Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
قبله كان هناك سفن حربية و حوالي 700 جندي فرنسي
الغبي هو من يعتقد أن الشمطاء وزيرة الدفاع الفرنسية ترسل الجنود الفرنسيين الى لبنان لوجه الله، والغبي بدرجة إمتياز من يعتقد أن فرنسا آتية إلى بيروت لتقديم الحلوى والبسكويت الفرنسيين للمتضررين اللبنانين.
فرنسا تلعب على عدة محاور وكلها مبنية على تعزيز الهيمنة الإمبريالية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط، وسواء كانت اليونان في خلافها مع تركيا، او بيروت بعد التفجيرات المنسوبة لحزب الله أو في ليبيا، فرنسا كانت تعتقد أنها مازالت القوة الفرنسية في الستينات والسبعينات ولم تعي جيدا أن لكل أمة أج، تركيا فاقت من نومها وأصبحت تهدد بالسلاح فرنسا مجتمعة مع اليونان، لبنان ضاعت منذ الإحتلال الإسرائيلي في بداية التمنينيات من القرن الماضي وأن طهران شرعت القوانين في بيروت وكل الأراضي اللبنانية بما يخدم الطائفة الشيعية.
المتضررين هم الطوائف المسيحية والمسلمة وهده الأخيرة تتقرب من تركيا ولتعزيز تواجد الإمبريالية الفرنسية (دولة مستعمرة للبنان) وجدت الباب مشرع أمامها لتدخله بكل قوة تحت دريعة تفجيرات بيروت .
مهما ازداد حجم تركيا لن تصل لفرنسا رغم اني لست من عشاق هذا البلد و لا أحبه اصلا هي و الثقافة الفرنسية، لنتكلم بواقعية فرنسا دولة نووية و من دول دائمة العضوية في مجلس الأمن و الدولة العسكرية النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا و اقتصاديا الثاني بعد ألمانيا و ممكن يصبح الأول بعد سنوات قليلة و لديها قرار سيادي قوي في الاتحاد الأوروبي و عندها إقليم ما وراء البحار و قاعدة صناعية كبيرة لا عسكرية او علمية، و هناك جالية تركية كبيرة هي الثانية بعد ألمانيا في الاتحاد الأوروبي.الغبي هو من يعتقد أن الشمطاء وزيرة الدفاع الفرنسية ترسل الجنود الفرنسيين الى لبنان لوجه الله، والغبي بدرجة إمتياز من يعتقد أن فرنسا آتية إلى بيروت لتقديم الحلوى والبسكويت الفرنسيين للمتضررين اللبنانين.
فرنسا تلعب على عدة محاور وكلها مبنية على تعزيز الهيمنة الإمبريالية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط، وسواء كانت اليونان في خلافها مع تركيا، او بيروت بعد التفجيرات المنسوبة لحزب الله أو في ليبيا، فرنسا كانت تعتقد أنها مازالت القوة الفرنسية في الستينات والسبعينات ولم تعي جيدا أن لكل أمة أج، تركيا فاقت من نومها وأصبحت تهدد بالسلاح فرنسا مجتمعة مع اليونان، لبنان ضاعت منذ الإحتلال الإسرائيلي في بداية التمنينيات من القرن الماضي وأن طهران شرعت القوانين في بيروت وكل الأراضي اللبنانية بما يخدم الطائفة الشيعية.
المتضررين هم الطوائف المسيحية والمسلمة وهده الأخيرة تتقرب من تركيا ولتعزيز تواجد الإمبريالية الفرنسية (دولة مستعمرة للبنان) وجدت الباب مشرع أمامها لتدخله بكل قوة تحت دريعة تفجيرات بيروت .