- إنضم
- 17/9/22
- المشاركات
- 6,781
- التفاعلات
- 15,138
هاجمت أوكرانيا مدينة ميليتوبول التي تحتلها روسيا ، حيث قالت السلطات الموالية لموسكو إن هجومًا صاروخيًا أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 10 ، في حين قال رئيس البلدية المنفي إن العشرات من "الغزاة" قتلوا.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
هذا الصمود الأوكراني في باخموت يتعارض مع المصالح السياسية الروسية، ولكن يتوافق مع المصالح العسكرية فهؤلاء الصامدون الأوكران يشكلون وقود للمحرقة الروسية خصوصاً أن أكثرهم من النخبة الأوكرانية والقوميين ومن الفيلق الأجنبي، فباخموت أضحت سور حماية منيع، ولكن بحالة إنهياره سوف تنهار الدفاعات الأوكرانية كأحجار الدومينو، لأن الروس يركزون نيرانهم على هذا الخط المنيع وعلى النجمعات المنتخبة الداعمة والاحتياطية والهجومية خلفه.أعلن الجيش الأوكرانى إن بلدة باخموت بشرق أوكرانيا "ما زالت صامدة" مع احتدام القتال حولها
رويترز : قال الجيش إن القوات الأوكرانية تتشبث ببلدة باخموت الشرقية مع احتدام القتال في كل مكان حولها. "باخموت هي أوكرانيا. كتب متحدث باسم القوات المسلحة الأوكرانية على برقية: "باخموت يقف ، وباخموت متمسك". وفي حديثه عن القوات الروسية ، قال الجيش الأوكراني: "لم تدخل روسيا إلى أي مكان ، ولن تدخل إلى أي مكان. لن تأخذ بخموت أبدا ". وأضاف الجيش: "بغض النظر عما يقولونه ، وبغض النظر عما يكتبونه ، فإن باخموت كانت وستظل أوكرانية".
بعض السياق: قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت سابق من هذا الأسبوع إن الوضع صعب للغاية بالنسبة لقواته على طول خط المواجهة في منطقة دونباس في البلاد. تقع باخموت في دونيتسك ، وهي جزء من دونباس وكانت من بين أربع مناطق في أوكرانيا ضمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في انتهاك للقانون الدولي.
أخى العزيز ....للأسف مازالت العقيدة السوفيتية القديمة سائدة فى الجيش الروسى , فمازال القادة الروس يدفعون بالمشاة إلى مجازر جماعية لهم دون تحقيق نتائج ملموسة على الأرض .فهم يستخدمون المشاة كوقود للمدافع كما أعلنت القيادة الاوكرانية .هذا الصمود الأوكراني في باخموت يتعارض مع المصالح السياسية الروسية، ولكن يتوافق مع المصالح العسكرية فهؤلاء الصامدون الأوكران يشكلون وقود للمحرقة الروسية خصوصاً أن أكثرهم من النخبة الأوكرانية والقوميين ومن الفيلق الأجنبي، فباخموت أضحت سور حماية منيع، ولكن بحالة إنهياره سوف تنهار الدفاعات الأوكرانية كأحجار الدومينو، لأن الروس يركزون نيرانهم على هذا الخط المنيع وعلى النجمعات المنتخبة الداعمة والاحتياطية والهجومية خلفه.
العقيدة السوفيتية بأكتال المشاة طبقها الأوكران من قبل بعملياتهم الهجومية، الروس يتكبدون خسائر في مفرمة اللحم بباخموت بسبب الدفاع الأوكراني المستميت عنها، ولكن بوحدات اقتحام متسللة مغطاة بسلاح الطيران ونيران المدفعية، وإنما لازال هناك وحدات مقاومة أوكرانية قوية وشديدة المقاومة في محيط باخموت مناورة يصعب تصفيتها بالكلية بالنيران الحيوية والمباعدة الروسية.أخى العزيز ....للأسف مازالت العقيدة السوفيتية القديمة سائدة فى الجيش الروسى , فمازال القادة الروس يدفعون بالمشاة إلى مجازر جماعية لهم دون تحقيق نتائج ملموسة على الأرض .فهم يستخدمون المشاة كوقود للمدافع كما أعلنت القيادة الاوكرانية .
الروس مكنوا اليوم جميع جبهاتهم من الناحية الدفاعية وركزوا نيرانهم وهجماتهم على باخموت من الناحية الهجومية لأن إنهيار هذه الجبهة انهيار معنوي ومادي خطير.وقد أثبت الأوكران ذكائهم فى هذه الحرب ففى حين يركز الجيش الروسى كل قواته فى معركة باخموت , يقوم الجيش الأوكرانى بهجوم شبه ناجح على جبهة كريمينا وسفاتوف . و يدمر مراكز تجمع و أمدادات الجيش الروسى فى الجنوب فى ميليتيبول و زابورزهزهيا .
و من الواضح أن كل جنود أوكرانيا بلا أستثناء من نخبة الجنود على عكس الجنود الروس التى توجد بهم قلة منتخبة والباقى حشو مدافع يتم التضحية بهم فى مجازر جماعية كما يحدث فى باخموت الأن.
و أى تقدم و انتصارات لأوكرانية فى هذه الحرب يتعارض عقلانيا مع أى مصلحة روسية سواء سياسية أو عسكرية , و للأسف المحرقة المقامة الأن فى باخموت هى محرقة للقوات الروسية للأسف.
أخى العزيز ....للأسف مازالت العقيدة السوفيتية القديمة سائدة فى الجيش الروسى , فمازال القادة الروس يدفعون بالمشاة إلى مجازر جماعية لهم دون تحقيق نتائج ملموسة على الأرض .فهم يستخدمون المشاة كوقود للمدافع كما أعلنت القيادة الاوكرانية .
وقد أثبت الأوكران ذكائهم فى هذه الحرب ففى حين يركز الجيش الروسى كل قواته فى معركة باخموت , يقوم الجيش الأوكرانى بهجوم شبه ناجح على جبهة كريمينا وسفاتوف . و يدمر مراكز تجمع و أمدادات الجيش الروسى فى الجنوب فى ميليتيبول و زابورزهزهيا .
و من الواضح أن كل جنود أوكرانيا بلا أستثناء من نخبة الجنود على عكس الجنود الروس التى توجد بهم قلة منتخبة والباقى حشو مدافع يتم التضحية بهم فى مجازر جماعية كما يحدث فى باخموت الأن.
و أى تقدم و انتصارات لأوكرانية فى هذه الحرب يتعارض عقلانيا مع أى مصلحة روسية سواء سياسية أو عسكرية , و للأسف المحرقة المقامة الأن فى باخموت هى محرقة للقوات الروسية للأسف.
و للأسف أيضا المدفعية الروسية من مدافع و صواريخ ميدانية أثبتت طوال الفترة الماضية قلة فاعليتها مقارنة بالمدفعية الأوكرانية و فى باخموت الأن تدك الخطوط الخلفية و الأمامية الروسية بكل أنواع المدفعية الأوكرانية بدقة شديدة غير متوفرة للروس . مما يحدث خسائر مروعة فى الجنود الروس بالرغم من محاولات المدفعية الروسية قليلة الكفاءة الرد على هذا القصف.
للأسف الواقع الأن فى باخموت كالأتى:العقيدة السوفيتية بأكتال المشاة طبقها الأوكران من قبل بعملباتهم الهجومية، الروس يتكبدون خسائر في مفرمة اللحم بباخموت بسبب الدفاع الأوكراني المستميت عنها، ولكن بوحدات اقتحام متسللة مغطاة بسلاح الطيران ونيران المدفعية، وإنما لازال هناك وحدات مقاومة أوكرانية قوية وشديدة المثاومة في محيط باخموت مناورة يصعب تصفيتها بالكلبة بالنيران الحيوية والمباعدة الروسية.
ولكن المؤكد أن خسائر الأوكران أكثر بكثير من الخسائر الروسية.