بمشاركة أردوغان وقيادات الجيش.. وضع حجر الأساس لمقر جديد تحت اسم "الهلال والنجمة" يجمع وزارة الدفاع وهيئة الأركان وقيادات القوات في العاصمة أنقرة
- بادئ الموضوع Sur.turk
- تاريخ البدء
نفس اعتراضي علي المبني المصري من حيث المبدء .. لا افضل هذا النوع في جيوش غير الدول العظمي التي تستطيع الدفاع عنه من الصواريخ الباليستيه والهجمات النووية .. لكنه هو اعتقد في انقرة في وسط الاناضول .. موقعه افضل بكثير من موقع المبني المصري وهو اصغر بشكل كبير واقل تكلفه عن المصري.. كما انه سيحل مشكلة تكدس منشأت القوات المسلحة وسط انقره ..لكن من حيث المبدء افضل ان تكون مراكز القيادة صغيرة ومنفصلة
- إنضم
- 16/3/21
- المشاركات
- 779
- التفاعلات
- 1,712
المركز المغربي صغير لكن يتوفر على فوج لحمايته ب 1200 عنصر
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
يا أخي الأفضل لك ان تبحث في هذا الموضوع إذا كانت كل قيادات وافرع الجيش في نفس المكان فيسهل تأمينه وحمايته وممكن تسأل شخص عسكري هل من الأسهل تأمين مكان واحد ولا مائه مكان وشاهد جوابه
أمريكا نفسها لم تستطع الدفاع عن البنتاغون في هجمات 11 سبتمبر 2001 وتم اصابته بطائرة لكن المبني لم ينهار لأن هذه المباني مصممه لمواجهه الضربات فمثلا البنتاجون مبني علي خمس اضلاع لو تم استهداف ضلع سيبقي اربعة وهكذا فيصعب جدا تدميره بعكس وزارات الدفاع العادية التي تتكون من عمارات لو اصابت بصاروخ فقط ستنهار وتسوي بالأرض
وممكن تقولي ايه إلي مش عاجبك في الموقع المصري
تكلمت عن مالا يعجبني في موقع المبني المصري من قبل في موضوع سابق
ما حدث في ٩ سبتمبر لا يمكن القياس عليه ابدا فالتهديد مختلف تماما فهذه صواريخ بشحنات تدميريه عالية جدا ورؤوس خارقة للتحصينات.. امريكا تنفق اموال باهظة منذ سنوات عديده لتطوير انظمة دفاع ضد الصواريخ الباليستيه ..لانها تعلم ان صاروخ واحد اذا وصل من كوريا الشمالية او الصين او روسيا الي مواقع مثل هذا قادر علي نسف المكان وتحويله لرماد وخسارة باهظة في قيادات عليا وشل قيادة الجيش ..تخيل ..وقعت حرب بين اسرائيل ومصر وتم قصف هذا المكان بصاروخ باليستي يحمل شحنة نووية ؟ او حتي بشحنات اعتيادية وطبعا سيتركز القصف عليه فهو هذف ثمين سيتحول لمقبره لمن بداخله وستضع قيادة جيشك تحت القصف والحصار .. خاصة لدول تمتلك صواريخ مداها الالاف الكيلومترات ..ومصر ليس لديها دفاع جوي مجدي ضد الهجمات الباليستية ..شخصيا اري هذه المباني لا تضيف فارق يذكر ..حتي لو حسب كلامك تسهل الامور الادارية وخلافه ..ربما ..ربما لو سيبيع مثلا اماكن ذات ثمن مرتفع في وسط العاصمة وينتقل لمكان ابعد عن الاكتظاظ السكاني قد تكون نقطة منطقية ..لكن لا يجب اعطاءها اكبر من حجمها ولا تستحق كل هذا البذخ
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
ردك غير منطقي بالمرة يعني مثلا لو وزارة الدفاع اتقسمت كل جزء في مكان هل هذا سيمنع تدميرها ؟؟؟؟؟؟؟
من السهل الدفاع عن مكان واحد في الحرب من القصف والإختراق
مصر تستطيع اسقاط الصواريخ البالستية التكتيكية أما العابرة للقارات فأمريكا وروسيا فقط هي التي تستطيع اسقاطها
انا أتذكر اعتراضك علي وزارة الدفاع المصرية حيث قلت انها قريبة من قناة السويس وتستطيع الجيوش استهدافها من قناة السويس لكن هذا طبعا كلام غير منطقي لأن مصر تمتلك دفاع ساحلي وتمتلك فرقاطات دفاع جوي مثل فريم برجاميني وممكن اردلك نفس السؤال ليه أمريكا بنت البنتاغون في ولاية فرجينيا بالقرب من المحيط الأطلنطي أليس بمقدور روسيا والصين استهدافها من المحيط ؟؟؟؟
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
بالنسبة لفائدة هذه المباني هي التنسيق بين القوات علي اعلي مستوي يعني ممكن تعتبرها نفس دور السفن التي تستخدم كمركز قيادة وسيطرة لإدارة حروب بحرية
- إنضم
- 16/9/20
- المشاركات
- 513
- التفاعلات
- 2,057
موقع المجمع ممتاز وسط جبال انقرة اضافة الى مجمع المخابرات اضافة الى انه اكيد سوف يكون محصن يعني لن يتم بناء مجمع بهذه الاهمية في يوم وليلة هناك خطط للدفاع عنه
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,428
- التفاعلات
- 182,392
المبنى الجديد سيكون بجانب مبنى جهاز الاستخبارات التركية المعروف باسم "القلعة
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين، إطلاق مشروع جديد يضم أقوى وزارات تركيا، أطلق عليه اسم “الهلال والنجمة”، وذلك في منطقة “إيتي مسغوت” بالعاصمة التركية أنقرة، مشددا أنه “صرح يزرع الخوف في قلوب العدو ويمنح الثقة للأصدقاء”.
جاء ذلك خلال مراسم احتفال وضع حجر الأساس للمشروع الذي سيجمع مقرات وزارة الدفاع وهيئة الأركان وجميع قيادات القوات التركية، بجانب المبنى الجديد لجهاز الاستخبارات التركية MIT، المعروف باسم “القلعة”، والذي افتتحه أردوغان العام الماضي.
وشارك في حفل وضع حجر أساس المشروع إلى جانب أردوغان، كل من وزير الدفاع التركي خلوصي آكار، ورئيس الأركان العامة يشار غولر، وكذلك جميع قادة القوات وكبار المسؤولين.
وفي نطاق المشروع، سيتم بناء مبانٍ جديدة على شكل “الهلال والنجمة”، حيث سيتم نقل مقر وزارة الدفاع التركية أولا ثم جميع قيادات القوات الأخرى في مرحلة لاحقة، إلى المبنى الذي أطلق عليه الكثيرون “البنتاغون التركي”، في تشبيه له بمقر وزارة الدفاع الأمريكية “بنتاغون”.
ويأتي الغرض من إنشاء المشروع، تعزيز التعاون والتنسيق بين القيادات العليا في وزارة الدفاع التركية، فضلا عن أن مقر قيادة القوات التركية ووزارة الدفاع يقعان حاليا في منطقة “كيزلاي” في أنقرة، التي أصبحت إحدى المناطق المكتظة بالسكان.
وسيتم ضمن نطاق المشروع المقرر الانتهاء منه في 19 أيار/مايو 2023، تجميع جميع الوحدات والقيادات تحت سقف مشترك.
وتم تصميم “الهلال والنجمة” على أرض تبلغ مساحتها حوالي 12.6 مليون متر مربع، كما أنه سيتم إنشاء مساحة مغلقة تبلغ 890 ألف متر مربع إجمالاً.
وسيتمكن ما مجموعه 15 ألف فرد من الخدمة في المشروع الجديد، كما سيكون هناك أيضًا مكان لإقامة الاحتفالات بمساحة 23 ألف متر مربع وسط المبنى.
وكانت فكرة المشروع طرحت عقب المحاولة الانقلابية الفاشلة التي نفذها تنظيم “غولن” الإرهابي مساء 15 تموز/يوليو 2016.
ويقع “الهلال والنجمة” على مقربة من مبنى جهاز الاستخبارات التركية MIT المعروف باسم “القلعة”.
وفي كلمة له خلال الحفل، قال أردوغان “سنجمع في مشروع (الهلال والنجمة) وزارة الدفاع وهيئة أركاننا وجميع قيادات قواتنا”.
وأشار أردوغان إلى أن المبنى الجديد سيكون “صرحا يزرع الخوف في قلوب العدو ويمنح الثقة للأصدقاء”.
ولفت إلى أن “إنشاء مثل هذا الصرح يستحوذ على أهمية بالغة في فترة يتحدث فيها العالم عن الهجمات الإلكترونية والسيبرانية”.
وأكد أردوغان أن “المبنى الذي سيتم تشييده، لن يكون مجهزا بأحدث التقنيات فحسب، بل سيتميز أيضًا بحساسيته للبيئة”.
وأشار أردوغان إلى أنه “ستكون هناك قاعات مؤتمرات بسعات مختلفة في الهيكل على شكل هلال الذي يعطي المشروع اسمه”.
وواصل “سيكون المشروع مفيداً لأمتنا وبلدنا وجيشنا، وأعتقد أن هذا المشروع الذي لا شك فيه سيضيف القوة لجيشنا البطل ولعاصمتنا وهذه المنطقة”.
وفي الختام، شكر أردوغان كل من ساهم وسيساهم في المشروع، مهنئا المهندسين المعماريين بشكل خاص.
وأكد أنه يؤمن ويثق في شركة المقاولات التي ستنفذ المشروع، وأنه لا يشك أنه سيكتمل بناءه في وقت قصير جدا
في 6 كانون الثاني/يناير 2020، افتتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المبنى الجديد لجهاز الاستخبارات التركية “MIT”، والذي أطلق عليه اسم “قلعة”، وذلك في منطقة “باغليجا” بالعاصمة التركية أنقرة.
وتم بناء مبنى جهاز الاستخبارات على مساحة 5000 دونم بعيدا عن المناطق السكنية.
ومن أهم ميزاته أنه محاط بجدران اسمنتية ضد التنصت وضد عمليات التسلل، وبأسلاك شائكة يبلغ ارتفاعها 3 أمتار تم تصميمها بشكل يطابق متطلبات الاستخبارات التركية إلى 100 عام قادمة، كما يستحيل الوصول إليه من دون تصريح.
وفي شهر تموز/يوليو 2019، أجرى أردوغان زيارة إلى المبنى، من أجل متابعة وتفقد مجريات عملية البناء، واطلع خلال زيارته على التقنيات الحديثة التي تم استخدامها في عملية بنائه.
ويعتبر جهاز الاستخبارات الوطنية التركية من أقوى الأجهزة الاستخباراتية في العالم، من خلال جهوده وانجازاته ونجاحاته في أخطر العمليات التي أشرف عليها، ضد التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها PKK/PYD وداعش وغولن.
كما لعب الجهاز دورا مهما للغاية، في 15 تموز/يوليو 2016، بإفشال محاولة الانقلاب التي قام بها تنظيم “فتح الله غولن” الإرهابي، وشارك حينها أفراد الجهاز ميدانيا ضد الانقلابيين.
وكان أردوغان تحدث عقب محاولة الانقلاب الفاشلة، عن عمل جهاز الاستخبارات وضرورة الاهتمام أكثر به من خلال تطويره، وطرح فكرة إعادة هيكلته وفصله إلى جهازين أحدهما للداخل والآخر للخارج، مثلما هو معمول فيه في أمريكا.
يذكر أن أول مبنى لجهاز الاستخبارات التركية بُني عام 1965، بمنطقة “جامع حاجي بيرام”، بهدف جميع المعلومات الاستخباراتية لجهة رسمية تكون مسؤولة عن تنظيم سياسة الأمن القومي للدولة التركية.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين، إطلاق مشروع جديد يضم أقوى وزارات تركيا، أطلق عليه اسم “الهلال والنجمة”، وذلك في منطقة “إيتي مسغوت” بالعاصمة التركية أنقرة، مشددا أنه “صرح يزرع الخوف في قلوب العدو ويمنح الثقة للأصدقاء”.
جاء ذلك خلال مراسم احتفال وضع حجر الأساس للمشروع الذي سيجمع مقرات وزارة الدفاع وهيئة الأركان وجميع قيادات القوات التركية، بجانب المبنى الجديد لجهاز الاستخبارات التركية MIT، المعروف باسم “القلعة”، والذي افتتحه أردوغان العام الماضي.
وشارك في حفل وضع حجر أساس المشروع إلى جانب أردوغان، كل من وزير الدفاع التركي خلوصي آكار، ورئيس الأركان العامة يشار غولر، وكذلك جميع قادة القوات وكبار المسؤولين.
وفي نطاق المشروع، سيتم بناء مبانٍ جديدة على شكل “الهلال والنجمة”، حيث سيتم نقل مقر وزارة الدفاع التركية أولا ثم جميع قيادات القوات الأخرى في مرحلة لاحقة، إلى المبنى الذي أطلق عليه الكثيرون “البنتاغون التركي”، في تشبيه له بمقر وزارة الدفاع الأمريكية “بنتاغون”.
ويأتي الغرض من إنشاء المشروع، تعزيز التعاون والتنسيق بين القيادات العليا في وزارة الدفاع التركية، فضلا عن أن مقر قيادة القوات التركية ووزارة الدفاع يقعان حاليا في منطقة “كيزلاي” في أنقرة، التي أصبحت إحدى المناطق المكتظة بالسكان.
وسيتم ضمن نطاق المشروع المقرر الانتهاء منه في 19 أيار/مايو 2023، تجميع جميع الوحدات والقيادات تحت سقف مشترك.
وتم تصميم “الهلال والنجمة” على أرض تبلغ مساحتها حوالي 12.6 مليون متر مربع، كما أنه سيتم إنشاء مساحة مغلقة تبلغ 890 ألف متر مربع إجمالاً.
وسيتمكن ما مجموعه 15 ألف فرد من الخدمة في المشروع الجديد، كما سيكون هناك أيضًا مكان لإقامة الاحتفالات بمساحة 23 ألف متر مربع وسط المبنى.
وكانت فكرة المشروع طرحت عقب المحاولة الانقلابية الفاشلة التي نفذها تنظيم “غولن” الإرهابي مساء 15 تموز/يوليو 2016.
ويقع “الهلال والنجمة” على مقربة من مبنى جهاز الاستخبارات التركية MIT المعروف باسم “القلعة”.
وفي كلمة له خلال الحفل، قال أردوغان “سنجمع في مشروع (الهلال والنجمة) وزارة الدفاع وهيئة أركاننا وجميع قيادات قواتنا”.
وأشار أردوغان إلى أن المبنى الجديد سيكون “صرحا يزرع الخوف في قلوب العدو ويمنح الثقة للأصدقاء”.
ولفت إلى أن “إنشاء مثل هذا الصرح يستحوذ على أهمية بالغة في فترة يتحدث فيها العالم عن الهجمات الإلكترونية والسيبرانية”.
وأكد أردوغان أن “المبنى الذي سيتم تشييده، لن يكون مجهزا بأحدث التقنيات فحسب، بل سيتميز أيضًا بحساسيته للبيئة”.
وأشار أردوغان إلى أنه “ستكون هناك قاعات مؤتمرات بسعات مختلفة في الهيكل على شكل هلال الذي يعطي المشروع اسمه”.
وواصل “سيكون المشروع مفيداً لأمتنا وبلدنا وجيشنا، وأعتقد أن هذا المشروع الذي لا شك فيه سيضيف القوة لجيشنا البطل ولعاصمتنا وهذه المنطقة”.
وفي الختام، شكر أردوغان كل من ساهم وسيساهم في المشروع، مهنئا المهندسين المعماريين بشكل خاص.
وأكد أنه يؤمن ويثق في شركة المقاولات التي ستنفذ المشروع، وأنه لا يشك أنه سيكتمل بناءه في وقت قصير جدا
في 6 كانون الثاني/يناير 2020، افتتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المبنى الجديد لجهاز الاستخبارات التركية “MIT”، والذي أطلق عليه اسم “قلعة”، وذلك في منطقة “باغليجا” بالعاصمة التركية أنقرة.
وتم بناء مبنى جهاز الاستخبارات على مساحة 5000 دونم بعيدا عن المناطق السكنية.
ومن أهم ميزاته أنه محاط بجدران اسمنتية ضد التنصت وضد عمليات التسلل، وبأسلاك شائكة يبلغ ارتفاعها 3 أمتار تم تصميمها بشكل يطابق متطلبات الاستخبارات التركية إلى 100 عام قادمة، كما يستحيل الوصول إليه من دون تصريح.
وفي شهر تموز/يوليو 2019، أجرى أردوغان زيارة إلى المبنى، من أجل متابعة وتفقد مجريات عملية البناء، واطلع خلال زيارته على التقنيات الحديثة التي تم استخدامها في عملية بنائه.
ويعتبر جهاز الاستخبارات الوطنية التركية من أقوى الأجهزة الاستخباراتية في العالم، من خلال جهوده وانجازاته ونجاحاته في أخطر العمليات التي أشرف عليها، ضد التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها PKK/PYD وداعش وغولن.
كما لعب الجهاز دورا مهما للغاية، في 15 تموز/يوليو 2016، بإفشال محاولة الانقلاب التي قام بها تنظيم “فتح الله غولن” الإرهابي، وشارك حينها أفراد الجهاز ميدانيا ضد الانقلابيين.
وكان أردوغان تحدث عقب محاولة الانقلاب الفاشلة، عن عمل جهاز الاستخبارات وضرورة الاهتمام أكثر به من خلال تطويره، وطرح فكرة إعادة هيكلته وفصله إلى جهازين أحدهما للداخل والآخر للخارج، مثلما هو معمول فيه في أمريكا.
يذكر أن أول مبنى لجهاز الاستخبارات التركية بُني عام 1965، بمنطقة “جامع حاجي بيرام”، بهدف جميع المعلومات الاستخباراتية لجهة رسمية تكون مسؤولة عن تنظيم سياسة الأمن القومي للدولة التركية.
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
ههههههههههههههههه يعني المفروض الدولة تعمل قواعد عسكرية خارج حدودها بعدين تعمل مبني يديرهم فكرك نفس فكر انك تشتري طيارة وبعدين تفكر تبنيلها المدرج إلي هطير من عليه ياحبيبي هقولك للمرة المليون في شئ اسمه
تخطيط
يعني لو حصلت حرب في ليبيا وطبعا مصر هتشترك فيها لأنها عمق استراتيجي هتقول للدول معلش بس يا جماعة وقفوا الحرب هنبني مبني علشان ندير الحرب وبعدين نكمل ماهذا الكلام يا أخي الدول الناجحة تضع خطط واستراتيجيات للعمل وتسبق الأحداث ودائما تتوقع السيناريو الأسوء
- إنضم
- 14/5/19
- المشاركات
- 5,688
- التفاعلات
- 30,132
هذا هو المقر الحالي لوزارة الدفاع التركية، والذي من خلاله تغيرت مجرى الحروب، كما تم من خلاله تحرير مناطق شمال سوريا، وغرب ليبيا من الظلاميين والمتمردين!
هذه صورة جوية للمقر الجديد لوزارة الدفاع، ويمكن ملاحظة أن أعمال البناء قد بدأت منذ فترة
على أية حال.. التصميم الجديد جيد جدا لو يتم استبعاد مجسم الهلال والنجمة
- إنضم
- 16/9/20
- المشاركات
- 513
- التفاعلات
- 2,057
ليش نستبعدو
- إنضم
- 22/4/20
- المشاركات
- 1,006
- التفاعلات
- 4,580
وهل تقارن بلدك بأمريكا النوويه الصاروخيه ذات الأساطيل البحريه!!!!!!!!
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
وهل تقارن أعداء مصر بأعداء أمريكا ؟؟؟؟؟
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
AcTiON
ملازم اول
- إنضم
- 16/4/19
- المشاركات
- 130
- التفاعلات
- 342
لا عاجبنى ردك رشقتها بين حواجبه
- إنضم
- 22/2/19
- المشاركات
- 4,284
- التفاعلات
- 19,050
يا اخوة بلاش خروج عن النقاش ارجوكم .. لدي تفسير منطقي لمبنى الدفاع التركي (الهلال والنجمة) والمصري (الأوكتاغون) والامريكي (البنتاغون) ، ومقارنته مع مبنى الدفاع الاسرائيلي (الكرياه)
يا أخوة في النماذج المصري والتركي والأمريكي تم جمع جميع قيادات الأسلحة والمناطق وجميع الإدارات في موقع واحد، بينما كان في السابق كل الإدارات والقيادات بعيدة عن بعضها بضعة مئات من الأمتار كما في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية الحالياً والذي حالياً يجري بناء موقع جديد لجمعها مع بعضها بالقرب من بعضها البعض، وكذلك الإسرائيلية، الكرياه هو مبنى القيادة فقط لا أكثر، بينما باقي القيادات تبعد عنه
هذي هي السالفة يا أخوة
يا أخوة في النماذج المصري والتركي والأمريكي تم جمع جميع قيادات الأسلحة والمناطق وجميع الإدارات في موقع واحد، بينما كان في السابق كل الإدارات والقيادات بعيدة عن بعضها بضعة مئات من الأمتار كما في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية الحالياً والذي حالياً يجري بناء موقع جديد لجمعها مع بعضها بالقرب من بعضها البعض، وكذلك الإسرائيلية، الكرياه هو مبنى القيادة فقط لا أكثر، بينما باقي القيادات تبعد عنه
هذي هي السالفة يا أخوة
AcTiON
ملازم اول
- إنضم
- 16/4/19
- المشاركات
- 130
- التفاعلات
- 342
يا سيدى ما اللى يبنى يبنى هو ايه المشكلة ربنا يوفق الجميع
محدش محتاج يبرر اللى بيعمله كل دولة حرة فيما تراه مناسب لاحتياجتها
هو بس لو كل واحد يبقى فى حاله ويبارك ويمشى الدنيا حتبقى جميلة
- إنضم
- 3/7/21
- المشاركات
- 1,766
- التفاعلات
- 3,415
المواضيع المشابهة
- تصويت
