هل سيتغير الموقف الفرنسي تجاه الأزمة الليبية بعد أن خسرت رهانها بدعم حفتر ؟

  • نعم

  • لا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.
روما 20 مارس 2023م

قام رئيس الأركان العامة للجيش الليبي والوفد المرافق له، صباح أمس الإثنين بزيارة إلى الجمهورية الإيطالية. وكان في استقباله رئيس أركان الدفاع الإيطالي الأدميرال "كافو دراجوني"، ونائب رئيس أركان الدفاع الجنرال "كارميني مازيللو"، وقائد العمليات المشتركة بالقوات الخاصة الأدميرال "باولو بيزوتي"، بمقر أركان الجيش الإيطالي "بالازو ديفيزا".

ألقى الأدميرال "كافو دراجوني" كلمة، رحّب في بدايتها برئيس الأركان العامة والوفد المرافق له، حيث جرّت مراسم توقيع الإتفاق الفني لتدريب القوات الخاصة، بحضور مدير مكتب وزير الدفاع، ومدير إدارة التدريب، وآمر القوات الخاصة، والمنسق العسكري باللجنة الليبية الإيطالية، والمستشار القانوني بوزارة الدفاع. حيث أثنى رئيس الأركان العامة على المجهودات المبذولة وتبادل الخبرات والتعاون العسكري بين البلدين، كما نوّهه على أهمية تعاون دول الجوار في منطقة البحر الأبيض المتوسط ومدى التصدي للتحديات الأمنية التي تواجهها المنطقة.

336910178_628001342493092_2619573887552790586_n.jpg
336790966_579122234168246_2738803101648365032_n.jpg
337416180_882701549689579_6885561279834641182_n.jpg
337427532_194310013300220_3968735428304484241_n.jpg
337501723_2483249548491759_1582073378643733750_n.jpg
337403648_755087856158408_2792840349495471497_n.jpg



المصدر: رئاسة الأركان الليبية
 
337298884_5892535394197675_5000195905453376921_n.jpg


في إطار تطوير جهاز خدمات الإسعاف الطائر وتحسين خدماته. قام الجهاز بالتعاقد لشراء عدد (3) من الطائرات العمودية المجهزة بأحدث التقنيات والمعدات الطبية من نوع BELL 429 و BELL 505. تأتي هذه الخطوة المميزة في إطار جهود الجهاز لتحسين الخدمات الطبية الطارئة وتغطية كافة مناطق الأراضي الليبية. وتم تزويد هذه الطائرات بأحدث المعدات الطبية والتقنيات، مما يتيح للجهاز تقديم خدمات الإسعاف والنقل الطبي السريع والفعال للحالات الطارئة في المناطق النائية والتي يصعب على الطائرات النفاثة الوصول إليها. وتشكل هذه الطائرات المجهزة بأحدث التقنيات والمعدات الطبية إضافة هامة لجهاز خدمات الإسعاف الطائر في ليبيا، وتعكس التزام الجهاز بتحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمجتمع.


المصدر: جهاز الإسعاف الطائر الليبي



 
Tebboune-algerie.jpg

تدخل النظام الجزائري في الشأن الداخلي الليبي يثير موجة استنكار وتنديد​

تلقى النظام الجزائري صفعة جديدة في ليبيا، حيث يحاول أن يضع موطئ قدم على الساحة الليبية بهدف التشويش على الإنجازات التي حققها المغرب في التقريب بين وجهات نظر أطراف الصراع السياسي الليبي، من خلال قيادة عملية سياسية، إلى جانب أطراف دولية أخرى، احتضنت مدينة الصخيرات أشواطا مهمة منها.

الصفعة الجديدة التي تلقتها الجزائر في ليبيا جاءت على خلفية تدخلها في الشأن الداخلي الليبي، عبر سفيرها في طرابلس، الذي عبّر عن “عدم رضا” الجزائر عن المجلس الأعلى للدولة الليبية؛ وهو ما جُوبه بانتقادات شديدة من قِبَل أطراف سياسية ليبية.

ولم يتوانَ حزب “ليبيا الأمة” في وصف مطالبة السفير الجزائري، في اتصاله بوزيرة الخارجية الليبية، بحل المجلس الأعلى للدولة الليبي المنتخب ديمقراطيا بـ”التجاوز الخطير من طرف النظام الجزائري في علاقته ببلدنا”، مطالبا باعتذار الرئاسة الجزائرية حول ما حدث.

سليمان شنين، السفير الجزائري لدى طرابلس، الذي لم يقض في منصبه سوى سنة ونصف السنة، أجّج غضب الليبيين بتدخله في الشأن الداخلي الليبي، حيث اعتبر حزب “ليبيا الأمة” أنه “اتصل هاتفيا بوزيرة الخارجية الليبية، وإبلاغها بكل وقاحة، عدم رضا النظام الجزائري عن كيان شعبي ليبي، منتخب ديمقراطيا، ويمثل طيفا سكانيا ليبيا أصيلا، له امتداده التاريخي والجغرافي والحضاري الجامع الموحد لكل بلاد شمال إفريقيا والصحراء الكبرى”.

ولم يكتف السفير الجزائري بالتعبير عن “عدم رضا” النظام الجزائري عن المجلس الشعبي الليبي؛ بل طالب وزيرَة الخارجية الليبية بحل المجلس المذكور، وهو ما اعتبره حزب “ليبيا الأمة” بـ”الأمر المخزي والمهين”.

وعقدت قيادات حزب “ليبيا الأمة” اجتماعا عاجلا على إثر الواقعة التي ارتكبها السفير الجزائري، أصدرت عقبه بيانا عبرت فيه عن رفضها وتنديدها الشديدين “لهذا السلوك الخارج عن السياق الدبلوماسي، وعدم احترام قيم الأخوّة والجيرة الطيبة”، معتبرة ما حصل “تجاوزا خطيرا من طرف النظام الجزائري في علاقته ببلدنا”.

وذهبت الهيئة السياسية ذاتها إلى اعتبار أن تدخل النظام الجزائري في الشأن الداخلي الليبي يشكل مساسا بأمن ليبيا السياسي والاجتماعي والقومي، مطالبة برحيل السفير الجزائري والاعتذار الرسمي من الرئاسة الجزائرية حول ما حدث.
 

الرباط تحتضن اليوم الاثنين انطلاق اجتماعات لجنة "6+6" الليبية لمناقشة القوانين الانتخابية التشريعية والرئاسية​


أكد فتح الله السريري عضو اللجنة المشتركة لإعداد القوانين الانتخابية في ليبيا "6+6"، أن اللجنة ستعقد اجتماعات بالعاصمة المغربية الرباط اعتبارا من اليوم الإثنين.

وقال السريري عضو المجلس الأعلى الليبي، للأناضول، أن "اللجنة التي تضم أعضاء من مجلسي النواب والأعلى للدولة ستبدأ لقاءات بالرباط انطلاقا من الإثنين".

وأوضح أن اللجنة "ستناقش في اجتماعاتها بالمغرب القوانين الانتخابية التشريعية والرئاسية بغية إعدادها وصياغتها لإجراء العملية الانتخابية خلال العام الجاري"

وتجري لجنة "6+6" المشكلة من "6" أعضاء من مجلس النواب الليبي ومثلهم من المجلس الأعلى للدولة (نيابي استشاري) نص على تشكيلها التعديل الـ13 للإعلان الدستوري (دستور مؤقت وضع بعد الإطاحة بنظام معمر القذافي عام 2011) مباحثات لإصدار قوانين انتخابية "توافقية".

 
Tebboune-algerie.jpg

تدخل النظام الجزائري في الشأن الداخلي الليبي يثير موجة استنكار وتنديد​

تلقى النظام الجزائري صفعة جديدة في ليبيا، حيث يحاول أن يضع موطئ قدم على الساحة الليبية بهدف التشويش على الإنجازات التي حققها المغرب في التقريب بين وجهات نظر أطراف الصراع السياسي الليبي، من خلال قيادة عملية سياسية، إلى جانب أطراف دولية أخرى، احتضنت مدينة الصخيرات أشواطا مهمة منها.

الصفعة الجديدة التي تلقتها الجزائر في ليبيا جاءت على خلفية تدخلها في الشأن الداخلي الليبي، عبر سفيرها في طرابلس، الذي عبّر عن “عدم رضا” الجزائر عن المجلس الأعلى للدولة الليبية؛ وهو ما جُوبه بانتقادات شديدة من قِبَل أطراف سياسية ليبية.

ولم يتوانَ حزب “ليبيا الأمة” في وصف مطالبة السفير الجزائري، في اتصاله بوزيرة الخارجية الليبية، بحل المجلس الأعلى للدولة الليبي المنتخب ديمقراطيا بـ”التجاوز الخطير من طرف النظام الجزائري في علاقته ببلدنا”، مطالبا باعتذار الرئاسة الجزائرية حول ما حدث.

سليمان شنين، السفير الجزائري لدى طرابلس، الذي لم يقض في منصبه سوى سنة ونصف السنة، أجّج غضب الليبيين بتدخله في الشأن الداخلي الليبي، حيث اعتبر حزب “ليبيا الأمة” أنه “اتصل هاتفيا بوزيرة الخارجية الليبية، وإبلاغها بكل وقاحة، عدم رضا النظام الجزائري عن كيان شعبي ليبي، منتخب ديمقراطيا، ويمثل طيفا سكانيا ليبيا أصيلا، له امتداده التاريخي والجغرافي والحضاري الجامع الموحد لكل بلاد شمال إفريقيا والصحراء الكبرى”.

ولم يكتف السفير الجزائري بالتعبير عن “عدم رضا” النظام الجزائري عن المجلس الشعبي الليبي؛ بل طالب وزيرَة الخارجية الليبية بحل المجلس المذكور، وهو ما اعتبره حزب “ليبيا الأمة” بـ”الأمر المخزي والمهين”.

وعقدت قيادات حزب “ليبيا الأمة” اجتماعا عاجلا على إثر الواقعة التي ارتكبها السفير الجزائري، أصدرت عقبه بيانا عبرت فيه عن رفضها وتنديدها الشديدين “لهذا السلوك الخارج عن السياق الدبلوماسي، وعدم احترام قيم الأخوّة والجيرة الطيبة”، معتبرة ما حصل “تجاوزا خطيرا من طرف النظام الجزائري في علاقته ببلدنا”.

وذهبت الهيئة السياسية ذاتها إلى اعتبار أن تدخل النظام الجزائري في الشأن الداخلي الليبي يشكل مساسا بأمن ليبيا السياسي والاجتماعي والقومي، مطالبة برحيل السفير الجزائري والاعتذار الرسمي من الرئاسة الجزائرية حول ما حدث.
موضوع عن انتخابات مجلس الامازيغ ليبيا
 
انطلاق اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 مع مجموعة العمل الأمني المنبثقة عن مؤتمر برلين برئاسة تركيا في العاصمة طرابلس

FB_IMG_1684937790624.jpg
 
 
 
 
عودة
أعلى