معلومات عن وصول مقاتلات رافال فرنسية لمطار بيروت

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,270
التفاعلات
53,755
٢٠٢٠٠٨٣٠_٢١٣٢٤٣.jpg


الطائرات الرئاسية الفرنسية فوق إيطاليا وهي تتجه للبنان





معلومات عن وصول مقاتلات رافال فرنسية للبنان

لدعم زيارة رسمية للرئيس الفرنسي ماكرون



 
٢٠٢٠٠٨٣٠_٢١٣٦٥٩.jpg


‏السيدة فيروز تستقبل الرئيس الفرنسي ماكرون علي فنجان قهوة يوم الاتنين وهو اول منزل سيقوم بزيارتة في لبنان ?

:: كما ورد ::

 
الغبي هو من يعتقد أن الشمطاء وزيرة الدفاع الفرنسية ترسل الجنود الفرنسيين الى لبنان لوجه الله، والغبي بدرجة إمتياز من يعتقد أن فرنسا آتية إلى بيروت لتقديم الحلوى والبسكويت الفرنسيين للمتضررين اللبنانين.

فرنسا تلعب على عدة محاور وكلها مبنية على تعزيز الهيمنة الإمبريالية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط، وسواء كانت اليونان في خلافها مع تركيا، او بيروت بعد التفجيرات المنسوبة لحزب الله أو في ليبيا، فرنسا كانت تعتقد أنها مازالت القوة الفرنسية في الستينات والسبعينات ولم تعي جيدا أن لكل أمة أج، تركيا فاقت من نومها وأصبحت تهدد بالسلاح فرنسا مجتمعة مع اليونان، لبنان ضاعت منذ الإحتلال الإسرائيلي في بداية التمنينيات من القرن الماضي وأن طهران شرعت القوانين في بيروت وكل الأراضي اللبنانية بما يخدم الطائفة الشيعية.
المتضررين هم الطوائف المسيحية والمسلمة وهده الأخيرة تتقرب من تركيا ولتعزيز تواجد الإمبريالية الفرنسية (دولة مستعمرة للبنان) وجدت الباب مشرع أمامها لتدخله بكل قوة تحت دريعة تفجيرات بيروت .
 
الغبي هو من يعتقد أن الشمطاء وزيرة الدفاع الفرنسية ترسل الجنود الفرنسيين الى لبنان لوجه الله، والغبي بدرجة إمتياز من يعتقد أن فرنسا آتية إلى بيروت لتقديم الحلوى والبسكويت الفرنسيين للمتضررين اللبنانين.

فرنسا تلعب على عدة محاور وكلها مبنية على تعزيز الهيمنة الإمبريالية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط، وسواء كانت اليونان في خلافها مع تركيا، او بيروت بعد التفجيرات المنسوبة لحزب الله أو في ليبيا، فرنسا كانت تعتقد أنها مازالت القوة الفرنسية في الستينات والسبعينات ولم تعي جيدا أن لكل أمة أج، تركيا فاقت من نومها وأصبحت تهدد بالسلاح فرنسا مجتمعة مع اليونان، لبنان ضاعت منذ الإحتلال الإسرائيلي في بداية التمنينيات من القرن الماضي وأن طهران شرعت القوانين في بيروت وكل الأراضي اللبنانية بما يخدم الطائفة الشيعية.
المتضررين هم الطوائف المسيحية والمسلمة وهده الأخيرة تتقرب من تركيا ولتعزيز تواجد الإمبريالية الفرنسية (دولة مستعمرة للبنان) وجدت الباب مشرع أمامها لتدخله بكل قوة تحت دريعة تفجيرات بيروت .

:loud_laughter::loud_laughter:طول بالك
 
الغبي هو من يعتقد أن الشمطاء وزيرة الدفاع الفرنسية ترسل الجنود الفرنسيين الى لبنان لوجه الله، والغبي بدرجة إمتياز من يعتقد أن فرنسا آتية إلى بيروت لتقديم الحلوى والبسكويت الفرنسيين للمتضررين اللبنانين.

فرنسا تلعب على عدة محاور وكلها مبنية على تعزيز الهيمنة الإمبريالية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط، وسواء كانت اليونان في خلافها مع تركيا، او بيروت بعد التفجيرات المنسوبة لحزب الله أو في ليبيا، فرنسا كانت تعتقد أنها مازالت القوة الفرنسية في الستينات والسبعينات ولم تعي جيدا أن لكل أمة أج، تركيا فاقت من نومها وأصبحت تهدد بالسلاح فرنسا مجتمعة مع اليونان، لبنان ضاعت منذ الإحتلال الإسرائيلي في بداية التمنينيات من القرن الماضي وأن طهران شرعت القوانين في بيروت وكل الأراضي اللبنانية بما يخدم الطائفة الشيعية.
المتضررين هم الطوائف المسيحية والمسلمة وهده الأخيرة تتقرب من تركيا ولتعزيز تواجد الإمبريالية الفرنسية (دولة مستعمرة للبنان) وجدت الباب مشرع أمامها لتدخله بكل قوة تحت دريعة تفجيرات بيروت .
مهما ازداد حجم تركيا لن تصل لفرنسا رغم اني لست من عشاق هذا البلد و لا أحبه اصلا هي و الثقافة الفرنسية، لنتكلم بواقعية فرنسا دولة نووية و من دول دائمة العضوية في مجلس الأمن و الدولة العسكرية النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا و اقتصاديا الثاني بعد ألمانيا و ممكن يصبح الأول بعد سنوات قليلة و لديها قرار سيادي قوي في الاتحاد الأوروبي و عندها إقليم ما وراء البحار و قاعدة صناعية كبيرة لا عسكرية او علمية، و هناك جالية تركية كبيرة هي الثانية بعد ألمانيا في الاتحاد الأوروبي.

فرنسا تبحث عن مصالح شركات النفط و الغاز الفرنسية كطوطال و تاخد من حصتها في غاز المتوسط هذا اولا.
ثانيا محاربة تنظيم الاخوان العالمي و الذي مقره في تركيا و يوجد في الداخل الفرنسي قنابل موقوتة للاسلاميين قابلة للافجار كما حصل في 2015، إضافة إلى الهجمات الإرهابية التي تتعرض لها فرنسا بسبب عودة التكفيريين التي كانت تسهل لهم تركيا الدخول التراب السوري و العراقي.
ثالثا قضية اللاجئين و ابتزاز التركي للاتحاد الأوروبي، ماكرون خلص الا ان اذا لم يواجه الاتحاد الأوروبي فرنسا بكل قوة و عنف سأتواصل تماديها و ابتزازها لهم
 
عودة
أعلى