الواشنطن بوست - كيف دمرت عائلة واحدة البلد بسبب شهوة للسلطة

[خالد]

يتصدر الواشنطن بوست كتاب "الأسد أو نحرق البلد "

بقلم Sam Dagher

غلاف كتاب "الأسد أو نحرق البلد "

يشهد كتاب سام داغر "الأسد أو حرق البلد: كيف دمرت شهوة عائلة واحدة للسلطة سوريا" سرداً حياً وقوياً لجذور الصراع ومساره، ووضعه في سياق التاريخ الشخصي للأسد ونهجه في السلطة. وقد سجل داغر انقلاباً ملحوظاً في كتابة الكتاب من خلال تأمين تعاون مناف طلاس، وهو صديق قديم لعائلة الأسد كان جنرالاً في الجيش السوري قبل أن ينشق إلى فرنسا في عام 2013. نشأ طلاس إلى جانب الأسد في دائرة السلطة الداخلية في سوريا. كان والده مصطفى طلاس زميل ًا وشريكًا لا ينفصل عن والد الأسد، حافظ الأسد، الذي حكم سوريا من عام 1970 إلى عام 2000، وأشرف على تولي بشار الرئاسة بعد وفاة والده. إن شهادة طلاس تعطينا صورة داخلية رائعة للثقافة التي نشأ فيها الأسد الأصغر سناً وعن مساره الشخصي: صنع مجرم حرب، كما يوضح رواية داغر.

https://www.washingtonpost.com/outl...e55fc0-b93a-11e9-a091-6a96e67d9cce_story.html


وقال داغر في الندوة "الأسد أو نحرق البلد، شعار دقيق لهذه العائلة، عائلة الأسد التي حكمت سوريا لمدة 50 عامًا وعاصرت 8 رؤساء أمريكيين، إنه المبدأ الذي قادت به سوريا"، وفي حين يقول الكثير من المراقبين بأن ما حصل في سوريا هو الاحتمال الأسوأ أي أن نظام الأسد بقي وبنفس الوقت البلد تم حرقه، فإن الأسوأ حصل فعلياً منذ خمسين عاماً مع انقلاب حافظ الأسد على رفاقه وتحويل نظام البعث إلى نظام عائلي اعتمد الحديد والنار.



https://www.syria.tv/content/العائلة-التي-حرقت-البلد-كتاب-لصحفي-أميركي-أمضى-عامين-في-سوريا
​

 

[Ace]

المجلس الأعلى للطائفة العلوية هو من يحكم.اما بشار فلا يحكم