".
- "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون".
- "ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا".
- "ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون".
- "ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة.. كذلك كانوا يؤفكون"
- "ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلات تظلم نفس شيئا، وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها، وكفى بنا حاسبين".
- "ألا إلى الله تصير الأمور".
#الاختيار٢
 

الإيكونومست: السيسي مهووس جدا بالسيطرة على الدراما



نشرت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية تقريرا تحدثت فيه عن صناعة الترفيه بشكل عام والمسلسلات والأفلام بشكل خاص في عهد عبد الفتاح السيسي، حيث تُفرض على المجال رقابة غير مسبوقة مقارنة بعهد مبارك أو من سبقه من رؤساء.


وقالت المجلة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن ضابط الجيش هشام عشماوي، أحد أهم المطلوبين لدى مصر، أعدِم في شهر آذار/ مارس 2020، بعيدا عن أنظار العامة. وبعد شهرين، شاهد ملايين المصريين "إعدامه" مرة أخرى في مسلسل "الاختيار"، وهو مسلسل تلفزيوني عن الإرهاب أنتجته مخابرات الدولة. ومن أجل الترويج للحلقة، قامت وكالة التجسس بتسريب مقاطع فيديو حقيقية لعملية إعدام عشماوي. وقد سجل مسلسل "الاختيار" نسبة مشاهدة عالية العام الماضي خلال شهر رمضان، موسم ذروة الإنتاج التلفزيوني المصري.


وذكرت المجلة أن صناعة المسلسلات والأفلام في مصر لطالما كانت محط أنظار العالم العربي. وخلال القرن العشرين، كانت الأفلام تشكّل أكبر صادرات البلاد. من الرباط وصولا إلى بغداد، تعلم العرب اللهجة المصرية المميزة من خلال المسرحيات الموسيقية والكوميدية الشعبية.



أعطت هذه التجارة مصر نفوذا ثقافيا في المنطقة، وكانت أداة دعائية بالنسبة لحكامها.



عندما فتحت دُور السينما في ثلاثينات القرن الماضي أبوابها، شغّل الملك فؤاد الأول شرائط إخبارية تروج له قبل بدء العروض السينمائية. كما حرص الرئيس جمال عبد الناصر بدوره على التأكد من تصوير الأفلام لفساد النظام الملكي، الذي أطاح به.



وأشارت المجلة إلى أن هوس عبد الفتاح السيسي بالسيطرة على مجال الترفيه كان كبيرًا حتى مقارنة بالمعايير المصرية. فبعد عامين من إطاحته بأول رئيس منتخب ديمقراطيا في البلاد في سنة 2013، حذر السيسي نجوم التلفزيون من أنهم سيحاسبون إذا لم تعكس أعمالهم صورة إيجابية عن الدولة. قام السيسي بتأميم وسائل الإعلام كليًا دون تغيير الاسم وترك رجاله يتحكمون في البرامج والمسلسلات التي يتم بثها.


في سنة 2016، بدأت شركة مملوكة لمخابرات الدولة بشراء أكبر القنوات التلفزيونية الخاصة في مصر. ومنذ سنة 2018، أنتجت إحدى الشركات التابعة لها، وهي شركة سينرجي للإنتاج الفني (منتجة مسلسل "الاختيار")، معظم المسلسلات الكبيرة التي يقع بثها خلال شهر رمضان.


وأوردت المجلة أن مصر لطالما مارست الرقابة على جميع القطاعات. ولكن في عهد الرئيس حسني مبارك، سمحت الحكومة بتصوير وحشية الشرطة والفساد وحتى المثلية الجنسية في الأفلام. يقول المنتجون إن الأفلام التي كانوا يعتزّون بها في تلك الحقبة باتت محظورة من العرض اليوم. بعبارة أخرى، أصبحت الإيحاءات الجنسية التي كانت شائعة في السابق محظورة، إلى جانب منع تصوير مظاهر الفقر المدقع خشية أن يعتقد أحد أن مصر بلد فقير. ويجب أن تُقدم الأجهزة الأمنية دائما في صورة مشرقة.


يعتقد النظام أن الأفلام القديمة التي تصوّر فساد رجال الشرطة قد ساهمت في تأجيج الاحتجاجات ضد الشرطة خلال الربيع العربي لسنة 2011. ويقول الدبلوماسي السابق في عهد مبارك، عز الدين فشير، إن "النظام ينظر إلى ما حدث قبل عشرة أعوام باعتباره فشلا ثقافيا".


وذكرت المجلة أن أفلام الحرب المدعومة من الدولة والدراما البوليسية البطولية تحظى بشعبية كافية، لكن التلفزيون المصري أصبح أقل إثارة للاهتمام مما كان عليه قبل الانقلاب. كما أنه يواجه منافسة متزايدة. على امتداد سنوات، نافست الدراما السورية والتركية، التي تبث عبر الأقمار الصناعية، المسلسلات المحلية المصرية. وفي الوقت الراهن، توجد مراكز إنتاج جديدة في الأردن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.


تمنح منصات البث مثل "نتفليكس" و"شاهد" (المملوكة لمجموعة "إم بي سي" السعودية) المشاهدين المزيد من الخيارات. ومن ضمن الدلائل التي تشير إلى تراجع القوة الناعمة لمصر هي أن جيل الألفية العربي لا يفهم اللهجة المصرية مقارنة بآبائهم.


أكدت المجلة أن نظام السيسي يركز على التأثير على المصريين. يروج مسلسل "الاختيار" لمزاعم مشكوك فيها حول جماعة الإخوان المسلمين، التي تقلدت زمام السلطة قبل السيسي. ويمجد فيلم "السرب" من إنتاج شركة "سينرجي" للإنتاج الفني الغارة الجوية المصرية التي أسفرت عن مقتل 40 جهاديًا وسبعة مدنيين (علمًا بأن هذا المعطى لم يذكر).


وعلى حد تعبير أحد المخرجين في القاهرة، فإن صُناع الأفلام أصبحوا "يستخدمون مواهب أفضل وميزانيات ونجوما أكبر. لذلك حتى لو كانت مجرد دعاية، فمن الواضح أن الجودة آخذة في التحسن".


وأضافت المجلة أن الجزء الثاني من مسلسل "الاختيار"، الذي يُذاع خلال شهر رمضان، يغطي مذبحة رابعة التي راح ضحيتها مئات المتظاهرين التابعين لجماعة الإخوان المسلمين على أيدي قوات الأمن (تحت قيادة السيسي) في سنة 2013. ومن جانبها، وصفت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، هذه المأساة بأنها "واحدة من أكبر عمليات القتل المرتكبة في حق المتظاهرين في العالم في يوم واحد في التاريخ الحديث". وبطبيعة الحال، صوّر المسلسل الأعمال البطولية للشرطة.


 

وثائقي عمارة المنايفة.. المشهد الأخير من "رابعة"​



يروي المعتصمون في عمارة المنايفة صفحة من اليوم الدامي لمجزرة رابعة في 14 أغسطس/آب 2013، والذي شاهدوه من خلال عمارة اعتصموا بها، وحاولوا تعطيل تقدم قوات الجيش والأمن التي كانت تفتك بميدان رابعة.

مشاهدة الوثائقي على يوتيوب-اضغط هنا
 
لاب توب خاص بأحد ضحايا القطار مكتوب عليه" اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. "..

‏رحم الله جميع الضحايا
اخر رسالة تركها لأهل الدنيا

قد تكون صورة لـ ‏‏كمبيوتر محمول‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏


صور تدمي القلب من مصر..
رحم الله الضحايا وربط على قلوب ذويهم
💔


175670374_10159055188902410_935637405028572332_n.jpg
 
التعديل الأخير:
"ماما ماما".. لحظات حزينة لفتاة تصرخ بعد عودتها لوعيها بحثا عن والدتها المفقودة في حادث قطار طوخ بمصر

 
عودة
أعلى