قلتها ألف مرّة أن هناك فرص كثيرة للعرب للدخول في شراكات ونقل خبرة مع الجانبي التركي.
هذه الفرص لن تدوم كثيرا . لو وصلت المعارضة للسلطة لا قدّر الله فستلغي أغلب المشاريع الدفاعية ولن نجد بعدها من يساعدنا.
الفرصة الآن متاحة خاصة أن تركيا بحاجة ماسّة للمال ونحن بحاجة ماسّة للخبرة
يجب ترك أحقادنا وعدائنا وكرهنا للأتراك جانبا والبحث عمّا يجمعنا ويساعدنا على التقدّم
الطائرات التركية المبرمجة ستطير كلّها بإذن الله فلا يجب أن ننتظر إخفاقهم وهزيمتهم
وأنا أعرف الكثير ينتظرون ذلك كما إنتظروا إخفاق برنامج السيارة الكهربائية التي بدأ إنتاجها التسلسلي وبدأ بيعها للعموم
يجب إذن أن نضع يدينا معهم في العجينة ونأخذ منهم ما يساعدنا على التطوّر والمعرفة