مقبرة الدبابات العراقية أبرامز في التاجي Taji !!

أظن أنها تتبع للجيش الأمريكي ، أليس كذلك ؟

لست متأكد من ذلك لكني سمعت ذات مرة من صديق لي في الجيش أن الأمريكان عرضو عليهم شراء مدرعات برادلي مع دبابات الإبرامز
ربما تكون تابعة للجيش العراقي
 
نعم تقوم هذه الاجهزة بتعطيل و إعتراض و قطع الإشارة الراديوية اللاسلكية و الخلوية لأجهزة التفجير بين مصدر امر التفجير و العبوة الناسفة
موكب رفيق الحريري كان يستخدمها في لبنان حيث تزود بها من امريكا عندما تم تعيينه رئيساً للوزراء لكن هذه الاجهزة لم تحميه

من التفجير الذي اودى بحياته و حياة العشرات من افراد المواكبة و المواطنين


V4000-Page-Main-Image1.jpg

هناك اجهزة فردية محمولة يستخدمها الجنود الراجلين لا ادري صراحة اضرارها الصحية على الجنود بسبب قوة الموجات الراديوية الصادرة عنها و التي تعطل الإشارات اللاسلكية على مدى قد يصل لـــ 100 متر مربع !
و نعم هي متاحة لمن يمتلك الـــ $$$ فقط إبحث تحت عنوان :
convoy protection jamming system

مبدأ عمل أنظمة الحرب الإلكترونية المضادة لأدوات التفجير المرتجلة المتحكم بها لاسلكياً CREW بسيط جداً: فهم يرسلون إشارات راديوية قوية في المحيط والتي بدورها تغمر أو تكتسح الإشارات الراديوية الأخرى، بضمن ذلك أوامر التفجير detonation commands. وبمعنى آخر، عرقلة عمل شحنة المتفجرات المدارة باللاسلكي عن طريق وابل من موجات الراديو بترددات مسبقة الاختيار pre-selected frequencies والتي سوف تغمر إشارة مشغل الشحنة.. في مرحلة مبكرة من العمل، بعض نماذج هذه المشوشات البدائية، مثل نظام Warlock أو الساحر، كان لديه ميل أكبر لإرباك اتصالات جميع الأفراد على مدى مقدر بعشرات الأمتار وفي جميع الاتجاهات.
المشوشات الإلكترونية الأحدث، بضمن ذلك نماذج CREW Duke كانت أكثر انتقائية واختيارية في تشويشهم، على الرغم من أنهم ما زالوا قادرين على إخماد إشارة هاتفك الخلوي إذا كنت في مكان قريب بما فيه الكفاية!! هكذا وباختصار شديد، يمكن القول أن المشوشات الإلكترونية الحديثة مصممة بشكل عام لعرقلة وتعطيل الترددات المستعملة من قبل وسائل تحفيز واستهلال أدوات التفجير المرتجلة الشائعة، مثل أجهزة إنذار السيارات والهواتف النقالة
، مع ملاحظة أن العدو قد يستعمل أدوات أخرى غير متوقعة لإرسال الترددات اللاسلكية، مثل أجراس الأبواب اللاسلكية، أدوات التحكم عن بعد في أجهزة انذار السيارات، أدوات فتح أبواب مرآب السيارات وغيرها من الأدوات المتحكم بها عن بعد وذلك لبناء أداة تفجير مرتجلة مدارة لاسلكياً.
 
التعديل الأخير:

هذا منهج آخر في البحث العسكري يعني بتحديد حدود الضرر في المعدة وبالتالي تحصيل تصنيف محدد !! المشاهد عادة ما يصف الهدف بالمدمر بمجرد مشاهدته مقذوفه وهو يرتط بالهدف وحدوث الإنفجار !! والصحيح أن ذلك مبحث كبير .. مبدئياً إستاذي، تأثيرات النيران المباشرة تجاه الأهداف المدرعة وبعد ثقب دروعها، صعبة التوقع من حيث طبيعة النتائج وحجمها. لكن عند تحقق الإصابة (حيث اتجاه الهجوم يمكن أن يجيء تقريبا من أي زاوية سمت مع تشكيلة من زوايا الارتفاع)، هناك ثلاثة تعابير أو مصطلحات تستخدم في أغلب الأحيان للتدليل على مستوى الضرر والتلفيات الملحقة بالهدف، هي: قتل الحركة mobility kill (أو اختصاراً M-kill)، قتل القوة النارية firepower kill (أو اختصاراً F-kill)، القتل الهائل catastrophic kill (أو اختصاراً K-kill).

المصطلح الأول أو قتل الحركة M-kill يشير لخسارة العربة قدرتها على التنقل والحركة وتعذر إصلاحها من قبل الطاقم في ساحة المعركة، كما هو الحال عند تحطم وتهشم منظومة الجنازير نتيجة التعرض للغم أرضي مضاد للدروع/متفجرات طريق مرتجلة أو عطب المحرك نتيجة مقذوف صاروخي مباشر أو نحو ذلك. العربة في هذه الحالة تكون عديمة الفائدة عملياً لكن يمكن لاحقا إنقاذها وإصلاحها وأعادتها للعمل. قتل الحركة يعني أن الهدف بات ثابتاً وغير قادر على الحركة (هو أيضاً عرضة للمزيد من الهجمات المعادية الأرضية منها والجوية) لكنه قادر في جميع الأحوال على استخدام كامل أسلحته، بحيث يستطيع جزئياً الاستمرار في القتال وتوجيه الضربات لمحيط منطقته.

مصطلح قتل القوة النارية F-kill يشير إلى الضرر الذي أوقع على العربة بحيث أفقدها قدرتها على إطلاق نيران سلاحها الرئيس. قتل القوة النارية يحدث إما لأن الطاقم أصبح عاجزاً عن تشغيل السلاح الرئيس أو لأن السلاح أو الأجهزة المرتبطة بعمله تعرضت للضرر. وفي حالتي قتل الحركة أو قتل القوة النارية، فإن الأضرار والتلفيات هنا يمكن أن تكون كاملة completely أو جزئية partially. وهذه الأخيرة تحديداً تشير إلى انخفاض قابلية الهدف على الحركة أو إطلاق النار.

أما مصطلح القتل الهائل K-kill، فإنه يشير عادة لأضرار كارثية ودمار شامل complete destruction يذهب بكامل قدرة العربة على القتال (يمكن أن يتضمن أيضاً مظاهر قتل الحركة وقتل القوة النارية في آن واحد)، حيث يتبع الأمر عادة إتلاف وتحطيم كامل للعربة وتجهيزاتها وتعطيل أنظمة أسلحتها وربما قتل أطقمها. مصطلح القتل الهائل يمكن أن يتضمن أضرار داخلية حادة وعنيفة بما فيه الكفاية لجعل عمليات الإصلاح غير ممكنة. حالات الضرر الحاد يمكن أن تشمل نتائج انفجار مخزون الذخيرة الداخلي أو اشتعال نيران الوقود.
 
متأسف بعد البحث علمت أن هذا نوع من أجهزة التشويش على العبوات الناسفة و ليس لكشفها
هذه صور الأولى لمعدات تستخدم للكشف عن الألغام و العبوات الناسفة و تعمل مثل السونار لكن من مسافة أمنة
مشاهدة المرفق 38781
مشاهدة المرفق 38782

الصورة التي تضعها إستاذي تمثل أحد أحدث تقنيات الكشف عن الألغام ويطلق عليها "رادار النفاذ في الأرض" أو Ground Penetrating Radar واختصارها GPR. وفي حين أن معظم المجسات المستخدمة لغرض الكشف عن الألغام الأرضية هي من النوع السلبي، فإن الرادار النافذ أو الثاقب للأرض يبعث موجات كهرومغناطيسية نافذة بشكل نشيط من خلال هوائي ذو حزمة عريضة ليجمع بعد ذلك الإشارة المرتدة والمنعكسة من المحيط. إن مبدأ عمل النظام مماثل بعض الشيء لمقياس الموجة الزلزالي باستثناء ما يخص الإشارة. إذ يعمل النظام في الغالب ضمن حزمة تردد الموجات ما بين 100 ميغاهيرتز و100 غيغاهيرتز (إلى حد ما، يمثل ذلك حزمة الترددات العالية). ويحدث الارتداد أو الانعكاس reflection عندما تصادف الإشارة المرسلة سطح بين مادتين مختلفتين كهربائياً، حيث تعتمد الكثافة واتجاه الانعكاس على عاملين هما (1) قسوة وخشونة السطح surface roughness (2) والملكية الكهربائية للمادة المتوسطة electric property. فالأسطح الخشنة تعكس الإشعاع القادم بطريقة غير منتظمة وعشوائية diffuse reflection (انعكاس في العديد من الزوايا بدلاً من زاوية واحدة فقط، ومعه تخالف زاوية السقوط زاوية الانعكاس)، بينما السطح الأملس يميل إلى عكس الإشعاع في نفس زاوية الورود بالنظر إلى طبيعة السطح (يطلق عليه الانعكاس المنتظم specular reflection).

أما بالنسبة للملكية الكهربائية للوسط أو بمعنى آخر الملكيات التي تعين مدى الاستجابة إلى مجال كهربائي، فهذه تقرر حدود الانكسار ومستوى امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية وتؤثر بعد ذلك في الاتجاه وكثافة الانعكاس. إن عمق نفاذ الإشارة إلى التربة يعتمد عادة على عاملين مهمين هما (1) مستوى الرطوبة في التربة (2) وطول موجة الإشارة. إذ يحدد محتوى الماء في التربة مستوى النفاذ بجدية تماماً كما يفعل طول الموجة الأقصر للإشارة. هكذا وبسبب الانعكاس وملكيات النفاذ، فإن الشروط المطلوبة لتطبيق آلية كشف الألغام باستعمال رادار النفاذ في الأرض تعتمد على توافر أرضية جافة dry sand وإشارة تردد منخفضة low frequency signal (لسوء الحظ تميل إشارات التردد المنخفض إلى صنع صور بدقة وضوح واطئة).
 
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون،، الجيش الروسي هو الآخر يستخدم أنظمة تشويش إلكتروني مماثلة من حيث المبدأ لتلك التي يستخدمها الجيش الأمريكي وذلك بقصد التشويش على أدوات التفجير المرتجلة المتحكم بها عن بعد RCEID. في المجمل، هذه الأنظمة أو المرسلات معدة لحماية الأفراد والعربات المدرعة أثناء الحركة والتنقل عبر كافة التضاريس، وهي من إبداعات شركة "سوزفزدي" Sozvezdie المطور الرسمي الرئيس ومنتج أنظمة الحرب الإلكترونية وأجهزة الاتصالات الراديوية ومعدات الإجراء المضاد إلكترونية في روسيا الإتحادية. الأنظمة مصممة بحيث تكون صغيرة ومضغوطة الحجم وبعضها قابل للحمل من قبل الأفراد الراجلين كما هو الحال مع النظام RP-377UVM3 الذي يحمل في حقيبة خاصة على الظهر. هو مصمم لحماية الأفراد من المتفجرات المحفزة راديوياً عند السير بين ممرات وطرق المدينة أو خلال التنقل بين ردهات المباني المشبوهة بحيث هو يمنع استقبال وإرسال الإشارات الراديوية من قبل "الغرباء" outsiders بالوسائل الإلكترونية الراديوية.

54k67.jpg

60850.jpg
 
عزيزي أنا أتحدث عن إستهداف خارجي للبرج، وليس الإستيلاء على الدبابة من قبل داعش ووضع متفجرات أسفل حلقة البرج ثم نسفه من مكانه !!! هناك فرق كبير بين النموذجين، خصوصا أن الأخ تحدث عن إصابة بالكورنيت وليس عملية تفخيخ للدبابة !!!!!


لا نختلف،، طار البرج بسبب التفخيخ


 
كم وزن العبوات المضاده للدبابات او كم تعادل من TNT

حجم الإنفجار يشير لنحو 150 إلى 200 كلغم متفجرات !!!!! مع ملاحظ أن المفخخة كانت ملاصقة للدبابة !!!
 
حجم الإنفجار يشير لنحو 150 إلى 200 كلغم متفجرات !!!!! مع ملاحظ أن المفخخة كانت ملاصقة للدبابة !!!

الراس حجمه كبير جدااا ، اتوقع وزن الالغام المضاده للدبابات مايقارب 20 KG
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى