المغرب يطرد مرتزقة البوليساريو من منطقة الكركرات العازلة

EnOL3-wWEAEQa8H.jpeg.jpg
 
بخصوص الملف الصحراوي وبعد التوتر الأخير وما حصل في منطقة “الكركارات” لاحظنا نوعاً من الصمت الرسمي في بلدين مغاربيين هما تونس وموريتانيا. هل ترى الأمر مبرراً؟ وهل تعتقدان مثل ذلك الموقف قد أنهى فعلياً آخر فرصة لإعادة إحياء اتحاد المغرب العربي؟ ثم هل ترى أن تمسك تونس وموريتانيا بالحياد في هذا الملف بالذات ما زال الآن مناسباً؟
■ أنت تعلم إلى أي مدى أنا مغاربي سعيت وأسعى إلى الدفع بهذا المشروع. لكن من الواضح أن هناك قوى مصممة على إجهاضه. وبالتالي فكلما تقدمنا ووجد حل معقول للمشكل الصحراوي في إطار الحكم الذاتي داخل المغرب واتحاد مغاربي كبير إلا تقوم قوى معينة بنوع من الضربات الإرهابية لمنع ذلك. والناس التي تتحمل مسؤولية إفشال المشروع المغاربي هي التي تقف وراء عمليات البوليزاريو الأخيرة التي لا هدف من ورائها إلا منع أي تقارب أو تحقيق للحلم المغاربي. وأنا لدي أمل في أن التغيير الذي سيحصل في الجزائر بتغيير القيادات وبالحراك وبالديقراطية سيأتي بجيل جديد من الحكام تكون لهم الشجاعة والوطنية ليفهموا أن هذه السياسة التي ضيعت علينا أربعين عاماً يجب أن تنتهي وينبغي علينا اليوم أن ندخل في عملية إيجابية للتقارب بين الشعوب. فلا يمكن أن نضحي بمستقبل مئة مليون مغاربي لأجل مئتي ألف صحراوي في حين إن هؤلاء يجدون أنفسهم معززين ومكرمين داخل اتحاد مغاربي وضمن الحكم الذاتي في الدولة المغربية. نحن نريد توحيد الدول ولا نريد إعادة التقسيم. لأنه إن قبلنا بذلك فما الذي سيمنع غداً من المطالبة بتقسيم الجزائر أو تونس؟ لقد كنا للأسف الشديد رهائن لدى مجموعة في النظام الذي ثار ضده الشعب الجزائري. وأملي الكبير في أن الجيل الجديد من الحكام الجزائريين الذي سيأتي به الحراك والديمقراطية هو من سيسعى إلى إنهاء هذه المشكلة وأن نبني اتحاد المغرب الكبير الذي لن يكون بالبوليزاريو وبتقسيم المغرب.
■ لكن هل ترى أن الحياد التونسي والموريتاني في ملف الصحراء ما زال له معنى؟
■ لا ليس لم يعد له معنى ولم يعد ممكناً. إن مستقبلنا في الاتحاد المغاربي. والاتحاد معطل بسبب هذه المسألة. طيب كيف نتجاوزها؟ هناك حل وهو الحكم الذاتي داخل المغرب ثم بناء اتحاد مغاربي أوسع يضم الصحراويين وباقي مكونات الشعوب المغاربية.

المنصف-730x438.jpg


المصدر : https://www.alquds.co.uk/المنصف-المرزوقي-في-حوار-مع-القدس-العر/
 
تدمير عربة bmp1 تابعة للمرتزقة من طرف القوات المسلحة الملكية بصاروخ مضاد للدروع بعدما حاولت الاقتراب من الجدار الأمني

 
تدمير عربة bmp1 تابعة للمرتزقة من طرف القوات المسلحة الملكية بصاروخ مضاد للدروع بعدما حاولت الاقتراب من الجدار الأمني
 
طلبت الحكومة المغربية بيعًا محتملًا لألفي وأربعمائة وواحدة (2401) TOW 2A ، صواريخ التردد اللاسلكي (BGM-71-4B-RF) ؛ وثمانية وعشرون (28) TOW 2A ، صواريخ تردد الراديو (BGM-71-4B-RF) ، صواريخ الذبابة على الشراء لاختبار قبول الكمية ؛ وأربعمائة (400) M220A2 قاذفات TOW و / أو أربعمائة (400) M41 قاذفات نظام الاستهداف المحسّن (ITAS). وشملت أيضا معدات دعم الصواريخ. معدات حكومية ؛ منشورات تقنية ؛ قطعة منفصلة؛ أداة واختبار المعدات. تدريب.

toooow.jpg
 
هذا خبر قديم أخي حدث في ثاني يوم لعملية تحرير معبر الكركارات و هناك تضارب في نوع الصاروخ الذي استخدم و أغلب الظن أنه صيني
 
هذا خبر قديم أخي حدث في ثاني يوم لعملية تحرير معبر الكركارات و هناك تضارب في نوع الصاروخ الذي استخدم و أغلب الظن أنه صيني
الفيديو جديد تم رفعه في الصفحة الخاصة بالقوات منذ ساعة
 
تدمير عربة bmp1 تابعة للمرتزقة من طرف القوات المسلحة الملكية بصاروخ مضاد للدروع بعدما حاولت الاقتراب من الجدار الأمني

المصدر :
 
مشكلتنا مع جار السوء لا يمكن أن تحل إلى بحرب شاملة ، لأنهم كشعب هجين لقيط لا يفهمون إلى لغة الدم ، و أبدا لايمكن أن يجمعنا معهم سلام ، وهذا المعطى لم يفهمه الملك الحسن الثاني و سعى بكل الطرق لإرساء علاقة مبنية على حسن الجوار، و تناسى أن اللقيط لايمكن أن يكون إلا ما جبل عليه . و للأسف أضاع علينا فرصا لا تعوض في تصفية كل الحسابات القديمة و الجديدة . أول فرصة كانت حرب الرمال حين رضخ لضغوط فرنسا ألتي كانت لاتزال في الجزائر محتفظة بجل القوعد العسكرية حيث كانت لاتزال تجري فيهم تجاربها النووية بموجب اتفاقية الإستقلال التي استمرت بموجبه تجري فيهم تجاربها النووية 7 سنوات بعد استقلالهم المزعوم ببدل مليون و نصف شهيد هه . طبعا السبب الذي دفع الحسن الثاني لسحب قواته ووقف إطلاق النار كان رغبة الملك في عدم تأجيج روح العداوة و الذي بالمناسبة هو ما كان . لكن السبب الذي لم يذكر هو فرنسا لأن الدول العربية التي دعمت الجزائر و حاربتنا معها لم يكن لها وزن لفرض أي شيء . الفرصة الثانية كانت معركة أمغالا كانت فرصة حين ثمت محاصرتهم بعد دخول الصحراء حيث يمكن اسرهم بالالف او تقتيلهم بالآلاف و مرة اخرى رضخ الملك للوساطة العربية و فك الحصار على الجيش الجزائري للانسحاب و أكثر أعطى وعد بعدم الإعلان عن ما وقع حتى لا يحرج القوة العظمى . و الفرصة الثالتة كانت إبان العشرية السوداء حيث كانت فرصة لسقيهم من نفس كأس الخسة و الغدر ألتي سقوناها لعقود و إلى الآن . كان يمكن أن يتبنى المعارضة بالدعم و يفتح حدوده لجحافل المجاهدين كما فعلت تركيا مع نظام الأسد لكن للأسف
 
عودة
أعلى