هل سيتغير الموقف الفرنسي تجاه الأزمة الليبية بعد أن خسرت رهانها بدعم حفتر ؟

  • نعم

  • لا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.

قواتنا الآن على مشارف مدينة #ترهونة وقاعدة الوطية الجوية ونحمل المسؤولية لمليشيات حفتر والمرتزقة في ما يحدث في ترهونة



صور | زيارة آمر غرفة عمليات تأمين وحماية سرت الجفرة العميد إبراهيم بيت المال لمحور البحر ضمن سلسلة زيارات تفقدية لمحاور القتال

EWM7sYnX0AAbZ0s.jpg


EWM7saqX0AAcLkm.jpg


EWM7saKWsAAiyHV.jpg


EWM7sZZWsAAs6tF.jpg


EWM7n0DWsAA5-Vv.jpg

EWM7n0LXsAE6-TC.jpg

EWM7n0BXYAAHGCh.jpg


EWM7n0BWoAAtgpz.jpg




 
التعديل الأخير:

EWOHFbhXYAgOW3S.jpg


وزير الداخلية الليبي "فتحي باشاغا" :
نبشركم بالنصر والنصر قريبا جدا


وزير الداخلية الليبي:
قوات تابعة لشركة فاغنر استخدمت
(غـــــاز الأعـــصــــاب)
في محور صلاح الدين جنوب غرب طرابلس.



وزير الداخلية الليبي :
تم تكليف ضابط من ترهونة "مديراً لمديرية الأمن ترهونة" ونجهز مع كافة الأجهزة الأمنية لتنفيذ خطة امنية بعد تحريرها.


 

مصادر فبراير: حفتر يقبض على فوزي المنصوري بتهمة الإهمال ونشر معلومات سرية بعد انتشار مقطع فيديو يطلب من مليشياته الثبات وعدم التقدم بالتزامن مع طيران صديق مساند بعمليات جوية.



 
_بركان_الغضب: #فيديوغرافيك: #ترهونة .. المدينة المختطفة

تقرير عن اللواء التاسع الذي تم قتل اغلب قياداته
اللواء السابع ترهونة.. هل يقلب موازين القوى في طرابلس؟ (تحليل)
يعتبر أخطر قوة مسلحة تهدد العاصمة الليبية لمعرفته الجيدة بالأرض وكفاءة وتنظيم عناصره وتسليحهم الجيد، ويبدو أنه تحالف مع حفتر، عدوه القديم، للانتقام من حلفائه السابقين في حكومة الوفاق
12.04.2019


thumbs_b_c_7da11f8a62201689e045c78900ddce95.jpg



Libyan
مصطفى دالع / الأناضول
مازال اللواء السابع، المتمركز بمدينة ترهونة الليبية (90 كلم جنوب شرق العاصمة طرابلس)، يثير التساؤل حول موقفه من الهجوم الذي أطلقه اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الذي يقود الجيش في الشرق، للسيطرة على طرابلس، وما إذا كان يقف فعلا على الحياد أم أنه يشارك في القتال ضمن اللواء التاسع الذي يحقق اختراقات مفاجئة في الضواحي الجنوبية للعاصمة.
فبعد اليوم الأول من هجوم قوات حفتر على طرابلس، في 2 أبريل / نيسان الجاري، أعلن اللواء التاسع ترهونة (اللواء 22 سابقا)، مشاركته في الهجوم، ورغم صدور بيان منسوب للواء السابع يتبرأ فيه من اللواء التاسع، ويصف عناصره بأنهم "مجموعة من الفارين من المدينة ولا تربطهم أي علاقة إدارية أو عسكرية" به، إلا أن عميد بلدية ترهونة "عياد البي"، أعلن أن قوات اللواء السابع يخوض أشد المعارك بالعاصمة ضد قوات حكومة الوفاق، المعترف بها دوليا.
كما ذكرت عدة مواقع إخبارية داعمة لحفتر، أن اللواء التاسع، تَشكل بعد دمج قوات اللواء22، مع عناصر اللواء السابع.
وإذا نظرنا إلى سير المعارك التي يقودها اللواء التاسع، حاليا في طرابلس، نجد أنه يتحرك على نفس المحور الذي تقدم منه اللواء السابع في 2018؛ مطار طرابلس الدولي، ثم قصر بن غشير، وعين زارة، وصلاح الدين.
وفي الوقت الذي فشلت قوات حفتر، التي ينتمي أغلب عناصرها من المنطقة الشرقية، في التقدم عبر محوري صبراتة - الزاوية، وغريان- المطار القديم، ومُنيت بهزائم قاسية، حقق المحور الذي يقوده اللواء التاسع اختراقات خطيرة في عمق طرابلس، ووصل إلى غاية منطقة عين زارة وحتى محور صلاح الدين، الذي لا يبعد كثيرا عن مداخل وسط العاصمة، مما يوضح الفرق بين أداء القوات التي لديها معرفة بأرض المعركة وقوات أخرى تقاتل لأول مرة في منطقة لا تعرف مداخلها ولا متاهات شوارعها.
وأسلوب قتال اللواء التاسع، الذي يشبه أداء اللواء السابع، في 2018، يعطي الانطباع بأنهما يضمان نفس المقاتلين، ونفس الأسلحة، وذات تكتيكات القتال.
وبرز اللواء السابع ترهونة، فجأة في صائفة 2018، عندما قاد هجوما على العاصمة، بدعم من قوات اللواء22 ترهونة، التابع لحفتر، بهدف "طرد المليشيات ودواعش المال العام من العاصمة" على حد قوله، ورغم إعلانه تبعيته للمجلس الرئاسي، إلا أن الأخير تبرأ منه وأشار إلى أنه سبق وأن قام بحله.
وفي فترة قصيرة تمكن اللواء السابع، في أغسطس / آب الماضي، من السيطرة على مطار طرابلس الدولي (القديم) وهزم "كتيبة ثوار طرابلس" القوية، ثم زحف نحو منطقة قصر بن غشير، الواقعة شرق المطار، وتوغل في منطقة عين زارة، واستولى على معسكر اليرموك (من أكبر المعسكرات في طرابلس) في محور صلاح الدين، بل وصل إلى "حي أبو سليم" الشعبي، المكتظ بالسكان، (على مشارف وسط طرابلس) وخاض هناك حرب شوارع، ولم يتم وقف زحفه نحو وسط العاصمة إلا بعد تحالف كتائب طرابلس، وتدخل وسطاء محليين لإنهاء القتال.
وإذا تأكد فعلا أن اللواء التاسع، هو نفسه اللواء السابع، إلى جانب اللواء22، فهذا يعني أن حكومة الوفاق، تخوض معركة طرابلس على جبهتين، فقوات حفتر من جانب، وقوات اللواء السابع من جانب آخر، وهذا ما يجعل موقفها صعبا.
ففي معارك 2014- 2016، فشلت قوات حفتر، في الوصول إلى العاصمة سواء من الغرب أو من الجنوب، رغم تحقيقها بعض التقدم في منطقة ورشفانة (45 كلم جنوب طرابلس)، لكن في هذه الفترة كان اللواء السابع (الكانيات) يقاتل ضمن تحالف "فجر ليبيا"، المعادي لحفتر.
واللواء السابع، الملقب سابقا بالكانيات، نسبة إلى إخوة من عائلة الكاني، ذات التوجه السلفي، ضم إليه فيما بعد قوات النخبة في اللواء 32 معزز، وكتيبة محمد المقريف، التين كانتا تتبعان نظام القذافي، لذلك تضخم عدده حتى وصل إلى نحو 5 آلاف عنصر، قبل أن يعلن دعمه لحكومة الوفاق، التي قامت بحله في مايو / أيار 2018.
ويبدو أن اللواء السابع ترهونة، الذي لم يتمكن من فرض نفسه في معادلة السلطة بحكومة الوفاق، يسعى لتعويض ذلك من خلال التحالف مع حفتر، ضد حلفائه السابقين.
 
_بركان_الغضب: مشاهد مصورة ضمن سلسلة فيديوهات (#وكي_ياحاج) توضح دقة سرية اسود الهاون التابعة لقوات المنطقة العسكرية الغربية بعملية بركان الغضب في استهدافهم لمليشيات مجرم حفتر الإرهابية في #صبراتة و #صرمان واللحظات الاولى لدخول قواتنا البطلة الى صبراتة
#عاصفة_السلام

 
_بركان_الغضب: مشاهد مؤثرة تُظهر جانباً من ‏حالة الهلع و الفزع لدى النساء و الاطفال اثر سقوط صواريخ غراد التي تطلقها ميليشيات حفتر الارهابية على منازلهم في احياء #طرابلس

#عاصفة_السلام

 
تقرير عن اللواء التاسع الذي تم قتل اغلب قياداته

اللواء السابع ترهونة.. هل يقلب موازين القوى في طرابلس؟ (تحليل)
يعتبر أخطر قوة مسلحة تهدد العاصمة الليبية لمعرفته الجيدة بالأرض وكفاءة وتنظيم عناصره وتسليحهم الجيد، ويبدو أنه تحالف مع حفتر، عدوه القديم، للانتقام من حلفائه السابقين في حكومة الوفاق

12.04.2019


thumbs_b_c_7da11f8a62201689e045c78900ddce95.jpg




Libyan
مصطفى دالع / الأناضول
مازال اللواء السابع، المتمركز بمدينة ترهونة الليبية (90 كلم جنوب شرق العاصمة طرابلس)، يثير التساؤل حول موقفه من الهجوم الذي أطلقه اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الذي يقود الجيش في الشرق، للسيطرة على طرابلس، وما إذا كان يقف فعلا على الحياد أم أنه يشارك في القتال ضمن اللواء التاسع الذي يحقق اختراقات مفاجئة في الضواحي الجنوبية للعاصمة.
فبعد اليوم الأول من هجوم قوات حفتر على طرابلس، في 2 أبريل / نيسان الجاري، أعلن اللواء التاسع ترهونة (اللواء 22 سابقا)، مشاركته في الهجوم، ورغم صدور بيان منسوب للواء السابع يتبرأ فيه من اللواء التاسع، ويصف عناصره بأنهم "مجموعة من الفارين من المدينة ولا تربطهم أي علاقة إدارية أو عسكرية" به، إلا أن عميد بلدية ترهونة "عياد البي"، أعلن أن قوات اللواء السابع يخوض أشد المعارك بالعاصمة ضد قوات حكومة الوفاق، المعترف بها دوليا.
كما ذكرت عدة مواقع إخبارية داعمة لحفتر، أن اللواء التاسع، تَشكل بعد دمج قوات اللواء22، مع عناصر اللواء السابع.
وإذا نظرنا إلى سير المعارك التي يقودها اللواء التاسع، حاليا في طرابلس، نجد أنه يتحرك على نفس المحور الذي تقدم منه اللواء السابع في 2018؛ مطار طرابلس الدولي، ثم قصر بن غشير، وعين زارة، وصلاح الدين.
وفي الوقت الذي فشلت قوات حفتر، التي ينتمي أغلب عناصرها من المنطقة الشرقية، في التقدم عبر محوري صبراتة - الزاوية، وغريان- المطار القديم، ومُنيت بهزائم قاسية، حقق المحور الذي يقوده اللواء التاسع اختراقات خطيرة في عمق طرابلس، ووصل إلى غاية منطقة عين زارة وحتى محور صلاح الدين، الذي لا يبعد كثيرا عن مداخل وسط العاصمة، مما يوضح الفرق بين أداء القوات التي لديها معرفة بأرض المعركة وقوات أخرى تقاتل لأول مرة في منطقة لا تعرف مداخلها ولا متاهات شوارعها.
وأسلوب قتال اللواء التاسع، الذي يشبه أداء اللواء السابع، في 2018، يعطي الانطباع بأنهما يضمان نفس المقاتلين، ونفس الأسلحة، وذات تكتيكات القتال.
وبرز اللواء السابع ترهونة، فجأة في صائفة 2018، عندما قاد هجوما على العاصمة، بدعم من قوات اللواء22 ترهونة، التابع لحفتر، بهدف "طرد المليشيات ودواعش المال العام من العاصمة" على حد قوله، ورغم إعلانه تبعيته للمجلس الرئاسي، إلا أن الأخير تبرأ منه وأشار إلى أنه سبق وأن قام بحله.
وفي فترة قصيرة تمكن اللواء السابع، في أغسطس / آب الماضي، من السيطرة على مطار طرابلس الدولي (القديم) وهزم "كتيبة ثوار طرابلس" القوية، ثم زحف نحو منطقة قصر بن غشير، الواقعة شرق المطار، وتوغل في منطقة عين زارة، واستولى على معسكر اليرموك (من أكبر المعسكرات في طرابلس) في محور صلاح الدين، بل وصل إلى "حي أبو سليم" الشعبي، المكتظ بالسكان، (على مشارف وسط طرابلس) وخاض هناك حرب شوارع، ولم يتم وقف زحفه نحو وسط العاصمة إلا بعد تحالف كتائب طرابلس، وتدخل وسطاء محليين لإنهاء القتال.
وإذا تأكد فعلا أن اللواء التاسع، هو نفسه اللواء السابع، إلى جانب اللواء22، فهذا يعني أن حكومة الوفاق، تخوض معركة طرابلس على جبهتين، فقوات حفتر من جانب، وقوات اللواء السابع من جانب آخر، وهذا ما يجعل موقفها صعبا.
ففي معارك 2014- 2016، فشلت قوات حفتر، في الوصول إلى العاصمة سواء من الغرب أو من الجنوب، رغم تحقيقها بعض التقدم في منطقة ورشفانة (45 كلم جنوب طرابلس)، لكن في هذه الفترة كان اللواء السابع (الكانيات) يقاتل ضمن تحالف "فجر ليبيا"، المعادي لحفتر.
واللواء السابع، الملقب سابقا بالكانيات، نسبة إلى إخوة من عائلة الكاني، ذات التوجه السلفي، ضم إليه فيما بعد قوات النخبة في اللواء 32 معزز، وكتيبة محمد المقريف، التين كانتا تتبعان نظام القذافي، لذلك تضخم عدده حتى وصل إلى نحو 5 آلاف عنصر، قبل أن يعلن دعمه لحكومة الوفاق، التي قامت بحله في مايو / أيار 2018.
ويبدو أن اللواء السابع ترهونة، الذي لم يتمكن من فرض نفسه في معادلة السلطة بحكومة الوفاق، يسعى لتعويض ذلك من خلال التحالف مع حفتر، ضد حلفائه السابقين.
هل تعرف عزيزي المتابع أن #جميع قادة عصابات الكاني وحفتر الذين ظهروا في هذا #الفيديو يتوعدون أهل #طرابلس منذ شهور، قد تم قتلهم والقضاء عليهم من قبل وحوش #بركان_الغضب، وهم:
- المجرم محسن الكاني "قائد عصابات اللواء التاسع"
- المجرم الهادي الهيرو "قائد ميداني باللواء التاسع"
- المجرم "سالم العيساوي" آمر سرية الاقتحامات باللواء التاسع
- المجرم "مبروك جحوان" قائد ميداني في محور الخلة
- المجرم "محمد اقريش" آمر محور الزطارنة
- المجرم "ابوبكر النعاس" آمر سرية الهاوزر باللواء التاسع​
- المجرم "عبدالحفيظ الدرهوبي" آمر سرية اللواء التاسع في محور عين زارة
 
استهداف سابق و نادر عبر طائرة بيرقدار
#غرفة_عمليات_سلاح_الجو بحكومة #الوفاق؛ تنشر #فيديو يوضح لحظات استهداف و #تدمير عربات ومنصات #جراد تابعة لحفتر، حيث كانت تستهدف مطار #معيتيقة والأحياء السكنية بالقصف العشوائي انطلاقًا من #خلة_الفرجان ???
 
عودة
أعلى