تركيا تعتقل عنصري مخابرات إماراتيين

الزعيم لم يقل شيئا يستدعي تدخل الإدارة كفى من أسلوب الترهيب
الم تتفق مع السيسي ودحلان في القاهرة ام انها انكرت هذا الاجتماع السري ببنودة الثمان والانكار هو وسيله الهروب للامام
 
من رأى الشخصى
نستطيع الاختلاف فى الاراء
فى حدود اللباقة و الأداب و من دون اساءة شخصية لأحد
سواء اعضاء المنتدى او الزعماء السياسيين للدول أو الجهات السياسية سواء يمينية او يسارية /علمانية او اسلامية محافظة

و الكل يعرض رأيه بكل صراحة و حرية
 
من رأى الشخصى
نستطيع الاختلاف فى الاراء
فى حدود اللباقة و الأداب و من دون اساءة شخصية لأحد
سواء اعضاء المنتدى او الزعماء السياسيين للدول أو الجهات السياسية سواء يمينية او يسارية /علمانية او اسلامية محافظة

و الكل يعرض رأيه بكل صراحة و حرية

والله هذا أملي وهو طوق النجاة للدول العربية من هذا التفكك الذي يهدد الأوطان، تفكك يتجسد في المنتديات
منتدى يسع الجميع، نريده أن يكون نموذجا للأوطان التي نريدها تسع جميع أبناءها، وتدبر اختلافاتها في معالجة مختلف القضايا بالحوار لا بالعنف المادي أو المعنوي.. الإقصاء لا يولد إلا العنف والعنف المضاد.
 
الزعيم لم يقل شيئا يستدعي تدخل الإدارة كفى من أسلوب الترهيب

لا يوجد لدينا ترهيب , من يحترم قوانين المنتدى يحترم و إلا المنتدى في غنى عن مخالفات اي كان
 
التعديل الأخير:
الم تتفق مع السيسي ودحلان في القاهرة ام انها انكرت هذا الاجتماع السري ببنودة الثمان والانكار هو وسيله الهروب للامام
ما دامت سرية كيف عرفت فيها يا ابو العريف ؟ و عرفت بنودها ؟
 
طولوا بالكم على بعض يا شباب والله دنيا لا تستاهل قد نموت و نحن ننقر على لوحة المفاتيح
اهلاً و سهلاً بالنقاش و الحوار
 
الأمارات تلعب بالنار , وتلعب بدور أكبر من بحجمها بكثير , ومن يلعب بالنار ستحرقه بالنهايه , الأماراتيون لم يعتبروا بدروس التاريخ القريب والبعيد , وحشروا أنفسهم في قضايا لاناقة لهم فيها ولاجمل , وأجزم أن هذه الأدوار التي تقوم به الأمارات أنما تقوم بها بتحريض من قوى كبرى وستكون عواقبها وخيمه , يكفي مايحدث للأمارات الأن حيث أنها أكثر بلد مكروه في المنطقه العربيه والكل يتوجس من نوايه ومخططاته بخلاف ماكان أيام الشيخ زايد رحمه الله عندما كانت الأمارات أفضل بلد عربي وأقربها محبه لقلوب الشعوب العربيه , وكانت بعيده عن الأضواء منشغله في نهضتها الأقتصاديه والتنمويه الشامله ...

طبعا هذا لاينطبق على الأمارات فقط , حتى لايقال أني متحيز ضد الأمارات فقط , بل هذا الأمر ينطبق على الجميع بما هو في وضع الأمارات وعلى أسهم " قطر " والتي لعبت أدوار سياسيه وتدخلات ولازالت حتى اليوم تنتهج هذا النهج - وأن أصبحت حاليا أقل من السابق - ماتسبب لها في مشاكل وعدوات لم يكن لها داعي ابدا ..

الخلاصه على الدول الصغيره , أن تبتعد عن حشر نفسها في قضايا ليس لها داعي وليست من أولوياتها وتفتح على نفسها أبواب ونوافذ من المشاكل لاناقة ولاجمل فيها , بالطبع يمكن تفسير كل ذلك بعدة اسباب منها :-

1- نوعية نظام الحكم في تلك البلدان الذي حيث السلطه المطلقه للحاكم ليعمل كل مايبدوا له من توجهات سياسيه داخليه أو خارجيه بحريه مطلقه من دون أن يكون هناك من يحاسبه أو يوقفه أو ينصحه على أقل تقدير سواء على المستوى الشعبي أو على مستوى المؤسسات " أن كان هناك مؤسسات اصلا" في تلك البلدان ...

2- الثروه الماليه الهائله المتأتيه من " البترودولار " حيث تصنع تلك الثروه الماليه الهائله شعور لدى السلطه بالقوه أكبر بكثير من الحجم الفعلي لهذه البلدان , وبالتالي اعطاء السلطه في تلك البلدان الضوء الأخضر بالعب ادوار أكبر بكثير من حجمها ( ليبدأ التخبيص بعد ذلك ) .

3 - يضاف إلى ذلك سبب أخر وهو أن هؤلاء الحكام يقومون بمثل تلك الأدوار هو محاولة لفت أنتباه وكسب ود الولايات المتحده وجعل أمريكا تعتمد عليهم في سياستها في المنطقه وأعتبارهم حلفاء مقربين منها ...

بالمقابل .. أنظروا لنماذج لدول صغيره ومتوسطة الحجم رغم ثرائها وقدراتها الأقتصاديه المتقدمه وغيرها الكثير تبتعد كليتا بل تعتبر زاهده تماما في الأنخراط في لعب ادوار سياسيه خارجيه سواء اقليميه أو دوليه وعدم فتح أبواب لاداعي ولاعلاقه لها بها من قريب أو بعيد , والأكتفاء بالتركيز على تطورها الأقتصادي والعلمي والعمل رفاهية شعبها بعيد عن صداع مشاكل وصراعات العالم الخارجي أو الأنخراط باأقل درجه ممكنه و أندر الحالات أمثال ...( سنغافوره , كوريا الجنوبيه , سويسرا , السويد والدول الأسكندنافيه عموما ,غيرها وهناك دول عربيه تنتهج نفس الأمر مثل الكويت التي ابتعدت تماما عن سياسة المحاور والأكتفاء بِشأنها الداخلي والتدخل بأضيق الأمور وغالبا ينحصر دورها في تقديم المساعدت للدول والشعوب أو اصلاح ذات البين ما أكسبها - عكس الوضع للأمارات و قطر - احترام الأخرين وثقتهم وتسميت الكويت " مركز للعمل الأنساني " وأميرها الشيخ" صباح الأحمد " قائد للعمل الأنساني من قبل الأمم المتحده ..

وهذا هو الفرق الجوهري بين قيادات تعي وتدرك أدوار وأحجام دولها وطبيعة الدور الذي يجب التحرك فيها دون تخبط أو تخطي الخطوط وبين قيادات أما لاتدرك أو أنها تدرك ولكنها تعاند وتكابر وبالطبع سيكون الثمن فادحا للصنف الأخير كما ذكرت في أول ردي ....

هذا والله أعلم ...
 
الأمارات تلعب بالنار , وتلعب بدور أكبر من بحجمها بكثير , ومن يلعب بالنار ستحرقه بالنهايه , الأماراتيون لم يعتبروا بدروس التاريخ القريب والبعيد , وحشروا أنفسهم في قضايا لاناقة لهم فيها ولاجمل , وأجزم أن هذه الأدوار التي تقوم به الأمارات أنما تقوم بها بتحريض من قوى كبرى وستكون عواقبها وخيمه , يكفي مايحدث للأمارات الأن حيث أنها أكثر بلد مكروه في المنطقه العربيه والكل يتوجس من نوايه ومخططاته بخلاف ماكان أيام الشيخ زايد رحمه الله عندما كانت الأمارات أفضل بلد عربي وأقربها محبه لقلوب الشعوب العربيه , وكانت بعيده عن الأضواء منشغله في نهضتها الأقتصاديه والتنمويه الشامله ...

طبعا هذا لاينطبق على الأمارات فقط , حتى لايقال أني متحيز ضد الأمارات فقط , بل هذا الأمر ينطبق على الجميع بما هو في وضع الأمارات وعلى أسهم " قطر " والتي لعبت أدوار سياسيه وتدخلات ولازالت حتى اليوم تنتهج هذا النهج - وأن أصبحت حاليا أقل من السابق - ماتسبب لها في مشاكل وعدوات لم يكن لها داعي ابدا ..

الخلاصه على الدول الصغيره , أن تبتعد عن حشر نفسها في قضايا ليس لها داعي وليست من أولوياتها وتفتح على نفسها أبواب ونوافذ من المشاكل لاناقة ولاجمل فيها , بالطبع يمكن تفسير كل ذلك بعدة اسباب منها :-

1- نوعية نظام الحكم في تلك البلدان الذي حيث السلطه المطلقه للحاكم ليعمل كل مايبدوا له من توجهات سياسيه داخليه أو خارجيه بحريه مطلقه من دون أن يكون هناك من يحاسبه أو يوقفه أو ينصحه على أقل تقدير سواء على المستوى الشعبي أو على مستوى المؤسسات " أن كان هناك مؤسسات اصلا" في تلك البلدان ...

2- الثروه الماليه الهائله المتأتيه من " البترودولار " حيث تصنع تلك الثروه الماليه الهائله شعور لدى السلطه بالقوه أكبر بكثير من الحجم الفعلي لهذه البلدان , وبالتالي اعطاء السلطه في تلك البلدان الضوء الأخضر بالعب ادوار أكبر بكثير من حجمها ( ليبدأ التخبيص بعد ذلك ) .

3 - يضاف إلى ذلك سبب أخر وهو أن هؤلاء الحكام يقومون بمثل تلك الأدوار هو محاولة لفت أنتباه وكسب ود الولايات المتحده وجعل أمريكا تعتمد عليهم في سياستها في المنطقه وأعتبارهم حلفاء مقربين منها ...

بالمقابل .. أنظروا لنماذج لدول صغيره ومتوسطة الحجم رغم ثرائها وقدراتها الأقتصاديه المتقدمه وغيرها الكثير تبتعد كليتا بل تعتبر زاهده تماما في الأنخراط في لعب ادوار سياسيه خارجيه سواء اقليميه أو دوليه وعدم فتح أبواب لاداعي ولاعلاقه لها بها من قريب أو بعيد , والأكتفاء بالتركيز على تطورها الأقتصادي والعلمي والعمل رفاهية شعبها بعيد عن صداع مشاكل وصراعات العالم الخارجي أو الأنخراط باأقل درجه ممكنه و أندر الحالات أمثال ...( سنغافوره , كوريا الجنوبيه , سويسرا , السويد والدول الأسكندنافيه عموما ,غيرها وهناك دول عربيه تنتهج نفس الأمر مثل الكويت التي ابتعدت تماما عن سياسة المحاور والأكتفاء بِشأنها الداخلي والتدخل بأضيق الأمور وغالبا ينحصر دورها في تقديم المساعدت للدول والشعوب أو اصلاح ذات البين ما أكسبها - عكس الوضع للأمارات و قطر - احترام الأخرين وثقتهم وتسميت الكويت " مركز للعمل الأنساني " وأميرها الشيخ" صباح الأحمد " قائد للعمل الأنساني من قبل الأمم المتحده ..

وهذا هو الفرق الجوهري بين قيادات تعي وتدرك أدوار وأحجام دولها وطبيعة الدور الذي يجب التحرك فيها دون تخبط أو تخطي الخطوط وبين قيادات أما لاتدرك أو أنها تدرك ولكنها تعاند وتكابر وبالطبع سيكون الثمن فادحا للصنف الأخير كما ذكرت في أول ردي ....

هذا والله أعلم ...

يعجبني الأعضاء الحياديين
هناك من الأعضاء من يشيطن الإمارات و يدافع عن قطر و تركيا رغم أن ثلاثتهم يتدخلون في شؤون الدول العربي
ليت جميع الدول مثل الكويت
 
انتحار احد المتهمين بالتجسس زكي يوسف مبارك حسن "أبو يوسف" في سجنه

 


الدكتورة فاطمة الوحش #القدس‏ حساب موثّق



إنتحار زكي مبارك أحد المعتقلين بتهمة التجسس للإمارات في #تركيا!!

كيف وكيف وكيف؟؟!

أسئلة كثيرة وكبيرة تحتاج إلى اجابات يا ساتر يا رب

D5QOniAWsAAr-_b.jpg
 
الأمارات تلعب بالنار , وتلعب بدور أكبر من بحجمها بكثير , ومن يلعب بالنار ستحرقه بالنهايه , الأماراتيون لم يعتبروا بدروس التاريخ القريب والبعيد , وحشروا أنفسهم في قضايا لاناقة لهم فيها ولاجمل , وأجزم أن هذه الأدوار التي تقوم به الأمارات أنما تقوم بها بتحريض من قوى كبرى وستكون عواقبها وخيمه , يكفي مايحدث للأمارات الأن حيث أنها أكثر بلد مكروه في المنطقه العربيه والكل يتوجس من نوايه ومخططاته بخلاف ماكان أيام الشيخ زايد رحمه الله عندما كانت الأمارات أفضل بلد عربي وأقربها محبه لقلوب الشعوب العربيه , وكانت بعيده عن الأضواء منشغله في نهضتها الأقتصاديه والتنمويه الشامله ...

طبعا هذا لاينطبق على الأمارات فقط , حتى لايقال أني متحيز ضد الأمارات فقط , بل هذا الأمر ينطبق على الجميع بما هو في وضع الأمارات وعلى أسهم " قطر " والتي لعبت أدوار سياسيه وتدخلات ولازالت حتى اليوم تنتهج هذا النهج - وأن أصبحت حاليا أقل من السابق - ماتسبب لها في مشاكل وعدوات لم يكن لها داعي ابدا ..

الخلاصه على الدول الصغيره , أن تبتعد عن حشر نفسها في قضايا ليس لها داعي وليست من أولوياتها وتفتح على نفسها أبواب ونوافذ من المشاكل لاناقة ولاجمل فيها , بالطبع يمكن تفسير كل ذلك بعدة اسباب منها :-

1- نوعية نظام الحكم في تلك البلدان الذي حيث السلطه المطلقه للحاكم ليعمل كل مايبدوا له من توجهات سياسيه داخليه أو خارجيه بحريه مطلقه من دون أن يكون هناك من يحاسبه أو يوقفه أو ينصحه على أقل تقدير سواء على المستوى الشعبي أو على مستوى المؤسسات " أن كان هناك مؤسسات اصلا" في تلك البلدان ...

2- الثروه الماليه الهائله المتأتيه من " البترودولار " حيث تصنع تلك الثروه الماليه الهائله شعور لدى السلطه بالقوه أكبر بكثير من الحجم الفعلي لهذه البلدان , وبالتالي اعطاء السلطه في تلك البلدان الضوء الأخضر بالعب ادوار أكبر بكثير من حجمها ( ليبدأ التخبيص بعد ذلك ) .

3 - يضاف إلى ذلك سبب أخر وهو أن هؤلاء الحكام يقومون بمثل تلك الأدوار هو محاولة لفت أنتباه وكسب ود الولايات المتحده وجعل أمريكا تعتمد عليهم في سياستها في المنطقه وأعتبارهم حلفاء مقربين منها ...

بالمقابل .. أنظروا لنماذج لدول صغيره ومتوسطة الحجم رغم ثرائها وقدراتها الأقتصاديه المتقدمه وغيرها الكثير تبتعد كليتا بل تعتبر زاهده تماما في الأنخراط في لعب ادوار سياسيه خارجيه سواء اقليميه أو دوليه وعدم فتح أبواب لاداعي ولاعلاقه لها بها من قريب أو بعيد , والأكتفاء بالتركيز على تطورها الأقتصادي والعلمي والعمل رفاهية شعبها بعيد عن صداع مشاكل وصراعات العالم الخارجي أو الأنخراط باأقل درجه ممكنه و أندر الحالات أمثال ...( سنغافوره , كوريا الجنوبيه , سويسرا , السويد والدول الأسكندنافيه عموما ,غيرها وهناك دول عربيه تنتهج نفس الأمر مثل الكويت التي ابتعدت تماما عن سياسة المحاور والأكتفاء بِشأنها الداخلي والتدخل بأضيق الأمور وغالبا ينحصر دورها في تقديم المساعدت للدول والشعوب أو اصلاح ذات البين ما أكسبها - عكس الوضع للأمارات و قطر - احترام الأخرين وثقتهم وتسميت الكويت " مركز للعمل الأنساني " وأميرها الشيخ" صباح الأحمد " قائد للعمل الأنساني من قبل الأمم المتحده ..

وهذا هو الفرق الجوهري بين قيادات تعي وتدرك أدوار وأحجام دولها وطبيعة الدور الذي يجب التحرك فيها دون تخبط أو تخطي الخطوط وبين قيادات أما لاتدرك أو أنها تدرك ولكنها تعاند وتكابر وبالطبع سيكون الثمن فادحا للصنف الأخير كما ذكرت في أول ردي ....

هذا والله أعلم ...
يا اخي هذه الامارات كالسعودية والبقية مجرد جيب لدى ترامب.عوض ان يتدخلوا مباشرة ويتسبب ذلك في فوضى وحرب دينية يفتعلون صراعات عربية عربية اسلامية اسلامية .
 
بعد أيام قليلة من إعلان تركيا عن كشف جاسوسين إماراتيين، حكم بالمؤبد لتركي في الإمارات بتهمة العلاقة بجماعات إرهابية

 

يستخدم كلمات في غير محلها لكن في كل الاحوال معلومات جديدة في الفيديو
العميلان مكلفان برصد واغتيال
 

أعلن مسؤول أمني كبير لرويترز أن الاستخبارات التركية ألقت القبض على عميل كان يتجسس على مواطنين عرب نيابة عن الإمارات. وقد اعترف الشخص الذي تم القبض عليه بجريمته.



هذا الخبر لايرتبط بنص الموضوع الأصلي، لكن أعتقد أنه المكان الأنسب للمشاركة فيه
 
عودة
أعلى