حصري النيجر : محاولة انقلاب عسكرية لاسقاط رئيس الجمهورية محمد بازوم
- بادئ الموضوع Kaprim
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- النيجر انقلاب انقلاب عسكري
- الحالة
- إنضم
- 21/3/23
- المشاركات
- 792
- التفاعلات
- 2,186
مسرحية ،هذه الدولة المنكوبة محكومة من طرف العسكر و هؤلاء الأوباش يتم دفعهم لخلق الفوضى و اظهار دعم شعبي لانقلاب عسكري خشن .
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
بعد مالي وبوركينا فاسو ، أصبحت النيجر بدورها مسرحًا لانقلاب عسكري
في 26 يوليو / تموز ، كان ما وصفه الحرس الرئاسي النيجيري ، بقيادة الجنرال عبد الرحمن تشياني ، بمثابة "حركة" في نهاية المطاف، يجب أن يقال أن الارتباك الكبير ساد خلال النهار.
بدأ كل شيء عندما بدا ، في الصباح ، أن الرئيس النيجيري ، محمد بازوم ، لم يعد حراً في التحرك لأنه كان محتجزاً في القصر الرئاسي من قبل متمردين ينتمون إلى GP.
لاحقا ، بثت خدمات الاخير ، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، رسالة تؤكد ان "الجيش والحرس الوطني" "جاهزون لمهاجمة عناصر السيادة المتورطة في هذه الحركة الانقلابية اذا لم يعودوا الى ادراجهم " ماذا حدث خلف الكواليس بعد ذلك؟
ومع ذلك ، فإن الطلقات الوحيدة التي تم إطلاقها خلال هذا اليوم كانت في الهواء ، لتفريق المتظاهرين المؤيدين للرئيس بازوم ... وأن مكتب الإذاعة والتلفزيون النيجر [ORTN] أذاع خطابًا ألقاه العقيد المدعو أمادو عبد الرحمن ، محاطًا بتسعة ضباط ينتمون لمختلف فروع قوات الأمن والدفاع النيجيرية.
"نحن ، قوات الدفاع والأمن [FDS] ، متحدين داخل المجلس الوطني لحماية الوطن [CNSP] ، قررنا وضع حد للنظام الذي تعرفونه وأعلن العقيد عبد الرحمن أن هذا يأتي بعد استمرار تدهور الوضع الأمني وسوء الإدارة الاقتصادية والاجتماعية.
بالإضافة إلى ذلك ، أكد على "ارتباط" برنامج CNSP هذا بـ "احترام جميع الالتزامات التي تعهدت بها النيجر" وأكد على أن "السلامة الجسدية والمعنوية للسلطات المخلوعة" ستحترم "، وفقًا لمبادئ حقوق الانسان".
يتعين على النيجر أن تواجه تهديدًا جهاديًا موجودًا على جبهتين [في الشمال مع تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى ومجموعة دعم الإسلام والمسلمين وكذلك في الجنوب ، مع تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا وبوكو حرام "، يبدو أن سيناريو هذا الانقلاب هو تكرار للذي حدث في مالي في أغسطس 2020.
في الواقع ، ما تم اعتباره في البداية "حركة مزاجية" أدى إلى إقالة الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا لصالح "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب" [CNSP] كما قدم الانقلابيون في مالي تأكيدات بأنهم لن يشككوا في الالتزامات التي تعهدت بها باماكو و الباقي معروف: كان على القوة الفرنسية برخان الانسحاب من البلاد ، وبعثة الأمم المتحدة [مينوسما] ستفعل الشيء نفسه ، ولم يتم تجديد تفويضها ، وحلت مجموعة فاجنر الروسية شبه العسكرية مكانها.
صدفة أم لا ، فإن إقالة الرئيس بازوم تمت عشية قمة "روسيا - إفريقيا" ، التي نظمت في سانت بطرسبرغ ... ومع ذلك ، فقد حدثت بالفعل مظاهرات مناهضة لفرنسا ومؤيدة لروسيا في النيجر ، في خاصة في مبادرة حركة M62 في مالي كما في بوركينا فاسو ، كانت مثل هذه المظاهرات بمثابة برودليجومين للانقلابات الأخيرة التي فضلت مخططات موسكو في منطقة الساحل.
ومع ذلك ، لا نعرف من الذي يتحكم في برنامج CNSP في النيجر و نظرًا لعدم ظهوره على الهواء في قناة ORTN ، فإن الجنرال Tchiani قد تم الاستشهاد به بشكل مسبق ، حيث خطط الرئيس بازوم لإقالته من منصبه كرئيس للحرس الرئاسي ، لكن هناك اسم آخر ينتشر: اسم الجنرال ساليفو مودي ، تم تعيينه سفيراً للنيجر لدى الإمارات العربية المتحدة بترقية ، ويبدو أن الأخير قد تبرأ منه بعد التوصل إلى اتفاق أمني مع مالي عندما كان رئيسًا لأركان القوات المسلحة النيجر [FAN].
مهما كان الأمر ، ربما لم يقل الرئيس بازوم كلمته الأخيرة بعد و عبر Twitter ، في 27 يوليو ، رفض هذا الانقلاب وقال "سيتم الحفاظ على الإنجازات التي تحققت بشق الأنفس و كل النيجيريين الذين يحبون الديمقراطية والحرية سيهتمون بها " ومن جانبه ، أكد حمودي مسعودو ، رئيس الدبلوماسية النيجيرية ورئيس الوزراء بالإنابة ، أنها ليست سوى "محاولة" انقلابية.
"ليس الجيش كله هو الذي بدأ هذا الانقلاب" و "الأمر متروك لهؤلاء الضباط المتمردين للانضمام إلى الرتب" لأنه "يمكن الحصول على كل شيء من خلال الحوار" بشرط أن "تعمل مؤسسات الجمهورية ، تقول لـ France24.
وتوجيه "نداء إلى جميع الوطنيين والديمقراطيين في النيجر للوقوف كرجل واحد ليقول لا لهذا العمل الحزبي الذي يميل إلى إعادتنا 10 سنوات إلى الوراء وعرقلة تقدم بلادنا".
على أي حال ، وجهت الأحداث التي وقعت في نيامي ضربة للاستراتيجية التي تنفذها فرنسا في المنطقة ، حيث أصبحت النيجر مركزًا لعمليات مكافحة الإرهاب الفرنسية ، بعد الانسحابات من مالي وبوركينا فاسو ، بالإضافة إلى كونها واحدة من مورديها من اليورانيوم [من خلال تشغيل Orano لموقع Arlit] دون أن تنسى أنها مورد لليورانيوم ، فإن الولايات المتحدة تشعر بالقلق أيضًا من حيث أنها موجودة عسكريا هناك ، ولا سيما مع قاعدة أغاديز الجوية بالإضافة إلى ذلك ، من المرجح أن يكون انسحاب البعثة المتكاملة أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا ، حيث يعد البلد أحد طرق الخروج من مالي
في 26 يوليو / تموز ، كان ما وصفه الحرس الرئاسي النيجيري ، بقيادة الجنرال عبد الرحمن تشياني ، بمثابة "حركة" في نهاية المطاف، يجب أن يقال أن الارتباك الكبير ساد خلال النهار.
بدأ كل شيء عندما بدا ، في الصباح ، أن الرئيس النيجيري ، محمد بازوم ، لم يعد حراً في التحرك لأنه كان محتجزاً في القصر الرئاسي من قبل متمردين ينتمون إلى GP.
لاحقا ، بثت خدمات الاخير ، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، رسالة تؤكد ان "الجيش والحرس الوطني" "جاهزون لمهاجمة عناصر السيادة المتورطة في هذه الحركة الانقلابية اذا لم يعودوا الى ادراجهم " ماذا حدث خلف الكواليس بعد ذلك؟
ومع ذلك ، فإن الطلقات الوحيدة التي تم إطلاقها خلال هذا اليوم كانت في الهواء ، لتفريق المتظاهرين المؤيدين للرئيس بازوم ... وأن مكتب الإذاعة والتلفزيون النيجر [ORTN] أذاع خطابًا ألقاه العقيد المدعو أمادو عبد الرحمن ، محاطًا بتسعة ضباط ينتمون لمختلف فروع قوات الأمن والدفاع النيجيرية.
"نحن ، قوات الدفاع والأمن [FDS] ، متحدين داخل المجلس الوطني لحماية الوطن [CNSP] ، قررنا وضع حد للنظام الذي تعرفونه وأعلن العقيد عبد الرحمن أن هذا يأتي بعد استمرار تدهور الوضع الأمني وسوء الإدارة الاقتصادية والاجتماعية.
بالإضافة إلى ذلك ، أكد على "ارتباط" برنامج CNSP هذا بـ "احترام جميع الالتزامات التي تعهدت بها النيجر" وأكد على أن "السلامة الجسدية والمعنوية للسلطات المخلوعة" ستحترم "، وفقًا لمبادئ حقوق الانسان".
يتعين على النيجر أن تواجه تهديدًا جهاديًا موجودًا على جبهتين [في الشمال مع تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى ومجموعة دعم الإسلام والمسلمين وكذلك في الجنوب ، مع تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا وبوكو حرام "، يبدو أن سيناريو هذا الانقلاب هو تكرار للذي حدث في مالي في أغسطس 2020.
في الواقع ، ما تم اعتباره في البداية "حركة مزاجية" أدى إلى إقالة الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا لصالح "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب" [CNSP] كما قدم الانقلابيون في مالي تأكيدات بأنهم لن يشككوا في الالتزامات التي تعهدت بها باماكو و الباقي معروف: كان على القوة الفرنسية برخان الانسحاب من البلاد ، وبعثة الأمم المتحدة [مينوسما] ستفعل الشيء نفسه ، ولم يتم تجديد تفويضها ، وحلت مجموعة فاجنر الروسية شبه العسكرية مكانها.
صدفة أم لا ، فإن إقالة الرئيس بازوم تمت عشية قمة "روسيا - إفريقيا" ، التي نظمت في سانت بطرسبرغ ... ومع ذلك ، فقد حدثت بالفعل مظاهرات مناهضة لفرنسا ومؤيدة لروسيا في النيجر ، في خاصة في مبادرة حركة M62 في مالي كما في بوركينا فاسو ، كانت مثل هذه المظاهرات بمثابة برودليجومين للانقلابات الأخيرة التي فضلت مخططات موسكو في منطقة الساحل.
ومع ذلك ، لا نعرف من الذي يتحكم في برنامج CNSP في النيجر و نظرًا لعدم ظهوره على الهواء في قناة ORTN ، فإن الجنرال Tchiani قد تم الاستشهاد به بشكل مسبق ، حيث خطط الرئيس بازوم لإقالته من منصبه كرئيس للحرس الرئاسي ، لكن هناك اسم آخر ينتشر: اسم الجنرال ساليفو مودي ، تم تعيينه سفيراً للنيجر لدى الإمارات العربية المتحدة بترقية ، ويبدو أن الأخير قد تبرأ منه بعد التوصل إلى اتفاق أمني مع مالي عندما كان رئيسًا لأركان القوات المسلحة النيجر [FAN].
مهما كان الأمر ، ربما لم يقل الرئيس بازوم كلمته الأخيرة بعد و عبر Twitter ، في 27 يوليو ، رفض هذا الانقلاب وقال "سيتم الحفاظ على الإنجازات التي تحققت بشق الأنفس و كل النيجيريين الذين يحبون الديمقراطية والحرية سيهتمون بها " ومن جانبه ، أكد حمودي مسعودو ، رئيس الدبلوماسية النيجيرية ورئيس الوزراء بالإنابة ، أنها ليست سوى "محاولة" انقلابية.
"ليس الجيش كله هو الذي بدأ هذا الانقلاب" و "الأمر متروك لهؤلاء الضباط المتمردين للانضمام إلى الرتب" لأنه "يمكن الحصول على كل شيء من خلال الحوار" بشرط أن "تعمل مؤسسات الجمهورية ، تقول لـ France24.
وتوجيه "نداء إلى جميع الوطنيين والديمقراطيين في النيجر للوقوف كرجل واحد ليقول لا لهذا العمل الحزبي الذي يميل إلى إعادتنا 10 سنوات إلى الوراء وعرقلة تقدم بلادنا".
على أي حال ، وجهت الأحداث التي وقعت في نيامي ضربة للاستراتيجية التي تنفذها فرنسا في المنطقة ، حيث أصبحت النيجر مركزًا لعمليات مكافحة الإرهاب الفرنسية ، بعد الانسحابات من مالي وبوركينا فاسو ، بالإضافة إلى كونها واحدة من مورديها من اليورانيوم [من خلال تشغيل Orano لموقع Arlit] دون أن تنسى أنها مورد لليورانيوم ، فإن الولايات المتحدة تشعر بالقلق أيضًا من حيث أنها موجودة عسكريا هناك ، ولا سيما مع قاعدة أغاديز الجوية بالإضافة إلى ذلك ، من المرجح أن يكون انسحاب البعثة المتكاملة أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا ، حيث يعد البلد أحد طرق الخروج من مالي
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
في أول الأمر اعتقدت أنها مسرحية فرنسية كعادتها في دول افريقيا وغالبا ما يتم الإطاحة بالرؤوس العنيدة من قبل عبيد فرنسا ،فقلت هناك احتمالين أحلامها مر :إما انقلاب عسكري ممول من طرف فرنسا أو انقلاب ممول من طرف مرتزقة فاغنر ،وهده الأخيرة هي الأقرب إلى الواقع ،كما أشرت سابقا إلى وجود منجمين لليورانيوم تحت تصرف شركة فرنسية وهدا يغري موسكو بالسيطرة على اليورانيوم الإفريقي.
- إنضم
- 21/3/23
- المشاركات
- 792
- التفاعلات
- 2,186
الصين اصبح لها نفوذ اكبر في النيجر مع الشركة الصينية للنفط و هي المحتكر لقطاع النفط في هذا البلد اما الفاغنر فغالبا المجموعات الأفريقية للفاغنر انفصلت عن الشركة الأم و بدات تعمل لصالحها مع شركاء محليين .
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
فرنسا تسقط هيبتها كمستعمر للأفارقة لقد حان الأوان لقول لا للإمبريالية الفرنسية
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 21/3/23
- المشاركات
- 792
- التفاعلات
- 2,186
ما حذث يتوج سقوط احجار الدومينو في استراتيجية الغرب لمواجهة القاعدة في غرب أفريقيا ،و تتويج لتمدد نفوذ روسيا و الصين و يصب في مصلحة المغرب في اكثر من محور ،المغرب اصبح اللاعب الاول في غرب أفريقيا و الساحل في استراتيجية مواجهة تنظيم القاعدة و بالتالي فمستقبلا اي تمدد عسكري للمغرب لن يجد له اي معارضة دولية مادام القوة الوحيدة في الاقليم التي تحظى بالثقة و المصداقية و في نفس الوقت من نراهم ينقلبون في دويلات الساحل ماهم الا ابناؤنا تخرجوا من اكاديمياتنا العسكرية ،ميزانية المغرب للتسلح ستزداد و معها سيزداد دور المغرب كقوة إقليمية اولى راعية للتوازن في الساحل و معها سيزداد مساهمة الغرب في تسلح المغرب ان ارادوا منا ان نكون حافظا للتوازن و هنا يأتي دور الدبلوماسية المغربية لجلب مزيد من المليارات من اجل التسلح فلن ننفق من جيبنا من اجل تحصين اوروبا من أفواج النازحين و تمدد الحركات الجهادية .
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,466
- التفاعلات
- 182,491
- الحالة
المواضيع المشابهة
