شاهد: جندي روسي جاهل يطلق صاروخ PKM على منظومة S-300 ويلقى جزاءه في الحال
KYIV (1 يكتسب الفيديو على الشبكات الاجتماعية شعبية متزايدة، يقرر جندي روسي في وضعية انبطاح يرتدي ملابس مموهة تعطيل نظام الصواريخ المضادة للطائرات S-300 ، والذي ينتمي على الأرجح إلى القوات المسلحة الأوكرانية، ليس من الواضح ما إذا كان S-300 جاهز للعمل أو مهمل ، لكن هذا ليس مهمًا.
استلقى الجندي الروسي مستلقياً وتوجيهه إلى مدفع رشاش PKM ، وأطلق رصاصة ، تبعها انفجار قوي ، والذي ، حسب قوته ، كان على الأرجح آخر شيء رآه الروسي في حياته [لا توجد معلومات رسمية حول حالة الجندي الروسي ، لكن مع مثل هذا الانفجار يصعب تصديق أن الجندي نجا].
حتى لو تم التخلي عنها ، وحتى بدون وجود صواريخ في أنابيب صواريخ إس -300، فإن نظام الصواريخ نفسه في محاولة التخلص هذه يعد مهمة خطيرة ، حيث تستخدم الصواريخ في إس -300 وقودًا صلبًا متطايرًا وعلى الأرجح بقيت بعضًا منها، كما أنه من الممكن تمامًا وجود بقايا أو شظايا من الرؤوس الحربية للصواريخ التي يتراوح وزنها بين 200 و 300 رطل.
تواجه أوكرانيا صعوبات جمة منذ بداية الحرب مع روسيا فيما يتعلق بوجود أنظمة صواريخ مضادة للطائرات و دعت كييف مرارًا شركائها الغربيين إلى توريد عدد قليل من صواريخ إس -300 على الأقل.
الشحنات المؤكدة الوحيدة حتى الآن هي بطارية واحدة من سلوفاكيا وبطارية واحدة من الاحتياطي الأمريكي ، الذي شارك في تدريب القوات الأمريكية لاتخاذ إجراءات مضادة على مر السنين.
تقرير: المغرب رفض استخدام موانئه لنقل بضائع روسيا للالتفاف على العقوبات الدولية
(AP Photo/Evgeniy Maloletka)رجل يحمل دراجة على طول شارع مليء بالمركبات العسكرية الروسية المدمرة بالقرب من تشيرنيهيف ، أوكرانيا ، الأحد ، 17 أبريل 2022.
كان الهدف هو تعويض نقاط العبور من الموانئ الأوروبية التي أُغلقت في وجه روسيا كإجراء الهدف منه معاقبة موسكو
أفاد موقع "موسكو تايمز" الإخباري الروسي، أن المغرب رفض السماح لروسيا باستخدام موانئه لتكون محطات لنقل البضائع إلى روسيا لتجاوز العقوبات التي فرضتها عليها الدول الغربية، لتعويض نقاط العبور من الموانئ الأوروبية التي أُغلقت في وجه روسيا كإجراء الهدف منه معاقبة موسكو على شنها لحرب ضد أوكرانيا.
وأشار الموقع نقلا عما قالت مصادر تنتمي لقطاع اللوجيستيك الروسي، إلى أن "رجال الأعمال الروس ناقشوا مع مسؤولين مغاربة إحداث محطات للشحن بكل من ميناء الدار البيضاء وميناء طنجة، لتكون بمثابة نقاط لعبور الصادرات والواردات بين روسيا والبلدان التي لازالت تتعامل معها تجاريا، خاصة بلدان العالم الثالث"
وقال الموقع "موسكو تايمز"، أنه راسل وزارة النقل الروسية ونظيرتها المغربية من أجل التعليق على هذه المعطيات، إلا أنه لم يتلقى أي جواب من طرف الوزارتين معا، مشيرا إلى أن ما نشره هو مبني على تصريحات من مصادر لوجيستيكية روسية فقط.