قطر ستشترى طائرات بوينج

نعم بكل تأكيد !
امريكا تستطيع بقوتها العسكرية ان تمحي قطر من الوجود لكنها لن تحصل على شرعية السيطرة على قطر و قراراتها
التي يقررها شعبها و ليس حاكمها ما دام الشعب القطري " الحر " إختار نظام حكمه بحرية
وبالمنطق هل ترى ان ٨٥ مليار التي دفعت أغلى من الشعب والبلد لو وضعنا الإحتماليين في ميزان فمنطقيا سيرجح ميزان البلد والشعب ولتحترق الأموال

لو كان العالم العربي متوحد من المحيط للخليج ويحمي بعضه كان في ذلك الوقت نعم سيكون مافعلته قطر جريمة لأن الحماية متوفرة لها من العرب ولكن العرب هم التربصين هنا المشكلة فأنت لاتملك خيار اصلن
 
وبالمنطق هل ترى ان ٨٥ مليار التي دفعت أغلى من الشعب والبلد لو وضعنا الإحتماليين في ميزان فمنطقيا سيرجح ميزان البلد والشعب ولتحترق الأموال

لو كان العالم العربي متوحد من المحيط للخليج ويحمي بعضه كان في ذلك الوقت نعم سيكون مافعلته قطر جريمة لأن الحماية متوفرة لها من العرب ولكن العرب هم التربصين هنا المشكلة فأنت لاتملك خيار اصلن

عزيزي لا حرية بلا تضحيات مهما بلغت تلك التضحيات !
لن يستقيم حالنا من المحيط إلى الخليج بدفع " الجزيات " لهذا و ذاك اعود و اكرر اي بلد مهما كان صغيراً عندما يكون مصدر شرعية الحكم الشعب فانت تواجه شعب و ليس حاكم و نظام حكم مفروض على شعبه ( مهما كان هذا النظام اقل سؤ من غيره ) و لنا في التاريخ امثلة لا تعد و لا تحصى
في التاريخ القريب فيتنام احد هذه الامثلة , فيتنام الفقيرة هزمت امريكا بجلال قدرها و قبلها فرنسا العظمى !
 
عزيزي لا حرية بلا تضحيات مهما بلغت تلك التضحيات !
لن يستقيم حالنا من المحيط إلى الخليج بدفع " الجزيات " لهذا و ذاك اعود و اكرر اي بلد مهما كان صغيراً عندما يكون مصدر شرعية الحكم الشعب فانت تواجه شعب و ليس حاكم و نظام حكم مفروض على شعبه ( مهما كان هذا النظام اقل سؤ من غيره ) و لنا في التاريخ امثلة لا تعد و لا تحصى
في التاريخ القريب فيتنام احد هذه الامثلة , فيتنام الفقيرة هزمت امريكا بجلال قدرها و قبلها فرنسا العظمى !
البون شاسع بين أمريكا وقطر والكل سيتخلى عنك ومن أجل حفنة دولارات استبدل امن وسلامة شعبي هذا غير منطقي أبداً

وثانياً الأموال كلها بمقابل للعلم لم تكن هبة مجانية كل دولار مقابله سلعه سواء كنت تحتاجها أم لا ولكن أنت مجبر للإستثمار من أجل حمايتك ولست مخير

أما بالنسبة لفيتنام كانت ورائها الصين والإتحاد السفييتي كاملاً في عز قوته
 
ترامب مدين بالرخاء " الاقتصادي " الذي ينعم به الشعب الامريكي حالياً للحلب المهول للدول الخليجية !
صنبور بل قل شلال مليارات سعودية قطرية إماراتية يتدفق عليه


أكثر من نصف تريليون دولار امريكي مقسمة بين دول الخليج , بدون العقود مع العراق و كوريا ج و اليابان


أمريكا تعتمد بعد الأزمة المالية على النقد الأجنبي للدول الحليفة في سياسة قائمة على تحمل الأعباء المالية للإنتشار الأمريكي .
 
ترامب مدين بالرخاء " الاقتصادي " الذي ينعم به الشعب الامريكي حالياً للحلب المهول للدول الخليجية !
صنبور بل قل شلال مليارات سعودية قطرية إماراتية يتدفق عليه
عزيزي ذياب
انا اختلف معك لناحية قطر
قطر اخي الكريم في موقفها هذا مجبرة على فعل ذلك مع عدم التبرير لها لانه كان عليها ان تحذر من الوقوع في ذات المواقف السعودية والاماراتية الاخرى التي اثارت السخرية والانتقاد
انا اتابع السياسات القطرية منذ سنين طويلة وهي تصب في مصلحة شعوب المنطقة وقضاياها وارثها الثقافي الاسلامي ولها فضل في نشر الوعي السليم لدى الشعوب العربية
وبما اننا فلسطينيون فيجب ان نشهد لها بالعرفان لانها وقفت الى جانبنا في جميع المحطات الحساسة في قضيتنا منذ عقود وحروب غزة والانتفاضة من قبل شاهد على ذلك
بالنسبة لعلاقاتها مع اسرائيل واستقبال قاعدة امريكية تعد الاكبر بالشرق الاوسط على اراضيها فهي بذلك كانت تنتهج وضعية استباقية ومظلة تحميها من ا
زمات كان من المتوقع ان توجه ضدها بسبب دعمها للحركات الاسلامية ومطالب الشعوب العربية بالمنطقة وقد حدثت تخوفاتها بسبب طموحها الكبير فعلاً ولم يكن لديها بديل آخر يستطيع ان يوفر لها اسباب الحماية

هي تنتهج من ناحية اخرى ما يعرف سياسياً بالواقعية السياسية لسبب صغر حجمها وعدم مقدرتها على الوقوف بمقدراتها بوجه خصومها بسبب طموحها الذي يعد خطر عليهم
الازمة الخليجية والحصار الذي فرض عليها جعلها بموقع حرج وصعب واصبحت بذلك تسعى لاسترضاء الولايات المتحدة الامريكية عبر الاسلوب نفسه الذي اتبعه اشقائها الاعداء بالخليج وفهماُ صحيحاً لشخصية ترامب

اذا امكنك النظر لاعلام الجزيرة فسترى تبنيها بشكل واضح لكل الاطروحات الغربية الليبرالية المناوئة لترامب وسياساته
في نهاية كلامي كنت ارجو ان لا تقع قطر بنفس المواقف المخزية للسعوديين والاماراتيين مع هذه الادارة الامريكية
 
التعديل الأخير:
عزيزي ذياب
انا اختلف معك لناحية قطر
قطر اخي الكريم في موقفها هذا مجبرة على فعل ذلك مع عدم التبرير لها لانه كان عليها ان تحذر من الوقوع في ذات المواقف السعودية والاماراتية الاخرى التي اثارت السخرية والانتقاد
انا اتابع السياسات القطرية منذ سنين طويلة وهي تصب في مصلحة شعوب المنطقة وقضاياها وارثها الثقافي الاسلامي ولها فضل في نشر الوعي السليم لدى الشعوب العربية
وبما اننا فلسطينيون فيجب ان نشهد لها بالعرفان لانها وقفت الى جانبنا في جميع المحطات الحساسة في قضيتنا منذ عقود وحروب غزة والانتفاضة من قبل شاهد على ذلك
بالنسبة لعلاقاتها مع اسرائيل واستقبال قاعدة امريكية تعد الاكبر بالشرق الاوسط على اراضيها فهي بذلك كانت تنتهج وضعية استباقية ومظلة تحميها من ا
زمات كان من المتوقع ان توجه ضدها بسبب دعمها للحركات الاسلامية ومطالب الشعوب العربية بالمنطقة وقد حدثت تخوفاتها بسبب طموحها الكبير فعلاً ولم يكن لديها بديل آخر يستطيع ان يوفر لها اسباب الحماية

هي تنتهج من ناحية اخرى ما يعرف سياسياً بالواقعية السياسية لسبب صغر حجمها وعدم مقدرتها على الوقوف بمقدراتها بوجه خصومها بسبب طموحها الذي يعد خطر عليهم
الازمة الخليجية والحصار الذي فرض عليها جعلها بموقع حرج وصعب واصبحت بذلك تسعى لاسترضاء الولايات المتحدة الامريكية عبر الاسلوب نفسه الذي اتبعه اشقائها الاعداء بالخليج وفهماُ صحيحاً لشخصية ترامب

اذا امكنك النظر لاعلام الجزيرة فسترى تبنيها بشكل واضح لكل الاطروحات الغربية الليبرالية المناوئة لترامب وسياساته
في نهاية كلامي كنت ارجو ان لا تقع قطر بنفس المواقف المخزية للسعوديين والاماراتيين مع هذه الادارة الامريكية


ليست مجبرة بل ان دول الخليج تتنافس على القبول الامريكي , حتى قبل الازمة الخليجية , بل ان الاتفاق الامريكي القطري مع تيلرسون يتح للولايات المتحدة حتى الاشراف على التعيينات المحلية للموظفين داخل الدولة وهو يتعتر الاول من نوعة في المنطقة + الاتفاق الآخر للحماية من التهديدات الخارجية .
 
ليست مجبرة بل ان دول الخليج تتنافس على القبول الامريكي , حتى قبل الازمة الخليجية , بل ان الاتفاق الامريكي القطري مع تيلرسون يتح للولايات المتحدة حتى الاشراف على التعيينات المحلية للموظفين داخل الدولة وهو يتعتر الاول من نوعة في المنطقة + الاتفاق الآخر للحماية من التهديدات الخارجية .
صراحة لا املك معلومات عن ما قلته عن الاشراف على تعيينات داخل قطر
ارجو ان تأتي بمصدر حتى اتأكد
 
صراحة لا املك معلومات عن ما قلته عن الاشراف على تعيينات داخل قطر
ارجو ان تأتي بمصدر حتى اتأكد


اتفقت دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية على تعزيز التعاون المشترك بينهما في مكافحة تمويل الإرهاب، وزيادة تبادل المعلومات عن داعميه.

وبحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الاثنين، في الدوحة، مع وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوتشين، مستجدات الأزمة الخليجية وتداعياتها الإقليمية والدولية.

جاء ذلك خلال استقبال الشيخ تميم للوزير الأمريكي، القادم من الإمارات، في زيارة لم يعلن عن مدتها، ضمن جولةٍ له بالمنطقة بدأها، الأربعاء الماضي، بزيارة السعودية.

وصدر بيان مشترك عقب زيارة منوتشين، جدد فيه البلدان تأكيدهما الجهود المشتركة بينهما في دحر وهزيمة الإرهاب ومكافحة تمويله.

وأضاف البيان، وفق ما نشرت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن هذه الزيارة "تؤكد العلاقات القوية التي تجمع قطر وأمريكا، وتضمّنت عقد اجتماعات بين مونتشين ووزير المالية القطري، علي العمادي، ومسؤولين قطريين آخرين، لمناقشة سبل زيادة توسيع إطار التعاون المشترك بين البلدين".

وأوضح أن "لدى أمريكا وقطر تفاهماً مشتركاً بأن التقدّم الذي تحقق في الأشهر القليلة الماضية، والذي حُدد بمذكرة التفاهم الموقعة في 11 يوليو 2017، بين البلدين حول التعاون بمكافحة تمويل الإرهاب، يشكّل الخطوة الأولى لما يجب أن يكون حملة مستدامة لمكافحة دعم الإرهاب، مع التركيز بقوة على التهديدات التي يفرضها كل من حزب الله، والقاعدة، وجبهة النصرة،‏ و‏داعش،‏ وغيرها من التنظيمات الإرهابية".

اقرأ أيضاً :

أمير قطر: دول الحصار تسعى لتغيير نظام الحكم.. سيادتنا خط أحمر

وقال منوتشين: "اتفقنا على تعزيز تعاوننا المشترك في مكافحة تمويل الإرهاب بمجالات رئيسية ذات اهتمام مشترك، بما في ذلك زيادة تبادل المعلومات عن مموليه بالمنطقة".

ويركز التعاون بشكل أكبر على "قطاعات الأعمال الخيرية وأعمال الخدمات المالية بقطر لمنع الإرهابيين من الاستمرار باستخدام تلك القطاعات لأغراض عمليات التمويل غير المشروع"، بالإضافة لـ "تطوير نظام التعيينات المحلية في قطر وفقاً للمعايير الدولية، واتخاذ إجراءات مشتركة ضد ممولي الإرهاب"، وفق منوتشين.

وأضاف: "نحن نؤكّد أن الولايات المتحدة وقطر ستعملان على رفع وتيرة التعاون بشكل كبير حول هذه القضايا، لضمان أن تكون قطر بيئة معادية لتمويل الإرهاب"، كما قال.

ومن جانبه قال العمادي: "إن محادثاتنا كانت مثمرة للغاية، وتؤكد على العزيمة المشتركة لكلا البلدين للقضاء على الإرهاب أينما كانت جذوره. وقد اتفقنا على زيادة مستوى تعاوننا".

وبيّن أن "قطر تعمل عن كثب مع الولايات المتحدة لتنفيذ جزاءات وعقوبات ماليّة ضد تنظيمات ‏داعش‏ و‏القاعدة في شبه الجزيرة العربية"، وجماعات إرهابية أخرى.

وفي وقت سابق الاثنين، التقى الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء القطري، وزير الخزانة الأمريكي، في العاصمة القطرية، وبحثا عدداً من القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها الأزمة الخليجية.

وتعصف بالخليج، منذ يونيو الماضي، أزمةٌ كبيرة، بعدما قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين، علاقاتها مع قطر، وفرضت عليها حصاراً اقتصادياً، بزعم دعم ما يسمّى بـ "الإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة في أكثر من مناسبة، وتقول إنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب"، وتحدّت الدول المدّعية بتقديم أي دليل مادي على مزاعمها، وهو ما لم تقدر عليه هذه الدول مجتمعةً، ومعها مصر.

وكان وزير الخزانة الأمريكي وصل إلى الدوحة، مساء الأحد، قادماً من الإمارات، ضمن جولة له بالمنطقة، بدأها الأربعاء الماضي، بزيارة السعودية ثم "إسرائيل"، وقال في كلمة له في منتدى "مبادرة الاستثمار"، الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض: "سأزور دولاً أخرى بالمنطقة، وسأبحث مع الحلفاء جهود مواجهة تهديدات إيران، واتخاذ إجراءات ضد حزب الله، الذي يشكل تهديداً في الشرق الأوسط وخارجه".


https://alkhaleejonline.net/سياسة/اتفاق-قطري-أمريكي-لإحكام-القبضة-ضد-تمويل-الإرهاب
 
قطر لا تحتاج إلى حصار، بل إلى رقابة وتدقيق
ماثيو ليفيت و كاثرين باور

متاح أيضاً في English

"فورين بوليسي"

15 حزيران/يونيو 2017

تشكّل الروابط الوثيقة بين الدوحة وعدد من العناصر المتطرفة إحدى المظالم التي ينطوي عليها الصراع الدبلوماسي الدائر بين قطر ودول الخليج العربي الشقيقة. وتشمل هذه العناصر مجموعة واسعة من التنظيمات بدءاً من حركة "طالبان" وإيران وصولاً إلى جماعة «الإخوان المسلمين». إلا أن العلاقة الأكثر إثارةً للقلق هي تلك التي تربط قطر بتنظيم «القاعدة»، وقد حان الوقت لوضع حدٍّ لها.

معهد واشنطن
 
مصادر: أمريكا ترسل مسؤولين إلى قطر ضمن اتفاق لمكافحة الإرهاب
من توم فين وسيلفيا فستال
دقائق للقراءة 4

وقالت قطر إن القائمة لها دوافع سياسية.
دبي/الدوحة (رويترز) - قالت مصادر مطلعة إن الولايات المتحدة سترسل مسؤولين لمكتب النائب العام القطري في إطار اتفاق قطري أمريكي وقع هذا الشهر لمكافحة تمويل الإرهاب.

وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون في واشنطن يوم 27 يونيو حزيران 2017. تصوير: يوري جريباس - رويترز
وتوصل وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى اتفاق مع قطر خلال جولة دبلوماسية استهدفت إنهاء أزمة دبلوماسية في الخليج. ولم يلق الاتفاق موافقة من الدول العربية الأربع المتحالفة مع الولايات المتحدة والتي تتهم الدوحة بدعم الإرهابيين وهو ما تنفيه قطر.

‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬وفرضت السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة ومصر عقوبات على قطر الشهر الماضي، قائلة إن الدولة الخليجية الغنية بالغاز تمول المسلحين الإسلاميين في المنطقة.

ولم تنشر أي تفاصيل بشأن مضمون الاتفاق الذي وقعه تيلرسون ونظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.

لكن مسؤولا غربيا في الخليج أطلع على الوثيقة قال إنها تحدد الإجراءات التي ستتخذها قطر بنهاية العام بما في ذلك إيفاد اثنين من المسؤولين من وزارة العدل الأمريكية إلى النيابة العامة في قطر.

وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه لحساسية الموضوع ”سيعملان جنبا إلى جنب مع قطر لتوجيه الاتهام إلى أفراد متهمين بتمويل إرهابيين“.

وتشمل الإجراءات الأخرى في الاتفاقية فرض حظر على السفر وفرض مراقبة وتجميد أصول الأفراد المشتبه في صلتهم بالإرهاب. ويشير الاتفاق إلى تعريفات متفق عليها دوليا للإرهاب دون تحديد مجموعات معينة.

ورفض متحدث باسم وزارة العدل الأمريكية التعقيب.
وذكر مسؤول قطري أن النائب العام للبلاد سيتعاون مع المسئولين الأمريكيين لكن لم يتم الانتهاء من شروط التعاون.

ويشير الاتفاق إلى أن مسؤولي البيت الأبيض يأملون في استخدام أزمة الخليج الخاصة بقطر وسيلة لوقف تدفقات التمويل المزعومة من المنطقة الغنية إلى الجماعات الإرهابية.

وقال المسؤول الغربي ”انه اتفاق قوي للغاية إذا تم تطبيقه.. سيحقق ذلك بالضبط ما طلبه (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب في قمة الرياض“.

*قطر تتحرك
قطع التحالف الذي تقوده السعودية علاقات دبلوماسية وكل سبل النقل مع قطر بعد زيارة ترامب للرياض في مايو أيار الماضي. وقال ترامب بعد ذلك بأيام إن قطر ”ممولة للإرهاب على مستوى عال جدا“.

وتتخذ قطر خطوات لتخفيف الضغط على ما يبدو.
وقال مسؤول أمريكي في الخليج ”منذ حدوث الأزمة حدثت اعتقالات وزادت المراقبة. اتخذوا (القطريون) خطوات مهمة“.

ويقول مسؤولون قطريون إن الاتفاق يسلط الضوء على التزامهم بمكافحة التطرف ويقولون إن جيرانهم يستخدمون الإرهاب ذريعة لفرض مطالب على قطر تنتهك سيادتها.

وفي خطوة منفصلة لطمأنة الحلفاء أصدر أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مرسوما بتعديل قوانين مكافحة الإرهاب يوم الخميس.

وذكرت وكالة الأنباء القطرية الرسمية في بيان أن المرسوم أمر بتعديل قانون مكافحة الإرهاب الصادر في العام 2004 موضحة أن التعديلات وضعت قواعد لتعريف الإرهاب والأعمال الإرهابية ولتجميد التمويل.

وأمر المرسوم أيضا بإعداد قائمتين وسن قواعد بشأن وضع أسماء أفراد وجماعات على كل قائمة.

لكن الاتفاق بين الولايات المتحدة وقطر لم يقنع فيما يبدو التكتل الذي تقوده السعودية.

وقال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش إن ”الدبلوماسية يجب أن تتناول دعم قطر للتطرف والإرهاب وتقويض الاستقرار الإقليمي. الحل المؤقت ليس حلا“.

وأدرجت الدول الأربع الشهر الماضي أسماء 59 شخصا و 12 منظمة على قوائمها للإرهاب واتهمتها بالارتباط بقطر.

وكان من بين هؤلاء رجل الدين مصري المولد يوسف القرضاوي الذي يعتبره كثيرون الزعيم الروحي لجماعة الإخوان المسلمين ومؤسسة قطر الخيرية، وهي هيئة حكومية تنفذ مشاريع المعونة مع الأمم المتحدة.


https://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN1A6020
 
قطر لا تحتاج إلى حصار، بل إلى رقابة وتدقيق
ماثيو ليفيت و كاثرين باور

متاح أيضاً في English

"فورين بوليسي"

15 حزيران/يونيو 2017

تشكّل الروابط الوثيقة بين الدوحة وعدد من العناصر المتطرفة إحدى المظالم التي ينطوي عليها الصراع الدبلوماسي الدائر بين قطر ودول الخليج العربي الشقيقة. وتشمل هذه العناصر مجموعة واسعة من التنظيمات بدءاً من حركة "طالبان" وإيران وصولاً إلى جماعة «الإخوان المسلمين». إلا أن العلاقة الأكثر إثارةً للقلق هي تلك التي تربط قطر بتنظيم «القاعدة»، وقد حان الوقت لوضع حدٍّ لها.

معهد واشنطن

«الإخوان المسلمون» هم أساس أزمة قطر
اريك تراجر

متاح أيضاً في English

"ذي آتلنتيك"

2 تموز/يوليو 2017

وبعبارة أخرى، يُعتبر هذا الصدع وجودياً للحكومة القطرية أيضاً. لكن نظراً لتاريخ البلاد الطويل من الانقلابات وعمليات التنازل عن العرش، لا توجد إجابات جيدة للدوحة. وسوف يؤدي رفض الامتثال للمطالب الثلاثة عشر إلى تفاقم التهديد الخارجي الذي تواجهه، علماً أن الإذعان لهذه المطالب سيُظهر ضعفاً على الساحة المحلية، ويمكن أن يجعل الأمير عرضة للخطر.
 
اتفقت دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية على تعزيز التعاون المشترك بينهما في مكافحة تمويل الإرهاب، وزيادة تبادل المعلومات عن داعميه.

وبحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الاثنين، في الدوحة، مع وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوتشين، مستجدات الأزمة الخليجية وتداعياتها الإقليمية والدولية.

جاء ذلك خلال استقبال الشيخ تميم للوزير الأمريكي، القادم من الإمارات، في زيارة لم يعلن عن مدتها، ضمن جولةٍ له بالمنطقة بدأها، الأربعاء الماضي، بزيارة السعودية.

وصدر بيان مشترك عقب زيارة منوتشين، جدد فيه البلدان تأكيدهما الجهود المشتركة بينهما في دحر وهزيمة الإرهاب ومكافحة تمويله.

وأضاف البيان، وفق ما نشرت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن هذه الزيارة "تؤكد العلاقات القوية التي تجمع قطر وأمريكا، وتضمّنت عقد اجتماعات بين مونتشين ووزير المالية القطري، علي العمادي، ومسؤولين قطريين آخرين، لمناقشة سبل زيادة توسيع إطار التعاون المشترك بين البلدين".

وأوضح أن "لدى أمريكا وقطر تفاهماً مشتركاً بأن التقدّم الذي تحقق في الأشهر القليلة الماضية، والذي حُدد بمذكرة التفاهم الموقعة في 11 يوليو 2017، بين البلدين حول التعاون بمكافحة تمويل الإرهاب، يشكّل الخطوة الأولى لما يجب أن يكون حملة مستدامة لمكافحة دعم الإرهاب، مع التركيز بقوة على التهديدات التي يفرضها كل من حزب الله، والقاعدة، وجبهة النصرة،‏ و‏داعش،‏ وغيرها من التنظيمات الإرهابية".

اقرأ أيضاً :

أمير قطر: دول الحصار تسعى لتغيير نظام الحكم.. سيادتنا خط أحمر

وقال منوتشين: "اتفقنا على تعزيز تعاوننا المشترك في مكافحة تمويل الإرهاب بمجالات رئيسية ذات اهتمام مشترك، بما في ذلك زيادة تبادل المعلومات عن مموليه بالمنطقة".

ويركز التعاون بشكل أكبر على "قطاعات الأعمال الخيرية وأعمال الخدمات المالية بقطر لمنع الإرهابيين من الاستمرار باستخدام تلك القطاعات لأغراض عمليات التمويل غير المشروع"، بالإضافة لـ "تطوير نظام التعيينات المحلية في قطر وفقاً للمعايير الدولية، واتخاذ إجراءات مشتركة ضد ممولي الإرهاب"، وفق منوتشين.

وأضاف: "نحن نؤكّد أن الولايات المتحدة وقطر ستعملان على رفع وتيرة التعاون بشكل كبير حول هذه القضايا، لضمان أن تكون قطر بيئة معادية لتمويل الإرهاب"، كما قال.

ومن جانبه قال العمادي: "إن محادثاتنا كانت مثمرة للغاية، وتؤكد على العزيمة المشتركة لكلا البلدين للقضاء على الإرهاب أينما كانت جذوره. وقد اتفقنا على زيادة مستوى تعاوننا".

وبيّن أن "قطر تعمل عن كثب مع الولايات المتحدة لتنفيذ جزاءات وعقوبات ماليّة ضد تنظيمات ‏داعش‏ و‏القاعدة في شبه الجزيرة العربية"، وجماعات إرهابية أخرى.

وفي وقت سابق الاثنين، التقى الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء القطري، وزير الخزانة الأمريكي، في العاصمة القطرية، وبحثا عدداً من القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها الأزمة الخليجية.

وتعصف بالخليج، منذ يونيو الماضي، أزمةٌ كبيرة، بعدما قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين، علاقاتها مع قطر، وفرضت عليها حصاراً اقتصادياً، بزعم دعم ما يسمّى بـ "الإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة في أكثر من مناسبة، وتقول إنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب"، وتحدّت الدول المدّعية بتقديم أي دليل مادي على مزاعمها، وهو ما لم تقدر عليه هذه الدول مجتمعةً، ومعها مصر.

وكان وزير الخزانة الأمريكي وصل إلى الدوحة، مساء الأحد، قادماً من الإمارات، ضمن جولة له بالمنطقة، بدأها الأربعاء الماضي، بزيارة السعودية ثم "إسرائيل"، وقال في كلمة له في منتدى "مبادرة الاستثمار"، الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض: "سأزور دولاً أخرى بالمنطقة، وسأبحث مع الحلفاء جهود مواجهة تهديدات إيران، واتخاذ إجراءات ضد حزب الله، الذي يشكل تهديداً في الشرق الأوسط وخارجه".


https://alkhaleejonline.net/سياسة/اتفاق-قطري-أمريكي-لإحكام-القبضة-ضد-تمويل-الإرهاب
في البداية شكراً لك
ولكن ما تفضلت انت به بالنسبة للتعيينات لا يحمل الوصاية التي ذكرتها انت لان كلامك يوحي الى ان التوظيف بقطر اصبح تحت الوصاية الامريكية
المقصود من الامر هو فرض رقابة من قبل السلطات القطرية على عناصر وقوى بشرية مشبوهة بالنسبة للامريكيين ربما يستغلون من خلالها النظام المالي القطري لدعم ما يسمى بالارهاب

بطبيعة الحال هو بشكل او بآخر نوع من الوصاية دفعت ثمنه قطر بسبب ضغط الازمة الخليجية

قطر دولة صغيرة لا حول لها ولا قوة اما قوة بالاصل تحميها مثل امريكا
 
ل
ليست مجبرة بل ان دول الخليج تتنافس على القبول الامريكي , حتى قبل الازمة الخليجية , بل ان الاتفاق الامريكي القطري مع تيلرسون يتح للولايات المتحدة حتى الاشراف على التعيينات المحلية للموظفين داخل الدولة وهو يتعتر الاول من نوعة في المنطقة + الاتفاق الآخر للحماية من التهديدات الخارجية .
كيف ليست مجبرة وكل التنازلات الي قدمتها كان بعد فرض الحصار وأيضاً وبالنسبه لكلامك في التعيينات غير صحيح وماسردته لاحقاً من مشاركات غير صحيح ومصدرك كان مسؤول تعذر عن ذكر اسمه !!!!
 
كيف اموالهم ؟ !!!
هذه أموال الامة التي سوف تسأل عنها يوم القيامة !إسمع ملك هولندا " الكافر " ماذا يقول



اما في بلادنا المنكوبة و على شعوبنا المظلومة الأرض ما فيها وما عليها ملكٌ للحاكم !


صديقي دول الخليج ليست وصيه على جميع المسليمن لتقوم ببعثرة الثروة الوحيدة التي أعطاهم الله على مليار ونصف مسلم يصلح ما تقوله في حال وجود دوله خلافه دوله جامعه لحميع المسليمن اما الوضع الراهن فلكل شعب دوله وقيادة والقيادة هي المسؤولة عن شعوبها وليس هذا من واجبات دول الخليج العربي أن تصرف هذا المال على الغير وهذه الثورة ليست للامه وأنما لشعوب تلك الدول لتقوم ببناء اوطانها والتقدم الى الامام وتوفير حياة كريمه لتلك الشعوب وما زاد عن حاجتهم يتم صرفه على دول وشعوب فقيرة ودول الخليج اكثر الدول التي مدت يد الخير والعطاء والمساعدة للجميع
والعجيب عشرات الدول العرييه والاسلاميه تمتلك من الثروات الكثرة من نفط وغيرها ولكن لا نشاهد مقوله أن تلك الثروات ملك لجميع المسليمن الا في الثروة الوحيدة لتلك الشعوب وهي النفط لم نشاهد من يطالب بمشاركه دول الخليج بما وزق الله دول أخرى من انهار وثروات حيوانيه وغذائيه ونباتيه بحجه إنه تلك الثروات ملك لجميع المسلمين وكلام الكافر لا يلزمني ودول الخليج اساسا غير مقصرة خيرها عم القريب قبل البعيد
 
عزيزي خفف عنك , القاصي و الداني يعرف إنها تذهب لحماية العروش !
فليكن كذلك ما المشكلة فلتذهب للمشتريات الدفاعيه لتوفر حمايه للعروش وللشعوب أستقرار الدول وتقدمها مرتبط بوجود قيادات قويه ثابته ناجحه هذه القيادات تحكم مذ مئات السنين وهي حكوماتنا الشرعيه التي نؤيدها حتى قبل اكتشاف النفط وحتى اليوم نتمنى أن يكتب الله البقاء والاستمرار لتلك القيادات شعوب الخليج هي خط الدفاع الاول لتلك القيادات
 
لا تخلط بين " دفع الرز " لشراء ولاء انظمة حكم مثل السيسي و عباس و حميدتي و ما شابههم و بين شعوبهم المظلومة المنكوبة و التي غالباً يكون هذا الدعم لأنظمة الحكم المستبدة و الظالم سبب رئيسي في إستمرار معاناة هذه الشعوب !
مذ خروج النفط في دول الخليج واياديها البيضاء شملت بالعطاء كل محتاج قبل ظهور مصطلح الرز او العدس وقبل ظهور الخريف العربي القيادات الفاشله او الشعوب المقهورة لا تتحمل دول الخليج وزرها فهذه شماعه الفاشل يرمي بفشله على غيره
 
مذ خروج النفط في دول الخليج واياديها البيضاء شملت بالعطاء كل محتاج قبل ظهور مصطلح الرز او العدس وقبل ظهور الخريف العربي القيادات الفاشله او الشعوب المقهورة لا تتحمل دول الخليج وزرها فهذه شماعه الفاشل يرمي بفشله على غيره
على أساس تلك الشعوب كانت تعيش في بحبوحه ورغد العيش الكريم وجائت دول الخليج أفسدت عليهم حياتهم وعلى أساس دول الخليج هي التي عينت تلك القيادات التي يتم وصمها بالفشل كل ما عانت احدى الدول تقوم دول الخليج بأيداع ميالغ في البنوك المركزيه حتى لا ينهار اقتصاد تلك الدول والتعامل يكون مع القيادات لا مع الجماعات
 
مذ خروج النفط في دول الخليج واياديها البيضاء شملت بالعطاء كل محتاج قبل ظهور مصطلح الرز او العدس وقبل ظهور الخريف العربي القيادات الفاشله او الشعوب المقهورة لا تتحمل دول الخليج وزرها فهذه شماعه الفاشل يرمي بفشله على غيره
فليكن كذلك ما المشكلة فلتذهب للمشتريات الدفاعيه لتوفر حمايه للعروش وللشعوب أستقرار الدول وتقدمها مرتبط بوجود قيادات قويه ثابته ناجحه هذه القيادات تحكم مذ مئات السنين وهي حكوماتنا الشرعيه التي نؤيدها حتى قبل اكتشاف النفط وحتى اليوم نتمنى أن يكتب الله البقاء والاستمرار لتلك القيادات شعوب الخليج هي خط الدفاع الاول لتلك القيادات

أهلاً بك
من يقدم خيراً فهو له و ما قدم للشعوب نقول بارك الله بمن قدم
تعليقي الذي تجاهلت الرد عليه هو دعم بل إغراق بالدعم لأنظمة " مستبدة " ظالمة " شمولية " إنقلابية
تجثم على صدور الشعوب و هذا الدعم ليس محبة بهذه الانظمة او الشعوب بل لمنع وصول اي نظام حكم بواسطة الشعب نفسه
و ذلك خشية من إنتقال العدوى لدولهم نفسها و تطلع شعوب الخليج للمشاركة السياسية و المشاركة بالثروات !
و لهذا السبب وجد هذا الشرخ بل قل العداء من الشعوب لأنظمة الامارات و السعودية تحديداً
انت قلت ان تلك القيادات تحكمكم برضاكم منذ مئات السنين هذا كلام جميل و لا تريدون احد ان يتدخل ايضاً هذا كلام لا غبار عليه و اوافق عليه
( نظام حكمكم شأنكم لا نرغب بالتدخل في ما ترونه مناسب لكم )
لكن ؟!!! كيف تتدخل انظمة السعودية و الامارات يميناً و يساراً ضد مصلحة الشعوب التواقة للحرية و المشاركة السياسية الاقتصادية في بلدانها و رغباتها و امانيها و تطلعاتها ؟ !
فتضخ انظمة البترودولار مليارات الدولارات لأنظمة قتل و عدوان في مصر و ليبيا و السودان و محاولات محمومة للتخريب في تونس و الجزائر و المغرب
و لبنان و تركيا ( دعم الانقلاب الفاشل ) و تدمير اليمن الذي بالمناسبة بدأ مع التدخل السعودي لمنع سقوط نظام الجاويش علي صالح
و ماذا عن التآمر مع الصهايينة ضد الشعب الفلسطيني و الذي بات فوق الطاولة بعدما كان تحتها و في الغرف المغلقة ؟ !
 
ل

كيف ليست مجبرة وكل التنازلات الي قدمتها كان بعد فرض الحصار وأيضاً وبالنسبه لكلامك في التعيينات غير صحيح وماسردته لاحقاً من مشاركات غير صحيح ومصدرك كان مسؤول تعذر عن ذكر اسمه !!!!


كان ممكن تتحول لدولة مؤسسات و تطرح الأمر للتصويت الشعبي و تتيح بناء الأحزاب السياسية و المؤسسات الحقوقية وتفعيل الفصل بين السلطات السيادية ، لحماية العرش بدل توقيع إتفاقية حماية و رقابة متعددة الإطراف حتى قبل الأزمة الخليجية، الكويت نموذج.
 
على أساس تلك الشعوب كانت تعيش في بحبوحه ورغد العيش الكريم وجائت دول الخليج أفسدت عليهم حياتهم وعلى أساس دول الخليج هي التي عينت تلك القيادات التي يتم وصمها بالفشل كل ما عانت احدى الدول تقوم دول الخليج بأيداع ميالغ في البنوك المركزيه حتى لا ينهار اقتصاد تلك الدول والتعامل يكون مع القيادات لا مع الجماعات


في الأصل الشعوب العربية مختلفة بدون الأنظمة الموجودة، وحق تداول السلطة و حق التعبير و مكافحة التمييز العنصري مفقود فيها و الكل يقاتل لمصلحة المحدودة و تدعيم تفشي الفساد و العنصرية و قمع الحريات المدنية والسياسية.
 
عودة
أعلى