- إنضم
- 22/1/19
- المشاركات
- 866
- التفاعلات
- 1,479
الم تتفق مع السيسي ودحلان في القاهرة ام انها انكرت هذا الاجتماع السري ببنودة الثمان والانكار هو وسيله الهروب للامامالزعيم لم يقل شيئا يستدعي تدخل الإدارة كفى من أسلوب الترهيب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
الم تتفق مع السيسي ودحلان في القاهرة ام انها انكرت هذا الاجتماع السري ببنودة الثمان والانكار هو وسيله الهروب للامامالزعيم لم يقل شيئا يستدعي تدخل الإدارة كفى من أسلوب الترهيب
من رأى الشخصى
نستطيع الاختلاف فى الاراء
فى حدود اللباقة و الأداب و من دون اساءة شخصية لأحد
سواء اعضاء المنتدى او الزعماء السياسيين للدول أو الجهات السياسية سواء يمينية او يسارية /علمانية او اسلامية محافظة
و الكل يعرض رأيه بكل صراحة و حرية
الزعيم لم يقل شيئا يستدعي تدخل الإدارة كفى من أسلوب الترهيب
ما دامت سرية كيف عرفت فيها يا ابو العريف ؟ و عرفت بنودها ؟الم تتفق مع السيسي ودحلان في القاهرة ام انها انكرت هذا الاجتماع السري ببنودة الثمان والانكار هو وسيله الهروب للامام
خلاص كأننا بدأنا صفحه جديدة وانا ملتزم امام الشبابما دامت سرية كيف عرفت فيها يا ابو العريف ؟ و عرفت بنودها ؟
حياك الله اخيخلاص كأننا بدأنا صفحه جديدة وانا ملتزم امام الشباب
واعتذر اذا اخطأت فيما سبق
وشكرا
الأمارات تلعب بالنار , وتلعب بدور أكبر من بحجمها بكثير , ومن يلعب بالنار ستحرقه بالنهايه , الأماراتيون لم يعتبروا بدروس التاريخ القريب والبعيد , وحشروا أنفسهم في قضايا لاناقة لهم فيها ولاجمل , وأجزم أن هذه الأدوار التي تقوم به الأمارات أنما تقوم بها بتحريض من قوى كبرى وستكون عواقبها وخيمه , يكفي مايحدث للأمارات الأن حيث أنها أكثر بلد مكروه في المنطقه العربيه والكل يتوجس من نوايه ومخططاته بخلاف ماكان أيام الشيخ زايد رحمه الله عندما كانت الأمارات أفضل بلد عربي وأقربها محبه لقلوب الشعوب العربيه , وكانت بعيده عن الأضواء منشغله في نهضتها الأقتصاديه والتنمويه الشامله ...
طبعا هذا لاينطبق على الأمارات فقط , حتى لايقال أني متحيز ضد الأمارات فقط , بل هذا الأمر ينطبق على الجميع بما هو في وضع الأمارات وعلى أسهم " قطر " والتي لعبت أدوار سياسيه وتدخلات ولازالت حتى اليوم تنتهج هذا النهج - وأن أصبحت حاليا أقل من السابق - ماتسبب لها في مشاكل وعدوات لم يكن لها داعي ابدا ..
الخلاصه على الدول الصغيره , أن تبتعد عن حشر نفسها في قضايا ليس لها داعي وليست من أولوياتها وتفتح على نفسها أبواب ونوافذ من المشاكل لاناقة ولاجمل فيها , بالطبع يمكن تفسير كل ذلك بعدة اسباب منها :-
1- نوعية نظام الحكم في تلك البلدان الذي حيث السلطه المطلقه للحاكم ليعمل كل مايبدوا له من توجهات سياسيه داخليه أو خارجيه بحريه مطلقه من دون أن يكون هناك من يحاسبه أو يوقفه أو ينصحه على أقل تقدير سواء على المستوى الشعبي أو على مستوى المؤسسات " أن كان هناك مؤسسات اصلا" في تلك البلدان ...
2- الثروه الماليه الهائله المتأتيه من " البترودولار " حيث تصنع تلك الثروه الماليه الهائله شعور لدى السلطه بالقوه أكبر بكثير من الحجم الفعلي لهذه البلدان , وبالتالي اعطاء السلطه في تلك البلدان الضوء الأخضر بالعب ادوار أكبر بكثير من حجمها ( ليبدأ التخبيص بعد ذلك ) .
3 - يضاف إلى ذلك سبب أخر وهو أن هؤلاء الحكام يقومون بمثل تلك الأدوار هو محاولة لفت أنتباه وكسب ود الولايات المتحده وجعل أمريكا تعتمد عليهم في سياستها في المنطقه وأعتبارهم حلفاء مقربين منها ...
بالمقابل .. أنظروا لنماذج لدول صغيره ومتوسطة الحجم رغم ثرائها وقدراتها الأقتصاديه المتقدمه وغيرها الكثير تبتعد كليتا بل تعتبر زاهده تماما في الأنخراط في لعب ادوار سياسيه خارجيه سواء اقليميه أو دوليه وعدم فتح أبواب لاداعي ولاعلاقه لها بها من قريب أو بعيد , والأكتفاء بالتركيز على تطورها الأقتصادي والعلمي والعمل رفاهية شعبها بعيد عن صداع مشاكل وصراعات العالم الخارجي أو الأنخراط باأقل درجه ممكنه و أندر الحالات أمثال ...( سنغافوره , كوريا الجنوبيه , سويسرا , السويد والدول الأسكندنافيه عموما ,غيرها وهناك دول عربيه تنتهج نفس الأمر مثل الكويت التي ابتعدت تماما عن سياسة المحاور والأكتفاء بِشأنها الداخلي والتدخل بأضيق الأمور وغالبا ينحصر دورها في تقديم المساعدت للدول والشعوب أو اصلاح ذات البين ما أكسبها - عكس الوضع للأمارات و قطر - احترام الأخرين وثقتهم وتسميت الكويت " مركز للعمل الأنساني " وأميرها الشيخ" صباح الأحمد " قائد للعمل الأنساني من قبل الأمم المتحده ..
وهذا هو الفرق الجوهري بين قيادات تعي وتدرك أدوار وأحجام دولها وطبيعة الدور الذي يجب التحرك فيها دون تخبط أو تخطي الخطوط وبين قيادات أما لاتدرك أو أنها تدرك ولكنها تعاند وتكابر وبالطبع سيكون الثمن فادحا للصنف الأخير كما ذكرت في أول ردي ....
هذا والله أعلم ...
يعجبني الأعضاء الحياديين
هناك من الأعضاء من يشيطن الإمارات و يدافع عن قطر و تركيا رغم أن ثلاثتهم يتدخلون في شؤون الدول العربي
ليت جميع الدول مثل الكويت
تقول كل التضامن وكأنها مظلومة ثم تصفهم بالشرفاءالإمارات لا تتخلى عن شرفاء العرب أيا كانت جنسيتهم
لا تتخلى عن عهران العرب قصدكالإمارات لا تتخلى عن شرفاء العرب أيا كانت جنسيتهم
يا اخي هذه الامارات كالسعودية والبقية مجرد جيب لدى ترامب.عوض ان يتدخلوا مباشرة ويتسبب ذلك في فوضى وحرب دينية يفتعلون صراعات عربية عربية اسلامية اسلامية .الأمارات تلعب بالنار , وتلعب بدور أكبر من بحجمها بكثير , ومن يلعب بالنار ستحرقه بالنهايه , الأماراتيون لم يعتبروا بدروس التاريخ القريب والبعيد , وحشروا أنفسهم في قضايا لاناقة لهم فيها ولاجمل , وأجزم أن هذه الأدوار التي تقوم به الأمارات أنما تقوم بها بتحريض من قوى كبرى وستكون عواقبها وخيمه , يكفي مايحدث للأمارات الأن حيث أنها أكثر بلد مكروه في المنطقه العربيه والكل يتوجس من نوايه ومخططاته بخلاف ماكان أيام الشيخ زايد رحمه الله عندما كانت الأمارات أفضل بلد عربي وأقربها محبه لقلوب الشعوب العربيه , وكانت بعيده عن الأضواء منشغله في نهضتها الأقتصاديه والتنمويه الشامله ...
طبعا هذا لاينطبق على الأمارات فقط , حتى لايقال أني متحيز ضد الأمارات فقط , بل هذا الأمر ينطبق على الجميع بما هو في وضع الأمارات وعلى أسهم " قطر " والتي لعبت أدوار سياسيه وتدخلات ولازالت حتى اليوم تنتهج هذا النهج - وأن أصبحت حاليا أقل من السابق - ماتسبب لها في مشاكل وعدوات لم يكن لها داعي ابدا ..
الخلاصه على الدول الصغيره , أن تبتعد عن حشر نفسها في قضايا ليس لها داعي وليست من أولوياتها وتفتح على نفسها أبواب ونوافذ من المشاكل لاناقة ولاجمل فيها , بالطبع يمكن تفسير كل ذلك بعدة اسباب منها :-
1- نوعية نظام الحكم في تلك البلدان الذي حيث السلطه المطلقه للحاكم ليعمل كل مايبدوا له من توجهات سياسيه داخليه أو خارجيه بحريه مطلقه من دون أن يكون هناك من يحاسبه أو يوقفه أو ينصحه على أقل تقدير سواء على المستوى الشعبي أو على مستوى المؤسسات " أن كان هناك مؤسسات اصلا" في تلك البلدان ...
2- الثروه الماليه الهائله المتأتيه من " البترودولار " حيث تصنع تلك الثروه الماليه الهائله شعور لدى السلطه بالقوه أكبر بكثير من الحجم الفعلي لهذه البلدان , وبالتالي اعطاء السلطه في تلك البلدان الضوء الأخضر بالعب ادوار أكبر بكثير من حجمها ( ليبدأ التخبيص بعد ذلك ) .
3 - يضاف إلى ذلك سبب أخر وهو أن هؤلاء الحكام يقومون بمثل تلك الأدوار هو محاولة لفت أنتباه وكسب ود الولايات المتحده وجعل أمريكا تعتمد عليهم في سياستها في المنطقه وأعتبارهم حلفاء مقربين منها ...
بالمقابل .. أنظروا لنماذج لدول صغيره ومتوسطة الحجم رغم ثرائها وقدراتها الأقتصاديه المتقدمه وغيرها الكثير تبتعد كليتا بل تعتبر زاهده تماما في الأنخراط في لعب ادوار سياسيه خارجيه سواء اقليميه أو دوليه وعدم فتح أبواب لاداعي ولاعلاقه لها بها من قريب أو بعيد , والأكتفاء بالتركيز على تطورها الأقتصادي والعلمي والعمل رفاهية شعبها بعيد عن صداع مشاكل وصراعات العالم الخارجي أو الأنخراط باأقل درجه ممكنه و أندر الحالات أمثال ...( سنغافوره , كوريا الجنوبيه , سويسرا , السويد والدول الأسكندنافيه عموما ,غيرها وهناك دول عربيه تنتهج نفس الأمر مثل الكويت التي ابتعدت تماما عن سياسة المحاور والأكتفاء بِشأنها الداخلي والتدخل بأضيق الأمور وغالبا ينحصر دورها في تقديم المساعدت للدول والشعوب أو اصلاح ذات البين ما أكسبها - عكس الوضع للأمارات و قطر - احترام الأخرين وثقتهم وتسميت الكويت " مركز للعمل الأنساني " وأميرها الشيخ" صباح الأحمد " قائد للعمل الأنساني من قبل الأمم المتحده ..
وهذا هو الفرق الجوهري بين قيادات تعي وتدرك أدوار وأحجام دولها وطبيعة الدور الذي يجب التحرك فيها دون تخبط أو تخطي الخطوط وبين قيادات أما لاتدرك أو أنها تدرك ولكنها تعاند وتكابر وبالطبع سيكون الثمن فادحا للصنف الأخير كما ذكرت في أول ردي ....
هذا والله أعلم ...