Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
الله لا يكتبها
كلاهما أسوأ من بعد
في لبنان مثل يقول : ما اضرط من حنا إلا حنين :laugh:
مثل من كان يتأمل خيرا من حزب العمل الصهيوني و يفضله على الليكود و كلاهما صهيوني محتل صراعنا معه وجودي
على الأقل ترامب ليس لديه نية لبدئ حملة ربيع عربي ثانية و تقسيم المنطقة و هي أصلا مش ناقصة
كما أن الديمقراطيين لعنة الله عليهم هم الذين سلمو العراق لإيران حرفيا و أقولها صادقا عندما كان جورج بوش الإبن موجود في سدة الحكم كنا نرى القوات الأمريكية تصول و تجول في الشوارع و بين الأزقة و حملات الإعتقالات شغالة على ودنو ضد ميليشيات إيران و أفراد الإطلاعات الإيرانية ( المخابرات العسكرية ) و المتعاونين معهم
على الأقل الجمهوريين كانو ممسكين بالبلاد بقبضة من حديد على جميع المسلحين (( قاعدة و جيش مهدي و غيرهم )) و كواطن عادي لم يكن لهم أي شأن بك بل بالعكس كان هناك الكثير من الحالات التي قدم فيها الجنود الأمريكان المساعدة لمختلف أطياف الشعب دون أي تمييز
لا اتفق مع وجهة نظرك زميلي العزيز
إذا اردنا التوسع نحتاج لفتح موضوع لمناقشة الفوارق " المعدومة " بين جمهوري و ديمقراطي بالنسبة للشعوب و التي هي آخر هم من يحكم البيت " الاسود "
لأننا كشعوب عربية و شعوب دول عالم ثالث ببساطة لمن يحكم امريكا او فرنسا او روسيا او غيرها نعيش تحت
بيادة انظمة حكم هي في حقيقة الامر مجرد وكلاء لهم تتحكم بحياتنا و خياراتنا كما تشاء و بالتالي لا قيمة لما نفكر به
او نأمل به او نريده او ما هي مصالحنا
حتى يكون لدينا حكم نابع من الإرادة الشعبية عندها اي حكم في العالم سيحترمنا غير ذلك نحن صفر على الشمال
حالنا هذه الايام البائسة !
أتفق معك زميلي العزيز فيما طرحته لكن من الصعب جدا علينا الأن أن نخرج بحكم شعبي أو حكم صادق لخدمة شعبه و إعلاء دولته
سنحتاج إلى ما يُشبه المُعجزة أو ظرف دولي طارئ يعطينيا حريتنا