- إنضم
- 21/5/19
- المشاركات
- 18,269
- التفاعلات
- 53,749
المقطع مسموح به على يوتيوب و إلا كان منع !
اليوتيوب يختلف و إذا كان عليه بلاغ يحذف و تحذف القناة من تجربة شخصية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
المقطع مسموح به على يوتيوب و إلا كان منع !
من البديل لحزب المستقبل والقادر على لم صفوف السنة وتوحيدها في حال تم تفكيك حزب المستقبل وعائلة لحريري
من وجهة نظرك اخي ذياب
لا يوجد اي بديل حالياً فقد قام نظام الهالك حافظ اسد بتفكيك كافة احزاب المسلمين السنة
عندما سيطر على لبنان بعد خروج منظمة التحرير منها
تم ضرب الاحزاب و الفصائل ذات الصبغة السنية في بيروت و طرابلس تحت شعار :
إجتثاث الحالة العرفاتية
آخر فصيل سني تمت تصفيته في بيروت هو تنظيم " حركة الناصريين المستقلين المرابطون "
و في طرابلس هاجم جيش حافظ الاسد المدينة و ضرب حركة التوحيد الإسلامية و التيار السلفي
و قامت المخابرات السورية بملء الفراغات بأزلام و محاسيب من قبلها لتجهيز الارضية لمجيء الحريري الاب و تقديمه كمنقذ لبنان فيما هو " وكيل " للنظام السعودي برضى نظام البعث
اخي ذكرت لك لا يوجد بديل حافظ الاسد قام بتصفيه القيادات التي كانت موجودة و التي كان يتوقع صعودها و ضرب الاحزاب و الفصائل " السنية " او ذات الصبغة السنية و هي في الاساس كانت تستند على دعم الشعب الفلسطيني في لبنان الذي كان يعتبر إمتداد لهم لوجود الكثير من الاواصر و الوشائج التي تجمع بين الفلسطينيين و سنة لبنان و لهذا السبب إندلعت حرب حركة امل على المخيمات بأوامر من حافظ اسد حيث تم ضرب حركة التوحيد الإسلامي في طرابلس بعد مجازر إرتكبها جيش حافظ اسد في طرابلس بدأت بإغتيال القيادات السنية الطرابلسية المقاتلة و اولهم القائد الطرابلسي الميداني المحبوب ابو عربي " خليل عكاوي " ثم ضربت حركة الناصريين المستقلين بالغدر من تحالف امل و الحزب الاشتراكي الجنبلاطي و بعد ذلك هوجمت المخيمات الفلسطينية في ما سمي حرب المخيمات لكن تمكنت المخيمات بفضل الله اولاً و اخيراً من الصمود و إمتصاص تلك الهجمة المسعورة و كسر شوكة حركة امل التي دعمها لوائين من الجيش اللبناني احدهم اللواء الثامن و الذي كان يعتبر قوات النخبة و اللواء السادس الذي كان كافة عناصره من الشيعة , لكن نجح تحالف حركة امل و الحزب الاشتراكي الجنبلاطي بطلب و دعم و مؤازرة من حافظ اسد في القضاء على الذراع العسكرية للمسلمين اللبنانيين السنة في بيروت و طرابلس