وزير الخارجية المغربي يتبنى مشروع ادراج إيران والجماعات الإرهابية التابعة لها وجماعة البوليساريو الإرهابية ضمن مشروع موحد للجامعة العربية وهذا ما تم رفضه جملة وتفصيلا من قبل وزير الخارجية الجزائري، وكان هناك سجال بين بوريطة والعمامرة بحث أفضى الإجتماع إلى مغادرة وزير الخارجية المغربي التراب الجزائري.