لقد قطعنا التمويل عن قانون حماية الأسرة التابع للأمم المتحدة
عندما استمروا في التعاون مع نظام تنظيم الأسرة القسري في الصين.
لا يزال صندوق الأمم المتحدة للسكان يعمل مع جزارين من الحزب الشيوعي الصيني
الذين يعقمون النساء الأويغور قسراً. مقزز.


 
silicon_valley_censorship.jpg
 
Twitter يغلق أكثر من 70000 حساب بها محتوى عن QAnon

أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي تويتر أنها أوقفت أكثر من 70 ألف حساب مخصص لتبادل المعلومات حول نظرية المؤامرة QAnon ، ردا على الاعتداء على مبنى الكابيتول في واشنطن وقبل التنصيب الرئاسي في الولايات المتحدة في 20 يناير ، وفقا للتقارير. EFE


 
تغريدة هامة وخطيرة ..
معلومات خطيرة جدا جدا للمحامي الدولي د. محمود رفعت عن تمويل الامارات الاقتحام الارهابي للكونجرس الذي تم يوم الاربعاء الاسود
التغريدة تتوافق مع ما سبق ونشرته تغريدة محذوفة لقناة العربية بالتبشير بعودة الكلاب للبيت الأبيض للإشارة للرئيس المنتخب جو بايدن

٢٠٢٠١١٠٩_٠١٢٩١٦.jpg



التغريدة




نص التغريدة...

‏استقالة مفاجئة لوزير داخلية ‎#أمريكا وسط تحذيرات لمكتب التحقيقات الفيديرالي FBI أن أنصار ‎#ترمب يعدون لهجوم مسلح كبير على حفل تنصيب ‎#بايدن ما قد ينتج عنه مجزرة بشرية.. أرجو كل من عنده معلومات عما يتم تداوله أن سفارة ‎#الإمارات بواشنطن دفعت أموال لمقتحمي ‎#الكونجرس الاتصال فورا بـ FBI

.
 


#أمريكا


هناك تياران الآن في أمريكا، التيار النصراني المحافظ ويضم اليمينيون ومعظم الجمهوريين وكارهي المهاجرين والسود واللاتينيين والمسلمين (وحتى اليهود مؤخرا) والطبقة المتوسطة الدنيا، وأصحاب الشركات الصناعية التقليدية

وتيار الالحاد ( والذي ظهر الآن بعد الانتخابات وحصار ترامب بأنه هو الدولة العميقة) وجميعهم ديمقراطيين وليبراليين (وليس العكس بالضرورة) وأمريكين مجنسين من أصول أفريقية وآسيوية وعربية ولاتينية، ويهود ليبراليين وأصحاب الثروات من الشباب خاصة في شركات التقنية، ومدراء مراكز الدراسات الأمريكية والطبقة المتوسطة العليا من موظفي شركات التقنية ودكاترة الجامعات وشركات الاعلام وهوليوود. يمكن القول أن هذا التيار يقوده اليهود الليبراليين الملاحدة اضطروا لاستخدام أساليب كانوا دائما ينددون بها، ويتهمون غيرهم بها، فبعد ترويجهم خلال العقود القليلة السابقة للالحاد والشذوذ ونظريات التطور في الكتب والأفلام، هاهم الآن يزورون الانتخابات، ويمنعون أنصار ترامب من ركوب الطائرات، ويطردوهم من وظائفهم ويحذفون منشوراتهم ويحجبون حساباتهم على وسائل التواصل، ويشبهوهم بالارهابيين، بل وحتى اعتبروا اقتحامهم للكونغرس كاقتحام نظام الملالي للسفارة الامريكية في طهران. حتى ميركل، والتي لا تتعاطف مع ترامب، ذكرت على استحياء أن حرية التعبير لا يمكن تقييدها دون حكم من المحكمة، فكيف يمكن لتويتر مثلا التدخل في السياسة وتقييد حساب رئيس مازال دستوريا على راس عمله؟ وميركل مازالت حتى الآن افضل وأعقل سياسية بينهم.


يبدو أن فوز ترامب في الانتخابات ثم فوز الجمهوريون بانتخابات الكونغرس وهجوم الكونغرس قد أفزع الملاحدة الى درجة الرعب وأغضبتهم غضبة اخرجت مكنونات أنفسهم، ويعتزمون الآن استخدام هجوم الكونغرس كما استخدمت هجمات 9/11 ضد الارهاب، لكن هذه المرة ستكون داخل أمريكا. سيستخدمون هجوم الكونغرس لتدمير العدو بالكامل، أي التيار المحافظ. أمام هذا الغضب الالحادي، سيصبح المحافظون هم الضحية الآن، وستنتهي اسطورة حرية التعبير وحقوق الإنسان، وسيتم فرض الإلحاد والشذوذ فرضا على الجميع، ومن لا يقبل، فربما سيتم تحويله لمشفى الأمراض العقلية أو قتله سجنه.​
 
ويكيليكس يقوم بتحديث قواعد البيانات الخاصة به
هل هذا يعني عفو ترامب عن جوليان أسانج ؟؟؟


 
الولايات المتحدة تعترف بتايوان كدولة
اليوم ، أرفع جميع القيود المفروضة ذاتيًا على تفاعلات الوكالات التنفيذية مع نظيراتها من تايوان.
هذا العمل سيفيد كلا الديمقراطيات العظيمة.


 
البنوك تغلق حسابات ترامب

في خطوة غير مسبوقة ، أعلن بنكان كبيران أنهما سيرفضان التعامل مع الرئيس ترامب ، وسيغلقان الحسابات التي يملكها معهم. ذكرت بلومبرج نيوز أن كل من دويتشه بنك ومقره ألمانيا وبنك سيجنيتشر في نيويورك يرفضان القيام بمزيد من الأعمال مع ترامب في أعقاب أحداث الأسبوع الماضي في مبنى الكابيتول.


 
وزارة العدل الأميركية: العقوبات على مقتحمي الكونغرس قد تصل إلى 20 عاما بالسجن
 
يتباهى دونالد ترامب بأنه لا يواجه أي خطر من الإزالة بحلول التعديل الخامس والعشرين ،
ثم يدعي أنه سيتم استخدامه ضد جو بايدن وهو يوقع على جداره الحدودي في محاولة
لتسليط الضوء على `` إرثه '' - بعد قبول عدم إلقاء اللوم على أعمال الشغب MAGA


 




#أمريكا





هناك تياران الآن في أمريكا، التيار النصراني المحافظ ويضم اليمينيون ومعظم الجمهوريين وكارهي المهاجرين والسود واللاتينيين والمسلمين (وحتى اليهود مؤخرا) والطبقة المتوسطة الدنيا، وأصحاب الشركات الصناعية التقليدية



وتيار الالحاد ( والذي ظهر الآن بعد الانتخابات وحصار ترامب بأنه هو الدولة العميقة) وجميعهم ديمقراطيين وليبراليين (وليس العكس بالضرورة) وأمريكين مجنسين من أصول أفريقية وآسيوية وعربية ولاتينية، ويهود ليبراليين وأصحاب الثروات من الشباب خاصة في شركات التقنية، ومدراء مراكز الدراسات الأمريكية والطبقة المتوسطة العليا من موظفي شركات التقنية ودكاترة الجامعات وشركات الاعلام وهوليوود. يمكن القول أن هذا التيار يقوده اليهود الليبراليين الملاحدة اضطروا لاستخدام أساليب كانوا دائما ينددون بها، ويتهمون غيرهم بها، فبعد ترويجهم خلال العقود القليلة السابقة للالحاد والشذوذ ونظريات التطور في الكتب والأفلام، هاهم الآن يزورون الانتخابات، ويمنعون أنصار ترامب من ركوب الطائرات، ويطردوهم من وظائفهم ويحذفون منشوراتهم ويحجبون حساباتهم على وسائل التواصل، ويشبهوهم بالارهابيين، بل وحتى اعتبروا اقتحامهم للكونغرس كاقتحام نظام الملالي للسفارة الامريكية في طهران. حتى ميركل، والتي لا تتعاطف مع ترامب، ذكرت على استحياء أن حرية التعبير لا يمكن تقييدها دون حكم من المحكمة، فكيف يمكن لتويتر مثلا التدخل في السياسة وتقييد حساب رئيس مازال دستوريا على راس عمله؟ وميركل مازالت حتى الآن افضل وأعقل سياسية بينهم.





يبدو أن فوز ترامب في الانتخابات ثم فوز الجمهوريون بانتخابات الكونغرس وهجوم الكونغرس قد أفزع الملاحدة الى درجة الرعب وأغضبتهم غضبة اخرجت مكنونات أنفسهم، ويعتزمون الآن استخدام هجوم الكونغرس كما استخدمت هجمات 9/11 ضد الارهاب، لكن هذه المرة ستكون داخل أمريكا. سيستخدمون هجوم الكونغرس لتدمير العدو بالكامل، أي التيار المحافظ. أمام هذا الغضب الالحادي، سيصبح المحافظون هم الضحية الآن، وستنتهي اسطورة حرية التعبير وحقوق الإنسان، وسيتم فرض الإلحاد والشذوذ فرضا على الجميع، ومن لا يقبل، فربما سيتم تحويله لمشفى الأمراض العقلية أو قتله سجنه.



إحتمال قائم و بشدة و المشكلة في الطرف الأخر أنه إذا فاز و سيطر على الحكم فسوف يفعل الأفاعيل بخصومه و أعدائه و لن يترك أحدا من شره و بهذا يا سادة ستدخل أمريكا في نفق مظلم ثم العالم بأجمعه خلفها
الحل الوحيد هو ظهور طرف ثالث عاقل و قوي شعبيا و أن يسيطر على مقاليد الحكم بصورة سلمية قوية و أن يصحح ما حصل و إذا تطلب الأمر عزل أعضاء الحزبين من الذين يسعون في المشاكل و الأزمات

هذا هو الحل الوحيد لتجنب الكارثة
 
ويكيليكس يقوم بتحديث قواعد البيانات الخاصة به
هل هذا يعني عفو ترامب عن جوليان أسانج ؟؟؟



إذا تمت هذه الخطوة فسيقلب ترامب الطاولة على رؤوس منافسيه من خلال فضح أعمالهم المخالفة للقانون و كشف ملفاتهم للشعب
 
عودة
أعلى